الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الغرف الصوتية
غرفة ٠٠٠٠
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
قسم القرآن و القراءات و التجويد
ركن علم الإجازات والأسانيد والتراجم
موسوعة التراجم المغربية
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="ابن عامر الشامي" data-source="post: 69815" data-attributes="member: 329"><p>[font=&quot]وقد شاركهم فعلا في طعامه قبل أن يطلق سراحهم ليضرب المثال الرائع في الحلم والصفح رغم أنهم كانوا معتدين.[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]وقد كان عدد الأسرى يصل أحيانا إللا المئات في يد الشيخ، فها هي جريدة التايمز اللندنية في عددها ليوم 11/5/1881 تقول في ص5:[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]" إنه لم يحدث قبل بوعمامة وأن زعيما ثائرا يستولي على ثلاثمائة أسير فرنسي وألف غرارة من الشعير والقمح وغيرها من الغنائم المتنوعة."[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot](نقلا عن أبي القاسم سعد الله الحركة الوطبية الجزائرية ج2 ص:656 )[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]4) التدعيم الدولي لموقف الشيـــــــــــــــــــخ:[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]وبما أن، ما كان لله دام واتصل، فإن موقف الشيخ بوعمامة كان يتدعم دوليا وإقليميا رغم أنف السلطات الفرنسية التي كان يغيضها ذلك إلى أبعد حدود. ونورد هنا بعض الشهادات التي تبين هذه الحقيقة الساطعة. من ذلك:[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]ما أورده د. خليفي في ص 131:[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]" وفي سنة1892 سعت كل من السلطات الفرنسية والمغربية إلى كسب ود الشيخ بوعمامة نظرا للنفوذ الذي أصبح يتميز به في المنطقة الصحراوية. ففي هذه السنة وصلته رسالة من القصر الملكي بالمغرب تعترف بمكانته وتطلب منه الانتقال إلى فجيج للاقتراب من زاويته الأولى في مغرار التحتاني، وكان هدف السلطان من ذلك هو الحفاظ على هذه المنطقة تحت إشرافه بمساعدة الشيخ بوعمامة. كما توصل الشيخ في السنة نفسها برسالة من المفوضية الفرنسية بطنجة تحمل وثيقة الأمان من الحاكم العام الفرنسي كامبون (91-1897)، ولكنها لا تترك له الحرية في ذلك، بل تطلب منه أن يكون تحت أوامر الحاكم العام الذي سيختار المكان الذي يريده له للاستقرار فيه. وهي بذلك تتقرب منه لتجد منه المساعدة على تنفيذ سياستها التوسعية في الصحراء."[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]ثم يضيف في الصفحة 138:[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]" لقد تدعمت قوات الشيخ خلال هذه العودة بانضمام عدد من القبائل إلى حرمته والتي كانت مستعدة للوقوف معه إلى أبعد الحدود، بحيث أصبحت له قوة بشرية وحربية ونفوذ روحي يشابه الوضع الذي كان سائدا سنة 1881. وكان يكفي أن يشير إليهم لينطلقوا نحو الجهاد في سبيل الأرض والدين. ولكن الشيخ لم يتعجل الأمور.[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]وفي هذه السنة نفسها (1896) دعم موقف الشيخ دوليا بوصول مبعوثين إليه من مختلف السلطات العربية والإسلامية يحملون إليه رسائل الاعتراف بمشيخته في الصحراء كخليفة لأبي بكر الصديق، من السلطان العثماني ومن السلطان المغربي ومن حاكم تافلالت. وقد اقترح عليه السلطان المغربي إنشاء مراكز في نخيلة عند مدخل العرق الكبير وفي الحقاق وعند مدخل العقلات.[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]أما السلطات الفرنسية فقد أقلقها هذه الوضع بسبب ازدياد نفوذ الشيخ والخطر الذي يمثله هذا التواجد بالقرب من المراكز الفرنسية وتهديده لسياسة التوغل نحو الجنوب، فعملت على الضغط على السلطان المغربي للتخلص منه."[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot](نقلا عن عبد الحميد زوزو * تقرير الجنرال بواتار قائد منطقة عين الصفراء إلى الحاكم العام في 14/4/1896.)[/font][font=&quot][/font]</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="ابن عامر الشامي, post: 69815, member: 329"] [font="]وقد شاركهم فعلا في طعامه قبل أن يطلق سراحهم ليضرب المثال الرائع في الحلم والصفح رغم أنهم كانوا معتدين.[/font][font="][/font] [font="]وقد كان عدد الأسرى يصل أحيانا إللا المئات في يد الشيخ، فها هي جريدة التايمز اللندنية في عددها ليوم 11/5/1881 تقول في ص5:[/font][font="][/font] [font="]" إنه لم يحدث قبل بوعمامة وأن زعيما ثائرا يستولي على ثلاثمائة أسير فرنسي وألف غرارة من الشعير والقمح وغيرها من الغنائم المتنوعة."[/font][font="][/font] [font="](نقلا عن أبي القاسم سعد الله الحركة الوطبية الجزائرية ج2 ص:656 )[/font][font="][/font] [font="]4) التدعيم الدولي لموقف الشيـــــــــــــــــــخ:[/font][font="][/font] [font="]وبما أن، ما كان لله دام واتصل، فإن موقف الشيخ بوعمامة كان يتدعم دوليا وإقليميا رغم أنف السلطات الفرنسية التي كان يغيضها ذلك إلى أبعد حدود. ونورد هنا بعض الشهادات التي تبين هذه الحقيقة الساطعة. من ذلك:[/font][font="][/font] [font="]ما أورده د. خليفي في ص 131:[/font][font="][/font] [font="]" وفي سنة1892 سعت كل من السلطات الفرنسية والمغربية إلى كسب ود الشيخ بوعمامة نظرا للنفوذ الذي أصبح يتميز به في المنطقة الصحراوية. ففي هذه السنة وصلته رسالة من القصر الملكي بالمغرب تعترف بمكانته وتطلب منه الانتقال إلى فجيج للاقتراب من زاويته الأولى في مغرار التحتاني، وكان هدف السلطان من ذلك هو الحفاظ على هذه المنطقة تحت إشرافه بمساعدة الشيخ بوعمامة. كما توصل الشيخ في السنة نفسها برسالة من المفوضية الفرنسية بطنجة تحمل وثيقة الأمان من الحاكم العام الفرنسي كامبون (91-1897)، ولكنها لا تترك له الحرية في ذلك، بل تطلب منه أن يكون تحت أوامر الحاكم العام الذي سيختار المكان الذي يريده له للاستقرار فيه. وهي بذلك تتقرب منه لتجد منه المساعدة على تنفيذ سياستها التوسعية في الصحراء."[/font][font="][/font] [font="]ثم يضيف في الصفحة 138:[/font][font="][/font] [font="]" لقد تدعمت قوات الشيخ خلال هذه العودة بانضمام عدد من القبائل إلى حرمته والتي كانت مستعدة للوقوف معه إلى أبعد الحدود، بحيث أصبحت له قوة بشرية وحربية ونفوذ روحي يشابه الوضع الذي كان سائدا سنة 1881. وكان يكفي أن يشير إليهم لينطلقوا نحو الجهاد في سبيل الأرض والدين. ولكن الشيخ لم يتعجل الأمور.[/font][font="][/font] [font="]وفي هذه السنة نفسها (1896) دعم موقف الشيخ دوليا بوصول مبعوثين إليه من مختلف السلطات العربية والإسلامية يحملون إليه رسائل الاعتراف بمشيخته في الصحراء كخليفة لأبي بكر الصديق، من السلطان العثماني ومن السلطان المغربي ومن حاكم تافلالت. وقد اقترح عليه السلطان المغربي إنشاء مراكز في نخيلة عند مدخل العرق الكبير وفي الحقاق وعند مدخل العقلات.[/font][font="][/font] [font="]أما السلطات الفرنسية فقد أقلقها هذه الوضع بسبب ازدياد نفوذ الشيخ والخطر الذي يمثله هذا التواجد بالقرب من المراكز الفرنسية وتهديده لسياسة التوغل نحو الجنوب، فعملت على الضغط على السلطان المغربي للتخلص منه."[/font][font="][/font] [font="](نقلا عن عبد الحميد زوزو * تقرير الجنرال بواتار قائد منطقة عين الصفراء إلى الحاكم العام في 14/4/1896.)[/font][font="][/font] [/QUOTE]
الإسم
التحقق
اكتب معهد الماهر
رد
الرئيسية
المنتديات
قسم القرآن و القراءات و التجويد
ركن علم الإجازات والأسانيد والتراجم
موسوعة التراجم المغربية