الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الغرف الصوتية
غرفة ٠٠٠٠
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
قسم القرآن و القراءات و التجويد
ركن علم الإجازات والأسانيد والتراجم
موسوعة التراجم المغربية
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="ابن عامر الشامي" data-source="post: 70000" data-attributes="member: 329"><p>[font=&quot]- نظم في النكاح وتوابعه من طلاق وغيره[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]- المقطعات في جمع نظائر رسالة مهمة من الفقه والنحو وغيرهما[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]- " شفاء القلب الجريح بشرح بردة المديح"[8].[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]آراؤه العقدية:[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot] بدراسة الجانب الفكري خلال القرن العاشر والحادي عشر -تاريخ عصر الإمام ابن عاشر- نجد أن علم الكلام قد قامت له دولة، حيث وضعت رسائل ومنظومات عديدة.[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot] وقد ظل علماء المغرب في العصر السعدي معجبين إلى حد كبير بعقائد السنوسي، متشبثين بتوجهه، رغم عدم تقيد بعض العلماء بهذا المذهب.[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot] وهكذا عرف القرن العاشر والحادي عشر نشاطا تأليفيا واسعا في مجال علم العقيدة، كما كان اعتماد المدرسين للتوحيد في ذلك العصر على عقائد السنوسي، فكتبوا عليها شروحا وحواشي كثيرة، كما شرحوا كذلك عقائد المهدي بن تومرت، وأحمد بن عبد الله الزواوي، وابن زكري، وغيرها.[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot] وقد ذكر تلميذُ عبدِ الواحد بن عاشر -الشيخُ ميارة- أن شيخه -ابنَ عاشر- كان يحفظ نظم ابن زكري عن ظهر قلب. ولما نظم "المرشد المعين" اتخذه من بعده مرجعا مختصرا لعلم العقائد والعبادات والتصوف.[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]فالذي يقرأ "مقدمة كتاب الاعتقاد" من منظومة ابن عاشر -رحمه الله- المشهورة (المرشد المعين في الضروري من علوم الدين) يجدها خلاصة لما أثاره علم الكلام الأشعري، فهو -وكباقي علماء الأشاعرة- يعتبر النظر العقليَ أولَ واجب عيني على كل مكلف، فيقول:[9][/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]أول واجـب على من كلفـا *** ممكنا من نظر أن يعرفـــا[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]الله والــرســل بالصفــــات *** ممـا عليـه نصــب الأيـــات[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]فوجوب المعرفة في الإيمان، وتحريم الاكتفاء فيه بمجرد التقليد، هو الراجح عند أكثر أئمة الأشاعرة، كإمام الحرمين، والشيخ الأشعري وغيرهما.[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]ثم عدد صفات الله تعالى الواجبة والمستحيلة والجائزة وذكر براهينها ودلائلها ليخرج المكلف بمعرفتها عن ربقة التقليد.[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]وتحدث عن قضية حدوث العالم مستدلا على ذلك بملازمته للأعراض الحادثة.[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]ثم بعد ذلك انتقل للحديث عن الجزء الثاني من جزأي الإيمان، لأن الإيمان مركب من جزأين:[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]أحدهما: الإيمان بالله تعالى، وهو حديث النفس التابع للمعرفة بما يجب له تعالى وما يستحيل وما يجوز.[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]وثانيهما: الإيمان بالرسل عليهم الصلاة والسلام، وهو أيضا حديث النفس التابع للمعرفة بما يجب لهم، وما يستحيل، وما يجوز.[/font][font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]ولما كان الجزء الثاني موقوفا على الجزء الأول، إنما يعرف ويحصل بعد معرفته، قدم الكلام على الجزء الأول، ثم أخذ في الكلام عن الجزء الثاني، وهو الإيمان بالرسل عليهم الصلاة والسلام، وما يجوز في حقهم، وما يستحيل، وما يجوز[10].[/font][font=&quot][/font]</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="ابن عامر الشامي, post: 70000, member: 329"] [font="]- نظم في النكاح وتوابعه من طلاق وغيره[/font][font="][/font] [font="]- المقطعات في جمع نظائر رسالة مهمة من الفقه والنحو وغيرهما[/font][font="][/font] [font="]- " شفاء القلب الجريح بشرح بردة المديح"[8].[/font][font="][/font] [font="]آراؤه العقدية:[/font][font="][/font] [font="] بدراسة الجانب الفكري خلال القرن العاشر والحادي عشر -تاريخ عصر الإمام ابن عاشر- نجد أن علم الكلام قد قامت له دولة، حيث وضعت رسائل ومنظومات عديدة.[/font][font="][/font] [font="] وقد ظل علماء المغرب في العصر السعدي معجبين إلى حد كبير بعقائد السنوسي، متشبثين بتوجهه، رغم عدم تقيد بعض العلماء بهذا المذهب.[/font][font="][/font] [font="] وهكذا عرف القرن العاشر والحادي عشر نشاطا تأليفيا واسعا في مجال علم العقيدة، كما كان اعتماد المدرسين للتوحيد في ذلك العصر على عقائد السنوسي، فكتبوا عليها شروحا وحواشي كثيرة، كما شرحوا كذلك عقائد المهدي بن تومرت، وأحمد بن عبد الله الزواوي، وابن زكري، وغيرها.[/font][font="][/font] [font="] وقد ذكر تلميذُ عبدِ الواحد بن عاشر -الشيخُ ميارة- أن شيخه -ابنَ عاشر- كان يحفظ نظم ابن زكري عن ظهر قلب. ولما نظم "المرشد المعين" اتخذه من بعده مرجعا مختصرا لعلم العقائد والعبادات والتصوف.[/font][font="][/font] [font="]فالذي يقرأ "مقدمة كتاب الاعتقاد" من منظومة ابن عاشر -رحمه الله- المشهورة (المرشد المعين في الضروري من علوم الدين) يجدها خلاصة لما أثاره علم الكلام الأشعري، فهو -وكباقي علماء الأشاعرة- يعتبر النظر العقليَ أولَ واجب عيني على كل مكلف، فيقول:[9][/font][font="][/font] [font="]أول واجـب على من كلفـا *** ممكنا من نظر أن يعرفـــا[/font][font="][/font] [font="]الله والــرســل بالصفــــات *** ممـا عليـه نصــب الأيـــات[/font][font="][/font] [font="]فوجوب المعرفة في الإيمان، وتحريم الاكتفاء فيه بمجرد التقليد، هو الراجح عند أكثر أئمة الأشاعرة، كإمام الحرمين، والشيخ الأشعري وغيرهما.[/font][font="][/font] [font="]ثم عدد صفات الله تعالى الواجبة والمستحيلة والجائزة وذكر براهينها ودلائلها ليخرج المكلف بمعرفتها عن ربقة التقليد.[/font][font="][/font] [font="]وتحدث عن قضية حدوث العالم مستدلا على ذلك بملازمته للأعراض الحادثة.[/font][font="][/font] [font="]ثم بعد ذلك انتقل للحديث عن الجزء الثاني من جزأي الإيمان، لأن الإيمان مركب من جزأين:[/font][font="][/font] [font="]أحدهما: الإيمان بالله تعالى، وهو حديث النفس التابع للمعرفة بما يجب له تعالى وما يستحيل وما يجوز.[/font][font="][/font] [font="]وثانيهما: الإيمان بالرسل عليهم الصلاة والسلام، وهو أيضا حديث النفس التابع للمعرفة بما يجب لهم، وما يستحيل، وما يجوز.[/font][font="][/font] [font="]ولما كان الجزء الثاني موقوفا على الجزء الأول، إنما يعرف ويحصل بعد معرفته، قدم الكلام على الجزء الأول، ثم أخذ في الكلام عن الجزء الثاني، وهو الإيمان بالرسل عليهم الصلاة والسلام، وما يجوز في حقهم، وما يستحيل، وما يجوز[10].[/font][font="][/font] [/QUOTE]
الإسم
التحقق
اكتب معهد الماهر
رد
الرئيسية
المنتديات
قسم القرآن و القراءات و التجويد
ركن علم الإجازات والأسانيد والتراجم
موسوعة التراجم المغربية