الشيخ رياض الداودى
علم وعمل
- إنضم
- 11 نوفمبر 2010
- المشاركات
- 76
- النقاط
- 6
- الإقامة
- مصر
- الموقع الالكتروني
- www.qoranona.com
- احفظ من كتاب الله
- كله
- احب القراءة برواية
- القراءات العشر
- القارئ المفضل
- المنشاوى والحصرى
- الجنس
- ذكر
ترجمة الشيخ الفاضل العلامة المقرئ
علي بن محمد الشهير بالضباع - رحمه الله -
أولاً : اسمه :
علي بن محمد بن حسن بن إبراهيم بن عبد الله نور الدين الملقب بالضباع ، مصري ، علامة كبير ، وإمام مقدم في علم التجويد والقراءات والرسم العثماني وضبط المصاحف وعد الآي وغيرها .
ثانياً : مولده ونشأته :
ولد الشيخ الضباع – رحمه الله - بحي القلعة بمدينة القاهرة ، في العاشر من نوفمبر عام 1886م ، حفظ القرآن الكريموهو صغير ، وظهرت نجابته ونبوغه أثناء حفظه حتى إن شيخ المقارئ آنذاك العلامة : محمد بن أحمد المتولي ( ت 1313 هـ ) حين لمس فيه ذلك أوصى صهره الشيخ حسن بن يحيى الكتبي بأن يعتني به ويعلمه القراءات وعلوم القرآن ، وأن يحول إليه كل كتبه بعد وفاته فاجتهد الشيخ الضباع في الطلب والتحصيل حتى صار من أعلم أهل عصره في علوم القرآن ، وترقى في الوظائف القرآنية حتى أصبح شيخ المقارئ بمسجد السلطان حسن بالقاهرة ، ثم بمسجد السيدة رقية رضي الله عنها ثم بمسجد السيدة زينب رضي الله عنها مع شيخ المقارئ في ذلك الوقت العلامة الشيخ محمد بن علي بن خلف الحسيني المعروف بالحداد ( ت 1357 هـ ) ثم عينه ملك مصر ( الملك فاروق ) شيخاً للقراء وعموم المقارئ المصرية بمرسوم ملكي عام (1368 هـ - 1949م ).
ثالثاً : شيوخه :-
وقد تلقى العلامة الشيخ الضباع القراءات على غير واحد من ثقات الجهابذة الإثبات منهم :-
(1) العلامة الشيخ المقرئ : حسن بن يحي الكتبي المعروف " بصهر المتولي "
(2) الأستاذ الكبير الشيخ : عبد الرحمن ابن حسين الخطيب الشعار( ت بعد 1338 هـ ) ، وقد أخذ هذان العالمان الجليلان على خاتمة المحققين العلامة المقرئ الشيخ : محمد بن أحمد بن الحسن بن سليمان المعروف بالمتولي شيخ القراء والإقراء بالديار المصرية في وقته ( ت 1313هـ ) .
(3)فضيلة الشيخ : محمود عامر مراد الشبيني الشافعي ( ت بعد 1335 هـ ) ، وقرأ الشيخ الضباع عليه القراءات العشر من طريق " طيبة النشر"
(4) فضيلة الشيخ : أحمد بن محمد بن منصور السكري قرأ عليه القرآن برواية حفص عن عاصم.
علي بن محمد الشهير بالضباع - رحمه الله -
أولاً : اسمه :
علي بن محمد بن حسن بن إبراهيم بن عبد الله نور الدين الملقب بالضباع ، مصري ، علامة كبير ، وإمام مقدم في علم التجويد والقراءات والرسم العثماني وضبط المصاحف وعد الآي وغيرها .
ثانياً : مولده ونشأته :
ولد الشيخ الضباع – رحمه الله - بحي القلعة بمدينة القاهرة ، في العاشر من نوفمبر عام 1886م ، حفظ القرآن الكريموهو صغير ، وظهرت نجابته ونبوغه أثناء حفظه حتى إن شيخ المقارئ آنذاك العلامة : محمد بن أحمد المتولي ( ت 1313 هـ ) حين لمس فيه ذلك أوصى صهره الشيخ حسن بن يحيى الكتبي بأن يعتني به ويعلمه القراءات وعلوم القرآن ، وأن يحول إليه كل كتبه بعد وفاته فاجتهد الشيخ الضباع في الطلب والتحصيل حتى صار من أعلم أهل عصره في علوم القرآن ، وترقى في الوظائف القرآنية حتى أصبح شيخ المقارئ بمسجد السلطان حسن بالقاهرة ، ثم بمسجد السيدة رقية رضي الله عنها ثم بمسجد السيدة زينب رضي الله عنها مع شيخ المقارئ في ذلك الوقت العلامة الشيخ محمد بن علي بن خلف الحسيني المعروف بالحداد ( ت 1357 هـ ) ثم عينه ملك مصر ( الملك فاروق ) شيخاً للقراء وعموم المقارئ المصرية بمرسوم ملكي عام (1368 هـ - 1949م ).
ثالثاً : شيوخه :-
وقد تلقى العلامة الشيخ الضباع القراءات على غير واحد من ثقات الجهابذة الإثبات منهم :-
(1) العلامة الشيخ المقرئ : حسن بن يحي الكتبي المعروف " بصهر المتولي "
(2) الأستاذ الكبير الشيخ : عبد الرحمن ابن حسين الخطيب الشعار( ت بعد 1338 هـ ) ، وقد أخذ هذان العالمان الجليلان على خاتمة المحققين العلامة المقرئ الشيخ : محمد بن أحمد بن الحسن بن سليمان المعروف بالمتولي شيخ القراء والإقراء بالديار المصرية في وقته ( ت 1313هـ ) .
(3)فضيلة الشيخ : محمود عامر مراد الشبيني الشافعي ( ت بعد 1335 هـ ) ، وقرأ الشيخ الضباع عليه القراءات العشر من طريق " طيبة النشر"
(4) فضيلة الشيخ : أحمد بن محمد بن منصور السكري قرأ عليه القرآن برواية حفص عن عاصم.
رابعاً : تلاميذه :-
وقد بورك للشيخ الضباع في عمره ووقته فأخذ عنه التجويد والقراءات عالم كثير وجم غفير من مصر وخارجها ، لا يأتي عليهم العد والحصر ، وذاع صيته في كل مكان ، برفعة الشأن
وقد بورك للشيخ الضباع في عمره ووقته فأخذ عنه التجويد والقراءات عالم كثير وجم غفير من مصر وخارجها ، لا يأتي عليهم العد والحصر ، وذاع صيته في كل مكان ، برفعة الشأن
فمن أبرز الذين أخذوا عن الشيخ الضباع من داخل مصر :
(1) الشيخ إبراهيم عطوة عوض رحمه الله تعالى ، عضو هيئة التدريس بالأزهر الشريف ، والدراسات العليا وعضو المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية ، وشيخ مقرأة مسجد السيدة زينب – رضي الله عنها – بالقاهرة .
(2)الشيخ العلامة المقرئ: أحمد عبد العزيز أحمد محمد الزيات المصري رحمه الله تعالى ( 1324- 1424هـ) من أعلام القراء في مصر الذين أخذوا عنه القراءات الأربع التي فوق العشرة سنة 1937م بالقاهرة .
(3)المقرئ الشيخ : عبد الحليم بدر أحمد عطا الله السيفي المنوفي المصري – رحمه الله تعالى – حيث قرأ على الشيخ الضباع بعض القرآن برواية حفص عن عاصم من طريق " الشاطبية " ، وأن الشيخ استحسن قراءته وأثنى على فهمه لأحكام التجويد.
(4)وممن أخذ عنه الشيخ محمد أحمد هاني شيخ مقرأة السيدة زينب وممن كان يشارك الشيخ الضباع في كتاباته في مجلة كنوز الفرقان التي كان رئيس تحريرها الشيخ الضباع رحمه الله تعالى .
(5)شيخنا العلامة : إبراهيم علي السمنودي ، وهو ممن استفاد من الشيخ الضباع كماأعجب به الشيخ الضباع وهو مغمر بحب الشيخ الضباع حيث كان كثير التردد عليه في حياته وكتب له قصيدته المشهورة بالشيخ الضباع وقد جعلتها ضمن من مدح ورثا الشيخ رحمه الله تعالى .
(1) الشيخ إبراهيم عطوة عوض رحمه الله تعالى ، عضو هيئة التدريس بالأزهر الشريف ، والدراسات العليا وعضو المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية ، وشيخ مقرأة مسجد السيدة زينب – رضي الله عنها – بالقاهرة .
(2)الشيخ العلامة المقرئ: أحمد عبد العزيز أحمد محمد الزيات المصري رحمه الله تعالى ( 1324- 1424هـ) من أعلام القراء في مصر الذين أخذوا عنه القراءات الأربع التي فوق العشرة سنة 1937م بالقاهرة .
(3)المقرئ الشيخ : عبد الحليم بدر أحمد عطا الله السيفي المنوفي المصري – رحمه الله تعالى – حيث قرأ على الشيخ الضباع بعض القرآن برواية حفص عن عاصم من طريق " الشاطبية " ، وأن الشيخ استحسن قراءته وأثنى على فهمه لأحكام التجويد.
(4)وممن أخذ عنه الشيخ محمد أحمد هاني شيخ مقرأة السيدة زينب وممن كان يشارك الشيخ الضباع في كتاباته في مجلة كنوز الفرقان التي كان رئيس تحريرها الشيخ الضباع رحمه الله تعالى .
(5)شيخنا العلامة : إبراهيم علي السمنودي ، وهو ممن استفاد من الشيخ الضباع كماأعجب به الشيخ الضباع وهو مغمر بحب الشيخ الضباع حيث كان كثير التردد عليه في حياته وكتب له قصيدته المشهورة بالشيخ الضباع وقد جعلتها ضمن من مدح ورثا الشيخ رحمه الله تعالى .
ومن أبرز الذين أخذوا عن الشيخ الضباع من خارج مصر :
(1)الشيخ المحقق عبد العزيز بن الشيخ محمد علي عيون السود ، شيخ القراء وأمين الإفتاء بمدينـة حمص بسوريا ( ت 1399 هـ ) قرأ عليه القراءات العشر من طريق الشاطبية والدرة والطيبة ، وكذا الأربع التي فوق العشرة ، كما أخذ عنه أمهات متون الرسم وعد الآي والتجويد والقراءات .
(2)الشيخ المحقق المدقق المقرئ الكبير : أحمد بن حامد بن عبد الرزاق بن عشري ابن عبد الرزاق بن حسين ابن عشري الحسيني الريدي التيجي المدني – ثم المكي – شيخ القراء بمكة المكرمة ( ت 1368هـ) ، قرأ عليه القراءات العشر من طريق " الطيبة " سنة 1344 هـ ، وأخذ عنه القراءات الأربعة الزائدة على العشرة ، سنة 1345هـ ، وأجازه في بذلك شفهياً وكتابة.
(3)الشيخ : أحمد مالك حماد الفوتي السنغالي ، ثم القاهري الأزهري ( كان حيا سنة 1963م ) . من بلدة " جايان" مركز " بدور " بالسنغال بإفريقيا ، وكان قد رحل إلى عدد من البلاد الإسلامية لطلب العلم ، منها موريتانيا ، ثم دخل مدينة القاهرة في أواخر عام 1949م ، وتعلم – بالأزهر الشريف ، وأفاد من الشيخ الضباع في علمي الرسم والضبط .
يتبع ......
(1)الشيخ المحقق عبد العزيز بن الشيخ محمد علي عيون السود ، شيخ القراء وأمين الإفتاء بمدينـة حمص بسوريا ( ت 1399 هـ ) قرأ عليه القراءات العشر من طريق الشاطبية والدرة والطيبة ، وكذا الأربع التي فوق العشرة ، كما أخذ عنه أمهات متون الرسم وعد الآي والتجويد والقراءات .
(2)الشيخ المحقق المدقق المقرئ الكبير : أحمد بن حامد بن عبد الرزاق بن عشري ابن عبد الرزاق بن حسين ابن عشري الحسيني الريدي التيجي المدني – ثم المكي – شيخ القراء بمكة المكرمة ( ت 1368هـ) ، قرأ عليه القراءات العشر من طريق " الطيبة " سنة 1344 هـ ، وأخذ عنه القراءات الأربعة الزائدة على العشرة ، سنة 1345هـ ، وأجازه في بذلك شفهياً وكتابة.
(3)الشيخ : أحمد مالك حماد الفوتي السنغالي ، ثم القاهري الأزهري ( كان حيا سنة 1963م ) . من بلدة " جايان" مركز " بدور " بالسنغال بإفريقيا ، وكان قد رحل إلى عدد من البلاد الإسلامية لطلب العلم ، منها موريتانيا ، ثم دخل مدينة القاهرة في أواخر عام 1949م ، وتعلم – بالأزهر الشريف ، وأفاد من الشيخ الضباع في علمي الرسم والضبط .
يتبع ......
يتوجب عليك
تسجيل الدخول
او
تسجيل
لروئية الموضوع