الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الغرف الصوتية
غرفة ٠٠٠٠
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
قسم القرآن و القراءات و التجويد
ركن علم الإجازات والأسانيد والتراجم
موسوعة التراجم المغربية
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="ابن عامر الشامي" data-source="post: 69969" data-attributes="member: 329"><p>[font=&quot]ويقول في مقام آخ: "..أما اسمه رضي الله عنه، فهو الشيخ العارف بالله الداعي إلى الله أبي عبد الله سيدي محمد بن الفقيه العارف بالله التقي الورع الزاهد العالم الفاضل الحاج الأبر سيدي الطيب البوعزاوي أصلا ونسبا وطريقة الشاوي نزلة ومقاما[/font][font=&quot]…[/font][font=&quot]"2 [/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]ويزيد مفصلا حول أسباب انتقال أجداده من أبي يعزى واتجاههم إلى الاستقرار ببلاد أمزاب في الشاوية العليا: "..أخبرني عم سيدنا الشيخ وغيره من أهل الثقة أن سبب انتقالهم من جدهم الأشهر [/font][font=&quot]…[/font][font=&quot]مولانا أبي يعزى أنه وقع شنآن بين أسلافهم وأبناء عمهم[/font][font=&quot]…[/font][font=&quot]"3 ويظهر أن البعض من شيوخ العشيرة قرروا مغادرة الأوطان حقنا للدماء[/font][font=&quot]…[/font][font=&quot]حيث توجه أحد أجداد الشيخ واسمه مولاي أحمد بن الجيلالي إلى منطقة تادلا ومنها إلى بلاد أمزاب بالشاوية العليا "[/font][font=&quot]…[/font][font=&quot]فنزل برجال أبي الجعد ثم ارتحل لبلاد الشاوية[/font][font=&quot]…[/font][font=&quot]"4 [/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]وعن تفرع هذه العائلة «[/font][font=&quot]…[/font][font=&quot] لجدهم مولاي أحمد هذا كرامات ببلاد الشاوية، فترك بعد وفاته رحمة الله عليه أولادا منهم الفقيه الورع مولاي الطيب والد سيدنا الشيخ وشقيقه البركة مولاي الطاهر وشقيقهم مولاي أبي شعيب وشقيقهم مولاي محمد وأخوهم للأب سيدي محمد وشقيقه سيدي علي وللجميع نسل ما عدا سيدي علي ما خلف إلا البنات وهم مشهورون[/font][font=&quot]…[/font][font=&quot]"5 [/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]كما يقول عن المكانة العلمية للوالد مولاي الطيب: "[/font][font=&quot]…[/font][font=&quot] وكان والده مولاي الطيب رحمه الله من أهل العلم والمعارف ذا سكينة ووقار وورع وله مقام مشهود جليل في الخير والصلاح وكانت الناس تفزع إليه للتبرك به في دفع النوائب والمهمات[/font][font=&quot]…[/font][font=&quot]. أخذ مولاي الطيب عن جماعة بفاس منهم قاضي الجماعة وإمام وقته الشريف الهمام مولاي عبد الهادي العلوي رحمه الله وأخذ عن الفقيه العلامة المرنيسي رحمه الله وأخذ عن الفقيه المدرس سيدي محمد بنسودة رحمه الله وغيرهم، ولما حج بيت الله الحرام التقى بمشايخ من أهل الحجاز وأخذ عنهم وتبرك بهم[/font][font=&quot]…[/font][font=&quot]"6 [/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]ويظهر من خلال بعض القرائن الواردة في ثنايا هذا الكتاب أن والده توفي يوم جمعة في مطلع العقد السابع من القرن العشرين، ولم يكن عمر الشيخ يزيد وقتها عن العشر سنوات، وقد "[/font][font=&quot]…[/font][font=&quot]دفن بالعلواء ببلاد الشاوية مجاورا لقبر أبيه وقبورهم تزار ومحط رحال أهل الهمم والأوزار .."7 [/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]ويقول أيضا في التعريف بوالدته على لسان الشيخ «[/font][font=&quot]…[/font][font=&quot] وكانت والدتي هذه اسمها رقية وكانت تحب الفقراء والمساكين وكانت مهما سمعت برجل من أهل الخير إلا بعثتني إليه بهدية أو أتانا غريب أو ذو نسبة إلا وتبالغ معه في الإكرام وتوصيني أن لا تغيب عليها خبر أحد من الصادر والوارد وأن نعلمها بأصحاب الأحوال وتدفع لي الصلة وتأمرني بمعرفة أهل الخير والميل إليهم والبذل لهم. وكانت تؤثر الغير على نفسها وكنت إذا أخبرتها بمجيء بعض الناس من أهل الخير كادت أن تتيه مرحا وتجر ذيلها فرحا [/font][font=&quot]…[/font][font=&quot]وتؤثر أولاد أبي من ضراتها على كسوة ونفقة وكانت ذات خلق حسن رحمة الله عليها [/font][font=&quot]…[/font][font=&quot]وكم لها من أوصاف محمودة وأخلاق مكمولة[/font][font=&quot]…[/font][font=&quot]"8 [/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]ويزيد في ذلك: "[/font][font=&quot]…[/font][font=&quot]ولما قرب أجل مولاي الطيب رحمه الله جعلها وصية على جميع أهل الدار وكانت له زوجات ثلاث دونها ولهن أولاد وقامت رضي الله عنها بكفالة الجميع وأدت حق الحضانة على الوجه المرضي وبقيت الأزواج والأولاد تحت نظرها حتى تزوج الرجال والبنات وهذا من كمال حسن خلقها حيث دامت صحبتها واتسع خلقها على جميع ضراتها حتى أنه لم ينقل عن أحد من المطلعين على أحوالهن أنه ما صدر بينهن من نزعات أو حصل لهن عيب يخل بالمروءات على عادة النسوة وخصوصا الضرات مع كثرة الأولاد والبنات والجميع تلهف عليها عند الممات ويثنون عليها بحسن الثناء وأكمل الصفات هبت عليها من الله نسمات الرحمات وغفر لها جميع السيئات بجاه شفيع المذنبين والمذنبات.."9 [/font][font=&quot][/font]</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="ابن عامر الشامي, post: 69969, member: 329"] [font="]ويقول في مقام آخ: "..أما اسمه رضي الله عنه، فهو الشيخ العارف بالله الداعي إلى الله أبي عبد الله سيدي محمد بن الفقيه العارف بالله التقي الورع الزاهد العالم الفاضل الحاج الأبر سيدي الطيب البوعزاوي أصلا ونسبا وطريقة الشاوي نزلة ومقاما[/font][font="]…[/font][font="]"2 [/font][font="][/font] [font="]ويزيد مفصلا حول أسباب انتقال أجداده من أبي يعزى واتجاههم إلى الاستقرار ببلاد أمزاب في الشاوية العليا: "..أخبرني عم سيدنا الشيخ وغيره من أهل الثقة أن سبب انتقالهم من جدهم الأشهر [/font][font="]…[/font][font="]مولانا أبي يعزى أنه وقع شنآن بين أسلافهم وأبناء عمهم[/font][font="]…[/font][font="]"3 ويظهر أن البعض من شيوخ العشيرة قرروا مغادرة الأوطان حقنا للدماء[/font][font="]…[/font][font="]حيث توجه أحد أجداد الشيخ واسمه مولاي أحمد بن الجيلالي إلى منطقة تادلا ومنها إلى بلاد أمزاب بالشاوية العليا "[/font][font="]…[/font][font="]فنزل برجال أبي الجعد ثم ارتحل لبلاد الشاوية[/font][font="]…[/font][font="]"4 [/font][font="][/font] [font="]وعن تفرع هذه العائلة «[/font][font="]…[/font][font="] لجدهم مولاي أحمد هذا كرامات ببلاد الشاوية، فترك بعد وفاته رحمة الله عليه أولادا منهم الفقيه الورع مولاي الطيب والد سيدنا الشيخ وشقيقه البركة مولاي الطاهر وشقيقهم مولاي أبي شعيب وشقيقهم مولاي محمد وأخوهم للأب سيدي محمد وشقيقه سيدي علي وللجميع نسل ما عدا سيدي علي ما خلف إلا البنات وهم مشهورون[/font][font="]…[/font][font="]"5 [/font][font="][/font] [font="]كما يقول عن المكانة العلمية للوالد مولاي الطيب: "[/font][font="]…[/font][font="] وكان والده مولاي الطيب رحمه الله من أهل العلم والمعارف ذا سكينة ووقار وورع وله مقام مشهود جليل في الخير والصلاح وكانت الناس تفزع إليه للتبرك به في دفع النوائب والمهمات[/font][font="]…[/font][font="]. أخذ مولاي الطيب عن جماعة بفاس منهم قاضي الجماعة وإمام وقته الشريف الهمام مولاي عبد الهادي العلوي رحمه الله وأخذ عن الفقيه العلامة المرنيسي رحمه الله وأخذ عن الفقيه المدرس سيدي محمد بنسودة رحمه الله وغيرهم، ولما حج بيت الله الحرام التقى بمشايخ من أهل الحجاز وأخذ عنهم وتبرك بهم[/font][font="]…[/font][font="]"6 [/font][font="][/font] [font="]ويظهر من خلال بعض القرائن الواردة في ثنايا هذا الكتاب أن والده توفي يوم جمعة في مطلع العقد السابع من القرن العشرين، ولم يكن عمر الشيخ يزيد وقتها عن العشر سنوات، وقد "[/font][font="]…[/font][font="]دفن بالعلواء ببلاد الشاوية مجاورا لقبر أبيه وقبورهم تزار ومحط رحال أهل الهمم والأوزار .."7 [/font][font="][/font] [font="]ويقول أيضا في التعريف بوالدته على لسان الشيخ «[/font][font="]…[/font][font="] وكانت والدتي هذه اسمها رقية وكانت تحب الفقراء والمساكين وكانت مهما سمعت برجل من أهل الخير إلا بعثتني إليه بهدية أو أتانا غريب أو ذو نسبة إلا وتبالغ معه في الإكرام وتوصيني أن لا تغيب عليها خبر أحد من الصادر والوارد وأن نعلمها بأصحاب الأحوال وتدفع لي الصلة وتأمرني بمعرفة أهل الخير والميل إليهم والبذل لهم. وكانت تؤثر الغير على نفسها وكنت إذا أخبرتها بمجيء بعض الناس من أهل الخير كادت أن تتيه مرحا وتجر ذيلها فرحا [/font][font="]…[/font][font="]وتؤثر أولاد أبي من ضراتها على كسوة ونفقة وكانت ذات خلق حسن رحمة الله عليها [/font][font="]…[/font][font="]وكم لها من أوصاف محمودة وأخلاق مكمولة[/font][font="]…[/font][font="]"8 [/font][font="][/font] [font="]ويزيد في ذلك: "[/font][font="]…[/font][font="]ولما قرب أجل مولاي الطيب رحمه الله جعلها وصية على جميع أهل الدار وكانت له زوجات ثلاث دونها ولهن أولاد وقامت رضي الله عنها بكفالة الجميع وأدت حق الحضانة على الوجه المرضي وبقيت الأزواج والأولاد تحت نظرها حتى تزوج الرجال والبنات وهذا من كمال حسن خلقها حيث دامت صحبتها واتسع خلقها على جميع ضراتها حتى أنه لم ينقل عن أحد من المطلعين على أحوالهن أنه ما صدر بينهن من نزعات أو حصل لهن عيب يخل بالمروءات على عادة النسوة وخصوصا الضرات مع كثرة الأولاد والبنات والجميع تلهف عليها عند الممات ويثنون عليها بحسن الثناء وأكمل الصفات هبت عليها من الله نسمات الرحمات وغفر لها جميع السيئات بجاه شفيع المذنبين والمذنبات.."9 [/font][font="][/font] [/QUOTE]
الإسم
التحقق
اكتب معهد الماهر
رد
الرئيسية
المنتديات
قسم القرآن و القراءات و التجويد
ركن علم الإجازات والأسانيد والتراجم
موسوعة التراجم المغربية