الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الغرف الصوتية
غرفة ٠٠٠٠
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
قسم القرآن و القراءات و التجويد
ركن علم الإجازات والأسانيد والتراجم
موسوعة التراجم المغربية
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="ابن عامر الشامي" data-source="post: 69814" data-attributes="member: 329"><p>[font=&quot]" يجب ألا يغرب على البال، لا سيما وأن هناك بوعمامة، العدو الدائم ومنطلق كل الاعتداءات، إنه عقدة القضية، وللتخلص منه يجب أن تتجه جميع جهودي، وإذا ما سقط هو، سقطت معه تقريبا جميع المتاعب التي نعانيها على حدودنا في الجنوب الوهراني."[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]وفي النهاية أعلن عجزه صراحة قائلا أن الحل الوحيد هو انتظار وفاة الشيخ بوعمامة لأنه شيخ كبير السن.[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]( انظر رسائل ليوطي وكتاب مآثر قائد...).[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]2) رفض الشيخ التفاوض مع سلطات الاستعمــار:[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]كان الشيخ على بينة تامة من نوايا ومخططات الاستعمار، ولذلك كان يرى أن مجرد التفاوض معه يعتبر وصمة عار على جبينه يسجلها عليه التاريخ، ولذلك كان موقفه في هذا الصدد في غاية الوضوح والصرامة.[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]يتبين ذلك من:[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]ما أورده عبد الحميد زوزو بقوله:[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]" لكن لافريير( هو الحاكم العام آنذاك) فوجئ برفض بوعمامة المقابلة معه كان قد اقترحها عليه أثناء وجوده بجنان بورزق بمناسبة تدشينه لمحطة حديدية هناك في جانفيي1900، وما من شك في أن لهذا الرفض معنى سياسيا بعيدا يتلخص في رفض بوعمامة لسياسة التوسع الفرنسية التي ثار عليها سنة 1881.[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]ثم كانت هناك محاولة أخرى بتاريخ 25 سبتمبر 1901 عبر فيها بعض القادة الفرنسيين لسي الطيب بوعمامة عن رغبتهم في مقابلة والده بمدينة ديفيريي لكنها لم تتم لتصميم بوعمامة على أن تكون فجيج مكانا للقاء."[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]وحينما حاول الفرنسيون في وقت طوماسين أن يتفاوضوا مع الشيخ سرا وانتدبوا لهذا الغرض شخصا من أذنابهم يسمى أبي حفص، كان جواب الشيخ حاسما كما ورد في كتاب:[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]الشيخ بوعمامة مآثر قائد وتضحيات ثائر ص 16:[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]" إذا أراد الفرنسيون السلام فما عليهم إلا أن يغادروا هذه الأرض التي ليست لهم. "[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]وكان الجواب أوقع حينما أشار المفاوض إلى إمكانية إعدام ابنه السيد الطيب الذي كان معتقلا عندهم بقوله:[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]" فليقتلوه إن شاءوا، ولن يكون دمه المسفوح بالذي يثبط من عزيمتي أو يوهن إرادتي، بل سيكون حافزا آخر على مواصلة الكفاح ورفع راية الشرف عاليا."[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]وفي الصفحة 18 إشارة إلى أن ثورة الشيخ بوعمامة أخرت موعد احتلال الجنوب الوهراني بمدة عشرين سنة[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]3) معاملة الشيخ للأســـــــــــــــــرى:[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]وفي صدد معاملة الشيخ بوعمامة وتفقده للأسرى، ومنهم أسرى الإسبان الذين كانوا يعملون في الشركة الفرنسية الجزائرية للحلفة وتم إلقاء القبض عليهم أثناء رحلة الشيخ الشهيرة بجيوشه إلى الشمال الجزائري باعتبارهم غزاة مغتصبين لأراضي وخيرات المسلمين، ورد في كتاب:[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]الشيخ بوعمامة مآثر قائد وتضحيات ثائر خطابه التالي لهم في ص 12:[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]" لو أنكم جئتمونا رجالا مسالمين لشاطرناكم طعامنا لأننا نحترم دينكم كما لنا ديننا".[/font][font=&quot][/font]</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="ابن عامر الشامي, post: 69814, member: 329"] [font="]" يجب ألا يغرب على البال، لا سيما وأن هناك بوعمامة، العدو الدائم ومنطلق كل الاعتداءات، إنه عقدة القضية، وللتخلص منه يجب أن تتجه جميع جهودي، وإذا ما سقط هو، سقطت معه تقريبا جميع المتاعب التي نعانيها على حدودنا في الجنوب الوهراني."[/font][font="][/font] [font="]وفي النهاية أعلن عجزه صراحة قائلا أن الحل الوحيد هو انتظار وفاة الشيخ بوعمامة لأنه شيخ كبير السن.[/font][font="][/font] [font="]( انظر رسائل ليوطي وكتاب مآثر قائد...).[/font][font="][/font] [font="]2) رفض الشيخ التفاوض مع سلطات الاستعمــار:[/font][font="][/font] [font="]كان الشيخ على بينة تامة من نوايا ومخططات الاستعمار، ولذلك كان يرى أن مجرد التفاوض معه يعتبر وصمة عار على جبينه يسجلها عليه التاريخ، ولذلك كان موقفه في هذا الصدد في غاية الوضوح والصرامة.[/font][font="][/font] [font="]يتبين ذلك من:[/font][font="][/font] [font="]ما أورده عبد الحميد زوزو بقوله:[/font][font="][/font] [font="]" لكن لافريير( هو الحاكم العام آنذاك) فوجئ برفض بوعمامة المقابلة معه كان قد اقترحها عليه أثناء وجوده بجنان بورزق بمناسبة تدشينه لمحطة حديدية هناك في جانفيي1900، وما من شك في أن لهذا الرفض معنى سياسيا بعيدا يتلخص في رفض بوعمامة لسياسة التوسع الفرنسية التي ثار عليها سنة 1881.[/font][font="][/font] [font="]ثم كانت هناك محاولة أخرى بتاريخ 25 سبتمبر 1901 عبر فيها بعض القادة الفرنسيين لسي الطيب بوعمامة عن رغبتهم في مقابلة والده بمدينة ديفيريي لكنها لم تتم لتصميم بوعمامة على أن تكون فجيج مكانا للقاء."[/font][font="][/font] [font="]وحينما حاول الفرنسيون في وقت طوماسين أن يتفاوضوا مع الشيخ سرا وانتدبوا لهذا الغرض شخصا من أذنابهم يسمى أبي حفص، كان جواب الشيخ حاسما كما ورد في كتاب:[/font][font="][/font] [font="]الشيخ بوعمامة مآثر قائد وتضحيات ثائر ص 16:[/font][font="][/font] [font="]" إذا أراد الفرنسيون السلام فما عليهم إلا أن يغادروا هذه الأرض التي ليست لهم. "[/font][font="][/font] [font="]وكان الجواب أوقع حينما أشار المفاوض إلى إمكانية إعدام ابنه السيد الطيب الذي كان معتقلا عندهم بقوله:[/font][font="][/font] [font="]" فليقتلوه إن شاءوا، ولن يكون دمه المسفوح بالذي يثبط من عزيمتي أو يوهن إرادتي، بل سيكون حافزا آخر على مواصلة الكفاح ورفع راية الشرف عاليا."[/font][font="][/font] [font="]وفي الصفحة 18 إشارة إلى أن ثورة الشيخ بوعمامة أخرت موعد احتلال الجنوب الوهراني بمدة عشرين سنة[/font][font="][/font] [font="]3) معاملة الشيخ للأســـــــــــــــــرى:[/font][font="][/font] [font="]وفي صدد معاملة الشيخ بوعمامة وتفقده للأسرى، ومنهم أسرى الإسبان الذين كانوا يعملون في الشركة الفرنسية الجزائرية للحلفة وتم إلقاء القبض عليهم أثناء رحلة الشيخ الشهيرة بجيوشه إلى الشمال الجزائري باعتبارهم غزاة مغتصبين لأراضي وخيرات المسلمين، ورد في كتاب:[/font][font="][/font] [font="]الشيخ بوعمامة مآثر قائد وتضحيات ثائر خطابه التالي لهم في ص 12:[/font][font="][/font] [font="]" لو أنكم جئتمونا رجالا مسالمين لشاطرناكم طعامنا لأننا نحترم دينكم كما لنا ديننا".[/font][font="][/font] [/QUOTE]
الإسم
التحقق
اكتب معهد الماهر
رد
الرئيسية
المنتديات
قسم القرآن و القراءات و التجويد
ركن علم الإجازات والأسانيد والتراجم
موسوعة التراجم المغربية