الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الغرف الصوتية
غرفة ٠٠٠٠
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
قسم القرآن و القراءات و التجويد
ركن علم الإجازات والأسانيد والتراجم
موسوعة التراجم المغربية
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="ابن عامر الشامي" data-source="post: 69989" data-attributes="member: 329"><p>[font=&quot]عالمات وسيدات من بلاد المغرب[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]السيدة رقية بنت محمد بن العربي الأدوزي أم العلامة المختار السوسي -رحمه الله-[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]ذة. سعيدة ملكاوي، 2006/06/18 [/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]إن المتصفح للتاريخ المغربي قلما يجد مصدرا يعير اهتماما للعالمات المغربيات إلا لبعض المحظوظات اللائي عرفن بعلمهن لانتسابهن لزوج عالم أو أب علامة. في حين هناك عالمات وسياسيات وفقيهات وعابدات.. في طي النسيان لكن ولسوء حظنا وحظ المجتمع المغربي وحظ الأمة، حالت الأعراف والتقاليد الموروثة دون ذلك إلا من تكلمت منهن من خلف الجدران. [/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]نسبها [/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]هي رقية بنت محمد بن العربي بن إبراهيم بن عبد الله بن علي بن عبد الله بن يعقوب ولدت سنة 1301 هجرية وهي زوجة الشيخ علي الدرقاوى ووالدة العلامة المختار السوسي توفيت سنة 1342هـ.[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]عالمة زمانها [/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]من حظها أنها كانت سليلة بيت علم، فقد حرص والدها العربى الأدوزى علامة منطقة جزولة في عصره، على تعليمها فأتقنت حفظ كتاب الله، ثم رأى أن يدفع بها الى الدراسة الواسعة فى ميدان العلوم لكن تزويجها المبكر حال دون ذلك.[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]ويخبرنا بهذا ابنها العلامة أيضا المختار السوسي فى كتابه المعسول 3/53 بقوله : "أخبرني أستاذها سيدي احمد بن عبد الله الاجلالنى المجاطى قال: استدعاني الأستاذ سيدي محمد بن العربى سنة 1310 هجرية من المدرسة الأدوزية، فأمرني أن ألازم داره وأن أعتكف فيها على تعليم بناته وأولاده فخرجت إلى والدتك في دراعة سوداء، وفى رأس لوحتها، "يوم يفر المرء..." الآية. وقد كانت تتعلم قبل أن اتصل بها عند غيري ثم دأبت عندي حتى ختمت سبع ختمات وجودت غاية التجويد، فعوّل والدها أن يدخل بها الى طور العلوم فإذا تزويجها جاء بغتة و ذلك عند مراهقتها..".[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]انقطاع نور علم.. وخيبة أمل [/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]هكذا انقطع حبل نور العلم الذى تلقته هذه الفذة المثابرة بزواجها المبكر وتحطمت أمنية والدها في استكمال علمها لتختفي بين الجدران ويختفي علمها معها، ومتى كان الزواج عائقا دون التعلم ونهاية لمشواره، وهي داخلة على مشروع كبير، مشروع تأسيس أسرة لا نجاح له إلا بالعلم، واستكمال نور العقل، وبه لا بغيره تكون المرأة متحركة بين ساكنين، متوهجة بين باهتين، مشمرة بين مترهلين، حية بين أموات. ولنا فى المعلم الكريم صلى الله عليه وسلم القدوة الحسنة والمثل الأعلى إذ يقول عليه الصلاة والسلام : "اطلبوا العلم من المهد إلى اللحد" رواه البخاري رحمه الله.[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]وإلى أمهات المومنين تشرئب أعناقنا في الاقتداء والاهتداء، إلى أم المومنين عائشة رضي الله عنها وأرضاها، عائشة الكاملة التي اكتمل علمها بعد زواجها ولنسمعها رضي الله عنها تقول : "أدخلت على نبي الله وأنا بنت تسع جاءني نسوة وأنا ألعب على أرجوحة وأنا مجممة فهيأنني وصنعنني ثم أتين بي إليه" أخرجه أبو داود وإسناده صحيح.[/font][font=&quot][/font]</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="ابن عامر الشامي, post: 69989, member: 329"] [font="]عالمات وسيدات من بلاد المغرب[/font][font="][/font] [font="]السيدة رقية بنت محمد بن العربي الأدوزي أم العلامة المختار السوسي -رحمه الله-[/font][font="][/font] [font="]ذة. سعيدة ملكاوي، 2006/06/18 [/font][font="][/font] [font="]إن المتصفح للتاريخ المغربي قلما يجد مصدرا يعير اهتماما للعالمات المغربيات إلا لبعض المحظوظات اللائي عرفن بعلمهن لانتسابهن لزوج عالم أو أب علامة. في حين هناك عالمات وسياسيات وفقيهات وعابدات.. في طي النسيان لكن ولسوء حظنا وحظ المجتمع المغربي وحظ الأمة، حالت الأعراف والتقاليد الموروثة دون ذلك إلا من تكلمت منهن من خلف الجدران. [/font][font="][/font] [font="]نسبها [/font][font="][/font] [font="]هي رقية بنت محمد بن العربي بن إبراهيم بن عبد الله بن علي بن عبد الله بن يعقوب ولدت سنة 1301 هجرية وهي زوجة الشيخ علي الدرقاوى ووالدة العلامة المختار السوسي توفيت سنة 1342هـ.[/font][font="][/font] [font="]عالمة زمانها [/font][font="][/font] [font="]من حظها أنها كانت سليلة بيت علم، فقد حرص والدها العربى الأدوزى علامة منطقة جزولة في عصره، على تعليمها فأتقنت حفظ كتاب الله، ثم رأى أن يدفع بها الى الدراسة الواسعة فى ميدان العلوم لكن تزويجها المبكر حال دون ذلك.[/font][font="][/font] [font="]ويخبرنا بهذا ابنها العلامة أيضا المختار السوسي فى كتابه المعسول 3/53 بقوله : "أخبرني أستاذها سيدي احمد بن عبد الله الاجلالنى المجاطى قال: استدعاني الأستاذ سيدي محمد بن العربى سنة 1310 هجرية من المدرسة الأدوزية، فأمرني أن ألازم داره وأن أعتكف فيها على تعليم بناته وأولاده فخرجت إلى والدتك في دراعة سوداء، وفى رأس لوحتها، "يوم يفر المرء..." الآية. وقد كانت تتعلم قبل أن اتصل بها عند غيري ثم دأبت عندي حتى ختمت سبع ختمات وجودت غاية التجويد، فعوّل والدها أن يدخل بها الى طور العلوم فإذا تزويجها جاء بغتة و ذلك عند مراهقتها..".[/font][font="][/font] [font="]انقطاع نور علم.. وخيبة أمل [/font][font="][/font] [font="]هكذا انقطع حبل نور العلم الذى تلقته هذه الفذة المثابرة بزواجها المبكر وتحطمت أمنية والدها في استكمال علمها لتختفي بين الجدران ويختفي علمها معها، ومتى كان الزواج عائقا دون التعلم ونهاية لمشواره، وهي داخلة على مشروع كبير، مشروع تأسيس أسرة لا نجاح له إلا بالعلم، واستكمال نور العقل، وبه لا بغيره تكون المرأة متحركة بين ساكنين، متوهجة بين باهتين، مشمرة بين مترهلين، حية بين أموات. ولنا فى المعلم الكريم صلى الله عليه وسلم القدوة الحسنة والمثل الأعلى إذ يقول عليه الصلاة والسلام : "اطلبوا العلم من المهد إلى اللحد" رواه البخاري رحمه الله.[/font][font="][/font] [font="]وإلى أمهات المومنين تشرئب أعناقنا في الاقتداء والاهتداء، إلى أم المومنين عائشة رضي الله عنها وأرضاها، عائشة الكاملة التي اكتمل علمها بعد زواجها ولنسمعها رضي الله عنها تقول : "أدخلت على نبي الله وأنا بنت تسع جاءني نسوة وأنا ألعب على أرجوحة وأنا مجممة فهيأنني وصنعنني ثم أتين بي إليه" أخرجه أبو داود وإسناده صحيح.[/font][font="][/font] [/QUOTE]
الإسم
التحقق
اكتب معهد الماهر
رد
الرئيسية
المنتديات
قسم القرآن و القراءات و التجويد
ركن علم الإجازات والأسانيد والتراجم
موسوعة التراجم المغربية