تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.

الرد على الموضوع

الرسالة: <blockquote data-quote="ابن عامر الشامي" data-source="post: 69786" data-attributes="member: 329">[font=&quot]4 من كرامات " الشيخ سيدي عبد القادر بن محمد" أيضا: من كتاب " تقوية إيمان المحبين" للإمام[/font][font=&quot] [/font][font=&quot]العلامة الشريف سيدي أحمد السكوني رحمه الله [/font]  [font=&quot]رسالة المجاهد الحاج سالم بن علي الشنطيط . له في أمر الجهاد من تونس[/font]  [font=&quot] ومن مناقبه أن الحاج سالم كتب إليه ، يعني إلى سيدي عبد القادر بن محمد بما نصه[/font]  [font=&quot]بسم الله الرحمن الرحيم[/font]  [font=&quot]الحمد لله وحده، وصلى الله على سيدنا محمد وآله[/font]  [font=&quot]إلى الشامل الكامل الزاهد الورع الناصح، قطب زماننا، وشمس مغربنا، مولانا سيدي عبد القادر بن محمد بن سليمان بن أبي سماحة، أعاد الله علينا من بركاته[/font]  [font=&quot]سلام الله عليك ورحمة الله تعالى وبركاته، من عبيدكم السائل عنكم وعن كافة أحوالكم، الواقف ببابكم، المحافظ على عهدكم وطريقتكم، المجاهد في سبيل الله الحاج سالم بن الولي الصالح علي الشنطيط [/font]  [font=&quot]وبعد، الذي نعرفكم به من أمورنا وأحوالنا لا تخفى عليكم يا من لا لبحره ساحل، عبدكم واقف بين أيديكم، ليس له حكم ولا إختيار يا سلطان الأولياء، إني أبتليت بأربع، الدنيا والهوى والنفس والشيطان، هم أربعة وأنا واحد، منهم الملوك، والملوك إذا دخلوا قرية أفسدوها، كما قال تعالى في الآية، والذي نعلمك به يا سيدي ، أني حين قدمت من عندكم وشاورتكم على الجهاد فأمرتني به فإمتثلت أمرك، فغزونا مرة ونحن ثلاثون رجلا، ثم إلتقينا مع خمسمائة كافر مقابلة مدينة " تمرون، تونس " فندهنا بك وقلنا لك نحاسبك بين يدي الله تعالى إن لم تغثنا وتنجينا من هؤلاء الكفار، ثم لقيناهم وصففنا لهم ، فخرجت علينا وبيدك سيف محلى بالفضة، ثم تقاتلنا معهم وحضر نصر الله معنا، فأسرنا منهم عشرين رقبة، فحمدنا الله على ذلك ثم عطشنا فإشتكونا لك فأتيتنا بماء فشربنا حتى روينا، ففضلت منه فضلة فقلنا لك هات إغسل يديك، ولم ترض بذلك، والآن يا سيدي ترانا قد أعطيناك ثلث الغنيمة، وكل ما أخذناه من الكفار فثلثه لك، ولا وجدنا من يأتيك به، ثم قلنا لسيدي أبي الغيث الغشاش، أحبسه عندك حتى تبعث إليه وكيلك، فإمتنع، وقال لنا إطرحوه حتى يصرف إليه، أو إبنوا به مسجدا للشيخ[/font]  [font=&quot]وكتب عام ثمانية وألف 1008ه[/font]  [font=&quot]الحاج سالم بن الولي الصالح علي الشنطيط لطف الله به آمين[/font]  [font=&quot]أنظر يا أخي إلى الصدق أوصل أهله إلى السلامة والغنيمة على بعد المسافة، وهؤلاء في تونس وصدقوا في الشيخ، فنالوا بصدقهم فيه ما سمعت من السلامة والعافية والغنيمة، وكما قيل[/font]  [font=&quot]وكم من بعيد الدار نال مراده ***** وكم من قريب الدار أصبح خائبا[/font]  [font=&quot] [/font]  [font=&quot]5 من كرامات " الشيخ سيدي عبد القادر بن محمد" أيضا: من كتاب " تقوية إيمان المحبين" للإمام العلامة الشريف سيدي أحمد السكوني رحمه الله [/font]  [font=&quot]يقول الكاتب رحمه الله [/font]  [font=&quot]ومنها أن السيد عبد العزيز بن عمرو " كان من أصحاب الشيخ" أخبرني[/font]  [font=&quot]أنه كان يأتي خادم الشيخ، ويقول له، قل للشيخ يدع الله أن يوسع علي في الرزق، وأنا في حال عسر، ثم اني أتيته يوما فوجدت سالما عنده، فقال له يا سيدي، هذا الرجل قد جاءني مرارا وطلب مني أن أقول لك تدعو الله ليوسع عليه المعيشة، قال السيد عبد العزيز، فلما قال له هذه المقالة، نظر الي الشيخ وقال لي : " اللهم من عليه بخير الدارين بلا محنة بفضلك، كما يليق بفضلك، والزيادة من فضلك في عافية بلا محنة [/font]  [font=&quot]فقبل الله دعاءه ووسع على المدعو له غاية الوسع، وهو من أغنياء بلده[/font]  [font=&quot]6 -- ومن كراماته أيضا : [/font]  [font=&quot] [/font]</blockquote>

الإسم

التحقق: اكتب معهد الماهر