الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الغرف الصوتية
غرفة ٠٠٠٠
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
قسم القرآن و القراءات و التجويد
ركن علم الإجازات والأسانيد والتراجم
موسوعة التراجم المغربية
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="ابن عامر الشامي" data-source="post: 69810" data-attributes="member: 329"><p>[font=&quot] [/font]</p><p> [font=&quot]أما بخصوص موقفه الصريح من الجهاد ضد الفرنسيين فيقول الأستاذ:[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]أحمد العماري في ص 83 من كتاب توات:[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]" ... رجع سنة 1882 إلى دلدول، وهي واحة في قورارة الجنوبية وسط توات حيث أسس زاوية هناك، وبدأ ينظم دروسه الدينية ليكتسب بها مزيدا من الأنصار ويحرض السكان على اللجوء إلى فاس لمطالبة السلطان المغربي بإرسال قوة كافية لحماية الأهالي وصد الاعتداءات الفرنسية، وقد اعتبرت بعض المصادر الفرنسية أن بوعمامة هو الذي دفع السلطان المغربي الحسن الأول إلى التحرك سياسيا ضد فرنسا، وإلى العمل على تدعيم النفوذ المغربي عسكريا وإداريا بتوات..."[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]2) موقف المخزن المغربي من الشيـــــــــــــــــــخ:[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]عرفنا أن المخزن المغربي كان في غاية الحرج بسبب الظروف التي رأينا. وكان طبيعيا أن يتلون موقفه حسب الظروف التي كانت تتغير باستمرار، بحكم درايته بما كان يحاك حوله، سواء من قبل الجار العدو، أو من قبل الأطماع الدولية التي كانت تتنافس عليه، أو بسبب الغليان الشعبي الداخلي الذي كان رافضا للتدخل الأجنبي في البلاد. ومن هنا، كان يضطر أحيانا للوقوف مع الشيخ مواقف سلبية لتفادي ما هو أخطر حتى وإن كان على يقين من سلامة مواقف الشيخ الجهادية. و لا يعني البتة وقوف المخزن السلبي مع الشيخ أن العداء كان ساريا بينهما، إذ غالبا ما كان المخزن المغربي يقف مواقف في غاية الوضوح تبين مدى ارتباطه بالشيخ وحسن نظرته له، بل وتؤكد الخدمات الجليلة التي كان يسديها الشيخ للمخزن وإن في خفاء. تعالوا معنا نأخذ شهادات تؤكد هذه الحقائق، أي مدى العلاقات المتبادلة بين المخزن المغربي والشيخ بوعمامة، ومدى الخدمات التي كان يقوم بها هذا الأخير لفائدة السلطات المخزنية باعتباره أحد رعاياها:[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]يقول الأستاذ زوزو في ص 19:[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]" فبينما كانت الحكومة الفرنسية تتقرب منه لتجد فيه المساعدة على تنفيذ سياستها التوسعية في الصحراء كما سبق القول، كان القصر الملكي المغربي يريده مدافعا على هذه المنطقة ضد الفرنسيين باسمه. ويبدو أن بوعمامة قد اختار بعد تردد اختبارا لمقاصد السلطتين الفرنسية والعلوية الوقوف إلى جانب هذه الأخيرة بصفتها دولة إسلامية."[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]ويؤكد د. خليفي نفس الشيء في ص: 111:[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]" وقد راسل الشيخ بوعمامة مولاي الحسن سلطان المغرب ليمده بالمال والسلاح للوقوف في وجه الزحف الاستعماري، لكن مولاي الحسن رفض ذلك خوفا من الضغط الفرنسي وتجنبا للمشاكل. وهذا الموقف الملكي لا يعبر عن الموقف الشعبي الذي كان مؤيدا لحركة الشيخ ولغيره من محاربي الجزائر لمواجهة الاستعمار. وقد دعا بعض الفقهاء المغاربة الناس إلى الوقوف ضد عدو الدين الذي قارب البلاد المغربية، واستجاب لذلك العديد من القبائل المغربية التي لعبت دورا حاسما في تأجيل الاحتلال الكلي للبلدين واستغلال خيراتهما. أما السلطان المغربي فقد كان مقيدا باتفاقية لالة مغنية سنة 1845 الخاصة بتأمين الحدود، وحفاظا على ما التزم به مع جيرانه الفرنسيين"[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]( نقلا عن الأستاذ زكي مبارك في عرضه تحت عنوان: المجاهد بوعمامة من خلال بعض المصادر المغربية)."[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]ولتأكيد هذه المعلومات من وجه آخر، يعود:[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]الأستاذ عبد الحميد زوزو ليقول:[/font][font=&quot][/font]</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="ابن عامر الشامي, post: 69810, member: 329"] [font="] [/font] [font="]أما بخصوص موقفه الصريح من الجهاد ضد الفرنسيين فيقول الأستاذ:[/font][font="][/font] [font="]أحمد العماري في ص 83 من كتاب توات:[/font][font="][/font] [font="]" ... رجع سنة 1882 إلى دلدول، وهي واحة في قورارة الجنوبية وسط توات حيث أسس زاوية هناك، وبدأ ينظم دروسه الدينية ليكتسب بها مزيدا من الأنصار ويحرض السكان على اللجوء إلى فاس لمطالبة السلطان المغربي بإرسال قوة كافية لحماية الأهالي وصد الاعتداءات الفرنسية، وقد اعتبرت بعض المصادر الفرنسية أن بوعمامة هو الذي دفع السلطان المغربي الحسن الأول إلى التحرك سياسيا ضد فرنسا، وإلى العمل على تدعيم النفوذ المغربي عسكريا وإداريا بتوات..."[/font][font="][/font] [font="]2) موقف المخزن المغربي من الشيـــــــــــــــــــخ:[/font][font="][/font] [font="]عرفنا أن المخزن المغربي كان في غاية الحرج بسبب الظروف التي رأينا. وكان طبيعيا أن يتلون موقفه حسب الظروف التي كانت تتغير باستمرار، بحكم درايته بما كان يحاك حوله، سواء من قبل الجار العدو، أو من قبل الأطماع الدولية التي كانت تتنافس عليه، أو بسبب الغليان الشعبي الداخلي الذي كان رافضا للتدخل الأجنبي في البلاد. ومن هنا، كان يضطر أحيانا للوقوف مع الشيخ مواقف سلبية لتفادي ما هو أخطر حتى وإن كان على يقين من سلامة مواقف الشيخ الجهادية. و لا يعني البتة وقوف المخزن السلبي مع الشيخ أن العداء كان ساريا بينهما، إذ غالبا ما كان المخزن المغربي يقف مواقف في غاية الوضوح تبين مدى ارتباطه بالشيخ وحسن نظرته له، بل وتؤكد الخدمات الجليلة التي كان يسديها الشيخ للمخزن وإن في خفاء. تعالوا معنا نأخذ شهادات تؤكد هذه الحقائق، أي مدى العلاقات المتبادلة بين المخزن المغربي والشيخ بوعمامة، ومدى الخدمات التي كان يقوم بها هذا الأخير لفائدة السلطات المخزنية باعتباره أحد رعاياها:[/font][font="][/font] [font="]يقول الأستاذ زوزو في ص 19:[/font][font="][/font] [font="]" فبينما كانت الحكومة الفرنسية تتقرب منه لتجد فيه المساعدة على تنفيذ سياستها التوسعية في الصحراء كما سبق القول، كان القصر الملكي المغربي يريده مدافعا على هذه المنطقة ضد الفرنسيين باسمه. ويبدو أن بوعمامة قد اختار بعد تردد اختبارا لمقاصد السلطتين الفرنسية والعلوية الوقوف إلى جانب هذه الأخيرة بصفتها دولة إسلامية."[/font][font="][/font] [font="]ويؤكد د. خليفي نفس الشيء في ص: 111:[/font][font="][/font] [font="]" وقد راسل الشيخ بوعمامة مولاي الحسن سلطان المغرب ليمده بالمال والسلاح للوقوف في وجه الزحف الاستعماري، لكن مولاي الحسن رفض ذلك خوفا من الضغط الفرنسي وتجنبا للمشاكل. وهذا الموقف الملكي لا يعبر عن الموقف الشعبي الذي كان مؤيدا لحركة الشيخ ولغيره من محاربي الجزائر لمواجهة الاستعمار. وقد دعا بعض الفقهاء المغاربة الناس إلى الوقوف ضد عدو الدين الذي قارب البلاد المغربية، واستجاب لذلك العديد من القبائل المغربية التي لعبت دورا حاسما في تأجيل الاحتلال الكلي للبلدين واستغلال خيراتهما. أما السلطان المغربي فقد كان مقيدا باتفاقية لالة مغنية سنة 1845 الخاصة بتأمين الحدود، وحفاظا على ما التزم به مع جيرانه الفرنسيين"[/font][font="][/font] [font="]( نقلا عن الأستاذ زكي مبارك في عرضه تحت عنوان: المجاهد بوعمامة من خلال بعض المصادر المغربية)."[/font][font="][/font] [font="]ولتأكيد هذه المعلومات من وجه آخر، يعود:[/font][font="][/font] [font="]الأستاذ عبد الحميد زوزو ليقول:[/font][font="][/font] [/QUOTE]
الإسم
التحقق
اكتب معهد الماهر
رد
الرئيسية
المنتديات
قسم القرآن و القراءات و التجويد
ركن علم الإجازات والأسانيد والتراجم
موسوعة التراجم المغربية