الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الغرف الصوتية
غرفة ٠٠٠٠
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
قسم القرآن و القراءات و التجويد
ركن علم الإجازات والأسانيد والتراجم
موسوعة التراجم المغربية
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="ابن عامر الشامي" data-source="post: 69765" data-attributes="member: 329"><p>[font=&quot]توفي الشيخ مولاي أبي الشتاء الخمار سيدي محمد بن موسى الشاوي الإدريسي ضحى يوم الأربعاء حادي عشر شوال عام سبعة وتسعين وتسع مائة للهجرة(2) الموافق عشرون من نونبر 1588م أو العاشر من نونبر 1589م(3). وقد قام بغسله صاحبه الفقيه سيدي محمد الحاج البقال وقام بالصلاة على جنازته الفقيه أبو سالم ابراهيم الجناتي، ودفن بزاويته المعروفة بفشتالة(4). وتاريخ وفاته ومكان دفنه متفق عليه.[/font]</p><p> [font=&quot]5- درة الحجال في أسماء مشاهير الرجال ج 3ص: 256.[/font]</p><p> [font=&quot]1- سلوة الأنفاس ومحادثة الأكياس ممن أقبر من العلماء والصلحاء بمدينة فاس ج 1 ص: 146.[/font]</p><p> [font=&quot]2- نفس المرجع السابق ج 1 ص: 146.[/font]</p><p> [font=&quot]3- مدن وقبائل المغرب ج [/font]<span style="font-family: 'andalus'">vii</span>[font=&quot] ص: 334 طنجة ونواحيها الأرشيف البربري ج 2 ص: 258.[/font]</p><p> [font=&quot]4- سلوة الأنفاس في من أقبر من العلماء… ج 1 ص: 146. ج 2 ص: 42.[/font]</p><p> [font=&quot]وتنسب للشيخ أبي الشتاء كرامة تتعلق بدفنه وهي أنه بعد وفاته، دفنه أصحاب قبيلته الفشتاليون بزاويته هناك وكانت للشيخ أبي الشيخ زاوية أخرى بزغيرة في قبيلة بني مزكلدة والتي كان سكانها يعظمونه ويحترمونه، فلما لغهم خبر وفاته ودفنه بفشتالة، أعدوا العدة من الرجال والسلاح ليلا وفاجؤوا الفشاتلة ونبشوا قبر الولي وأخذوا جثته وقيل وجدوها كما هي لم تتغير بعد وذهبوا بها إلى زغيرة حيث دفنوها بزاويته هناك، ولما علم الفشتاليون بالخبر استعدوا لمهاجمةالمزكلديين وباغثوهم وأخرجوا جثة الولي وكان كأنه نائم، وأرجعوها إلى مكانها بزاوية فشتالة، ولما علم المزكلديون بذلك أرادوا جمع العدة واسترداد الجثة، فرأى كبارهم وشيوخهم مناما الشيخ أبا الشتاء يقول لهم: أنه بزغيرة كما هو بفشتالة، ومن أراد الزيارة تبركا به فعليه بزيارته بفشتالة، ومن أراد الزيارة للنزهة فعليه بزاويته بزغيرة(1). ولما حكى المزكلديون ما رأوه وجدوا بأن شيوخ الفشاتلة نفسهم رأوا مثل ذلك المنام.(2). ومن ذلك الحين والزاويتين تحضيان باحترام واسع من طرف السكان المحليين وجيرانهم إلا أن العداوة بين الفشاتلة والمزكلديين لم يمحها ذلك المنام ولا الزمان.[/font]</p><p> [font=&quot]وهناك أضرحة وقبور أخرى بالمغرب تنسب للشيخ مولاي أبي الشتاء أهمها ضريحين بقبيلة بني زروال الجبلية، واحد شمالها بمدشر بني يدر قرب وادي تاسرافت(3). من فرقة بومعان. والضريح الثاني بمدشر تازغدرة(4). ويقول سكان القبيلة بأن الأول قبر سيدي موسى بن محمد الشاوي المكنى بأبي الشتاء، وأنه مدفون به.[/font]</p><p> [font=&quot]1- فرقة من بني مزكلدة سها سكنى للشيخ أبي الشتاء وزاويته وعدة أراضي فلاحية وحدائق أشجار[/font]</p><p> [font=&quot]البرتقال والذي يعتبر أحسن أنواع البرتقال بالمغرب على الإطلاق وكلها كانت ملكا للشيخ أبي الشتاء[/font]</p><p> [font=&quot]ورثها عنه أحفاده الشرفاء الصافيون ولهم ظهائر سلطانية تقر تصرفهم بهذه الأملاك.[/font]</p><p> [font=&quot]2- الأرشيف البربري ج 2ص: 255. المغرب المجهول ج 2ص: 12.[/font]</p><p> [font=&quot]3- الأرشيف البربري ج 2ص: 255.[/font]</p><p> [font=&quot]4- قبيلة بني زروال ص: .76[/font]</p><p> [font=&quot]والثاني ضريح سيدي محمد بن موسى الذي يعد عند أهل المنطقة ولدا للشيخ أبي الشتاء وقد احتفظ الصافيون بخبر زواج الشيخ سيدي أبي الشتاء بابنه الزرقي ويذكرون أنها كانت حاملا لما قال لها الشيخ ألا تطل من نافذة بيتها مهما كان الأمر بالغا وكان غائبا عندما كانت حفلة عرس بالمدشر وموكب العروس مار من أمام الدار فأطلت زوجة الشيخ من النافذة، فاجتمع عليها الحائط وعصرها حتى سقط منها الجنين وتوفيت على إثر الحادث وكان الحمل ذكرا ميتا إلا أن سكان المنطقة أصروا أن يسموا ذلك المسقوط موسى على جده وكنوه بأبي الشتاء تيمنا بوالده وبنوا على قبره ضريحا. أما القبر الذي بتزغدرة فهو زاوية فقط لمولاي أبي الشتاء كان يمر بها بعض المرات وقد اعتاد المغاربة أن يسموا أماكن الأولياء ويجعلونها في مرتبة قبورهم ويتبركون بها وهكذا اشتهر من هؤلاء الأولياء الذين لهم قبرين أو أكثر زيادة على الشيخ أبي الشتاء " الشيخ أبو جدين الذي ينسب له قبر بتازة، وهو مدفون بالريف عند قبيلة بني توزين. وكذلك الشيخ عبد الله بن حسون السلاسي الذي له قبر في سلا، كما ينسب له قبر بقبيلته سلاس بجبالة".[/font]</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="ابن عامر الشامي, post: 69765, member: 329"] [font="]توفي الشيخ مولاي أبي الشتاء الخمار سيدي محمد بن موسى الشاوي الإدريسي ضحى يوم الأربعاء حادي عشر شوال عام سبعة وتسعين وتسع مائة للهجرة(2) الموافق عشرون من نونبر 1588م أو العاشر من نونبر 1589م(3). وقد قام بغسله صاحبه الفقيه سيدي محمد الحاج البقال وقام بالصلاة على جنازته الفقيه أبو سالم ابراهيم الجناتي، ودفن بزاويته المعروفة بفشتالة(4). وتاريخ وفاته ومكان دفنه متفق عليه.[/font][font=andalus][/font] [font="]5- درة الحجال في أسماء مشاهير الرجال ج 3ص: 256.[/font][font=andalus][/font] [font="]1- سلوة الأنفاس ومحادثة الأكياس ممن أقبر من العلماء والصلحاء بمدينة فاس ج 1 ص: 146.[/font][font=andalus][/font] [font="]2- نفس المرجع السابق ج 1 ص: 146.[/font][font=andalus][/font] [font="]3- مدن وقبائل المغرب ج [/font][font=andalus]vii[/font][font="] ص: 334 طنجة ونواحيها الأرشيف البربري ج 2 ص: 258.[/font][font=andalus][/font] [font="]4- سلوة الأنفاس في من أقبر من العلماء… ج 1 ص: 146. ج 2 ص: 42.[/font][font=andalus][/font] [font="]وتنسب للشيخ أبي الشتاء كرامة تتعلق بدفنه وهي أنه بعد وفاته، دفنه أصحاب قبيلته الفشتاليون بزاويته هناك وكانت للشيخ أبي الشيخ زاوية أخرى بزغيرة في قبيلة بني مزكلدة والتي كان سكانها يعظمونه ويحترمونه، فلما لغهم خبر وفاته ودفنه بفشتالة، أعدوا العدة من الرجال والسلاح ليلا وفاجؤوا الفشاتلة ونبشوا قبر الولي وأخذوا جثته وقيل وجدوها كما هي لم تتغير بعد وذهبوا بها إلى زغيرة حيث دفنوها بزاويته هناك، ولما علم الفشتاليون بالخبر استعدوا لمهاجمةالمزكلديين وباغثوهم وأخرجوا جثة الولي وكان كأنه نائم، وأرجعوها إلى مكانها بزاوية فشتالة، ولما علم المزكلديون بذلك أرادوا جمع العدة واسترداد الجثة، فرأى كبارهم وشيوخهم مناما الشيخ أبا الشتاء يقول لهم: أنه بزغيرة كما هو بفشتالة، ومن أراد الزيارة تبركا به فعليه بزيارته بفشتالة، ومن أراد الزيارة للنزهة فعليه بزاويته بزغيرة(1). ولما حكى المزكلديون ما رأوه وجدوا بأن شيوخ الفشاتلة نفسهم رأوا مثل ذلك المنام.(2). ومن ذلك الحين والزاويتين تحضيان باحترام واسع من طرف السكان المحليين وجيرانهم إلا أن العداوة بين الفشاتلة والمزكلديين لم يمحها ذلك المنام ولا الزمان.[/font][font=andalus][/font] [font="]وهناك أضرحة وقبور أخرى بالمغرب تنسب للشيخ مولاي أبي الشتاء أهمها ضريحين بقبيلة بني زروال الجبلية، واحد شمالها بمدشر بني يدر قرب وادي تاسرافت(3). من فرقة بومعان. والضريح الثاني بمدشر تازغدرة(4). ويقول سكان القبيلة بأن الأول قبر سيدي موسى بن محمد الشاوي المكنى بأبي الشتاء، وأنه مدفون به.[/font][font=andalus][/font] [font="]1- فرقة من بني مزكلدة سها سكنى للشيخ أبي الشتاء وزاويته وعدة أراضي فلاحية وحدائق أشجار[/font][font=andalus][/font] [font="]البرتقال والذي يعتبر أحسن أنواع البرتقال بالمغرب على الإطلاق وكلها كانت ملكا للشيخ أبي الشتاء[/font][font=andalus][/font] [font="]ورثها عنه أحفاده الشرفاء الصافيون ولهم ظهائر سلطانية تقر تصرفهم بهذه الأملاك.[/font][font=andalus][/font] [font="]2- الأرشيف البربري ج 2ص: 255. المغرب المجهول ج 2ص: 12.[/font][font=andalus][/font] [font="]3- الأرشيف البربري ج 2ص: 255.[/font][font=andalus][/font] [font="]4- قبيلة بني زروال ص: .76[/font][font=andalus][/font] [font="]والثاني ضريح سيدي محمد بن موسى الذي يعد عند أهل المنطقة ولدا للشيخ أبي الشتاء وقد احتفظ الصافيون بخبر زواج الشيخ سيدي أبي الشتاء بابنه الزرقي ويذكرون أنها كانت حاملا لما قال لها الشيخ ألا تطل من نافذة بيتها مهما كان الأمر بالغا وكان غائبا عندما كانت حفلة عرس بالمدشر وموكب العروس مار من أمام الدار فأطلت زوجة الشيخ من النافذة، فاجتمع عليها الحائط وعصرها حتى سقط منها الجنين وتوفيت على إثر الحادث وكان الحمل ذكرا ميتا إلا أن سكان المنطقة أصروا أن يسموا ذلك المسقوط موسى على جده وكنوه بأبي الشتاء تيمنا بوالده وبنوا على قبره ضريحا. أما القبر الذي بتزغدرة فهو زاوية فقط لمولاي أبي الشتاء كان يمر بها بعض المرات وقد اعتاد المغاربة أن يسموا أماكن الأولياء ويجعلونها في مرتبة قبورهم ويتبركون بها وهكذا اشتهر من هؤلاء الأولياء الذين لهم قبرين أو أكثر زيادة على الشيخ أبي الشتاء " الشيخ أبو جدين الذي ينسب له قبر بتازة، وهو مدفون بالريف عند قبيلة بني توزين. وكذلك الشيخ عبد الله بن حسون السلاسي الذي له قبر في سلا، كما ينسب له قبر بقبيلته سلاس بجبالة".[/font][font=andalus][/font] [/QUOTE]
الإسم
التحقق
اكتب معهد الماهر
رد
الرئيسية
المنتديات
قسم القرآن و القراءات و التجويد
ركن علم الإجازات والأسانيد والتراجم
موسوعة التراجم المغربية