الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الغرف الصوتية
غرفة ٠٠٠٠
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
قسم القرآن و القراءات و التجويد
ركن علم الإجازات والأسانيد والتراجم
موسوعة التراجم المغربية
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="ابن عامر الشامي" data-source="post: 69790" data-attributes="member: 329"><p></p><p> [font=&quot] 16 من كرامات " الشيخ سيدي عبد القادر بن محمد" أيضا: من كتاب " تقوية إيمان المحبين" للإمام العلامة الشريف سيدي أحمد السكوني رحمه الله[/font]</p><p> [font=&quot]يقول الكاتب رحمه الله [/font]</p><p> [font=&quot]ومن مناقبه رضي الله عنه وعن كافة شيوخه وأعاد علينا من بركاتهم، وذلك أن طائفة من المجاهدين تجاه المغرب، ذهبوا سنة من السنين قبل " مليلية" شمال المغرب لعلهم يجاهدون وتظهر لهم بعض الفلتات في الكفار، الى أن وصلوا مكانا هناك بقرب المدينة، فكمنوا ليعلفوا خيولهم، وهم ثلاثون فارسا، فأبصرهم بعض الكفار، وذهب لأهل ملته فأعلمهم وركبوا في حينهم ولم يفطن المسلمون حتى استداروا بهم من كل جانب، وحلقوا بهم، وقتلوا من المسلمين خمسة عشر رجلا، وأسروا الباقين، وفي جملة الذين أسروا فقيه من تلامذة الشيخ، وقطعوا الى البر الأقصى "الأندلس" وهو عند كونت الكفار أي" أميرهم "، ثم انه ركب يوما مع أولاد ذلك الكونت " أميرهم"، أي الفقيه المذكور، وخطر له في باله قتل ذلك الولد، ويفعل الله ما يريد، فعزم على قتله فقتله، فقام الصياح في المدينة " ألا ان أسير فلان قتل ولده[/font]</p><p> [font=&quot]وجيئ بالفقيه فحددوه " أي وضع الحديد في يديه ورجليه " ، وأخرجوه لساحة البلد ينصبونه " أي يجعلونه غرضا للرمي "، فلما نصبوه وعزموا على قتله وأراد الرماة أن يرموه، نادى بأعلى صوته : " يا أولياء الله، يا عبد القادر بن محمد غررت بي[/font]</p><p> [font=&quot]فلم يفرغ من كلامه واستغاثته حتى حضر عنده أربعة رجال : الشيخ سيدي عبد القادر بن محمد، والشيخ محي الدين سيدي عبد القادر الجيلاني، والشيخ سيدي أبو يعزى، والشيخ سيدي أحمد بن يوسف الملياني رضي الله عنهم أجمعين، فقالت الشيوخ لسيدي عبد القادر بن محمد : " دونك واياه، لأنه تلميذك، وأنت من أبناء الدنيا [/font]</p><p> [font=&quot]قتحزم الشيخ سيدي عبد القادر بن محمد، وأخذه من عضديه، فمال به ذات اليمين فوضعه ثم رفعه فوضعه، فغابوا عنه، فوجد الفقيه نفسه عند باب القرويين " بفاس المحروسة" . فلما فرغ الناس من صلاة الجمعة خرجوا فوجدوا ذلك الفقيه على تلك الهيئة محددا، فأعلمهم بقصته، فبقوا يتعجبون، ثم انهم شرعوا في ذلك الحديد فلم يستطيعوا، ثم انهم حملوه بحديده الى المدينة " الحمراء مراكش " للأمير أحمد الذهبي بعدما شاع ذلك الخبر في المغرب، الى أن استقر بين يديه، وأعلمه الفقيه المذكور بقصته من أولها، فنظر بعض العلوج الى ذلك الحديد فتبسم، وقال للأمير، هذه صنعة أبي، ان كنت تسرحني أحله من حديده، فأجابه بنعم، فصنع مبردا رقيقا فلم يزل معه حتى أطلقه من حديده، فلما تبين للأمير أحمد الذهبي هذه الكرامة، شيع للشيخ كسوة جيدة وتنبيه الأنام " في الشمائل والسيرة النبوية والصلوات، تأليف العلامة التونسي عبد الجليل بن أحمد بن عظوم المرادي القيرواني المتوفي سنة 960ه ." مبوبا بماء الذهب وهو الآن عند ولد الشيخ أبي حفص، حفظه الله، وكتب الأمير للشيخ ليشيع له الاسم كي يتخذه شيخا، وكان يخدم الشيخ ويتكاتب معه الى أن مات، رحمه الله[/font]</p><p> [font=&quot]أن الشيخ رضي الله عنه ممن جعل الله له الدنيا كداره، كما قال شيخه[/font]</p><p> [font=&quot] سيدنا أبو الحسن الشاذلي رضي الله عنه [/font]</p><p> [font=&quot]ومنا من له الشرق والغرب """" والآفاق بين يديه داره [/font]</p><p> </p><p> [font=&quot]17 من كرامات " الشيخ سيدي عبد القادر بن محمد" أيضا: من كتاب " تقوية إيمان المحبين" للإمام العلامة الشريف سيدي أحمد السكوني رحمه الله[/font]</p><p> [font=&quot]يقول الكاتب رحمه الله[/font]</p><p> [font=&quot]ومن كراماته رضي الله عنه، أن ولده السيد ابن عيسى أخبرني أن أخاه الولي الصالح أبا حفص أخبره أنه قدم سنة الى الحج، فلما استقر بمكة شرفها الله تعالى، لقي يوما امام المسجد الحرام، فرحب به وكأنه قد عرفه قبل ذلك، وقال له، والدك سيدي عبد القادر بن محمد له كذا وكذا في القطبية، وهذا موضعه الذي كان يجلس فيه، ومتى صعبت علي مسألة نتوسل به الى المولى فيستجاب لي فيها ببركة والدك سيدي عبد القادر بن محمد [/font]</p><p> [font=&quot]ومن كراماته رضي الله عنه أن ولده السيد ابن عيسى أخبرني أنه سمع والده يقول[/font]</p><p> [font=&quot]" خصني الله على كثير من خلقه بخمس مسائل [/font]</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="ابن عامر الشامي, post: 69790, member: 329"] [font=andalus] [/font] [font="] 16 من كرامات " الشيخ سيدي عبد القادر بن محمد" أيضا: من كتاب " تقوية إيمان المحبين" للإمام العلامة الشريف سيدي أحمد السكوني رحمه الله[/font][font=andalus][/font] [font="]يقول الكاتب رحمه الله [/font][font=andalus][/font] [font="]ومن مناقبه رضي الله عنه وعن كافة شيوخه وأعاد علينا من بركاتهم، وذلك أن طائفة من المجاهدين تجاه المغرب، ذهبوا سنة من السنين قبل " مليلية" شمال المغرب لعلهم يجاهدون وتظهر لهم بعض الفلتات في الكفار، الى أن وصلوا مكانا هناك بقرب المدينة، فكمنوا ليعلفوا خيولهم، وهم ثلاثون فارسا، فأبصرهم بعض الكفار، وذهب لأهل ملته فأعلمهم وركبوا في حينهم ولم يفطن المسلمون حتى استداروا بهم من كل جانب، وحلقوا بهم، وقتلوا من المسلمين خمسة عشر رجلا، وأسروا الباقين، وفي جملة الذين أسروا فقيه من تلامذة الشيخ، وقطعوا الى البر الأقصى "الأندلس" وهو عند كونت الكفار أي" أميرهم "، ثم انه ركب يوما مع أولاد ذلك الكونت " أميرهم"، أي الفقيه المذكور، وخطر له في باله قتل ذلك الولد، ويفعل الله ما يريد، فعزم على قتله فقتله، فقام الصياح في المدينة " ألا ان أسير فلان قتل ولده[/font][font=andalus][/font] [font="]وجيئ بالفقيه فحددوه " أي وضع الحديد في يديه ورجليه " ، وأخرجوه لساحة البلد ينصبونه " أي يجعلونه غرضا للرمي "، فلما نصبوه وعزموا على قتله وأراد الرماة أن يرموه، نادى بأعلى صوته : " يا أولياء الله، يا عبد القادر بن محمد غررت بي[/font][font=andalus][/font] [font="]فلم يفرغ من كلامه واستغاثته حتى حضر عنده أربعة رجال : الشيخ سيدي عبد القادر بن محمد، والشيخ محي الدين سيدي عبد القادر الجيلاني، والشيخ سيدي أبو يعزى، والشيخ سيدي أحمد بن يوسف الملياني رضي الله عنهم أجمعين، فقالت الشيوخ لسيدي عبد القادر بن محمد : " دونك واياه، لأنه تلميذك، وأنت من أبناء الدنيا [/font][font=andalus][/font] [font="]قتحزم الشيخ سيدي عبد القادر بن محمد، وأخذه من عضديه، فمال به ذات اليمين فوضعه ثم رفعه فوضعه، فغابوا عنه، فوجد الفقيه نفسه عند باب القرويين " بفاس المحروسة" . فلما فرغ الناس من صلاة الجمعة خرجوا فوجدوا ذلك الفقيه على تلك الهيئة محددا، فأعلمهم بقصته، فبقوا يتعجبون، ثم انهم شرعوا في ذلك الحديد فلم يستطيعوا، ثم انهم حملوه بحديده الى المدينة " الحمراء مراكش " للأمير أحمد الذهبي بعدما شاع ذلك الخبر في المغرب، الى أن استقر بين يديه، وأعلمه الفقيه المذكور بقصته من أولها، فنظر بعض العلوج الى ذلك الحديد فتبسم، وقال للأمير، هذه صنعة أبي، ان كنت تسرحني أحله من حديده، فأجابه بنعم، فصنع مبردا رقيقا فلم يزل معه حتى أطلقه من حديده، فلما تبين للأمير أحمد الذهبي هذه الكرامة، شيع للشيخ كسوة جيدة وتنبيه الأنام " في الشمائل والسيرة النبوية والصلوات، تأليف العلامة التونسي عبد الجليل بن أحمد بن عظوم المرادي القيرواني المتوفي سنة 960ه ." مبوبا بماء الذهب وهو الآن عند ولد الشيخ أبي حفص، حفظه الله، وكتب الأمير للشيخ ليشيع له الاسم كي يتخذه شيخا، وكان يخدم الشيخ ويتكاتب معه الى أن مات، رحمه الله[/font][font=andalus][/font] [font="]أن الشيخ رضي الله عنه ممن جعل الله له الدنيا كداره، كما قال شيخه[/font][font=andalus][/font] [font="] سيدنا أبو الحسن الشاذلي رضي الله عنه [/font][font=andalus][/font] [font="]ومنا من له الشرق والغرب """" والآفاق بين يديه داره [/font][font=andalus][/font] [font=andalus] [/font] [font="]17 من كرامات " الشيخ سيدي عبد القادر بن محمد" أيضا: من كتاب " تقوية إيمان المحبين" للإمام العلامة الشريف سيدي أحمد السكوني رحمه الله[/font][font=andalus][/font] [font="]يقول الكاتب رحمه الله[/font][font=andalus][/font] [font="]ومن كراماته رضي الله عنه، أن ولده السيد ابن عيسى أخبرني أن أخاه الولي الصالح أبا حفص أخبره أنه قدم سنة الى الحج، فلما استقر بمكة شرفها الله تعالى، لقي يوما امام المسجد الحرام، فرحب به وكأنه قد عرفه قبل ذلك، وقال له، والدك سيدي عبد القادر بن محمد له كذا وكذا في القطبية، وهذا موضعه الذي كان يجلس فيه، ومتى صعبت علي مسألة نتوسل به الى المولى فيستجاب لي فيها ببركة والدك سيدي عبد القادر بن محمد [/font][font=andalus][/font] [font="]ومن كراماته رضي الله عنه أن ولده السيد ابن عيسى أخبرني أنه سمع والده يقول[/font][font=andalus][/font] [font="]" خصني الله على كثير من خلقه بخمس مسائل [/font][font=andalus][/font] [/QUOTE]
الإسم
التحقق
اكتب معهد الماهر
رد
الرئيسية
المنتديات
قسم القرآن و القراءات و التجويد
ركن علم الإجازات والأسانيد والتراجم
موسوعة التراجم المغربية