ام محمد و فاروق
مشرفة
- إنضم
- 15 مايو 2012
- المشاركات
- 117
- النقاط
- 16
- الإقامة
- الجزائر
- احفظ من كتاب الله
- اللهم ارزقنا ختم كتابك الكريم و العمل به
- احب القراءة برواية
- ورش
- القارئ المفضل
- الشيخ الحصري رحمه الله
- الجنس
- اخت
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل و سلم على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
استخراج مد البدل من سورة قريش
لايلاف
ايلافهم
ءامنهم
الجواب على السؤال الاول
القرا ءة: هي كل قراءة تنسب إلى أحد القراء العشرة، كأن يقال قراءة نافع، ابن كثير، عاصم، وهكذا.أو غيرهم كأصحاب القراءات الشاذة ،كقراءة ابن محيصن ، الحسن البصري وغيرهما.
الرواية :هي ما ينسب للراوي عن أحد هؤلاء القراء العشرة كأن يقال :رواية ورش عن نافع ،أو رواية حفص عن نافع أو رواية ابن وردان عن أبي جعفر،وهكذا.
الطريق: هو ما ينسب للآخذ عن الراوي ،وإن سفُلَ، كأن يقال :طريق الأزرق عن ورش ،أو طريق أبي شعبة عن البزي أو طريق عبيد بن الصباح عن حفص
اسمه و كنيته:
هو عثمان بن سعيد قيل : سعيد بن عبد الله بن عمرو بن سليمان بن إبراهيم ، وقيل : سعيد بن عدي بن غزوان بن داود بن سابق : أبو سعيد ، وقيل : أبو القاسم ، وقيل : أبو عمرو القرشي ، مولاهم القبطي المصري ، الملقب بورش.
الامام نافع شيخه هو الذي لقبه بورش, ويقال أنه لقبه بالورشان وهو طائر معروف, ثم خفف إلى ورش. والورش هو شيء يصنع من اللبن , ويقال
أنه لقب به لبياضه، وقيل أن سبب هذا اللقب أنه كان قصيرًا وعلى قصره يلبس ثياباً قصيرة، وإذا مشى بانت ساقاه
رحل إلى المدينة ليقرأ على الامام نافع لان القرآن لا يُؤخذ إلا من أفواه المشايخ. وقرأ عليه أربع ختمات.
ثم رجع إلى مصر فأنتهت اليه رياسة الاقراء فى مصر
الجواب على السؤال الثاني
حكم الاستعاذة:
اجمع العلماء من القراء الفقهاء وغيرهم على أن الاستعاذة ليست من القرآن الكريم ، ولكنها تطلب لقراءته لقوله تعالى : " فإذا قرأت القرآن فاستعذ بالله من الشيطان الرجيم" ( النحل : 98 ) لكنهم اختلفوا في هذا الطلب على قولين :
الأول : أن الاستعاذة مستحبة ، وهو قول الجمهور والفقهاء وحملوا الامر في الاية على الندب. وهذا القول الرجاح والمعمول به لما روي عن ترك النبي صلى الله عليه وسلم لها. وكفى بهذا صارفاً للأمر من الوجوب إلى الندب.
الثاني: الوجوب، وهو قول عطاء و الثوري وابن الجزري عن داود وأصحابه ونسبه إلى الفخر الرازي.
ودليلهم أن طلب الاستعاذة جاء على صيغة الامر. والأمر يفيد الوجوب أصلاً ولأن النبي صلى الله عليه وسلم واظب عليها ولأنها تدرأ الشيطان عند القراءة وهو واجب ، وما لا يتم الواجب إلا به فهو واجب.
الصيغة المختارة عند القراء العشرة هي : " أعوذ بالله من الشيطان الرجيم"
وهي الصيغة التي وردت في القرآن الكريم ، قال تعالى: " فإذت قرأت القرآن فاستعذ بالله من الشيطان الرجيم" ( النحل:98
محلها : يؤتى بها قبل القراءة ، أي عند إرادة تلاوة القرآن الكريم.
حكمها في ابتداء السور :
ذهب القراء الأربعة عشر عدا الحسن البصري إلى مشروعية تلاوة البسملة في أول كل سورة سوى التوبة ، و ذهب الحسن البصري إلى مشروعية البسملة في أول الفاتحة خاصة و إلى تركها في أوائل ما سواها من السور خشية توهم أنها آية مما سوى الفاتحة ، و هي عنده ليست آية مما سوى الفاتحة
حكمها في أواسط السور سوى سورة براءة :
الذي عليه القراء هو تخيير من أراد أن يقرأ من أواسط السور -
اللهم صل و سلم على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
استخراج مد البدل من سورة قريش
لايلاف
ايلافهم
ءامنهم
الجواب على السؤال الاول
القرا ءة: هي كل قراءة تنسب إلى أحد القراء العشرة، كأن يقال قراءة نافع، ابن كثير، عاصم، وهكذا.أو غيرهم كأصحاب القراءات الشاذة ،كقراءة ابن محيصن ، الحسن البصري وغيرهما.
الرواية :هي ما ينسب للراوي عن أحد هؤلاء القراء العشرة كأن يقال :رواية ورش عن نافع ،أو رواية حفص عن نافع أو رواية ابن وردان عن أبي جعفر،وهكذا.
الطريق: هو ما ينسب للآخذ عن الراوي ،وإن سفُلَ، كأن يقال :طريق الأزرق عن ورش ،أو طريق أبي شعبة عن البزي أو طريق عبيد بن الصباح عن حفص
اسمه و كنيته:
هو عثمان بن سعيد قيل : سعيد بن عبد الله بن عمرو بن سليمان بن إبراهيم ، وقيل : سعيد بن عدي بن غزوان بن داود بن سابق : أبو سعيد ، وقيل : أبو القاسم ، وقيل : أبو عمرو القرشي ، مولاهم القبطي المصري ، الملقب بورش.
الامام نافع شيخه هو الذي لقبه بورش, ويقال أنه لقبه بالورشان وهو طائر معروف, ثم خفف إلى ورش. والورش هو شيء يصنع من اللبن , ويقال
أنه لقب به لبياضه، وقيل أن سبب هذا اللقب أنه كان قصيرًا وعلى قصره يلبس ثياباً قصيرة، وإذا مشى بانت ساقاه
رحل إلى المدينة ليقرأ على الامام نافع لان القرآن لا يُؤخذ إلا من أفواه المشايخ. وقرأ عليه أربع ختمات.
ثم رجع إلى مصر فأنتهت اليه رياسة الاقراء فى مصر
الجواب على السؤال الثاني
حكم الاستعاذة:
اجمع العلماء من القراء الفقهاء وغيرهم على أن الاستعاذة ليست من القرآن الكريم ، ولكنها تطلب لقراءته لقوله تعالى : " فإذا قرأت القرآن فاستعذ بالله من الشيطان الرجيم" ( النحل : 98 ) لكنهم اختلفوا في هذا الطلب على قولين :
الأول : أن الاستعاذة مستحبة ، وهو قول الجمهور والفقهاء وحملوا الامر في الاية على الندب. وهذا القول الرجاح والمعمول به لما روي عن ترك النبي صلى الله عليه وسلم لها. وكفى بهذا صارفاً للأمر من الوجوب إلى الندب.
الثاني: الوجوب، وهو قول عطاء و الثوري وابن الجزري عن داود وأصحابه ونسبه إلى الفخر الرازي.
ودليلهم أن طلب الاستعاذة جاء على صيغة الامر. والأمر يفيد الوجوب أصلاً ولأن النبي صلى الله عليه وسلم واظب عليها ولأنها تدرأ الشيطان عند القراءة وهو واجب ، وما لا يتم الواجب إلا به فهو واجب.
الصيغة المختارة عند القراء العشرة هي : " أعوذ بالله من الشيطان الرجيم"
وهي الصيغة التي وردت في القرآن الكريم ، قال تعالى: " فإذت قرأت القرآن فاستعذ بالله من الشيطان الرجيم" ( النحل:98
محلها : يؤتى بها قبل القراءة ، أي عند إرادة تلاوة القرآن الكريم.
حكمها في ابتداء السور :
ذهب القراء الأربعة عشر عدا الحسن البصري إلى مشروعية تلاوة البسملة في أول كل سورة سوى التوبة ، و ذهب الحسن البصري إلى مشروعية البسملة في أول الفاتحة خاصة و إلى تركها في أوائل ما سواها من السور خشية توهم أنها آية مما سوى الفاتحة ، و هي عنده ليست آية مما سوى الفاتحة
حكمها في أواسط السور سوى سورة براءة :
الذي عليه القراء هو تخيير من أراد أن يقرأ من أواسط السور -
يتوجب عليك
تسجيل الدخول
او
تسجيل
لروئية الموضوع