ابن عامر الشامي
وَعَنْ غِيبَةٍ فَغِبْ
- إنضم
- 20 ديسمبر 2010
- المشاركات
- 10,237
- النقاط
- 38
- الإقامة
- المملكة المغربية
- احفظ من كتاب الله
- بين الدفتين
- احب القراءة برواية
- رواية حفص عن عاصم
- القارئ المفضل
- سعود الشريم
- الجنس
- اخ
تغليق التعليق على سنن الامام ابى داود
تأليف
د.على ابراهيم سعود عجين
(رسالة دكتوراه)
نشرت الكتاب مكتبة الرشد في 4 أجزاء
وهذا تعريف للكتاب من موقع ثمرات المطابع
تغليق التعليق على سنن الإمام أبي داود
تأليف : علي بن إبراهيم بن سعود عجين
الناشر : مكتبة الرشد للنشر والتوزيع - الرياض - السعودية
رقم الطبعة : الأولى
تاريخ الطبعة: 03/03/2003
نوع التغليف: مقوى فاخر (فني) كعب مسطح
عدد الأجزاء : 4
اسم السلسلة : رسائل جامعية
الرقم في السلسلة : 97
عدد الصفحات : 1155
حجم الكتاب : 17 × 24 سم
السعر : 80.0 ريال سعودي ($21.33)
التصنيف : / علوم الحديث / الحديث رواية / مصنفات الحديث / السنن
الجامعة : قسم أصول الدين بكلية العلوم الإسلامية : جامعة بغداد
تاريخ الحصول على الدرجة :
نوع الدرجة : دكتوراه
نبذة عن الكتاب :
يحاول الباحث من خلال هذه الدراسة الإجابة على الأسئلة التالية :
إلى أي مدى استخدم أبو داود الحديث المعلق في سننه ؟
وما منهجه في ذلك؟
وما أسباب التعليق وصيغها وصورها وحكمها ؟
ومن جانب آخر يقوم الباحث بوصل الأحاديث المعلقة بعزوها إلى مصادرها ، مرتباً هذه المصادر على حسب تواريخ وفيات أصحابها .
وقد قسم الباحث الدراسة إلى ثلاثة أبواب ؛
الباب الأول عن حياة أبي داود وعن كتابه السنن ،
الباب الثاني عن الحديث المعلق عند المحدثين ، وعن الحديث المعلق في سنن أبي داود .
الباب الثالث فقد وصل فيه الباحث المعلقات في سنن أبي داود مرتباً إياها على أبواب الكتاب كما وضعها مصنفه , وجعله على قسمين : متن ودراسة ،
أما المتن فيذكر فيه حديث الباب ، ثم يعقبه بالرواية المعلقة حتى يتبين سبب تعليقه ،
وأما الدراسة فيتناول فيها وصل المعلق من مصادره ، وبيان سبب التعليق فيه .
وقد ذيل الباحث الرسالة ببعض الجداول بعد استخلاص النتائج من الرسالة ،
وهذه الجداول هي :
- جدول للرواة الذين أخرج لهم أبو داود تعليقاً .
- جدول لعدد المعلقات في سنن أبي داود موزعة على كتب السنن .
- جدول للمقارنة بين معلقات البخاري ومعلقات أبي داود .
كما وضع فهارس متنوعة ، وخاتمة تحتوي على أهم النتائج والتوصيات ...
الخلاصة :
هذه أهم النتائج والتوصيات التي توصل إليها الباحث بعد دراسته لمعلقات كتاب السنن أبي داود السجستاني :
1- كتاب السنن يعدّ من أهم مصادر السنة النبوية ، جمع فيه مؤلفه أحاديث الأحكام التي احتج بها فقهاء الأمصار ، ووازن بينها ونقدها ، وبيّن صحيحها من سقيمها ، من خلال منهجية واضحة من حُسن ترتيب الكتاب وتبويبه ، وسهول تناول الحديث فيه ، واستيعابه وشموليته لموضوعه .
2- تجلت شخصية الإمام لأبي داود في نقد الروايات وبيان عللها ، مما يجعل كتابه مجالاً خصباً لدراسة علم العلل وقواعده وأساليبه وأنواعه ، مما يجدر بنا الاهتمام به ودراسته ، ويسد الباب على الطاعنين بمنهج المحدّثين النقدي من المستشرقين وأشباه المستشرقين .
3- الإمام أبو داود من فقهاء المحدّثين ،فكان له شخصية اجتهادية مستقلة ، مما ساعده على جمع شتات أدلة الأحكام والموازنة بينها .
4- استعمل المحدّثون أسلوب الرواية بالأسانيد لتصنيف كتبهم ، حتى عُدَّ الإسناد من الدين ، وامتازت به أمة المسلمين ، إلا أنهم لأسباب عدّة لجأوا إلى حذف الإسناد أو جزء منه ، وهو مايعرف بتعليق الحديث ، الذي نشأ منذ عصر الرواية الأولى ، إلا أنه لم يعرف بهذا المصطلح إلا فيما بعد مع تطور المصطلحات ونضوجها ، وأول من عرفه به هو الإمام الحافظ الدارقطني (ت 385هـ) .
5- يصنف الحديث المعلق ضمن الحديث الضعيف بسبب وقوع السقط فيه ، إلا أن المحدّثين استعلموا صيغاً خاصة لبيان حكم الحديث المعلّق ، كصيغة الجزم وصيغة التمريض .
6- أكثر الإمام أبو داود من استخدام التعليق في كتابه ، وفق منهجية معينة ، مستخدماً صيغاً وعبارات تدل عليه ، ونوّع من صورته على حسب حاجته للمادة المعلقة ، وكانت له أسبابه التي دعته للتعليق ، أهمها :بيان علل الروايات ونقدها والموازنة بينها ، وطلبه للاختصار ، وعدم سماعه للحديث بسنده المتصل ، ولإظهار الفوائد الحديثية في السند والمتن .
7-بلغ عدد المرويات المعلقة في كتاب السنن :
ألفاً وتسع رواية (1009) موزعة على النحو التالي :
أ- المتابعات : وعددها سبعمائة وست وعشرين رواية (726) .
ب- الشواهد من الأحاديث المرفوعة مائة وخمسة وعشرون حديثاً (125) .
ج- الروايات الموقوفة من أقوال الصحابة ، وما في حكمها من أقوال التابعين وأهل العلم من بعده : مائة وتسع وثمانون رواية (189) .
وكان عدد الروايات التي وصلها المؤلف في كتابه : ستين رواية (60) .
8- غلبت صناعة الإسناد على معلقات أبي داود أكثر من صناعة المتن ، وهذا مناسب لموضوع كتابه وشرطه ، مما مكنه من نقد الروايات والترجيح بينها ، بينما لم يلجأ إلى تعليق المتون كثيراً ، لسعة شرطه في الحديث .
9- علّق أبو داود عدداً من المرويات عن شيوخه ، وفي حالة عدم سماعه للحديث فإنه يصرح بذلك ، فيكون ما علقه عن شيوخه ولم يذكر فيه شيئاً محمولاً على الاتصال .
10-الأحاديث المعلقة في سنن أبي داود داخلة ضمن شرطه العام لكتابه ، فمنها أعلى درجات الصحة مما اتفق عليه الشيخان ، أو أخرجه أحدهما ، أو على شرطهما ، أو على شرط احدهما ، أو كان صحيحاً ولم يخرجاه ولم يكن على شرطهما ، والحديث الحسن بنوعيه ،والضعيف المحتمل ، وأما الضعيف جداً فإنه يعلقه للتنبيه عليه .
11-الرواة الذين أخرج لهم أبو داود تعليقاً يدخلون ضمن شرطه في رواة كتابه .
وهناك ست وعشرون (26) راوياً علق عنهم أبو داود ، ولم يذكر من ألّف في رجال الكتب الستة أن أبا داود أخرج لهم تعليقاً ، وهناك عشر رواة أخرج لهم تعليقاً ولم يخرج لهم أصحاب الكتب الستة ، فهؤلاء يضافون إلى رجال الكتب الستة ، ويرمز لهم برمز (تد) .
12-استعمل أصحاب الكتب الستة التعليق في كتبهم ، فكان منهم المكثر ؛ كالإمام البخاري الذي اعتنى الحافظ ابن حجر بمعلقاته وبيّن منهجه فيها أسبابها ، وقام بوصلها في كتابه "تغليق التعليق" ، وكانت صناعة المتن غالبة على معلقاته بسبب ضيق شرطه في الحديث ، وأما الإمام مسلم فإنه علق في صحيحه في اثني عشر موضعاً ، وكلها موصولة من طرق صحيحة بيّنها العلماء .
وممن أكثر من التعليق الإمام الترمذي في كتابه "الجامع" ، إلا أن معلقاته تحتاج إلى دراسة متخصصة حتى يتضح فيها منهجه في التعليق وأسبابه ، وإن غلبت الصناعة الإسنادية عليها .
والإمام النسائي علّق في كتابه الشيء اليسير ، في بيان علل الروايات ونقدها ، أما ابن ماجه فلم أقف له على مرويات معلقة .
13-لدراسة مناهج المحدّثين في تعليق الحديث فوائد عظيمة ، تتجلى في التعرف على طرائق التصنيف عندهم ، وممارسة كتبهم وفهم عباراتهم ومقولاتهم النقدية ، مما يتحصل لطالب العلم من العلم الواسع في الحديث ومصطلحه وأصوله ، وتنقله من الدراسة النظرية إلى دراسة معمقة تطبيقية وممارسة عملية ، توسع مداركه وتشحذ ذهنه ، لا سيما في علم علل الروايات ، وتمكنه من القدرة على الترجيح والموازنة .
14- وصل معلقات أمّات الكتب الحديثية ، مجال هام لخدمة السنة النبوية والدفاع عنها ونشرها ومن ثمَّ تطبيقها ، وجهداً يدعم إحياء تراثنا العربي الإسلامي .
منقول
تأليف
د.على ابراهيم سعود عجين
(رسالة دكتوراه)
نشرت الكتاب مكتبة الرشد في 4 أجزاء
وهذا تعريف للكتاب من موقع ثمرات المطابع
تغليق التعليق على سنن الإمام أبي داود
تأليف : علي بن إبراهيم بن سعود عجين
الناشر : مكتبة الرشد للنشر والتوزيع - الرياض - السعودية
رقم الطبعة : الأولى
تاريخ الطبعة: 03/03/2003
نوع التغليف: مقوى فاخر (فني) كعب مسطح
عدد الأجزاء : 4
اسم السلسلة : رسائل جامعية
الرقم في السلسلة : 97
عدد الصفحات : 1155
حجم الكتاب : 17 × 24 سم
السعر : 80.0 ريال سعودي ($21.33)
التصنيف : / علوم الحديث / الحديث رواية / مصنفات الحديث / السنن
الجامعة : قسم أصول الدين بكلية العلوم الإسلامية : جامعة بغداد
تاريخ الحصول على الدرجة :
نوع الدرجة : دكتوراه
نبذة عن الكتاب :
يحاول الباحث من خلال هذه الدراسة الإجابة على الأسئلة التالية :
إلى أي مدى استخدم أبو داود الحديث المعلق في سننه ؟
وما منهجه في ذلك؟
وما أسباب التعليق وصيغها وصورها وحكمها ؟
ومن جانب آخر يقوم الباحث بوصل الأحاديث المعلقة بعزوها إلى مصادرها ، مرتباً هذه المصادر على حسب تواريخ وفيات أصحابها .
وقد قسم الباحث الدراسة إلى ثلاثة أبواب ؛
الباب الأول عن حياة أبي داود وعن كتابه السنن ،
الباب الثاني عن الحديث المعلق عند المحدثين ، وعن الحديث المعلق في سنن أبي داود .
الباب الثالث فقد وصل فيه الباحث المعلقات في سنن أبي داود مرتباً إياها على أبواب الكتاب كما وضعها مصنفه , وجعله على قسمين : متن ودراسة ،
أما المتن فيذكر فيه حديث الباب ، ثم يعقبه بالرواية المعلقة حتى يتبين سبب تعليقه ،
وأما الدراسة فيتناول فيها وصل المعلق من مصادره ، وبيان سبب التعليق فيه .
وقد ذيل الباحث الرسالة ببعض الجداول بعد استخلاص النتائج من الرسالة ،
وهذه الجداول هي :
- جدول للرواة الذين أخرج لهم أبو داود تعليقاً .
- جدول لعدد المعلقات في سنن أبي داود موزعة على كتب السنن .
- جدول للمقارنة بين معلقات البخاري ومعلقات أبي داود .
كما وضع فهارس متنوعة ، وخاتمة تحتوي على أهم النتائج والتوصيات ...
الخلاصة :
هذه أهم النتائج والتوصيات التي توصل إليها الباحث بعد دراسته لمعلقات كتاب السنن أبي داود السجستاني :
1- كتاب السنن يعدّ من أهم مصادر السنة النبوية ، جمع فيه مؤلفه أحاديث الأحكام التي احتج بها فقهاء الأمصار ، ووازن بينها ونقدها ، وبيّن صحيحها من سقيمها ، من خلال منهجية واضحة من حُسن ترتيب الكتاب وتبويبه ، وسهول تناول الحديث فيه ، واستيعابه وشموليته لموضوعه .
2- تجلت شخصية الإمام لأبي داود في نقد الروايات وبيان عللها ، مما يجعل كتابه مجالاً خصباً لدراسة علم العلل وقواعده وأساليبه وأنواعه ، مما يجدر بنا الاهتمام به ودراسته ، ويسد الباب على الطاعنين بمنهج المحدّثين النقدي من المستشرقين وأشباه المستشرقين .
3- الإمام أبو داود من فقهاء المحدّثين ،فكان له شخصية اجتهادية مستقلة ، مما ساعده على جمع شتات أدلة الأحكام والموازنة بينها .
4- استعمل المحدّثون أسلوب الرواية بالأسانيد لتصنيف كتبهم ، حتى عُدَّ الإسناد من الدين ، وامتازت به أمة المسلمين ، إلا أنهم لأسباب عدّة لجأوا إلى حذف الإسناد أو جزء منه ، وهو مايعرف بتعليق الحديث ، الذي نشأ منذ عصر الرواية الأولى ، إلا أنه لم يعرف بهذا المصطلح إلا فيما بعد مع تطور المصطلحات ونضوجها ، وأول من عرفه به هو الإمام الحافظ الدارقطني (ت 385هـ) .
5- يصنف الحديث المعلق ضمن الحديث الضعيف بسبب وقوع السقط فيه ، إلا أن المحدّثين استعلموا صيغاً خاصة لبيان حكم الحديث المعلّق ، كصيغة الجزم وصيغة التمريض .
6- أكثر الإمام أبو داود من استخدام التعليق في كتابه ، وفق منهجية معينة ، مستخدماً صيغاً وعبارات تدل عليه ، ونوّع من صورته على حسب حاجته للمادة المعلقة ، وكانت له أسبابه التي دعته للتعليق ، أهمها :بيان علل الروايات ونقدها والموازنة بينها ، وطلبه للاختصار ، وعدم سماعه للحديث بسنده المتصل ، ولإظهار الفوائد الحديثية في السند والمتن .
7-بلغ عدد المرويات المعلقة في كتاب السنن :
ألفاً وتسع رواية (1009) موزعة على النحو التالي :
أ- المتابعات : وعددها سبعمائة وست وعشرين رواية (726) .
ب- الشواهد من الأحاديث المرفوعة مائة وخمسة وعشرون حديثاً (125) .
ج- الروايات الموقوفة من أقوال الصحابة ، وما في حكمها من أقوال التابعين وأهل العلم من بعده : مائة وتسع وثمانون رواية (189) .
وكان عدد الروايات التي وصلها المؤلف في كتابه : ستين رواية (60) .
8- غلبت صناعة الإسناد على معلقات أبي داود أكثر من صناعة المتن ، وهذا مناسب لموضوع كتابه وشرطه ، مما مكنه من نقد الروايات والترجيح بينها ، بينما لم يلجأ إلى تعليق المتون كثيراً ، لسعة شرطه في الحديث .
9- علّق أبو داود عدداً من المرويات عن شيوخه ، وفي حالة عدم سماعه للحديث فإنه يصرح بذلك ، فيكون ما علقه عن شيوخه ولم يذكر فيه شيئاً محمولاً على الاتصال .
10-الأحاديث المعلقة في سنن أبي داود داخلة ضمن شرطه العام لكتابه ، فمنها أعلى درجات الصحة مما اتفق عليه الشيخان ، أو أخرجه أحدهما ، أو على شرطهما ، أو على شرط احدهما ، أو كان صحيحاً ولم يخرجاه ولم يكن على شرطهما ، والحديث الحسن بنوعيه ،والضعيف المحتمل ، وأما الضعيف جداً فإنه يعلقه للتنبيه عليه .
11-الرواة الذين أخرج لهم أبو داود تعليقاً يدخلون ضمن شرطه في رواة كتابه .
وهناك ست وعشرون (26) راوياً علق عنهم أبو داود ، ولم يذكر من ألّف في رجال الكتب الستة أن أبا داود أخرج لهم تعليقاً ، وهناك عشر رواة أخرج لهم تعليقاً ولم يخرج لهم أصحاب الكتب الستة ، فهؤلاء يضافون إلى رجال الكتب الستة ، ويرمز لهم برمز (تد) .
12-استعمل أصحاب الكتب الستة التعليق في كتبهم ، فكان منهم المكثر ؛ كالإمام البخاري الذي اعتنى الحافظ ابن حجر بمعلقاته وبيّن منهجه فيها أسبابها ، وقام بوصلها في كتابه "تغليق التعليق" ، وكانت صناعة المتن غالبة على معلقاته بسبب ضيق شرطه في الحديث ، وأما الإمام مسلم فإنه علق في صحيحه في اثني عشر موضعاً ، وكلها موصولة من طرق صحيحة بيّنها العلماء .
وممن أكثر من التعليق الإمام الترمذي في كتابه "الجامع" ، إلا أن معلقاته تحتاج إلى دراسة متخصصة حتى يتضح فيها منهجه في التعليق وأسبابه ، وإن غلبت الصناعة الإسنادية عليها .
والإمام النسائي علّق في كتابه الشيء اليسير ، في بيان علل الروايات ونقدها ، أما ابن ماجه فلم أقف له على مرويات معلقة .
13-لدراسة مناهج المحدّثين في تعليق الحديث فوائد عظيمة ، تتجلى في التعرف على طرائق التصنيف عندهم ، وممارسة كتبهم وفهم عباراتهم ومقولاتهم النقدية ، مما يتحصل لطالب العلم من العلم الواسع في الحديث ومصطلحه وأصوله ، وتنقله من الدراسة النظرية إلى دراسة معمقة تطبيقية وممارسة عملية ، توسع مداركه وتشحذ ذهنه ، لا سيما في علم علل الروايات ، وتمكنه من القدرة على الترجيح والموازنة .
14- وصل معلقات أمّات الكتب الحديثية ، مجال هام لخدمة السنة النبوية والدفاع عنها ونشرها ومن ثمَّ تطبيقها ، وجهداً يدعم إحياء تراثنا العربي الإسلامي .
منقول
يتوجب عليك
تسجيل الدخول
او
تسجيل
لروئية الموضوع