فطومة
عضو نشيط
- إنضم
- 7 أبريل 2013
- المشاركات
- 33
- النقاط
- 6
- احفظ من كتاب الله
- بفضل الله :كله
- احب القراءة برواية
- حفص عن عاصم,ورش عن نافع.,قالون عن نافع
- القارئ المفضل
- الشيخ الحصري :
- الجنس
- أخت
الواجب. الاول
السؤال الاول :
اذكري ترجمة مختصرة للامام ابن كثير وراوييه وطريق كلا من البزي وقنبل من طريق الشاطبية ؟
اسمه : عبد الله بن كثير بن عمرو بن عبد الله بن زادان بن فيروز بن هرمز .
كنيته : أبو معبد
مولده : ولد بمكة سنة خمس وأربعين .
وفاته : توفي سنة عشرين ومائة .
كان أحد القراء السبعة : لقي من الصحابة أبا أيوب الأنصاري ، وأنس بن مالك وعبد الله بن الزبير ، ومجاهد بن جبير ، ودرباس مولى عبد الله بن عباس وروى عنهم .
فهو تابعي جليل ، كان طويلاً جسيماً أسمر اللون ، أشهل العينين « في سوادهما زرق » أبيض الرأس واللحية ، وكان يخضبهما أحياناً بالحناء ، وكان فصيحاً بليغاً مفوها ، عليه السكينة والوقار .
وكان قاضي الجماعة بمكة ، وإمام الناس في القراءة بها ، لم ينازعه فيها منازع .
اخذ القراءة عرضاً عن عبد الله بن السائب ، وعن مجاهد بن جبير المكي ، وعن درباس مولى ابن عباس
شهر الرواة عن الإمام ابن كثير
وأشهر من روى قراءته البزي وقنبل
البزي
اسمه : أحمد بن محمد بن عبد الله بن القاسم بن نافع بن أبي بزة .
.
كنيته : أبو الحسن .
ولقبه : البزي .
مولده : ولد سنة سبعين ومائة بمكة ، وهو أكبر من روى قراءة ابن كثير .
وفاته : توفي سنة خمسين ومائتين .
انتهت إليه مشيخة الإقراء بمكة ، وكان مؤذن المسجد الحرام وإمامه أربعين سنة .
أستاذ ضابط محقق .
روى القراءة عن عكرمة بن سليمان عن إسماعيل بن عبد الله القسط .وعن شبل ابن عباد عن ابن كثير .
ولم ينفرد البزي برواية قراءة ابن كثير بل رواها عنه الكثير لكنه كان أشهرهم وأميزهم وأعدلهم وقرأ عليه كثيرون ، منهم الحسن بن الحباب ، وأبو ربيعة ، وأحمد بن فرح ، وقنبل وهو الراوي الثاني لقراءة ابن كثير .
قنبل
اسمه : محمد بن عبد الرحمن بن خالد بن محمد بن سعيد المخزومي المكي .
كنيته : أبو عمرو .
لقبه : قنبل ، اختلف في سبب تلقبه هذا اللقب فقيل لأنه من بيت يقال لهم القنابلة ، وقيل لاستعماله دواءً يقال له قنبل معروف عند الصيادلة لداءٍ كان به فلما أكثر منه عرف به .
مولده : ولد بمكة سنة خمس وتسعين ومائة .
وفاته : توفي سنة إحدى وتسعين ومائتين عن ست وتسعين سنة بمكة .
كان قنبل إماماً في القراءة متقناً ضابطاً ، انتهت إليه رئاسة الإقراء بالحجاز .
كان قنبل على الشرطة بمكة لأنه كان لا يليها إلا رجل من أهل الفضل والخير والصلاح ليكون على حق وصواب فيما يباشره من الحدود والأحكام ، فولوها قنبلاً لعلمه وفضله عندهم وكان ذلك في وسط عمره فحمدت سيرته .
وهو من أجلِّ من روى قراءة ابن كثير وأوثقهم ، وقدم البزي عليه لأنه أعلى سنداً منه إذ هو مذكور فيمن تلقى عنهم قنبل .
أخذ القراءة عرضاً عن أحمد البزي وعن أحمد بن محمد بن عون النبال ، وعلى أبي الحسن أحمد القواس وعلى إسماعيل بن شبل وعلى أبي الإخريط وهب بن وضاح ، وعلى معروف بن مشكان عن ابن كثير .
وروى القراءة عنه عرضاً أُناس كثيرون ، منهم أبو ربيعة محمد بن إسحاق ، ومن أجلِّ أصحابه محمد بن عبد العزيز بن عبد الله بن الصباح ، وأحمد بن موسى بن مجاهد مؤلف كتاب « السبعة » وابن شنبوذ وقيل إنه لما طعن في السن قطع الإقراء قبل موته بسبع سنين ، وقيل بعشر سنين .
السؤال الثاني :
ما حكم وصل نهاية البقرة. ببراءة ؟ وما حكم وصل اخر براءة باولها ؟
وصل نهاية البقرة ببراءة ثلاثة اوجه لجميع القراء :
السكت( بدون بسملة ) و الوصل ( بدون بسملة)و الوقف
فهذه الاوجه جائزة بين اخر اي سورة و اول براءة شرط ان تكون هذه الاية قبل براءة في ترتيب المصحف و ليس بعدها
-حكم وصل اخر براءة باولها فلا يجوز الا الوقف لجميع القراء و يمتنع وجه السكت و الوصل .
السؤال الثالث :
هل ابن كثير يثبت البسملة بين السورتين ام لا ؟ وان كانت الاجابة بنعم فما هي الاوجه ؟
نعم يثبتها ولها ثلاثة اوجه
1- الوقف على آخر السورة ، وعلى البسملة ، ويسمى قطع الجميع .
2- الوقف على آخر السورة ووصل البسملة بأول السورة التالية ويسمى قطع الأول ووصل الثاني بالثالث
3- وصل آخر السورة بالبسملة بأول التالية ، ويسمى وصل الجميع .
4- وصل البسملة بآخر السورة والوقف على البسملة فهذا ممتنع للجميع ، وذلك لأنه في هذه الحالة يوهم أن البسملة لآخر السورة لا لأولها
السؤال الرابع :
نعم ،عد بن كثير البسملة اية من الفاتحة فهي رقم 1 من سورة الفاتحة
السؤال الاول :
اذكري ترجمة مختصرة للامام ابن كثير وراوييه وطريق كلا من البزي وقنبل من طريق الشاطبية ؟
اسمه : عبد الله بن كثير بن عمرو بن عبد الله بن زادان بن فيروز بن هرمز .
كنيته : أبو معبد
مولده : ولد بمكة سنة خمس وأربعين .
وفاته : توفي سنة عشرين ومائة .
كان أحد القراء السبعة : لقي من الصحابة أبا أيوب الأنصاري ، وأنس بن مالك وعبد الله بن الزبير ، ومجاهد بن جبير ، ودرباس مولى عبد الله بن عباس وروى عنهم .
فهو تابعي جليل ، كان طويلاً جسيماً أسمر اللون ، أشهل العينين « في سوادهما زرق » أبيض الرأس واللحية ، وكان يخضبهما أحياناً بالحناء ، وكان فصيحاً بليغاً مفوها ، عليه السكينة والوقار .
وكان قاضي الجماعة بمكة ، وإمام الناس في القراءة بها ، لم ينازعه فيها منازع .
اخذ القراءة عرضاً عن عبد الله بن السائب ، وعن مجاهد بن جبير المكي ، وعن درباس مولى ابن عباس
شهر الرواة عن الإمام ابن كثير
وأشهر من روى قراءته البزي وقنبل
البزي
اسمه : أحمد بن محمد بن عبد الله بن القاسم بن نافع بن أبي بزة .
.
كنيته : أبو الحسن .
ولقبه : البزي .
مولده : ولد سنة سبعين ومائة بمكة ، وهو أكبر من روى قراءة ابن كثير .
وفاته : توفي سنة خمسين ومائتين .
انتهت إليه مشيخة الإقراء بمكة ، وكان مؤذن المسجد الحرام وإمامه أربعين سنة .
أستاذ ضابط محقق .
روى القراءة عن عكرمة بن سليمان عن إسماعيل بن عبد الله القسط .وعن شبل ابن عباد عن ابن كثير .
ولم ينفرد البزي برواية قراءة ابن كثير بل رواها عنه الكثير لكنه كان أشهرهم وأميزهم وأعدلهم وقرأ عليه كثيرون ، منهم الحسن بن الحباب ، وأبو ربيعة ، وأحمد بن فرح ، وقنبل وهو الراوي الثاني لقراءة ابن كثير .
قنبل
اسمه : محمد بن عبد الرحمن بن خالد بن محمد بن سعيد المخزومي المكي .
كنيته : أبو عمرو .
لقبه : قنبل ، اختلف في سبب تلقبه هذا اللقب فقيل لأنه من بيت يقال لهم القنابلة ، وقيل لاستعماله دواءً يقال له قنبل معروف عند الصيادلة لداءٍ كان به فلما أكثر منه عرف به .
مولده : ولد بمكة سنة خمس وتسعين ومائة .
وفاته : توفي سنة إحدى وتسعين ومائتين عن ست وتسعين سنة بمكة .
كان قنبل إماماً في القراءة متقناً ضابطاً ، انتهت إليه رئاسة الإقراء بالحجاز .
كان قنبل على الشرطة بمكة لأنه كان لا يليها إلا رجل من أهل الفضل والخير والصلاح ليكون على حق وصواب فيما يباشره من الحدود والأحكام ، فولوها قنبلاً لعلمه وفضله عندهم وكان ذلك في وسط عمره فحمدت سيرته .
وهو من أجلِّ من روى قراءة ابن كثير وأوثقهم ، وقدم البزي عليه لأنه أعلى سنداً منه إذ هو مذكور فيمن تلقى عنهم قنبل .
أخذ القراءة عرضاً عن أحمد البزي وعن أحمد بن محمد بن عون النبال ، وعلى أبي الحسن أحمد القواس وعلى إسماعيل بن شبل وعلى أبي الإخريط وهب بن وضاح ، وعلى معروف بن مشكان عن ابن كثير .
وروى القراءة عنه عرضاً أُناس كثيرون ، منهم أبو ربيعة محمد بن إسحاق ، ومن أجلِّ أصحابه محمد بن عبد العزيز بن عبد الله بن الصباح ، وأحمد بن موسى بن مجاهد مؤلف كتاب « السبعة » وابن شنبوذ وقيل إنه لما طعن في السن قطع الإقراء قبل موته بسبع سنين ، وقيل بعشر سنين .
السؤال الثاني :
ما حكم وصل نهاية البقرة. ببراءة ؟ وما حكم وصل اخر براءة باولها ؟
وصل نهاية البقرة ببراءة ثلاثة اوجه لجميع القراء :
السكت( بدون بسملة ) و الوصل ( بدون بسملة)و الوقف
فهذه الاوجه جائزة بين اخر اي سورة و اول براءة شرط ان تكون هذه الاية قبل براءة في ترتيب المصحف و ليس بعدها
-حكم وصل اخر براءة باولها فلا يجوز الا الوقف لجميع القراء و يمتنع وجه السكت و الوصل .
السؤال الثالث :
هل ابن كثير يثبت البسملة بين السورتين ام لا ؟ وان كانت الاجابة بنعم فما هي الاوجه ؟
نعم يثبتها ولها ثلاثة اوجه
1- الوقف على آخر السورة ، وعلى البسملة ، ويسمى قطع الجميع .
2- الوقف على آخر السورة ووصل البسملة بأول السورة التالية ويسمى قطع الأول ووصل الثاني بالثالث
3- وصل آخر السورة بالبسملة بأول التالية ، ويسمى وصل الجميع .
4- وصل البسملة بآخر السورة والوقف على البسملة فهذا ممتنع للجميع ، وذلك لأنه في هذه الحالة يوهم أن البسملة لآخر السورة لا لأولها
السؤال الرابع :
نعم ،عد بن كثير البسملة اية من الفاتحة فهي رقم 1 من سورة الفاتحة
يتوجب عليك
تسجيل الدخول
او
تسجيل
لروئية الموضوع