الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الغرف الصوتية
غرفة ٠٠٠٠
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
قسم القرآن و القراءات و التجويد
ركن علم الإجازات والأسانيد والتراجم
موسوعة التراجم المغربية
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="ابن عامر الشامي" data-source="post: 71745" data-attributes="member: 329"><p>[font=&quot]وبقى من العائلة السيد محمد المغازى والسيد حسن الأنور ، وبينما هما بأرض الحجاز يسيران بالدرب السالك إلى مكة ، وجدا رجلا قاصدا الحج ، فكاشفا عليه ، وإذا هو الملك الظاهر بيبرس يريد الحج مختفيا ، وأخذاه للضيافة وأطمأنوا منه على السيد البدوي الذي رحل عنهم ولم يعرفوا عنه شيئا ، وطمأنهم عليه وعلى أحواله ، ولما جن عليه الليل ( الظاهر بيبرس) قام وشد على راحلته وركبها وسار دون أن يأخذ الإذن منهم ، حتى لامع الفجر ، وإذا هو بمنزلهما ، ففعل ذلك ثلاث ليالى ، فقالا له: " وعزة ربى لو تسافر زمنا طويلا ولم تأخذ منا الدستور لم تبرح من مكانك " فأعتذر لهما وقال : إني مريد لكما وهذا خاتمي فأخذا عليه وثيقة بذلك ، على وعد بزيارتهم له في مصر[/font] [font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]في الطريق إلى مصر[/font]</p><p> [font=&quot]ثم ان السيد محمد المغازى قدس الله سره وسيدي حسن الأنور، أرادا زيارة سيدي أحمد البدوي ، فخرجا وخرج معهما من الأشراف أربعة عشر سيدا من سادات مكة المشرفة ، وجاؤا في سفرهم من على مدينة القصير ، فلما نزلوا بأرض الصعيد وجدوا النصارى قائمين على العرب ، فغزاهم الأستاذ (سيدي محمد المغازى) ومن معه فقتل البعض وأسلم البعض ورابط البعض ، ثم إن العرب أخذوا العهد على يد سيدي محمد المغازى وصاروا تلامذة له ، وهم بنوا محارب بن على السماحى من أولاد الفراو بنو جميل وبنو حسن وينو عامر وبنو عطية وبنو قصاص وبنو فزاره وبنو محارب وبنو عدى[/font] [font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]الجبل المقطم[/font]</p><p> [font=&quot]وبعد ذلك اتجهوا إلى مصر وكان مبيتهم عند الجبل المقطم فرآهم الملك الظاهر بيبرس في منامه ، فلما اصبحوا أرسل إليهم حجابه ونوابه وكان من جملتهم وزيره الأعظم إبراهيم الصادق فتقدم إلى الأستاذ وقال له : إن الملك رآكم في منامه في هذه الليلة ولقد أخبرنا عما تم له معكم في الحجاز. فقالا له : صدقت وصدق الملك الظاهر وهذا ختمه وكان منقوشا عليه ( الله رب كل شيء وخالق كل شيء) فحصل من ذلك لهم الاعتقاد فكانوا يسمعون منه كل ما يقوله لهم ، ثم إن الملك تجهز إلى لقائهم فجاؤا وسلم عليهم وساروا معه إلى قصره ، ولا يخفى تحية الملوك لضيوفهم ، خاصة وأن المضيف رجل صالح ، ثم إن الملك الظاهر قال للأستاذ يا سيدي : إن الأشراف كثرت علينا وأرهقوا بيت المال ولا نعرف من هو شريف بحق ، فأمر الأستاذ ( سيدي محمد المغازى) بإحضار كل من يقول أنه شريف حتى يخرج غير الأشراف من بينهم ، فلما دخلوا عليه نظر إليهم فمن كان منهم شريف أجلسه بجانبه ومن كان غير شريف قال له لست بشريف فلا يسمع كلامه فيقول له الأستاذ ( إلتوق) ، حيث التوق في هذا اليوم خمسة آلاف وخمسمائة رجل، فسمى هذا المكان بباب اللوق[/font] [font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]ثم أخذ فتى من الفتيان الذين معه وهو خاله السيد حسن الأنور وجعله نقيبا للأشراف ثم طلب الأمراء والوزراء من الأستاذ أخذ العهد فعاهدهم بعد أن أخبر كلا منهم بما جرى له في يومه وليلته، ثم أمر الأستاذ رضى الله عنه أن يكتب تصديقا لمن ثبت عنده أنه شريف بخط بن دقيق العيد حيث كان من خواص الملك ، ولما أراد الأستاذ ومن معه الارتحال لزيارة السيد البدوي ، قدم له الملك ركوبته الكحيل الأشهب بن المدينة ، ثم بعد انتهاء الزيارة رجع إلى مصر ، وطلب منه الملك الظاهر بيبرس الإقامة بمصر، فقبل هذا العرض على أن يختار هو المكان الذي يعيش فيه[/font] [font=&quot][/font]</p><p> [font=&quot]قرية سيدي غازي[/font]</p><p> [font=&quot]قرية قديمة كانت تسمى ( دير شبرا كلسا) تتبع مديرية الغربية (مصر) ولشهرة مقام ابن غازي عليها سميت (زاوية غازي) منذ العهد العثماني ومن تاريخ 1259هجرية وردت باسم (الكفر الغربي) فأصبح هو اسمها في الدفاتر والأوراق الرسمية ولكنها معروفه على لسان العامة باسم (سيدي غازي) وأصدرت وزارة الداخلية في 20ديسمبر 1939م قرارا بتغيير اسم الكفر الغربي وتسميته ( سيدي غازي) بناء على طلب مديرية الغربية ، وهى ألان تتبع محافظة كفر الشيخ، وبنى السيد محمد المغازى زاويته المشهورة في هذه القرية ، [/font]</p><p> [font=&quot]أ ولاد السيد محمد المغازى[/font]</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="ابن عامر الشامي, post: 71745, member: 329"] [font="]وبقى من العائلة السيد محمد المغازى والسيد حسن الأنور ، وبينما هما بأرض الحجاز يسيران بالدرب السالك إلى مكة ، وجدا رجلا قاصدا الحج ، فكاشفا عليه ، وإذا هو الملك الظاهر بيبرس يريد الحج مختفيا ، وأخذاه للضيافة وأطمأنوا منه على السيد البدوي الذي رحل عنهم ولم يعرفوا عنه شيئا ، وطمأنهم عليه وعلى أحواله ، ولما جن عليه الليل ( الظاهر بيبرس) قام وشد على راحلته وركبها وسار دون أن يأخذ الإذن منهم ، حتى لامع الفجر ، وإذا هو بمنزلهما ، ففعل ذلك ثلاث ليالى ، فقالا له: " وعزة ربى لو تسافر زمنا طويلا ولم تأخذ منا الدستور لم تبرح من مكانك " فأعتذر لهما وقال : إني مريد لكما وهذا خاتمي فأخذا عليه وثيقة بذلك ، على وعد بزيارتهم له في مصر[/font][font=andalus] [/font][font="][/font] [font="]في الطريق إلى مصر[/font] [font="]ثم ان السيد محمد المغازى قدس الله سره وسيدي حسن الأنور، أرادا زيارة سيدي أحمد البدوي ، فخرجا وخرج معهما من الأشراف أربعة عشر سيدا من سادات مكة المشرفة ، وجاؤا في سفرهم من على مدينة القصير ، فلما نزلوا بأرض الصعيد وجدوا النصارى قائمين على العرب ، فغزاهم الأستاذ (سيدي محمد المغازى) ومن معه فقتل البعض وأسلم البعض ورابط البعض ، ثم إن العرب أخذوا العهد على يد سيدي محمد المغازى وصاروا تلامذة له ، وهم بنوا محارب بن على السماحى من أولاد الفراو بنو جميل وبنو حسن وينو عامر وبنو عطية وبنو قصاص وبنو فزاره وبنو محارب وبنو عدى[/font][font=andalus] [/font][font="][/font] [font="]الجبل المقطم[/font] [font="]وبعد ذلك اتجهوا إلى مصر وكان مبيتهم عند الجبل المقطم فرآهم الملك الظاهر بيبرس في منامه ، فلما اصبحوا أرسل إليهم حجابه ونوابه وكان من جملتهم وزيره الأعظم إبراهيم الصادق فتقدم إلى الأستاذ وقال له : إن الملك رآكم في منامه في هذه الليلة ولقد أخبرنا عما تم له معكم في الحجاز. فقالا له : صدقت وصدق الملك الظاهر وهذا ختمه وكان منقوشا عليه ( الله رب كل شيء وخالق كل شيء) فحصل من ذلك لهم الاعتقاد فكانوا يسمعون منه كل ما يقوله لهم ، ثم إن الملك تجهز إلى لقائهم فجاؤا وسلم عليهم وساروا معه إلى قصره ، ولا يخفى تحية الملوك لضيوفهم ، خاصة وأن المضيف رجل صالح ، ثم إن الملك الظاهر قال للأستاذ يا سيدي : إن الأشراف كثرت علينا وأرهقوا بيت المال ولا نعرف من هو شريف بحق ، فأمر الأستاذ ( سيدي محمد المغازى) بإحضار كل من يقول أنه شريف حتى يخرج غير الأشراف من بينهم ، فلما دخلوا عليه نظر إليهم فمن كان منهم شريف أجلسه بجانبه ومن كان غير شريف قال له لست بشريف فلا يسمع كلامه فيقول له الأستاذ ( إلتوق) ، حيث التوق في هذا اليوم خمسة آلاف وخمسمائة رجل، فسمى هذا المكان بباب اللوق[/font][font=andalus] [/font][font="][/font] [font="]ثم أخذ فتى من الفتيان الذين معه وهو خاله السيد حسن الأنور وجعله نقيبا للأشراف ثم طلب الأمراء والوزراء من الأستاذ أخذ العهد فعاهدهم بعد أن أخبر كلا منهم بما جرى له في يومه وليلته، ثم أمر الأستاذ رضى الله عنه أن يكتب تصديقا لمن ثبت عنده أنه شريف بخط بن دقيق العيد حيث كان من خواص الملك ، ولما أراد الأستاذ ومن معه الارتحال لزيارة السيد البدوي ، قدم له الملك ركوبته الكحيل الأشهب بن المدينة ، ثم بعد انتهاء الزيارة رجع إلى مصر ، وطلب منه الملك الظاهر بيبرس الإقامة بمصر، فقبل هذا العرض على أن يختار هو المكان الذي يعيش فيه[/font][font=andalus] [/font][font="][/font] [font="]قرية سيدي غازي[/font] [font="]قرية قديمة كانت تسمى ( دير شبرا كلسا) تتبع مديرية الغربية (مصر) ولشهرة مقام ابن غازي عليها سميت (زاوية غازي) منذ العهد العثماني ومن تاريخ 1259هجرية وردت باسم (الكفر الغربي) فأصبح هو اسمها في الدفاتر والأوراق الرسمية ولكنها معروفه على لسان العامة باسم (سيدي غازي) وأصدرت وزارة الداخلية في 20ديسمبر 1939م قرارا بتغيير اسم الكفر الغربي وتسميته ( سيدي غازي) بناء على طلب مديرية الغربية ، وهى ألان تتبع محافظة كفر الشيخ، وبنى السيد محمد المغازى زاويته المشهورة في هذه القرية ، [/font] [font="]أ ولاد السيد محمد المغازى[/font] [/QUOTE]
الإسم
التحقق
اكتب معهد الماهر
رد
الرئيسية
المنتديات
قسم القرآن و القراءات و التجويد
ركن علم الإجازات والأسانيد والتراجم
موسوعة التراجم المغربية