صآرحي نفسك *
هل تستشعرين بآلتعآسة ؟؟
هل مآ تعيشين فيه من مصآعب آلحيآة ومشكلآتها يشعرك بآلإكتئآب ; وهل وضعك _ إن كنت غير متزوجة ، أو تزوجت ولم يرزقك الله بولد ، أو ابتليت بزوج غير ما كنت تحلمين به أو صآدف زوجك آلفقر ، أو آلمرض ، أو فقدآن آلأحبة بعد آلغنى وآلصحة والانس بالأهل _ أشعرك بالتعاسة ؟؟
إن كل بيت مغلق على أسرار .. قوامها البلآء والاختبار والتمحيص ،
وإن كان ظاهرة الثراء والمزاح والفرح .. فكل يشكو من شئ ما وما ذلك إلا لاننا ننظر إلى ابتلاءاتنا بعين فاحصة ، ولا نلتف إلى نعم متواصلة مع الابتلاء وقبله و بعده ،
كما اننا نعير المجتمع اهتماما فوق حجمه المخصص له ، ونتخذه حكما علينا ، ودآئما نسأل أنفسنا / ماذا يقول الناس عنا ؟؟ كيف ينظرون إلينا ؟؟ أيقولون : فقيرة ؟ أو مريض؟ أو بلا زوج ، أو بلا ولد ؟ أو أو ....... ؟
والناس لا تستحق منا كل هذا التعظيم ، فالله أعظم وأحق أن اتقيه واخشاه واسعى لرضاه ...!
كما أننا لا نتوكل على الله حق التوكل في حل مشكلاتنا ، حتى يرزقنا جميع انواع الرزق كما يرزق الطير ،، وعلامة التوكل أن أفوض أمري إلى الله ،، واحمله همي بعقلي ولساني وقلبي ،،
ثم لا أجد في نفسي شغلا بهمي هذا ولا في عقلي تفكرآ فيه فقد توكلت على الله فيه و هو خير وكيل { فنعم آلمولى ونعم آلنصير } [الحج : 78]
* أختااااااه *
إن في كل ابتلاء خيرا ، عرفه من عرفه و جهله من جهله ،،
فالله حكيم خبير عليم بما يصلحنا ، وهو لن يدخلنا الجنة قبل اختبارنا و نجاحنا في اختبارات الحياة { أم حسبتم أن تدخلوآ آلجنة ولمآ يعلم آلله آلذين جآهدوآ منكم ويعلم آلصآبرين }
{ إنآ خلقنآ آلإنسآن من نطفة أمشآج نبتليه فجعلنآه سميعآ بصيرآ }
إذن فالابتلاء سنة الحياة ،، و نعم الله لا تحصى { ومن يتق الله يجعل له مخرجآ * ويرزقه من حيث لآ يحتسب ومن يتوكل على آلله فهو حسبه } [الطلاق ]
وكل ابتلآء له ثوابه وأجره إن رضينا وصبرنا (*)
فلتحولي كل محنة إلي منحة وإلى عطاء رباني ،، واستشعري الفرحة بنعم الله المحيطة بنا على الرغم من البلاء ،،
واسألي الله من فضله واسعدي بقربه ... * ... وأتقيه حق تقاته
~ تجدي آلسعآدة آلمفقودة
هل تستشعرين بآلتعآسة ؟؟
هل مآ تعيشين فيه من مصآعب آلحيآة ومشكلآتها يشعرك بآلإكتئآب ; وهل وضعك _ إن كنت غير متزوجة ، أو تزوجت ولم يرزقك الله بولد ، أو ابتليت بزوج غير ما كنت تحلمين به أو صآدف زوجك آلفقر ، أو آلمرض ، أو فقدآن آلأحبة بعد آلغنى وآلصحة والانس بالأهل _ أشعرك بالتعاسة ؟؟
إن كل بيت مغلق على أسرار .. قوامها البلآء والاختبار والتمحيص ،
وإن كان ظاهرة الثراء والمزاح والفرح .. فكل يشكو من شئ ما وما ذلك إلا لاننا ننظر إلى ابتلاءاتنا بعين فاحصة ، ولا نلتف إلى نعم متواصلة مع الابتلاء وقبله و بعده ،
كما اننا نعير المجتمع اهتماما فوق حجمه المخصص له ، ونتخذه حكما علينا ، ودآئما نسأل أنفسنا / ماذا يقول الناس عنا ؟؟ كيف ينظرون إلينا ؟؟ أيقولون : فقيرة ؟ أو مريض؟ أو بلا زوج ، أو بلا ولد ؟ أو أو ....... ؟
والناس لا تستحق منا كل هذا التعظيم ، فالله أعظم وأحق أن اتقيه واخشاه واسعى لرضاه ...!
كما أننا لا نتوكل على الله حق التوكل في حل مشكلاتنا ، حتى يرزقنا جميع انواع الرزق كما يرزق الطير ،، وعلامة التوكل أن أفوض أمري إلى الله ،، واحمله همي بعقلي ولساني وقلبي ،،
ثم لا أجد في نفسي شغلا بهمي هذا ولا في عقلي تفكرآ فيه فقد توكلت على الله فيه و هو خير وكيل { فنعم آلمولى ونعم آلنصير } [الحج : 78]
* أختااااااه *
إن في كل ابتلاء خيرا ، عرفه من عرفه و جهله من جهله ،،
فالله حكيم خبير عليم بما يصلحنا ، وهو لن يدخلنا الجنة قبل اختبارنا و نجاحنا في اختبارات الحياة { أم حسبتم أن تدخلوآ آلجنة ولمآ يعلم آلله آلذين جآهدوآ منكم ويعلم آلصآبرين }
{ إنآ خلقنآ آلإنسآن من نطفة أمشآج نبتليه فجعلنآه سميعآ بصيرآ }
إذن فالابتلاء سنة الحياة ،، و نعم الله لا تحصى { ومن يتق الله يجعل له مخرجآ * ويرزقه من حيث لآ يحتسب ومن يتوكل على آلله فهو حسبه } [الطلاق ]
وكل ابتلآء له ثوابه وأجره إن رضينا وصبرنا (*)
فلتحولي كل محنة إلي منحة وإلى عطاء رباني ،، واستشعري الفرحة بنعم الله المحيطة بنا على الرغم من البلاء ،،
واسألي الله من فضله واسعدي بقربه ... * ... وأتقيه حق تقاته
~ تجدي آلسعآدة آلمفقودة
يتوجب عليك
تسجيل الدخول
او
تسجيل
لروئية الموضوع