فجر الدعوة
احسن الله خاتمتها
- إنضم
- 4 أكتوبر 2010
- المشاركات
- 1,324
- النقاط
- 36
- الإقامة
- المغرب
- احفظ من كتاب الله
- 10اجزاء
- احب القراءة برواية
- حفص
- القارئ المفضل
- الحذيفي
- الجنس
- أخ
الحلـــــقة الأولى:الاحد 21نوفمبر2010
الحمد الله الذي أنزل القرآن ورفع به الإنسان..
وجعله نورٌ للقلوب والأبدان..
وكرم أهله بالفوز بالدنيا ويوم يحشر الثقلان..
وبشر حامليه وحفظته بالمغفرة والرضوان..
والفلاح والفوز بالجنان ..
ثم الصلاة والسلام على النبي الهادي العدنان..
محمد بن عبدالله وآله وصحبه ومن سار على نهجه بإحسان..
وجعله نورٌ للقلوب والأبدان..
وكرم أهله بالفوز بالدنيا ويوم يحشر الثقلان..
وبشر حامليه وحفظته بالمغفرة والرضوان..
والفلاح والفوز بالجنان ..
ثم الصلاة والسلام على النبي الهادي العدنان..
محمد بن عبدالله وآله وصحبه ومن سار على نهجه بإحسان..
في البداية مقدمة الرواية وتعريف بالأئمة
فَأَمَّـا أَبُو بَـكْرٍ وَعَاصِمٌ اسْمُهُ * فَشُـعْبَةُ رَاوِيهِ المُبَرِّزُ أَفْضَـلاَ
وَذَاكَ ابْنُ عَيَّاشٍ أَبُو بَكْرٍ الرِّضَى * وَحَفْصٌ وَبِاْلإتقَانِ كانَ مُفضَّلاَ
الإمــام عاصم بن أبي النجود
عاصم بن أبي النَّجود الأسديُّ مولاهم الكوفيُّ، القارئ الإمام، أبو بكرٍ، واسم أبيه: بهدلة -على الصَّحيح-.
مولده في إمرة معاوية بن أبي سفيان
، وهو معدودٌ في التَّابعين.
إليه انتهت الإمامة في القراءة بالكوفة، بعد شيخه أبي عبد الرَّحمن السُّلميِّ.
قال أبو بكر بن عيَّاش: لَمَّا هَلَك أبو عبد الرَّحمن؛ جَلَس عاصم يُقرئ النَّاس، وكان عاصمٌ أحسنَ النَّاسِ صوتًا بالقرآن.
وقال عبدالله بن أحمد بن حنبل: سألت أبي عن عاصم بن بهدلة؛ فقال: رجل صالح خير ثقة، فسألتُه: أيُّ القراءة أحبُّ إليك؟ قال: قراءة أهل المدينة، فإن لَمْ يكنْ؛ فقراءة عاصم.
وقال أبو بكر: قال لي عاصم: مرضتُ سنتين، فلمَّا قمتُ؛ قرأتُ القرآن، فما أخطأتُ حرفًا.
وقال أبو بكر بن عيَّاش: كان عاصم نحويًّا، فصيحًا إذا تكلَّم، مشهور الكلام. وكان الأعمش وعاصم وأبو حصين كلُّهم لا يبصرون، جاء رجلٌ يومًا يقود عاصمًا؛ فوقع وقعة شديدةً؛ فما كَهَرَه، ولا قال له شيئًا.
وقال أبو بكر بن عيَّاش أيضًا: قال عاصمٌ: مَنْ لَمْ يُحسِنْ مِنَ العربيَّة إلا وجهًا واحدًا؛ لَمْ يُحْسِنْ شيئًا، ثمَّ قال: ما أقرأني أحدٌ حرفًا إلاَّ أبو عبد الرَّحمن، وكان قد قَرَأَ على عليِّ
، وكنت أرجع مِن عنده، فأعرض على زرِّ بن حبيش، وكان زِرٌّ قَد قَرَأَ على ابنِ مسعودٍ، فقلتُ لعاصم: لقد استوثقت.
ورُوِيَ عن حفص بن سليمان قال: قال لي عاصم: ما كان مِنَ القراءة التي أقرأتُكَ بها؛ فهي القراءة التي قرأتُ بِهَا على أبي عبد الرَّحمن السُّلميِّ عن عليٍّ
، وما كان من القراءة الَّتي أقرأتُ بِها أبا بكر بن عيَّاش؛ فهي القراءة الَّتي كنتُ أعرضها على زرِّ بن حبيش عن ابن مسعودٍ
.
وقال سلمة بن عاصم: كان عاصم بن أبي النَّجود ذا نُسُكٍ، وأدبٍ، وفصاحةٍ، وصوتٍ حَسَنٍ.
وقال زياد بن أيُّوب: حدَّثنا أبو بكر قال: كان عاصمٌ إذا صلَّى ينتصب كأنَّه عود، وكان عاصم يوم الجمعة في المسجد إلى العصر، وكان عابدًا خيِّرًا يصلِّي أبدًا، ربَّما أتى حاجة، فإذا رأى مسجدًا؛ قال: مِلْ بِنَا؛ فإنَّ حاجتنا لا تفوت، ثمَّ يدخل فيصلِّي.
تُوُفِّي عاصم في آخر سنة سبع وعشرين ومئة. وقال إسماعيل بن مجالد: سنة ثمان وعشرين.
مولده في إمرة معاوية بن أبي سفيان
إليه انتهت الإمامة في القراءة بالكوفة، بعد شيخه أبي عبد الرَّحمن السُّلميِّ.
قال أبو بكر بن عيَّاش: لَمَّا هَلَك أبو عبد الرَّحمن؛ جَلَس عاصم يُقرئ النَّاس، وكان عاصمٌ أحسنَ النَّاسِ صوتًا بالقرآن.
وقال عبدالله بن أحمد بن حنبل: سألت أبي عن عاصم بن بهدلة؛ فقال: رجل صالح خير ثقة، فسألتُه: أيُّ القراءة أحبُّ إليك؟ قال: قراءة أهل المدينة، فإن لَمْ يكنْ؛ فقراءة عاصم.
وقال أبو بكر: قال لي عاصم: مرضتُ سنتين، فلمَّا قمتُ؛ قرأتُ القرآن، فما أخطأتُ حرفًا.
وقال أبو بكر بن عيَّاش: كان عاصم نحويًّا، فصيحًا إذا تكلَّم، مشهور الكلام. وكان الأعمش وعاصم وأبو حصين كلُّهم لا يبصرون، جاء رجلٌ يومًا يقود عاصمًا؛ فوقع وقعة شديدةً؛ فما كَهَرَه، ولا قال له شيئًا.
وقال أبو بكر بن عيَّاش أيضًا: قال عاصمٌ: مَنْ لَمْ يُحسِنْ مِنَ العربيَّة إلا وجهًا واحدًا؛ لَمْ يُحْسِنْ شيئًا، ثمَّ قال: ما أقرأني أحدٌ حرفًا إلاَّ أبو عبد الرَّحمن، وكان قد قَرَأَ على عليِّ
ورُوِيَ عن حفص بن سليمان قال: قال لي عاصم: ما كان مِنَ القراءة التي أقرأتُكَ بها؛ فهي القراءة التي قرأتُ بِهَا على أبي عبد الرَّحمن السُّلميِّ عن عليٍّ
وقال سلمة بن عاصم: كان عاصم بن أبي النَّجود ذا نُسُكٍ، وأدبٍ، وفصاحةٍ، وصوتٍ حَسَنٍ.
وقال زياد بن أيُّوب: حدَّثنا أبو بكر قال: كان عاصمٌ إذا صلَّى ينتصب كأنَّه عود، وكان عاصم يوم الجمعة في المسجد إلى العصر، وكان عابدًا خيِّرًا يصلِّي أبدًا، ربَّما أتى حاجة، فإذا رأى مسجدًا؛ قال: مِلْ بِنَا؛ فإنَّ حاجتنا لا تفوت، ثمَّ يدخل فيصلِّي.
تُوُفِّي عاصم في آخر سنة سبع وعشرين ومئة. وقال إسماعيل بن مجالد: سنة ثمان وعشرين.
الـــراوي شُعبة
هو أبو بكر بن عيَّاش بن سالم الأسديُّ مولاهم الكوفيُّ، الحنَّاط، الإمام، المقرئ، الفقيه، المحدِّث، مولى واصل الأحدب.
وُلِدَ سنة خمس وتسعين.
وفي اسمه أقوال، أصحُّها قولان: كُنْيَتُه، وما رواه أبو هشام الرِّفاعيُّ وحسين بن عبد الأوَّل أنَّهما سألاه عن اسمه؛ فقال: شعبة.
قرأ القرآن، وجوَّده ثلاثَ مرَّات على عاصم بن أبي النَّجود.
وكان سيِّدًا، إمامًا، حُجَّة، كثير العلم والعمل، منقطع القرين.
قال ابن المبارك: ما رأيتُ أحدًا أسرع إلى السُّنَّة من أبي بكر بن عيَّاش.
وقال أبو داود: حدَّثنا حمزة بن سعيد المروزيُّ -وكان ثقة- قال: سألت أبا بكر بن عيَّاش، فقلتُ: قد بَلَغَكَ ما كان مِنْ أمر ابن عليَّة في القرآن، قال: ويلك، مَنْ زَعَمَ أنَّ القرآنَ مخلوقٌ؛ فهو عندنا كافر، زِنديق، عدوُّ الله، لا نُجالسه، ولا نُكلِّمه.
وقد سئل أبو بكر عن القرآن؛ فقال: هو كلام الله غير مخلوق.
وقال أحمد بن يونس: قلتُ لأبي بكر بن عيَّاش: لي جار رافضيٌّ قد مَرِضَ، قال: عُدْهُ مِثلما تعود اليهوديَّ والنَّصرانيَّ، لا تنوي فيه الأجر.
وقال الحافظ يعقوب بن شيبة: كان أبو بكر معروفًا بالصَّلاح البارع، وكان له فقهٌ وعلم بالأخبار.
قال يحيى بن سعيد: زاملتُ أبا بكر بن عيَّاش إلى مكَّة، فما رأيت أورعَ منه، لقد أهدى له رجلٌ رُطبًا، فبَلَغَهُ أنَّه مِن بستانٍ، أخذ من خالد بن سلمة المخزوميِّ؛ فأتى آل خالد؛ فاستحلَّهم، وتصدَّق بثمنه.
وقال أبو بكر: أدنى نفع السُّكوت: السَّلامة، وكفى بها عافيةً، وأدنى ضرر المنطِق: الشُّهرة، وكفى بها بليَّةً.
وقال عبيد بن يعيش: سمعتُ أبا بكر يقول: ما رأيتُ أقرأ مِن عاصمٍ؛ فقرأتُ عليه، وما رأيتُ أفقه من مغيرة؛ فلزمته.
وقال سفيان بن عيينة: قال لي أبو بكر بن عيَّاش: رأيت الدُّنيا في النَّومِ عجوزًا مُشوَّهة.
تُوفِّي في جمادى الأولى سنة ثلاث وتسعين ومئة.
وُلِدَ سنة خمس وتسعين.
وفي اسمه أقوال، أصحُّها قولان: كُنْيَتُه، وما رواه أبو هشام الرِّفاعيُّ وحسين بن عبد الأوَّل أنَّهما سألاه عن اسمه؛ فقال: شعبة.
قرأ القرآن، وجوَّده ثلاثَ مرَّات على عاصم بن أبي النَّجود.
وكان سيِّدًا، إمامًا، حُجَّة، كثير العلم والعمل، منقطع القرين.
قال ابن المبارك: ما رأيتُ أحدًا أسرع إلى السُّنَّة من أبي بكر بن عيَّاش.
وقال أبو داود: حدَّثنا حمزة بن سعيد المروزيُّ -وكان ثقة- قال: سألت أبا بكر بن عيَّاش، فقلتُ: قد بَلَغَكَ ما كان مِنْ أمر ابن عليَّة في القرآن، قال: ويلك، مَنْ زَعَمَ أنَّ القرآنَ مخلوقٌ؛ فهو عندنا كافر، زِنديق، عدوُّ الله، لا نُجالسه، ولا نُكلِّمه.
وقد سئل أبو بكر عن القرآن؛ فقال: هو كلام الله غير مخلوق.
وقال أحمد بن يونس: قلتُ لأبي بكر بن عيَّاش: لي جار رافضيٌّ قد مَرِضَ، قال: عُدْهُ مِثلما تعود اليهوديَّ والنَّصرانيَّ، لا تنوي فيه الأجر.
وقال الحافظ يعقوب بن شيبة: كان أبو بكر معروفًا بالصَّلاح البارع، وكان له فقهٌ وعلم بالأخبار.
قال يحيى بن سعيد: زاملتُ أبا بكر بن عيَّاش إلى مكَّة، فما رأيت أورعَ منه، لقد أهدى له رجلٌ رُطبًا، فبَلَغَهُ أنَّه مِن بستانٍ، أخذ من خالد بن سلمة المخزوميِّ؛ فأتى آل خالد؛ فاستحلَّهم، وتصدَّق بثمنه.
وقال أبو بكر: أدنى نفع السُّكوت: السَّلامة، وكفى بها عافيةً، وأدنى ضرر المنطِق: الشُّهرة، وكفى بها بليَّةً.
وقال عبيد بن يعيش: سمعتُ أبا بكر يقول: ما رأيتُ أقرأ مِن عاصمٍ؛ فقرأتُ عليه، وما رأيتُ أفقه من مغيرة؛ فلزمته.
وقال سفيان بن عيينة: قال لي أبو بكر بن عيَّاش: رأيت الدُّنيا في النَّومِ عجوزًا مُشوَّهة.
تُوفِّي في جمادى الأولى سنة ثلاث وتسعين ومئة.
باب الاستعاذة
مصدر استعاذ أي طلب العوذ والعياذ ويقال لها التعوذ وهو مصدر تعوذ بمعنى فعل العوذ ومعنى العوذ والعياذ فى اللغة الالتجاء والامتناع والاعتصام فإذا قال القارىء أعوذ بالله فكأنه قال ألجأ وأعتصم وأتحصن بالله ،وقد أجمع العلماء أنها ليست من القرآن،إنما هى دعاء والمختار من صيغتها(( أعوذ بالله من الشيطان الرجيم )) على الصيغة المختارة فى سورة النحل ،ويجوز غيرها من الصيغ كما هو موضح فى كُتب القراءات والتجويد، ويستحب الجهر بها إذا قرأ جهراً خارج الصلاة بحضرة من يسمع أو كان في مقام تعليم، وإلا أسر بها، لأن المعنى الذي من أجله استحب الجهر هو الإ نصات ويجوزالوقف عليها ووصلها بما بعدها بسملة كانت أو غيرها من القرآن.
محلها: قبل القراءة
حكم الإتيان بها : مستحب عند أكثر العلماء،وقال بعضهم بالوجوب، وليس هذا خاصاً بالإمام شعبة فقط بل لكل القراء
محلها: قبل القراءة
حكم الإتيان بها : مستحب عند أكثر العلماء،وقال بعضهم بالوجوب، وليس هذا خاصاً بالإمام شعبة فقط بل لكل القراء
1.البسملة.
أجمع العلماء على إثباتها عند أول كل سورة سوى سورة براءة فلا بسملة في أولها واختلفوا فى الإتيان بها وسطها فقال بعضهم تمنع كما منعت في أولها وأجاز بعضهم الإتيان بها فى وسطها والمراد بالوسط بعد الآية الأولى ولو بآية واحدة أما إذا وصلت سورة براءة بأي سورة بشرط أن تكون قبلها في المصحف فقد أجمع العلماء على ثلاثة أوجه لكل القراء وهى:
أجمع العلماء على إثباتها عند أول كل سورة سوى سورة براءة فلا بسملة في أولها واختلفوا فى الإتيان بها وسطها فقال بعضهم تمنع كما منعت في أولها وأجاز بعضهم الإتيان بها فى وسطها والمراد بالوسط بعد الآية الأولى ولو بآية واحدة أما إذا وصلت سورة براءة بأي سورة بشرط أن تكون قبلها في المصحف فقد أجمع العلماء على ثلاثة أوجه لكل القراء وهى:
الأول:القطع وهو الوقف على آخر السورة التى قبلها مع التنفس ثم قراءة براءة.
الثـانى: السكت وهو الوقف على آخر السورة التى قبلها من غير تنفس ثم قراءة براءة.
الثالث: الوصل وهو وصل آخر السورة التى قبلها بها وكل هذه الأوجه من غير بسملة.
الثـانى: السكت وهو الوقف على آخر السورة التى قبلها من غير تنفس ثم قراءة براءة.
الثالث: الوصل وهو وصل آخر السورة التى قبلها بها وكل هذه الأوجه من غير بسملة.
لا خلاف بین شعبة وحفص في البسملة.
2.باب المد والقصر:
لا خلاف بینه وبین حفص( أربع حركات )
لا خلاف بینه وبین حفص( أربع حركات )
3. باب الهمز:
*أبدل الواو همزة في
في كلمة هزوا==>هُزُؤا
حیث وقعت في القرءان الكريم :الكهف 56و106، المائدة57،58، البقرة67،231 ،الأنبیاء36،الفرقان41. لقمان6،الجاثية9و35.
*زاد همزة الاستفهام في:
"أآمنتم" حیث وقعت في القراءن: الأعراف 123،طه71 ، الشعراء 89
*أبدل الواو همزة في
في كلمة هزوا==>هُزُؤا
حیث وقعت في القرءان الكريم :الكهف 56و106، المائدة57،58، البقرة67،231 ،الأنبیاء36،الفرقان41. لقمان6،الجاثية9و35.
*زاد همزة الاستفهام في:
"أآمنتم" حیث وقعت في القراءن: الأعراف 123،طه71 ، الشعراء 89
وزاد همزة في "إن" في المواضع التالية:
-(الأعراف:81(أئِنكم).
-(الأعراف: 113(أَئِن لنا لأجرا).
- (العنكبوت:27 (أَئِنكم).
- (الواقعة:66 (أئنا لمغرمون).
- (القلم:14 (أَأَن كان).
-(الأعراف:81(أئِنكم).
-(الأعراف: 113(أَئِن لنا لأجرا).
- (العنكبوت:27 (أَئِنكم).
- (الواقعة:66 (أئنا لمغرمون).
- (القلم:14 (أَأَن كان).
* أبدل الهمز بین اللامین واوا في:
لولؤا ==> اللولؤ ، لؤلؤ==> لولؤ معرّف او منكّرا، حیثما وقع في القرءان الكريم
الحج23 ،فاطر33، الطور24،الرحمن22 ،الواقعة33،الإنسان19
لولؤا ==> اللولؤ ، لؤلؤ==> لولؤ معرّف او منكّرا، حیثما وقع في القرءان الكريم
الحج23 ،فاطر33، الطور24،الرحمن22 ،الواقعة33،الإنسان19
*حقق الهمزة في في كلمة ااعجمي==>أأعجمي ;وذلك في سورة فصلت44
* أبدل الهمزة واوا في سورتي البلد20 و الهُمزة8: مُوصدة
باب الإدغام:
* أدغم شعبة الذال في التاء في باب "اتخذت" حیثما وقعت
* أدغم شعبة الذال في التاء في باب "اتخذت" حیثما وقعت
(اتَّخَذْتُمْ -أفَاتَّخَذْتُمْ ، وَأخَذْتُّمْ - لاَتَّخَذْتُ- أخَذْتَ،فَأخَذْتُهُمْ )
* قرأ شعبة بإدغام النون في الواو: من قوله تعالى(يس وَالقُرْءَانِ)أول سورة يس و(ن وَالْقَلَمِ)أول سورة القلم.
تم بحمد الله ملخص الحلقة الاولى، وجزا الله الشيخة ام حذيفة عنا خير الجزاء.
يتوجب عليك
تسجيل الدخول
او
تسجيل
لروئية الموضوع
التعديل الأخير بواسطة المشرف: