أم معاذ و مارية
عضو نشيط
- إنضم
- 25 أغسطس 2011
- المشاركات
- 40
- النقاط
- 6
- احفظ من كتاب الله
- الحمد لله
- احب القراءة برواية
- قالون
- القارئ المفضل
- الشيخ المنشاوي
- الجنس
- أخت
بسم الله الرحمن الرحيم
السؤال الأول
أذكري أقسام المفصل في القرءان .ولم سمي بالمفصل ؟
أقسام المفصل :
- طوال المفصل وهي من سورة ق الى نهاية سورة المرسلات
- أواسط المفصل وهي من سورة النبأ الى نهاية سورة الليل
- قصار المفصل و تبدأ من سورة الضحى الى أخر القرآن
استخرجي من السورة الكريمةالايات الدالة على قدرة الله عز وجل.مع الشرح المبسط جدا :
قال تعالى ( ألم نجعل الأرض مهادا (6) و الجبال أوتادا (7) و خلقناكم أزواجا (8) و جعلنا نومكم سباتا (9) و جعلنا الليل لباسا (10) و جعلنا النهار معاشا (11) و بنينا فوقكم سبعا شدادا (12) و جعلنا سراجا وهاجا (13) و أنزلنا من المعصرات ماء ثجاجا (14) لنخرج به حبا و نباتا (15) و جنات ألفافا (16) .
أنكر الكفار البأ العظيم فكان من مقتضى الكلام أن يتحدث على عظم قدرة الله سبحانه و تعالى .
===> "ألم" استفهام للتقرير أي قد جعلنا الأرض ممهدة للعيش و السكن و السير فوقها , و الجبال مثل الأوتاد تثبت الأرض و لولا هذه الجبال لما ثبتت الأرض , و خلقنا الله عز و جل على صفة الزوجية وهي أن نكون من ذكر و أنثى للتناسل و بقاء النوع البشري . كما ذكر الله نعمة النوم وهي ننعمة تكمل الإنسان و تدل على نقصه إذ انه يحتاج إلى الراحة .. أما الله سبحانه و تعالى فلا يمسه لغوب .. و جعل الله الليل لباسا فإذا نزل اللبل اكتفينا بستره عن ستر الثياب ,و جعل لنا النهار معاشا لنطلب فيه الرزق .. ثم انتقل إلى العالم العلوي فذكر سبحانه السماوات السبع وهي شديدة و متماسكة ,, و جعلنا سراجا وهاجا , السراج يجمع فيه شيئان وهي النور و الحرارة و هكذا الشمس .. و أنزل من المعصرات -أي السحاب- ماء كثيرًا سيالا منصبّا ..و بهذا الماء يخرج الله النبات و الحدائق الملتفة .
ماالمعصرات؟
المعنى الأول المعصرات هي السحاب و الثاني: المعصرات هي الرياح والصحيح و المعنى الذي يتماشى مع معنى السورة أن المعصرات هي السحب .
لم خلق الناس على صفة الزوجية ؟
خلقنا الله عز و جل على صفة الزوجية للتناسل و بقاء النوع البشري, و ليأنس بعضنا ببعض و يجعل بيننا مودة و رحمة ليظهر أنه سبحانه و تعالى الواحد المستغني عن كل شيء
مايوم الفصل ؟ ولم سمي بذلك ؟
يوم الفصل هو يوم القيامة و سمي بيوم الفصل لأنه يفصل بين الحقّ والباطلِ وبين المؤمن والكافر وبين الظالم والمظلوم وبين الصادق والكاذب
لماذا لما بدأ بيوم الفصل قال: ﴿إِنَّ﴾، ولم يقل: ﴿يَوْمَ الْفَصْلِ كَانَ مِيقَاتًا﴾ ؟
جاءت إن من باب التأكيد
﴿يَوْمَ يُنفَخُ فِي الصُّورِ فَتَأْتُونَ أَفْوَاجًا﴾ هل هذه النفخة هي النفخة الأولى أو الثانية؟ مع التعليل .
هي النفخة الثانية , لأن في النفخة الأولى يموت كل من على الأرض , و الله تعالى قال "فتأتون أفواجا " فالنفخة الثانية للبعثِ و كل من مات بالنفخة الأولى أو قبلها يحيى بالنفخة الثانية.
عرفي الصور ؟ وكم نفخة ينفخ فيه اسرافيل ؟
الصور هو قَرْن عظيم جدّا خلَقه الله تعالى لينفخ فيه إسرافيل، فإسرافيل ينفخ فيه نفختين، النفخة الأولى نفخة للصعق، والنفخة الثانية للبعث.
"يوم يقوم الروح والملائكه صفا لايتكلمون"
اختلف المفسرون في المراد بالروح علي أقوال..فسري القول في ذلك؟؟
اُختلف في الروح على أقوال و أرجحها على أنه جبريل لأنه ورد في القرآن في مواطن تسمية جبريل بالروح..
مامعنى كل من :
سباتا : يعني راحة
لباسا : يعني هذا الليل يغشاكم , إذا نزل الليل اطتفينا بستره عن ستر الثياب
جنات ألفافا : أي حدائق ملتفة
أكملى من حفظك قوله تعالى
(إنَّ يوم الفصل كان ميقاتاً، يوم ينفخ في الصور فتأتون أفواجا و فتحت السماء فكانت أبوابا , و سيرت الجبال فكانت سرابا ، إن جهنم كانت مرصادا ، للطاغين مئابا لابثين فيها أحقابا , لا يدوقون فيها بردا و لا شرابا ، إلا حميما و غساقا ، جزاء وفاقا ، إنهم كانو لا يرجون حسابا و كذبوا بآياتنا كذابا ، و كل شيء أحصيناه كتابا ، فذوقوا فلنْ نزيدكم إلاَّ عذاباً )
السؤال الأول
أذكري أقسام المفصل في القرءان .ولم سمي بالمفصل ؟
أقسام المفصل :
- طوال المفصل وهي من سورة ق الى نهاية سورة المرسلات
- أواسط المفصل وهي من سورة النبأ الى نهاية سورة الليل
- قصار المفصل و تبدأ من سورة الضحى الى أخر القرآن
استخرجي من السورة الكريمةالايات الدالة على قدرة الله عز وجل.مع الشرح المبسط جدا :
قال تعالى ( ألم نجعل الأرض مهادا (6) و الجبال أوتادا (7) و خلقناكم أزواجا (8) و جعلنا نومكم سباتا (9) و جعلنا الليل لباسا (10) و جعلنا النهار معاشا (11) و بنينا فوقكم سبعا شدادا (12) و جعلنا سراجا وهاجا (13) و أنزلنا من المعصرات ماء ثجاجا (14) لنخرج به حبا و نباتا (15) و جنات ألفافا (16) .
أنكر الكفار البأ العظيم فكان من مقتضى الكلام أن يتحدث على عظم قدرة الله سبحانه و تعالى .
===> "ألم" استفهام للتقرير أي قد جعلنا الأرض ممهدة للعيش و السكن و السير فوقها , و الجبال مثل الأوتاد تثبت الأرض و لولا هذه الجبال لما ثبتت الأرض , و خلقنا الله عز و جل على صفة الزوجية وهي أن نكون من ذكر و أنثى للتناسل و بقاء النوع البشري . كما ذكر الله نعمة النوم وهي ننعمة تكمل الإنسان و تدل على نقصه إذ انه يحتاج إلى الراحة .. أما الله سبحانه و تعالى فلا يمسه لغوب .. و جعل الله الليل لباسا فإذا نزل اللبل اكتفينا بستره عن ستر الثياب ,و جعل لنا النهار معاشا لنطلب فيه الرزق .. ثم انتقل إلى العالم العلوي فذكر سبحانه السماوات السبع وهي شديدة و متماسكة ,, و جعلنا سراجا وهاجا , السراج يجمع فيه شيئان وهي النور و الحرارة و هكذا الشمس .. و أنزل من المعصرات -أي السحاب- ماء كثيرًا سيالا منصبّا ..و بهذا الماء يخرج الله النبات و الحدائق الملتفة .
ماالمعصرات؟
المعنى الأول المعصرات هي السحاب و الثاني: المعصرات هي الرياح والصحيح و المعنى الذي يتماشى مع معنى السورة أن المعصرات هي السحب .
لم خلق الناس على صفة الزوجية ؟
خلقنا الله عز و جل على صفة الزوجية للتناسل و بقاء النوع البشري, و ليأنس بعضنا ببعض و يجعل بيننا مودة و رحمة ليظهر أنه سبحانه و تعالى الواحد المستغني عن كل شيء
مايوم الفصل ؟ ولم سمي بذلك ؟
يوم الفصل هو يوم القيامة و سمي بيوم الفصل لأنه يفصل بين الحقّ والباطلِ وبين المؤمن والكافر وبين الظالم والمظلوم وبين الصادق والكاذب
لماذا لما بدأ بيوم الفصل قال: ﴿إِنَّ﴾، ولم يقل: ﴿يَوْمَ الْفَصْلِ كَانَ مِيقَاتًا﴾ ؟
جاءت إن من باب التأكيد
﴿يَوْمَ يُنفَخُ فِي الصُّورِ فَتَأْتُونَ أَفْوَاجًا﴾ هل هذه النفخة هي النفخة الأولى أو الثانية؟ مع التعليل .
هي النفخة الثانية , لأن في النفخة الأولى يموت كل من على الأرض , و الله تعالى قال "فتأتون أفواجا " فالنفخة الثانية للبعثِ و كل من مات بالنفخة الأولى أو قبلها يحيى بالنفخة الثانية.
عرفي الصور ؟ وكم نفخة ينفخ فيه اسرافيل ؟
الصور هو قَرْن عظيم جدّا خلَقه الله تعالى لينفخ فيه إسرافيل، فإسرافيل ينفخ فيه نفختين، النفخة الأولى نفخة للصعق، والنفخة الثانية للبعث.
"يوم يقوم الروح والملائكه صفا لايتكلمون"
اختلف المفسرون في المراد بالروح علي أقوال..فسري القول في ذلك؟؟
اُختلف في الروح على أقوال و أرجحها على أنه جبريل لأنه ورد في القرآن في مواطن تسمية جبريل بالروح..
مامعنى كل من :
سباتا : يعني راحة
لباسا : يعني هذا الليل يغشاكم , إذا نزل الليل اطتفينا بستره عن ستر الثياب
جنات ألفافا : أي حدائق ملتفة
أكملى من حفظك قوله تعالى
(إنَّ يوم الفصل كان ميقاتاً، يوم ينفخ في الصور فتأتون أفواجا و فتحت السماء فكانت أبوابا , و سيرت الجبال فكانت سرابا ، إن جهنم كانت مرصادا ، للطاغين مئابا لابثين فيها أحقابا , لا يدوقون فيها بردا و لا شرابا ، إلا حميما و غساقا ، جزاء وفاقا ، إنهم كانو لا يرجون حسابا و كذبوا بآياتنا كذابا ، و كل شيء أحصيناه كتابا ، فذوقوا فلنْ نزيدكم إلاَّ عذاباً )
يتوجب عليك
تسجيل الدخول
او
تسجيل
لروئية الموضوع