تغريدات في علم القراءات

[ابن عامر الشامي]

تغريدات في علم القراءات

مجموعة من الفوائد نستخرجها من بطون كتب القراءات

يتوجب عليك تسجيل الدخول او تسجيل لروئية الموضوع

 

[ابن عامر الشامي]

ذكر القسطلاني أن السامرِّي كان مقرئا لغويا وضابطا ثقة الا انه اختل حفظه ولحقه لوهم لطول عمره وقال ابن الجزري تُكلِم فيه وفي النقاش الا ان الداني عدّلهما لذلك ادخلهما في طرق النشر،
بتصرف من لطائف الاشارات 1/245

 

[ابن عامر الشامي]

الشيخ: محمد بن محمد الحيحي له رجز حاذى به الدرر اللوامع لابن بري
تراجم قراء المغرب الاقصى،ص:356

 

[ابن عامر الشامي]

سمع أبو عمرو البصري رجلا يلحن فقال ألا أراك نذلا بعد.الايضاح في الوقف والابتداء1/45

 

[ابن عامر الشامي]

نُقِلَ عن ميمون الفخار أن القيجاطي يقول بترقيق اللام من اسم الجلالة في نحو أفغير الله)( ولذكر الله)كنز المعاني،1/410، تحقيق أحمد اليزيدي.

 

[ابن عامر الشامي]

 

[ابن عامر الشامي]

الامام القاضي أبي بكر الباقلاني ينكر أن يكون علم العدد نقل عن رسول الله صلى الله عليه وسلم،حسن المدد في فن العدد،ص:47، تح، الشيخ الحميري

 

[ابن عامر الشامي]

ابي عمر البصري كازروني الأصل أسمر اللون رحمه الله.
الجعبري ومنهجه في كنز المعاني، 2/79

 

[ابن عامر الشامي]

لورش ثمانية عشرة وجها من قوله تعالى ( وعلم إلى صادقين).
على قصر البدل تأتي ثلاثة هؤلاء إن وثلاثة العارض في صادقين توسط البدل وعليه ثلاثة هؤلاء إن وتوسط ومد في صادقين مد البدل وعليه ثلاثة هؤلاء إن مع مد صادقين
قال العلامة عبد الرحمن الخليجي -رحمه الله-:
( لورش مع البدل قبلها ( صادقين) يأتي ثمانية عشر وجها وهي ستة على قاعدة اجتماع البدل والعارض في كل منها ثلاثة ( هؤلاء إن ) وهذا هو التحقيق.)[1]

[1]حل المشكلات 80

 

[ابن عامر الشامي]

قرأ العلامة إدريس المنجرة نحو ثمان عشرة ختمة على الفقيه المقرئ لمحقق محمد بن عبد ا لله السرغيني الهواري شيخ الاقراء بفاس.
كتاب:تراجم قراء المغرب الاقصى
صفحة29

 

[ابن عامر الشامي]

((وأما ألف الإباحة فقوله:" فاصطادوا" وهو أصل في الإباحة ، لأن الصيد لغير اللهو مباح، والصيد للهو مكروه)).
البستان في تجويد القرآن، للجناتي، ص: 75

 

[ابن عامر الشامي]

((وأما ألف الحشو فحرفان خاصة،قوله تعالى:"لأاذبحنه"و"لأاوضعوا" وأصله ألف الوصل، والحشو معناه الزيادة)).
البستان في تجويد القرآن، للجناتي، ص: 75

 

[ابن عامر الشامي]

وكل سكون ليس له في الخط صورة ولا في اللفظ ذكر فهو ميت.
وأما السكون الحي ، فكل سكون له في الخط صورة وفي التلاوة له ذكر.
البستان في تجويد القرآن،ص:84