الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الغرف الصوتية
غرفة ٠٠٠٠
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
قسم القرآن و القراءات و التجويد
ركن علم الإجازات والأسانيد والتراجم
موسوعة التراجم المغربية
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="ابن عامر الشامي" data-source="post: 69794" data-attributes="member: 329"><p>[font=&quot]الأولى : متى يتكلم أحد أسمه[/font]</p><p> [font=&quot]والثانية : قد أطلعني الله على أسرار الخلق[/font]</p><p> [font=&quot]والثالثة : قد أطلعني الله على كنوز الأرض، ظاهرها وباطنها[/font]</p><p> [font=&quot]والرابعة : قد أطلعني الله على مياه الأرض ما كان على وجه الأرض وما بطن منها[/font]</p><p> [font=&quot]والخامسة : متى كان أحد أراه[/font]</p><p> [font=&quot] من كراماته [/font]</p><p> [font=&quot]سافرأنه في حال صغره إلى الصحراء وهي تجرارين، ومعه بعض القوافل فأدرك بعض وزراء المغرب، ووافوا هنالك ليلة القدر، ثم إن ذلك الوزير طلب من يصلي بهم تلك الليلة، فأشير له إلى الشيخ، فطلب منه الوزير الصلاة بهم، فأجابه بالرضى، فتقدم وصلى بهم تلك الليلة، وجعل ختمة القرآن في تسليمة واحدة بسهولة وعدم الملل والتطويل، فلما فرغ من الصلاة شكر ذلك الوزير فعله وجازاه خيرا على صنيعه وقال له لولا ما حفظناه لقلنا لك لم تتمه، ثم إن ذلك الوزير حرر في وجهه على فعله جميع تلك القوافل ولم يأخذ منهم درهما كعادته. [/font]</p><p> [font=&quot] [/font]</p><p> [font=&quot]من كراماته[/font]</p><p> [font=&quot]- أنه قال لبعض خدامه" ياولدي الشيخ الذي لم تكن عنده أربعمائة مسألة لا ينبغي له أن يعطي السر لأحد فإن لم تكن عنده أربعمائة مسألة، فعشرها وهي أربعون مسألة، فإن لم تكن عنده أربعون مسألة فعشرها وهي أربعة، وتلك الأربع، يكون واحد من أولاده في أقصى القبلة والآخر في أقصى الجوف، والآخر في أقصى المشرق، والآخر في أقصى المغرب، فيموتون في ساعة واحدة فيحضر لجميعهم، فإن لم يحضر لجميعهم فليس بشيخ التلقين. [/font]</p><p> [font=&quot] [/font]</p><p> [font=&quot]من كراماته[/font]</p><p> [font=&quot]- أن ولي الله سيدي عمر بن كريمة القراري رحمه الله، رأى النبي صلى الله عليه وسلم في المنام، وذلك في موعضه، فقال له أوصني يا رسول الله، فأوصاه بأشياء عديدة... وفي تلك الرؤيا قال: رأيت طريقا بيضاء وعليها رجل جالس يرد الناس إليها، فقلت يا رسول الله: ما إسم ذلك الرجل؟ فقال لي: عبد القادر بن محمد، والطريق طريقه، ومن خرج عن الطريق يرده إليها، ثم إن سيدي سليمان بن أبي سماحة، وسيدي أبا مدين وسيدي أبا يعزى جاؤوا إلى سيدي عبد القادر بن محمد وقالوا له: نعينك على هؤلاء القوم، فقال لهم الشيخ: أنا أقدر عليهم إن شاء الله وعلى عشرة أمثالهم، ثم إن الشيخ اجتمعت عليه تلك الطائفة من الخلق في موضع، ونصب عليه المنبر ورقي عليه وقرأ "قل هو الله أحد" إلى آخرها إثنتي عشرة مرة، فانفتح الباب، فلم يزل كذلك يقرأ ويرقي الى أن طلع سبع طبقات، كل طبقة أحسن من الأولى، ثم فتح الباب ودخل قبة فوق تلك القبة، وبقيت تلك الطائفة في موضعها، ولم يدروا ما فعل بعد ذلك. [/font]</p><p> [font=&quot] [/font]</p><p> [font=&quot]من كراماته[/font]</p><p> [font=&quot]- أن رجلا من المحبين في الشيخ في قرية من القرى يتحدثون يوما في كرامة الأولياء، فحلف لهم الرجل المتقدم بيمين زوجته أن ليس في هذا الزمان مثل الشيخ سيدي عبد القادر بن محمد، فعابوا عليه تلك المقالة، وقالوا له وما يدريك؟ ونازعوه في مقالته ويمينه، وقالوا له حنثت وإمرأتك مطلقة عليك، فهم على تلك الحال، فإذا بالشيخ ورد عليهم من جهة المشرق، ودخل تلك القرية،فسمع ذلك الحالف بقدوم الشيخ، ففرح بذلك وأتاه في الحين يلتمس بركته، وأن يشتكي له مانزل به، الى أن وصله، فأخذ يقبل يده ويبكي، فقال له الشيخ ما شأنك وماالذي أصابك؟ فأعلمه بما جرى له مع أهل القرية وبيمينه، فلما فرغ من كلامه، بعث الشيخ الى بعض الفقراء هنالك فأتوه واجتمعوا عليه فقال لهم الشيخ "هذا الرجل لا حنث عليه أتعرفون سلطان الأولياء؟ فاما سكتوا واما أجابوه بلا، ثم أنه قال لهم "هو شيخ الشيوخ سيدي عبد القادر الجيلاني رضي الله عنه " التقينا معه فعرض علينا ما عنده، وعرضنا عليه ما عندنا، فرجح ما عندنا على ما عنده بكذا وكذا " . [/font]</p><p> [font=&quot] [/font]</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="ابن عامر الشامي, post: 69794, member: 329"] [font="]الأولى : متى يتكلم أحد أسمه[/font][font=andalus][/font] [font="]والثانية : قد أطلعني الله على أسرار الخلق[/font][font=andalus][/font] [font="]والثالثة : قد أطلعني الله على كنوز الأرض، ظاهرها وباطنها[/font][font=andalus][/font] [font="]والرابعة : قد أطلعني الله على مياه الأرض ما كان على وجه الأرض وما بطن منها[/font][font=andalus][/font] [font="]والخامسة : متى كان أحد أراه[/font][font=andalus][/font] [font="] من كراماته [/font][font=andalus][/font] [font="]سافرأنه في حال صغره إلى الصحراء وهي تجرارين، ومعه بعض القوافل فأدرك بعض وزراء المغرب، ووافوا هنالك ليلة القدر، ثم إن ذلك الوزير طلب من يصلي بهم تلك الليلة، فأشير له إلى الشيخ، فطلب منه الوزير الصلاة بهم، فأجابه بالرضى، فتقدم وصلى بهم تلك الليلة، وجعل ختمة القرآن في تسليمة واحدة بسهولة وعدم الملل والتطويل، فلما فرغ من الصلاة شكر ذلك الوزير فعله وجازاه خيرا على صنيعه وقال له لولا ما حفظناه لقلنا لك لم تتمه، ثم إن ذلك الوزير حرر في وجهه على فعله جميع تلك القوافل ولم يأخذ منهم درهما كعادته. [/font][font=andalus][/font] [font="] [/font][font=andalus][/font] [font="]من كراماته[/font][font=andalus][/font] [font="]- أنه قال لبعض خدامه" ياولدي الشيخ الذي لم تكن عنده أربعمائة مسألة لا ينبغي له أن يعطي السر لأحد فإن لم تكن عنده أربعمائة مسألة، فعشرها وهي أربعون مسألة، فإن لم تكن عنده أربعون مسألة فعشرها وهي أربعة، وتلك الأربع، يكون واحد من أولاده في أقصى القبلة والآخر في أقصى الجوف، والآخر في أقصى المشرق، والآخر في أقصى المغرب، فيموتون في ساعة واحدة فيحضر لجميعهم، فإن لم يحضر لجميعهم فليس بشيخ التلقين. [/font][font=andalus][/font] [font="] [/font][font=andalus][/font] [font="]من كراماته[/font][font=andalus][/font] [font="]- أن ولي الله سيدي عمر بن كريمة القراري رحمه الله، رأى النبي صلى الله عليه وسلم في المنام، وذلك في موعضه، فقال له أوصني يا رسول الله، فأوصاه بأشياء عديدة... وفي تلك الرؤيا قال: رأيت طريقا بيضاء وعليها رجل جالس يرد الناس إليها، فقلت يا رسول الله: ما إسم ذلك الرجل؟ فقال لي: عبد القادر بن محمد، والطريق طريقه، ومن خرج عن الطريق يرده إليها، ثم إن سيدي سليمان بن أبي سماحة، وسيدي أبا مدين وسيدي أبا يعزى جاؤوا إلى سيدي عبد القادر بن محمد وقالوا له: نعينك على هؤلاء القوم، فقال لهم الشيخ: أنا أقدر عليهم إن شاء الله وعلى عشرة أمثالهم، ثم إن الشيخ اجتمعت عليه تلك الطائفة من الخلق في موضع، ونصب عليه المنبر ورقي عليه وقرأ "قل هو الله أحد" إلى آخرها إثنتي عشرة مرة، فانفتح الباب، فلم يزل كذلك يقرأ ويرقي الى أن طلع سبع طبقات، كل طبقة أحسن من الأولى، ثم فتح الباب ودخل قبة فوق تلك القبة، وبقيت تلك الطائفة في موضعها، ولم يدروا ما فعل بعد ذلك. [/font][font=andalus][/font] [font="] [/font][font=andalus][/font] [font="]من كراماته[/font][font=andalus][/font] [font="]- أن رجلا من المحبين في الشيخ في قرية من القرى يتحدثون يوما في كرامة الأولياء، فحلف لهم الرجل المتقدم بيمين زوجته أن ليس في هذا الزمان مثل الشيخ سيدي عبد القادر بن محمد، فعابوا عليه تلك المقالة، وقالوا له وما يدريك؟ ونازعوه في مقالته ويمينه، وقالوا له حنثت وإمرأتك مطلقة عليك، فهم على تلك الحال، فإذا بالشيخ ورد عليهم من جهة المشرق، ودخل تلك القرية،فسمع ذلك الحالف بقدوم الشيخ، ففرح بذلك وأتاه في الحين يلتمس بركته، وأن يشتكي له مانزل به، الى أن وصله، فأخذ يقبل يده ويبكي، فقال له الشيخ ما شأنك وماالذي أصابك؟ فأعلمه بما جرى له مع أهل القرية وبيمينه، فلما فرغ من كلامه، بعث الشيخ الى بعض الفقراء هنالك فأتوه واجتمعوا عليه فقال لهم الشيخ "هذا الرجل لا حنث عليه أتعرفون سلطان الأولياء؟ فاما سكتوا واما أجابوه بلا، ثم أنه قال لهم "هو شيخ الشيوخ سيدي عبد القادر الجيلاني رضي الله عنه " التقينا معه فعرض علينا ما عنده، وعرضنا عليه ما عندنا، فرجح ما عندنا على ما عنده بكذا وكذا " . [/font][font=andalus][/font] [font="] [/font][font=andalus][/font] [/QUOTE]
الإسم
التحقق
اكتب معهد الماهر
رد
الرئيسية
المنتديات
قسم القرآن و القراءات و التجويد
ركن علم الإجازات والأسانيد والتراجم
موسوعة التراجم المغربية