الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الغرف الصوتية
غرفة ٠٠٠٠
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
قسم القرآن و القراءات و التجويد
ركن علم الإجازات والأسانيد والتراجم
موسوعة التراجم المغربية
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="ابن عامر الشامي" data-source="post: 69813" data-attributes="member: 329"><p>[font=&quot]ـ ومن جهة ثانية كانت تريد تنحيته لكونه يمثل العائق الأساسي أمام مخططاتها الاستعمارية التي كانت مهيأة منذ مدة، أي الاستيلاء على الأراضي الصحراوية المغربية، كتوات وتيديكلت.[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]ـ ومن جهة ثالثة كانت تريد التشهير به وبثورته التي أعلنها باسم الجهاد كي تقلل من قيمة الجهاد والطرق الصوفية أمام المواطنين، وبالتالي تقلل من قيمة الإسلام بالجملة ليقينها بقوة جانبه الروحي.[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]ونذكر هنا بعض الدلائل في هذا الاتجاه، منها ما أورده:[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]د. خليفي في ص 141 حول موقف بعض الجنرالات منه:[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]" ويقول عنه الجنرال سوزي قائد الفيلق التاسع عشر في رسالة إلى وزير الحربية الفرنسية بتاريخ 27/5/1900 ما يلي:[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]إنه ( أي الشيخ بوعمامة) ينتظر الظروف الملائمة للثورة مرة أخرى، وأنه وحسب ما نقله أحد الجواسيس العاملين لصالح الفرنسيين من فقيق، حيث بعث برسالتين للسلطان عبد العزيز وكبير وزرائه على يد قائد زناقة محمد بن مرزوق جاء في مضمونها ما يلي: لقد أعطاني الفرنسيون الأمان، والهدف منه أن أساعدهم على مرور فرقهم العسكرية في وادي زوزفانة، إنهم لا يثقون بي، كما لا أثق فيهم بدوري، ولو كنت أعلم أنني سأكون مدعوما من طرفكم لقمت بحركة جديدة."[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]( نقلا عن من أحمد العماري في كتابه مشكلة الحدود الشرقية ).[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]وبعد أن تحدث عن اتفاقية 20/7/1901 المتعلقة بالحدود الشرقية على لسان الفرنسيين أنفسهم:[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]يضيف في الصفحة 149[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]" ويذكر الفرنسيون أن الشيء الوحيد الذي أفادهم من هذه الاتفاقية هو إبعاد خطر بوعمامة الذي هاجر إلى فقيق، حيث أن وجوده هناك كون لنا القلق في كل حين، إذ أن كل محيطه هو السبب في كل الضربات التي أصابتنا. (نقلا عن مجلة القضايا الصحراوية لسنة 1905. ) "[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]أما ليوطي في رسائله الشهيرة من الجنوب الوهراني فكان في غاية الصراحة إذ يقول في إحداها:[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]" ما يزال بوعمامة هو العقبة الكبرى، وتتجه جهودي كلها إلى عزله ومحاصرته ووضعه تحت رحمتنا. فهل أفلح في ذلك كله؟ ولما أخفقنا في القبض عليه مدة 22 سنة، فإني لا أزعم إمكان القضاء عليه خلال ستة أشهر".[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]وكان أكثر دقة في تقريره المؤرخ يوم 14/11/1903 حيث يقول:[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]" يبدو أن بوعمامة هو الذي يجب أن نعزو إليه جميع همومنا وما نعانيه دائما من مضايقات، فموقفه موقف واضح العداء منذ مدة طويلة. إننا واجدون أثره في كل مكان، في غارة تاغيت، وفي قضية المنقار، وحتى في الجيوش التي تضايقنا في عين الصفراء، ويرى أنصارنا جميعا أنه هو العدو الألد، وأن الزوابع والفتن والاضطرابات هو الذي يقف رواءها جميعا، وهو الذي يجب أن نقضي عليه ونتخلص منه. وتتجه رغبتي في القيام قريبا في مهاجمته، وانتهاز أول فرصة لإطلاق كل رجال القوم المتوافرين في حميان والترافي والعمور مدعومين من الخلف ببعض مجموعات من القوات النظامية الباقية في ترابنا غير المنازع فيه قصد القبض عليه، وهو ما لم أعد مستيقنا من إمكان تحقيقه، أو تشتيت زاويته تشتيتا كليا على الأقل.[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]وبعد مضي 4 أشهر أخرى يعود ليقول:[/font][font=&quot][/font]</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="ابن عامر الشامي, post: 69813, member: 329"] [font="]ـ ومن جهة ثانية كانت تريد تنحيته لكونه يمثل العائق الأساسي أمام مخططاتها الاستعمارية التي كانت مهيأة منذ مدة، أي الاستيلاء على الأراضي الصحراوية المغربية، كتوات وتيديكلت.[/font][font="][/font] [font="]ـ ومن جهة ثالثة كانت تريد التشهير به وبثورته التي أعلنها باسم الجهاد كي تقلل من قيمة الجهاد والطرق الصوفية أمام المواطنين، وبالتالي تقلل من قيمة الإسلام بالجملة ليقينها بقوة جانبه الروحي.[/font][font="][/font] [font="]ونذكر هنا بعض الدلائل في هذا الاتجاه، منها ما أورده:[/font][font="][/font] [font="]د. خليفي في ص 141 حول موقف بعض الجنرالات منه:[/font][font="][/font] [font="]" ويقول عنه الجنرال سوزي قائد الفيلق التاسع عشر في رسالة إلى وزير الحربية الفرنسية بتاريخ 27/5/1900 ما يلي:[/font][font="][/font] [font="]إنه ( أي الشيخ بوعمامة) ينتظر الظروف الملائمة للثورة مرة أخرى، وأنه وحسب ما نقله أحد الجواسيس العاملين لصالح الفرنسيين من فقيق، حيث بعث برسالتين للسلطان عبد العزيز وكبير وزرائه على يد قائد زناقة محمد بن مرزوق جاء في مضمونها ما يلي: لقد أعطاني الفرنسيون الأمان، والهدف منه أن أساعدهم على مرور فرقهم العسكرية في وادي زوزفانة، إنهم لا يثقون بي، كما لا أثق فيهم بدوري، ولو كنت أعلم أنني سأكون مدعوما من طرفكم لقمت بحركة جديدة."[/font][font="][/font] [font="]( نقلا عن من أحمد العماري في كتابه مشكلة الحدود الشرقية ).[/font][font="][/font] [font="]وبعد أن تحدث عن اتفاقية 20/7/1901 المتعلقة بالحدود الشرقية على لسان الفرنسيين أنفسهم:[/font][font="][/font] [font="]يضيف في الصفحة 149[/font][font="][/font] [font="]" ويذكر الفرنسيون أن الشيء الوحيد الذي أفادهم من هذه الاتفاقية هو إبعاد خطر بوعمامة الذي هاجر إلى فقيق، حيث أن وجوده هناك كون لنا القلق في كل حين، إذ أن كل محيطه هو السبب في كل الضربات التي أصابتنا. (نقلا عن مجلة القضايا الصحراوية لسنة 1905. ) "[/font][font="][/font] [font="]أما ليوطي في رسائله الشهيرة من الجنوب الوهراني فكان في غاية الصراحة إذ يقول في إحداها:[/font][font="][/font] [font="]" ما يزال بوعمامة هو العقبة الكبرى، وتتجه جهودي كلها إلى عزله ومحاصرته ووضعه تحت رحمتنا. فهل أفلح في ذلك كله؟ ولما أخفقنا في القبض عليه مدة 22 سنة، فإني لا أزعم إمكان القضاء عليه خلال ستة أشهر".[/font][font="][/font] [font="]وكان أكثر دقة في تقريره المؤرخ يوم 14/11/1903 حيث يقول:[/font][font="][/font] [font="]" يبدو أن بوعمامة هو الذي يجب أن نعزو إليه جميع همومنا وما نعانيه دائما من مضايقات، فموقفه موقف واضح العداء منذ مدة طويلة. إننا واجدون أثره في كل مكان، في غارة تاغيت، وفي قضية المنقار، وحتى في الجيوش التي تضايقنا في عين الصفراء، ويرى أنصارنا جميعا أنه هو العدو الألد، وأن الزوابع والفتن والاضطرابات هو الذي يقف رواءها جميعا، وهو الذي يجب أن نقضي عليه ونتخلص منه. وتتجه رغبتي في القيام قريبا في مهاجمته، وانتهاز أول فرصة لإطلاق كل رجال القوم المتوافرين في حميان والترافي والعمور مدعومين من الخلف ببعض مجموعات من القوات النظامية الباقية في ترابنا غير المنازع فيه قصد القبض عليه، وهو ما لم أعد مستيقنا من إمكان تحقيقه، أو تشتيت زاويته تشتيتا كليا على الأقل.[/font][font="][/font] [font="]وبعد مضي 4 أشهر أخرى يعود ليقول:[/font][font="][/font] [/QUOTE]
الإسم
التحقق
اكتب معهد الماهر
رد
الرئيسية
المنتديات
قسم القرآن و القراءات و التجويد
ركن علم الإجازات والأسانيد والتراجم
موسوعة التراجم المغربية