الشيخ رياض الداودى
علم وعمل
- إنضم
- 11 نوفمبر 2010
- المشاركات
- 76
- النقاط
- 6
- الإقامة
- مصر
- الموقع الالكتروني
- www.qoranona.com
- احفظ من كتاب الله
- كله
- احب القراءة برواية
- القراءات العشر
- القارئ المفضل
- المنشاوى والحصرى
- الجنس
- ذكر
oOo سلسلة إسناد الشيخ محمود خليل الحصري الى العلامة ابن الجزري oOo
بسم الله الرحمن الرحيم
اليكم ايها الكرام
سلسلة إسناد الشيخ محمود خليل الحصري رحمه الله
الى العلامة ابن الجزري رحمه الله
اليكم ايها الكرام
سلسلة إسناد الشيخ محمود خليل الحصري رحمه الله
الى العلامة ابن الجزري رحمه الله
قرأ الشيخ محمود بن خليل الحصري رحمه الله القراءات العشر الصغرى من الشاطبية والدرة على شيخه المقرئ المتقن ابراهيم بن احمد بن سلام المالكي- وقد أجازه بها في شعبان عام 1355هـ وصادق عليها بختمه وصدق عليها الشيخ ابراهيم متولي الطبلاوي ، والشيخ عبد المجيد محمد المنشاوي ، والشيخ حافظ علي عبده ، والشيخ مصطفى أحمد والشيخ محمد محمد العقلة والشيخ محمد يوسف حمودة والشيخ ابو العزم محمد مصطفى.
و قرأ الشيخابراهيم بن احمد بن سلام المالكي على شيخه احمد مصطفى مراد المرحومي وهو قرأ على الشيخ علي حسن أبو شبانة المرحومي وهوقرأ على الشيخ مصطفى الميهي الشافعي الأحمدي محرر الطيبة قال مصطفى الميهي قرأت على الشيخين والدي نور الدين على بن عمر بن أحمد بن عمر بن ناجي بن قيس الميهي الشافعي المقري الأحمدي البصير بقلبه المولود سنة تسع وثلاثين ومائة وألف هجرية المتوفي في سنة تسع وعشرين ومائتين وألف هجرية عن تسعين عاماً وألف هجرية ويفوح مقامه مسكاً حيث يزار بمسجد سيدي مرزوق بطنطا... وعلى الشيخ سالم النبتيتي محرر الطيبة، قال الشيخ على الميهي قرأت بها على الشيخ إسماعيل المحلي وهو على مشايخ أعلام وجهابذة محققين فهام منهم المغدق عليه بالعطاء المزيد الشيخ أحمد الرشيدي المعروف بالخياطوالشيخ محمد بن حسن المنير السمنودي الأزهري الشافعي وهو من علماء القرن الثاني عشر الهجري وضريحه بمصر يفوح عطراً بعطفته في الحمزاوي ويؤمه الناس لزيارته تبركاً به وترحماً عليه، وقال الشيخ النبتيتي قرأت بها على السيد علي بن حسن البدري. وقال السيد البدري قرأت بها على ستة شيخه: الأجهوري والأفندي زاده والأحمدين أحمد المقري الأسكندري الحنفي وأبي السعود أحمد الأسقاطي الحنفي محرر الطيبة المتوفى سنة تسع وخمسين ومائة وألف هجرية ومحفوظ ومحمد الأزبكاوي العزيزي، قرأت بها على الأجهوري، قال الأجهوري قرأت بها على سبعة مشايخ عبد الله الشماظي والأفندي زاده وكانت قراءتي عليه بقلعة مصر وقت قدومه إليها قاصداً الحج سنة إحد وخمسين ومائة وألف هجرية وأحمد الاسقاطي والبقري وعبده السجاعي والأزبكاوي ومحفوظ. فقال الشماظي قرأت بها على مشيختي بالمغرب المتصل سندهم بشيخ الإسلام ابن أبي جمعة الهبطي صاحب الأوقاف الشهيرة والمتصل بسنده بأبي عمرو الداني هكذا قالوا ولعلهم تركوا ذكر سنده لشهرته أو لإجماعهم على ثقته وعدالته، وقال الأفندي زاده قرأت بها على مشيختي الأربعة السالف ذكرهم، وقال الأسكندري والاسقاطي قرأنا بها على الشيخ أبي السعود ابن أبي النور الدمياطي الشافعي، قال الدمياطي قرأت بها على الشيخ شمس الدين المنوفي، و قال المنوفي قرأت بها على الشيخين شهاب الدين أحمد بن محمد بن أحمد بن محمد بن عبد الغني الشهير بالبنا الدمياطي الشافعي المحدث النقشبندي المتوفى بالمدينة المنورة في المحرم سنة سبع عشرة ومائة وألف هجرية بعد أن حج للمرة الثالثة ودفن بالبقيع وعلى الشيخ علي بن إبراهيم الرشيدي المعروف بالخياط، قال الشهاب البنا قرأت بها على الشبراملي والمزاحي، وقال السجاعي قرأت بها على أبي السماح والأزبكاوي قرأنا بها على الشيخ محمد البقري، وقال الشيخ محمد البقري والخياط والشبراملي قرأنا بها على الزين عبد الرحمن اليمني، وقال الشبراملي قرأت بها على المزاحي ( كما في اعجام الأعلام )، وقال المزاحي قرأت بها على الشيخ أبي الفتوح سيف الدين بن عطاء الله الفضالي البصير بقلبه الأزهري الشافعي شيخ القراء بالديار المصرية وهو من علماء القرن الحادي عشر، وقال الفضالي قرأت بها على الشيخ شحاذة اليمني وهو أول من وضع علم التحرير، وقال عبد الرحمن اليمني قرأت بها على ثلاثة مشيوخاء والدي شحاذة اليمني إلى قوله تعالى في سورة النساء: } فكيف إذا جئنا من كل أمة بشهيد وجئنا بك على هؤلاء شهيدا، فلما مات والدي استأنفت ختمه على تلميذ والدي الشهاب أحمد بن عبد الحق السنباطي الأزهري الشافعي المتوفى بعد شعبان سنة خمسين وتسعمائة هجرية على النور علي بن محمد بن خليل بن إبراهيم بن موسى ابن غانم المقدسي الأنصاري الخزرجي الحنفي، وقال السنباطي قرأت بها على شحاذة اليمني وجمال الدين يوسف بن شيخ الإسلام، وقال ابن غانم قرأت بها على السنباطي والمحب أبي الجود محمد بن إبراهيم السمدسي الحنفي، وقال السمدسي والسنباطي قرأنا بها على الشهاب أحمد بن أسد الأميوطي، وقال شحاذة اليمني قرأت بها على الشيخ أبي النصر محمد بن سالم الطبلاوي وابن مصطفى والنشانجي ويوسف جد الأفندي زاده، وقال الأوليا أفندي قرأت بها على الشيخ أحمد المسيري المصري، وقال المسيري قرأت بها على ناصر الدين محمد بن سالم الطبلاوي، وقال الطبلاوي والجمال يوسف قرأنا بها على والدي قاضي القضاة شيخ الإسلام زين الدين زكريا بن محمد بن أحمد بن زكريا الأنصاري السبكي ثم الظاهري الشافعي وهو المحرر لمذهبه المولود سنة ست وعشرين وثمانمائة هجرية وثلاث وعشرين وأربعمائة وألف ميلادية والمتوفى سنة ست وعشرين وتسعمائة هجرية وعشرين وخمسمائة وألف ميلادية عن مائة عام هجرية على التمام وينتشر أريج العطر من مقامه حيث يرقد بجوار الإمام الشافعي في مسجده قدس الله روحه ونور ضريحه آمين، وقال شيخ الإسلام قرأت بها على السمدسي والسنباطي خمسة مشيوخاء الشهاب أحمد بن أسد الأميوطي والبرهان أبي العباس أحمد بن أبي بكر بن يوسف القلقيلي الاسكندري والزين أبي النعيم رضوان بن محمد بن يوسف النضيري العقبي ونور الدين علي بن محمد بن صالح المخزومي البلبيسي والزين طاهر بن محمد بن علي بن محمد بن علي النويري المالكي: وهو غير النويري شارع الطيبة والدرة كما قاله الجمال يوسف بن شيخ الإسلام وكما ذكره الأزميري في بدائه ، وقال الشيوخاء الأميوطي والقلقيلي والعقبي والبلبيسي والنويري خمستهم قرأنا بها على إمام القراء والمقرئين شمس الملة والدين محرر الطرق والروايات المحقق الحافظ أبي الخير محمد بن محمد بن محمد بن علي بن يوسف الجزري الدمشقي الشافعي مؤلف الطيبة والنشر والتحبير المتوفى سنة ثلاث وثلاثين وثمانمائة هجرية .
و قرأ الشيخابراهيم بن احمد بن سلام المالكي على شيخه احمد مصطفى مراد المرحومي وهو قرأ على الشيخ علي حسن أبو شبانة المرحومي وهوقرأ على الشيخ مصطفى الميهي الشافعي الأحمدي محرر الطيبة قال مصطفى الميهي قرأت على الشيخين والدي نور الدين على بن عمر بن أحمد بن عمر بن ناجي بن قيس الميهي الشافعي المقري الأحمدي البصير بقلبه المولود سنة تسع وثلاثين ومائة وألف هجرية المتوفي في سنة تسع وعشرين ومائتين وألف هجرية عن تسعين عاماً وألف هجرية ويفوح مقامه مسكاً حيث يزار بمسجد سيدي مرزوق بطنطا... وعلى الشيخ سالم النبتيتي محرر الطيبة، قال الشيخ على الميهي قرأت بها على الشيخ إسماعيل المحلي وهو على مشايخ أعلام وجهابذة محققين فهام منهم المغدق عليه بالعطاء المزيد الشيخ أحمد الرشيدي المعروف بالخياطوالشيخ محمد بن حسن المنير السمنودي الأزهري الشافعي وهو من علماء القرن الثاني عشر الهجري وضريحه بمصر يفوح عطراً بعطفته في الحمزاوي ويؤمه الناس لزيارته تبركاً به وترحماً عليه، وقال الشيخ النبتيتي قرأت بها على السيد علي بن حسن البدري. وقال السيد البدري قرأت بها على ستة شيخه: الأجهوري والأفندي زاده والأحمدين أحمد المقري الأسكندري الحنفي وأبي السعود أحمد الأسقاطي الحنفي محرر الطيبة المتوفى سنة تسع وخمسين ومائة وألف هجرية ومحفوظ ومحمد الأزبكاوي العزيزي، قرأت بها على الأجهوري، قال الأجهوري قرأت بها على سبعة مشايخ عبد الله الشماظي والأفندي زاده وكانت قراءتي عليه بقلعة مصر وقت قدومه إليها قاصداً الحج سنة إحد وخمسين ومائة وألف هجرية وأحمد الاسقاطي والبقري وعبده السجاعي والأزبكاوي ومحفوظ. فقال الشماظي قرأت بها على مشيختي بالمغرب المتصل سندهم بشيخ الإسلام ابن أبي جمعة الهبطي صاحب الأوقاف الشهيرة والمتصل بسنده بأبي عمرو الداني هكذا قالوا ولعلهم تركوا ذكر سنده لشهرته أو لإجماعهم على ثقته وعدالته، وقال الأفندي زاده قرأت بها على مشيختي الأربعة السالف ذكرهم، وقال الأسكندري والاسقاطي قرأنا بها على الشيخ أبي السعود ابن أبي النور الدمياطي الشافعي، قال الدمياطي قرأت بها على الشيخ شمس الدين المنوفي، و قال المنوفي قرأت بها على الشيخين شهاب الدين أحمد بن محمد بن أحمد بن محمد بن عبد الغني الشهير بالبنا الدمياطي الشافعي المحدث النقشبندي المتوفى بالمدينة المنورة في المحرم سنة سبع عشرة ومائة وألف هجرية بعد أن حج للمرة الثالثة ودفن بالبقيع وعلى الشيخ علي بن إبراهيم الرشيدي المعروف بالخياط، قال الشهاب البنا قرأت بها على الشبراملي والمزاحي، وقال السجاعي قرأت بها على أبي السماح والأزبكاوي قرأنا بها على الشيخ محمد البقري، وقال الشيخ محمد البقري والخياط والشبراملي قرأنا بها على الزين عبد الرحمن اليمني، وقال الشبراملي قرأت بها على المزاحي ( كما في اعجام الأعلام )، وقال المزاحي قرأت بها على الشيخ أبي الفتوح سيف الدين بن عطاء الله الفضالي البصير بقلبه الأزهري الشافعي شيخ القراء بالديار المصرية وهو من علماء القرن الحادي عشر، وقال الفضالي قرأت بها على الشيخ شحاذة اليمني وهو أول من وضع علم التحرير، وقال عبد الرحمن اليمني قرأت بها على ثلاثة مشيوخاء والدي شحاذة اليمني إلى قوله تعالى في سورة النساء: } فكيف إذا جئنا من كل أمة بشهيد وجئنا بك على هؤلاء شهيدا، فلما مات والدي استأنفت ختمه على تلميذ والدي الشهاب أحمد بن عبد الحق السنباطي الأزهري الشافعي المتوفى بعد شعبان سنة خمسين وتسعمائة هجرية على النور علي بن محمد بن خليل بن إبراهيم بن موسى ابن غانم المقدسي الأنصاري الخزرجي الحنفي، وقال السنباطي قرأت بها على شحاذة اليمني وجمال الدين يوسف بن شيخ الإسلام، وقال ابن غانم قرأت بها على السنباطي والمحب أبي الجود محمد بن إبراهيم السمدسي الحنفي، وقال السمدسي والسنباطي قرأنا بها على الشهاب أحمد بن أسد الأميوطي، وقال شحاذة اليمني قرأت بها على الشيخ أبي النصر محمد بن سالم الطبلاوي وابن مصطفى والنشانجي ويوسف جد الأفندي زاده، وقال الأوليا أفندي قرأت بها على الشيخ أحمد المسيري المصري، وقال المسيري قرأت بها على ناصر الدين محمد بن سالم الطبلاوي، وقال الطبلاوي والجمال يوسف قرأنا بها على والدي قاضي القضاة شيخ الإسلام زين الدين زكريا بن محمد بن أحمد بن زكريا الأنصاري السبكي ثم الظاهري الشافعي وهو المحرر لمذهبه المولود سنة ست وعشرين وثمانمائة هجرية وثلاث وعشرين وأربعمائة وألف ميلادية والمتوفى سنة ست وعشرين وتسعمائة هجرية وعشرين وخمسمائة وألف ميلادية عن مائة عام هجرية على التمام وينتشر أريج العطر من مقامه حيث يرقد بجوار الإمام الشافعي في مسجده قدس الله روحه ونور ضريحه آمين، وقال شيخ الإسلام قرأت بها على السمدسي والسنباطي خمسة مشيوخاء الشهاب أحمد بن أسد الأميوطي والبرهان أبي العباس أحمد بن أبي بكر بن يوسف القلقيلي الاسكندري والزين أبي النعيم رضوان بن محمد بن يوسف النضيري العقبي ونور الدين علي بن محمد بن صالح المخزومي البلبيسي والزين طاهر بن محمد بن علي بن محمد بن علي النويري المالكي: وهو غير النويري شارع الطيبة والدرة كما قاله الجمال يوسف بن شيخ الإسلام وكما ذكره الأزميري في بدائه ، وقال الشيوخاء الأميوطي والقلقيلي والعقبي والبلبيسي والنويري خمستهم قرأنا بها على إمام القراء والمقرئين شمس الملة والدين محرر الطرق والروايات المحقق الحافظ أبي الخير محمد بن محمد بن محمد بن علي بن يوسف الجزري الدمشقي الشافعي مؤلف الطيبة والنشر والتحبير المتوفى سنة ثلاث وثلاثين وثمانمائة هجرية .
يتوجب عليك
تسجيل الدخول
او
تسجيل
لروئية الموضوع