الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الغرف الصوتية
غرفة ٠٠٠٠
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
قسم القرآن و القراءات و التجويد
ركن علم الإجازات والأسانيد والتراجم
موسوعة التراجم المغربية
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="ابن عامر الشامي" data-source="post: 69691" data-attributes="member: 329"><p>[font=&quot]اللقاء مع محمد الخامس:[/font]</p><p> [font=&quot]وعندما كان الدكتور المهدي المنجرة بلندن كان واحدا من الطلبةالمغاربة الذين استقبلهم الراحل محمد الخامس بباريس في طريق عودته من المنفى إلىأرض الوطن، وكان هذا قبيل الاستقلال. وبعده، في سنة 1959 استقبل الملك محمد الخامسالدكتور المهدي كأول أستاذ مغربي في كلية الحقوق بالرباط وأصغر الأساتذة بها سناوعينه مديرا للإذاعة والتلفزة المغربية خلفا لقاسم الزهيري.[/font]</p><p> [font=&quot]في أمريكا:[/font]</p><p> [font=&quot]حادثة غريبة كانت وراء التحاقه بالديار الأمريكية في نهايةأربعينات القرن الماضي لمتبعة دراسته إنها واقعة حدثت للمهدي المنجرة الشاب سنة 1948، وكانت فاصلا في مسار حياته وشخصيته.[/font]</p><p> [font=&quot]كان آنذاك بمدينة إفران، بينما كان في المسبح اقترب كلبالفرنسيين وأجابه آخر قائلا: إذا كان هناك عرب يسبحون، فلم يمنع ذلك على الكلاب. ولم يتمالك المهدي المهدي المنجرة نفسه فانقض على ذلك الرجل ولكمه. وكان رئيس الأمنالإقليمي لمدينة إفران واقتيد المهدي إلى مخفر الشرطة حيث قضى بعض الأيام رهنالاحتجاز. وهذا ما أقنع والده بضرورة إرساله إلى أمريكا لمتابعة دراسته.[/font]</p><p> [font=&quot]وهناك بأمريكا أسس الدكتور المهدي المنجرة النادي العربي وعملمديرا للمجلس الدولي للطلبة. كما كان أحد مؤسسي جمعية المسلمين والنادي الشرقيوعضوا في جمعية " من أجل عالم جديد ".[/font]</p><p> [font=&quot]وهو بأمريكا نشبت الحرب مع كوريا سنة 1954، طلب منه، باعتبارهيتوفر على البطاقة الخضراء، التجنيد إلا أنه رفض.[/font]</p><p> [font=&quot]الهجرة إلى اليابان[/font]</p><p> [font=&quot]كانت النقطة التي أفاضت الكأس وهيئت جميع الشروط والظروف لهجرةالدكتور المهدي المنجرة إلى اليابان، منعه بإلقاء محاضرة بجامعة فاس. ومهما يكن منأمر فإن الدكتور هجر قسرا باعتبار ما بينه وبين بلاده من حب وتعلق، وما بينه وبينالجامعة المغربية عموما من علاقة حميمة. ألم يكن الدكتور المهدي من أوائل المغاربةومن أصغر الأساتذة سنا من التحقوا بها سواء للتدريس أو التأطير أو البحث؟ ألم يفنعمره دفاعا عن كرامة وحرمة الجامعة واستقلاليتها[/font]</p><p> [font=&quot]وتظل للدكتور المهدي المنجرة مكانته وهيبته الفكرية والعلمية. كيف لا وهو الذي تعددت مصادر الإلهام لديه. إنه في الحقيقة، كما يقول الأستاذ يحيىاليحياوي، لم يعد شخصا ذاتيا عاديا، بقدر ما هو مؤسسة علمية لها أتباع عبر العالم،لها صداها العالمي الواسع ولها جائزتها، جائزة التواصل الحضاري شمال ـجنوب.[/font]</p><p> [font=&quot] [/font]</p><p> [font=&quot]ويرى " بونصولي " في الدكتور المهدي المنجرة المثقف العالمي،الجامعي والمؤلف الواسع الآفاق.[/font]</p><p> [font=&quot]لقد كرس الدكتور المهدي المنجرة حياته للدفاع عن الحق فيالاختلاف كقيمة، لاسيما وهو الرجل الذي اندغمت بداخله صلابة وقوة المبدأ وانصهرت فيصلبه الجرأة في التعبير والصدق والنزاهة في الموقف مهما كان الأمر ومهما كانتالعواقب.[/font]</p><p> [font=&quot]ويظل الدكتور المهدي أحد المراجع العربية والدولية في مختلفقضايا السياسة والعلاقات الدولية والدراسات المستقبلية.[/font]</p><p> [font=&quot]ـ المستقبليات:[/font]</p><p> [font=&quot] يقول الدكتور المهدي المنجرة أن المستقبليات ليست تنبؤ، لأنهلا وجود للتنبؤ عند البشر. والتنبؤ كان لخاتم الرسل سيدنا محمد صلى الله عليهوسلم.[/font]</p><p> [font=&quot]وإنما يقوم الإنسان بمعاينة وتتبع ودراسة تيارات الذات وتوجهاتالأحداث ويحاول النظر في مداها البعيد وإلى حيث هي سائرة. وذلك مثل رؤية المرءلموجة البحر في بدايتها ويظل يتبعها على بعد 300 أو 500 متر أو 1000 متر، وينظر إلىماذا ستحمل معها. إلا أن السياسي يهتم دوما بالآني. ففي الصباح يفكر في هل سيظلوزيرا أو مسؤولا أو في مكانه حينما يحل به في المساء.[/font]</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="ابن عامر الشامي, post: 69691, member: 329"] [font="]اللقاء مع محمد الخامس:[/font][font=andalus][/font] [font="]وعندما كان الدكتور المهدي المنجرة بلندن كان واحدا من الطلبةالمغاربة الذين استقبلهم الراحل محمد الخامس بباريس في طريق عودته من المنفى إلىأرض الوطن، وكان هذا قبيل الاستقلال. وبعده، في سنة 1959 استقبل الملك محمد الخامسالدكتور المهدي كأول أستاذ مغربي في كلية الحقوق بالرباط وأصغر الأساتذة بها سناوعينه مديرا للإذاعة والتلفزة المغربية خلفا لقاسم الزهيري.[/font][font=andalus][/font] [font="]في أمريكا:[/font][font=andalus][/font] [font="]حادثة غريبة كانت وراء التحاقه بالديار الأمريكية في نهايةأربعينات القرن الماضي لمتبعة دراسته إنها واقعة حدثت للمهدي المنجرة الشاب سنة 1948، وكانت فاصلا في مسار حياته وشخصيته.[/font][font=andalus][/font] [font="]كان آنذاك بمدينة إفران، بينما كان في المسبح اقترب كلبالفرنسيين وأجابه آخر قائلا: إذا كان هناك عرب يسبحون، فلم يمنع ذلك على الكلاب. ولم يتمالك المهدي المهدي المنجرة نفسه فانقض على ذلك الرجل ولكمه. وكان رئيس الأمنالإقليمي لمدينة إفران واقتيد المهدي إلى مخفر الشرطة حيث قضى بعض الأيام رهنالاحتجاز. وهذا ما أقنع والده بضرورة إرساله إلى أمريكا لمتابعة دراسته.[/font][font=andalus][/font] [font="]وهناك بأمريكا أسس الدكتور المهدي المنجرة النادي العربي وعملمديرا للمجلس الدولي للطلبة. كما كان أحد مؤسسي جمعية المسلمين والنادي الشرقيوعضوا في جمعية " من أجل عالم جديد ".[/font][font=andalus][/font] [font="]وهو بأمريكا نشبت الحرب مع كوريا سنة 1954، طلب منه، باعتبارهيتوفر على البطاقة الخضراء، التجنيد إلا أنه رفض.[/font][font=andalus][/font] [font="]الهجرة إلى اليابان[/font][font=andalus][/font] [font="]كانت النقطة التي أفاضت الكأس وهيئت جميع الشروط والظروف لهجرةالدكتور المهدي المنجرة إلى اليابان، منعه بإلقاء محاضرة بجامعة فاس. ومهما يكن منأمر فإن الدكتور هجر قسرا باعتبار ما بينه وبين بلاده من حب وتعلق، وما بينه وبينالجامعة المغربية عموما من علاقة حميمة. ألم يكن الدكتور المهدي من أوائل المغاربةومن أصغر الأساتذة سنا من التحقوا بها سواء للتدريس أو التأطير أو البحث؟ ألم يفنعمره دفاعا عن كرامة وحرمة الجامعة واستقلاليتها[/font][font=andalus][/font] [font="]وتظل للدكتور المهدي المنجرة مكانته وهيبته الفكرية والعلمية. كيف لا وهو الذي تعددت مصادر الإلهام لديه. إنه في الحقيقة، كما يقول الأستاذ يحيىاليحياوي، لم يعد شخصا ذاتيا عاديا، بقدر ما هو مؤسسة علمية لها أتباع عبر العالم،لها صداها العالمي الواسع ولها جائزتها، جائزة التواصل الحضاري شمال ـجنوب.[/font][font=andalus][/font] [font="] [/font][font=andalus][/font] [font="]ويرى " بونصولي " في الدكتور المهدي المنجرة المثقف العالمي،الجامعي والمؤلف الواسع الآفاق.[/font][font=andalus][/font] [font="]لقد كرس الدكتور المهدي المنجرة حياته للدفاع عن الحق فيالاختلاف كقيمة، لاسيما وهو الرجل الذي اندغمت بداخله صلابة وقوة المبدأ وانصهرت فيصلبه الجرأة في التعبير والصدق والنزاهة في الموقف مهما كان الأمر ومهما كانتالعواقب.[/font][font=andalus][/font] [font="]ويظل الدكتور المهدي أحد المراجع العربية والدولية في مختلفقضايا السياسة والعلاقات الدولية والدراسات المستقبلية.[/font][font=andalus][/font] [font="]ـ المستقبليات:[/font][font=andalus][/font] [font="] يقول الدكتور المهدي المنجرة أن المستقبليات ليست تنبؤ، لأنهلا وجود للتنبؤ عند البشر. والتنبؤ كان لخاتم الرسل سيدنا محمد صلى الله عليهوسلم.[/font][font=andalus][/font] [font="]وإنما يقوم الإنسان بمعاينة وتتبع ودراسة تيارات الذات وتوجهاتالأحداث ويحاول النظر في مداها البعيد وإلى حيث هي سائرة. وذلك مثل رؤية المرءلموجة البحر في بدايتها ويظل يتبعها على بعد 300 أو 500 متر أو 1000 متر، وينظر إلىماذا ستحمل معها. إلا أن السياسي يهتم دوما بالآني. ففي الصباح يفكر في هل سيظلوزيرا أو مسؤولا أو في مكانه حينما يحل به في المساء.[/font][font=andalus][/font] [/QUOTE]
الإسم
التحقق
اكتب معهد الماهر
رد
الرئيسية
المنتديات
قسم القرآن و القراءات و التجويد
ركن علم الإجازات والأسانيد والتراجم
موسوعة التراجم المغربية