الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الغرف الصوتية
غرفة ٠٠٠٠
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
قسم العلـــوم الشرعيـــه
ركـن الفقـــه
سؤال حول ليلة القدر مع تعدد المطالع والصيام؟؟
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="أبو التراب" data-source="post: 82333" data-attributes="member: 5209"><p>سؤال الفتوى:</p><p></p><p>السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ان ليلة القدر حسب ما نص عليه القرآن ليلة واحدة هذا مبين في النص ، <span style="color: #ff0000">لكن هنالك تساؤل في ذهني وارجو ان تفيدوني به علم وهو : اذا كان عندنا ليل وقد حلت ليلة القدر وفي المنطقة الاخرى نهار والعكس كيف يكون الحكم . ؟</span> افيدونا جزاكم الله خير </p><p></p><p>< جواب الفتوى ></p><p></p><p>بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله </p><p>صلى الله عليه وسلم</p><p><span style="color: #ff0000">أولا: </span></p><p>بالنسبة لتعين ليلة القدر اختلف أهل العلم إلى اكثر من ستين قول والراجح بأنها في الوتر من العشر الأوخر من رمضان لقول عائشة رضي الله عنها (تحرَّوا ليلة القدر في الوتر من العشر الأواخر من رمضان)</p><p>.</p><p><span style="color: #ff0000">ثانيا : </span></p><p></p><p>أما بالنسبة لسؤالك بأن ليلة القدر ليلة واحدة فإذا كان عندنا ليل فكيف تكون في حق من عندهم نهار . </p><p></p><p><span style="color: #ff0000">فالـــرد :</span></p><p>1ـ وهذا السبب من حكمة الله عز وجل في إخفائها وكذلك في اختلاف المطالع كما يحدث الأن ففي إخفائها مصلحة للعبد حتى يجتهد في العشر الأواخر من رمضان شفع أو وتر .</p><p>2ـ من المعلوم بأن اليوم ليلة ونهاره والزمن في حق العباد وأهل الأرض يختلف في الزمن والوقت عند الله سبحانه وتعالى . وهذا من فضله وحكمته التي لا يعلمها إلا هو</p><p></p><p>قال تعالى : (تَعْرُج الْمَلَائِكَة وَالرُّوح إِلَيْهِ فِي يَوْم كَانَ مِقْدَاره خَمْسِينَ أَلْف سَنَة ) المعارج</p><p></p><p>وقال تعالى : (فِي يَوْم كَانَ مِقْدَاره خَمْسِينَ أَلْف سَنَة ) السجدة</p><p>3ـ المعتبر بأن ليلة القدر ليس ثابتة في كل الأرض في نفس العام لفرق التوقيت والذي يسمح باختلاف المطالع وهذا ينتج عنه لكل بلد حكمه.</p><p><span style="color: #ff0000">قال شيخ الأسلام :</span></p><p>فرق التوقيت يسمح باختلاف المطالع و لا شك باتفاق أهل المعرفة بهذا العلم، وإذا كانت تختلف فإن مقتضى الدليل الأثري والنظري أن يجعل لكل بلد حكمه.</p><p>وقال شيخي ابن عثيمين :</p><p>والحكمة من كونها تتنقل أنها لو كانت في ليلة معينة، لكان الكسول لا يقوم إلا تلك الليلة، لكن إذا كانت متنقلة، وصار كل ليلة يحتمل أن تكون هي ليلة القدر صار الإنسان يقوم كل العشر، ومن الحكمة في ذلك أن فيه اختباراً للنشيط في طلبها من الكسلان.</p><p>ونستنتج من هذا بأن ممكن أن تكون الليلة عندنا أو جزء من الأرض وعند غيرنا كما ذهبتي نهار والعكس فعليه بأن ليلة القدر غير ثابته .</p><p></p><p>هذا والله أعلم</p><p></p><p>موقع الشيخ / محمد فرج الأصفر</p><p><a href="http://www.mohammedfarag.com/play.php?catsmktba=19622" target="_blank">http://www.mohammedfarag.com/play.php?catsmktba=19622</a></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="أبو التراب, post: 82333, member: 5209"] سؤال الفتوى: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ان ليلة القدر حسب ما نص عليه القرآن ليلة واحدة هذا مبين في النص ، [color=#ff0000]لكن هنالك تساؤل في ذهني وارجو ان تفيدوني به علم وهو : اذا كان عندنا ليل وقد حلت ليلة القدر وفي المنطقة الاخرى نهار والعكس كيف يكون الحكم . ؟[/color] افيدونا جزاكم الله خير < جواب الفتوى > بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم [color=#ff0000]أولا: [/color] بالنسبة لتعين ليلة القدر اختلف أهل العلم إلى اكثر من ستين قول والراجح بأنها في الوتر من العشر الأوخر من رمضان لقول عائشة رضي الله عنها (تحرَّوا ليلة القدر في الوتر من العشر الأواخر من رمضان) . [color=#ff0000]ثانيا : [/color] أما بالنسبة لسؤالك بأن ليلة القدر ليلة واحدة فإذا كان عندنا ليل فكيف تكون في حق من عندهم نهار . [color=#ff0000]فالـــرد :[/color] 1ـ وهذا السبب من حكمة الله عز وجل في إخفائها وكذلك في اختلاف المطالع كما يحدث الأن ففي إخفائها مصلحة للعبد حتى يجتهد في العشر الأواخر من رمضان شفع أو وتر . 2ـ من المعلوم بأن اليوم ليلة ونهاره والزمن في حق العباد وأهل الأرض يختلف في الزمن والوقت عند الله سبحانه وتعالى . وهذا من فضله وحكمته التي لا يعلمها إلا هو قال تعالى : (تَعْرُج الْمَلَائِكَة وَالرُّوح إِلَيْهِ فِي يَوْم كَانَ مِقْدَاره خَمْسِينَ أَلْف سَنَة ) المعارج وقال تعالى : (فِي يَوْم كَانَ مِقْدَاره خَمْسِينَ أَلْف سَنَة ) السجدة 3ـ المعتبر بأن ليلة القدر ليس ثابتة في كل الأرض في نفس العام لفرق التوقيت والذي يسمح باختلاف المطالع وهذا ينتج عنه لكل بلد حكمه. [color=#ff0000]قال شيخ الأسلام :[/color] فرق التوقيت يسمح باختلاف المطالع و لا شك باتفاق أهل المعرفة بهذا العلم، وإذا كانت تختلف فإن مقتضى الدليل الأثري والنظري أن يجعل لكل بلد حكمه. وقال شيخي ابن عثيمين : والحكمة من كونها تتنقل أنها لو كانت في ليلة معينة، لكان الكسول لا يقوم إلا تلك الليلة، لكن إذا كانت متنقلة، وصار كل ليلة يحتمل أن تكون هي ليلة القدر صار الإنسان يقوم كل العشر، ومن الحكمة في ذلك أن فيه اختباراً للنشيط في طلبها من الكسلان. ونستنتج من هذا بأن ممكن أن تكون الليلة عندنا أو جزء من الأرض وعند غيرنا كما ذهبتي نهار والعكس فعليه بأن ليلة القدر غير ثابته . هذا والله أعلم موقع الشيخ / محمد فرج الأصفر [URL]http://www.mohammedfarag.com/play.php?catsmktba=19622[/URL] [/QUOTE]
الإسم
التحقق
اكتب معهد الماهر
رد
الرئيسية
المنتديات
قسم العلـــوم الشرعيـــه
ركـن الفقـــه
سؤال حول ليلة القدر مع تعدد المطالع والصيام؟؟