صفحة ام مريم واشرف

[ام مريم واشرف]

ا

السؤال الأول


السؤال الأول


1- ماالمراد بالحديث ؟ والمراد بالسنة النبوية ؟
الحديث هو كل ما ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم من قول أوفعل أو إقرار أوصفة خِلقية أو خُلقية .
والسنة هي الطريقة وتتجلى بامتثال الأوامر واجتناب النواهي فهي تشمل الدين كله.
2- من ألف الأربعين النووية؟
* مؤلف الحديث هو الإمام يحي بن شرف بن مري الدمشقي النووي الملقب بمحي الدين المكنى بأبو زكريا.
2- بم اشتهر الإمام النووي رحمه الله ؟
* اشتهربالنبوغ منذ الطفولة حتى أنه كان يمتنع عن اللعب مع أقرانه وينصرف إلى حفظ القرآن,وقد ختم الفرآن قبل أن يناهز البلوغ, كما عرف بالأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ومناصحة ولاة الأمور.
3- اذكري ترجمة مختصرة لعمر بن الخطاب رضي الله ؟
*هو أبو حفص عمر بن الخطاب بن نفيل من الصحابة العشرة المبشرين بالجنة , ولد بعد عام الفيل ب13 سنة وكان إسلامه بدعاء من النبي ـ صلى عليه وسلم , وتوفي رضي الله عنه سنة 23 هـ على يد أبي لؤلؤة المجوسي.
4- لماذا أضاف الإمام النووي الحديثين الواحد والأربعين والاثنين والأربعين ؟
* أضاف الإمام النووي الحديثين الواحد والأربعين والإثنين والأربعين تغليبا ولأنهما يمثلان كلية من كليات الدين.
5- الهجرة تدرجت في المعنى الاصطلاحي على ثلاث مراحل فما هي هذه المراحل ؟
* تدرجة الهجرة في المعنى الإصطلاحي على ثلاثة مراحل:
المرحلة الأول: الهجرة من مكة إلى المدينة (انتهت)
المرحلة الثانية: الهجرة من بلد الشرك والكفر إلى بلد الإسلام.(لمن خاف على دينه ولم يقدر أن يجهر به)
المرحلة الثالثة: هجرة المعاصي والذنوب إلى التوبة(وهذه الهجرة باقية وواجبةعلى الجميع)
6-أجيبي بصواب أو بخطأ :
ا- حديث "إنما الأعمال بالنيات " من جهة الإسناد :
- حديث غريب . صواب
- حديث مشهور .خطأ
- حديث متواتر .خطأ
7-أكملي
النية لغة : القصد و العزم.
النية اصطلاحا: .النية والقصد المقترن بالعمل وهي تدور على أمرين: تمييز العمل وتمييز المعمول له............
الهجرة لغة : ..الترك والإنتقال.....................
الهجرة اصطلاحا :.الهجرة من بلد الكفر والشرك إلى بلد الإسلام...................

8-أكملي الحديث :
عن أمـيـر المؤمنـين أبي حـفص عمر بن الخطاب -رضي الله تعالى عنه- قال : سمعت رسول الله -صلى الله عـليه وسلم- يـقـول : (إنـما الأعـمـال بالنيات وإنما لكل امرء ما نوى ,فمن كانت هجرته إلى الله ورسوله فهجرته إلى الله ورسوله, ومن كانت هجرته لدنيا يصيبها أو امرأة ينكحها فهجرته إلى ما هاجر إليه .رواه إماما المحدثين أبو عبد الله محمد بن إسماعيل بن إبراهيم بن المغيرة بن بردزبة وأبو الحسن مسلم بن الحجاج بن مسلم القشيري النيسبوري في صحيحيهما الذين هما أصح الكتب المصنفة.​

يتوجب عليك تسجيل الدخول او تسجيل لروئية الموضوع