تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.

الرد على الموضوع

الرسالة: <blockquote data-quote="تسنيم الجنة" data-source="post: 77023" data-attributes="member: 5129">بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أسئلة الحديث الخامس والسادسمن خلال دراستنا للحديثين الخامس والسادس أجيبى على الاسئلة التالية :أذكري تخريج الحديث الخامس؟ماالفارق بين الروايتين في الحديث الخامس؟الفارق بين الروايتين هو : أن الرواية الأولى المتفق عليها في إحداث شيء جديد.أما الرواية الثانية فهي أعم من الإحداث تشمل الإحداث للشيء الجديد أو أي عمل آخر ولذلك قال: ( من عمل عملاً ليس عليه أمرنا فهو رد ) فالرواية الثانية أعم من الرواية الأولى .مالمقصود بقول رسول الله - صلى الله عليه وسلم:- ( من أحدث أمرنا هذاما ليس منه فهو رد)؟( من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد ) يعني في ديننا هذا دين الإسلام الذي بعث به محمد - صلى الله عليه وسلم - ما ليس من شرع الله - جلّ جلاله - بزيادة أو بشيء لم يكن منه من دين الله - سبحانه وتعالى - فهو مردود على صاحبه، يعني فهو باطل، فهو غير مقبول.العبادة لا تكون مقبولة عند الله - جلّ وعلا - إلا بشرطين فما هما؟الشرط الأول: -عرفناه- وهو الإخلاص في حديث عمر - رضي الله عنه - ( إنما الأعمال بالنيات ) .والشرط الثاني: أن يكون العمل على وفق ما جاء عن الله - جلّ جلاله - وعن رسوله - صلى الله عليه وسلم - بمعني أن يكون مشروعاً بالدليل، إذا اختل شرط من هذين الشرطين؛ فلا يقبل العمل ولو كان الإنسان يعمل ليلاً ونهاراً، إذا اختل الإخلاص لله - عزّ وجلّ ماالحكم فيمن خرج عن المنهج التوقيفي ومالدليل؟من خرج عن المنهج التوقيفي في العبادات في العلاقة مع الله- خرج من مقتضى السنة، إلى مقتضى البدعة؛ ولذلك سمى أهل العلم بل سماه الرسول - صلى الله عليه وسلم - أن من خرج عن سنة النبي - صلى الله عليه وسلم - خرج من السنة إلى البدعة ( عليكم بسنتي وسنة الخلافاء الراشدين المهديين من بعدي، تمسكوا بها وعضوا عليها بالنواجذ، وإياكم ومحدثات الأمور، فإن كل محدثة بدعة) ولذلك ما قابل السنة هو البدعة.ماهو منشأ الإبتداع؟الذي أنشأ بدعة في دين اللهعرفي البدعة؟البدعة: هي كل ما أحدث في الدين على وجه التعبد .ماهي أهم عوامل إصلاح القلب؟العامل الأول: استشعار عظمة الله - عزّ وجلّ - فالإنسان لما يعظم شيئاً يقدره، ولذلك الإنسان لما يعظم ربه - عزّ وجلّ - حينئذ يقف عند حدوده ولا يتعداها مطلقاً فيصلح قلبه، هذا واحد .العامل الثاني: يرتبط بالله - عزّ وجلّ - بعوامل الارتباط الذكر الدعاء قراءة القرآن هذه دائماً تبقى الإنسان على صلة بالله - عزّ وجلّ - فيتذكر كثيرًا من الأشياء .الأمر الثالث: العمل بالفرائض، الله فرض عليك فرائض تعملها، لا تخالفها هذا مما يحي القلب والله - سبحانه وتعالى - يحي قلبك بعمل الفرائض .الأمر الرابع: الإكثار من السنن والمستحبات أكثر أكثر منها من أجل أن يحيا قلبك ولا تجعل للشيطان مداخل .اشرحي المعني الإجمالي للحديث السادس؟إن في الجـسد مضغة إذا صلحـت صلح الجسد كله، وإذا فـسـدت فـسـد الجسـد كـلـه، ألا وهي الـقـلب</blockquote>

الإسم

التحقق: اكتب معهد الماهر