إتحاف الصحبة برواية شعبة

طباعة الموضوع

ابن عامر الشامي

وَعَنْ غِيبَةٍ فَغِبْ
إنضم
20 ديسمبر 2010
المشاركات
10,237
النقاط
38
الإقامة
المملكة المغربية
احفظ من كتاب الله
بين الدفتين
احب القراءة برواية
رواية حفص عن عاصم
القارئ المفضل
سعود الشريم
الجنس
اخ
(())إتحاف الصحبة برواية شعبة
وهو نظم لرواية شعبة عن عاصم من طريق الشاطبية،
نظم: الشيخ أحمد بن نواف المجلاد القطري الضرير،
وهذه النسخة بخطه.
بسم الله الرحمن الرحيم
لَكَ الحَمْدُ يَا رَبِّيْ هَدَيْتَ إِلَى العُلَا،
وَأَزْكَى صَلَاةٍ لِلنَّبِيِّ وَمَنْ تَلَا.
وَبَعْدُ فَخُذْ نَظْمِيْ حُرُوْفاً لِشُعْبَةٍ،
كَمَا جَاءَ فِي حِرْزِ الأَمَانِيْ مُسَهَّلَا.
فَإِنْ يَخْتَلِفْ مَعْ حَفْصِنَا صَاحِبِهْ أَبُحْ،
وَإِنْ يَتَّفِقْ مَعْهُ فَإِنِّيْ سَأُهْمِلَا.
فَيَا رَبِّ أَنْتَ اللَّهُ حَسْبِيْ فَوَفِّقَنْ،
وَيَسِّرْ لِيَ الأَمْرَ العَسِيْرَ تَقَبَّلَا.
بَابُ هَاءِ الكِنَايَةِ.
وَفِي هَا يُؤَدِّهْ مَعْ نُوَلِّهْ وَنُصْلِهِ،
وَنُؤْتِهِ مِنْهَا سَكِّنَنَّ لَهُ انْجَلَى.
وَهَا يَتَّقِهْ أَسْكِنْ وَفِي قَافِهَا اكْسِرَنْ،
وَفِيْهِيْ مُهَاناً قَصْرَهُ الهَا تَمَهَّلَا.
بَابُ الهَمْزَتَيْنِ مِنْ كَلِمَةٍ وَالهَمْزِ المُفْرَدِ.
وَتَحْقِيْقُ أُخْرَى الهَمْزَتَيْنِ بِكِلْمَةٍ،
وَفِي نُوْنَ فِي أَنْ كَانَ شَفِّعْ لَهُ وَلَا.
وَآمَنْتُمُوا طَاهَا وَفِي الشُّعَرَا كَذَا،
فِ لَعْرَافِ أَيْضاً فَاسْأَلَنَّ لِتَجْمُلَا.
وَإِنَّكُمُو فِي العَنْكَبُوْتِ لَه اسْأَلَنْ،
فِ لُوْلَى وَفِي الأَعْرَافِ إِنَّكُمُ اسْأَلَا.
أَإِنَّ لَنَا أَيْضاً بِهَا فَاعْلَمَنْ كَذَا،
أَإِنَّا لَدَى فَوْقِ الحَدِيْدِ مُرَتَّلَا.
فِ لُخْرَى وَفِي لُؤْلُؤْ فَأَبْدِلْهُ كَيْفَ جَا،
فِ لُوْلَى وَإِبْدَالٌ بِمُؤْصَدَةٌ كِلَا.
وَتُرْجِي بِيَا فَاهْمِز وَضُمَّ لَهُ وَمُرْ،
جَؤُوْنَ لَدَى مُرْجَوْنَ عَنْهُ وَحَصِّلَا.
بَابُ حُرُوْفٍ قَرُبَتْ مَخَارِجُهَا.
وَذَالَ اتَّخَذْتَ ادْغِمْ لَهُ كَيْفَمَا أَتَى،
وَيَاسِيْنَ نُوْنَدْغِمْ لَهُ وَتَأَمَّلَا.
حُكْمُ عِوَجاً وَأَخَوَاتِهَا.
وَبَلْ رَانَ مَنْ رَاقٍ وَفِي عِوَجاً فَقُلْ،
وَمَرْقَدِنَا أَدْرِجْ لَدَى الوَصْلِ وُصِّلَا.
وَهَا لَفْظِ أَنْسَانِيْهُ بِالكَسْرِ عَنْهُ خُذْ،
وَمَعْهُ عَلَيْهُ اللَّهَ فِي الفَتْحِ فَاقْبَلَا.
بَابُ الفَتْحِ وَالإِمَالَةِ.
سُوَىً وَسُدىً فِي الوَقْفِ أَضْجِعْهُمَا لَهُ،
وَأَعْمَا فِ لِسْرَى أَضْجِعَنَّ لَهُ كِلَا.
رَمَى قُلْ لَهُ أَيْضاً وَرَانَ لَهُ كَذَا،
وَأَدْرَى وَهَارٍ مَيِّلَنَّ لَهُ وَلَا.
وَمُجْرَا لِرَاءٍ فَافْتَحَنَّ وَمِيْمَهَا،
بِضَمٍّ نَأَى الإِسْرَى لِهَمْزٍ فَمَيِّلَا.
وَحَرْفَيْ رَأَى كُلّاً بِلِضْجَاعِ قَدْ رَوَى،
وَقَبْلَ السُّكُوْنِ الرَّا أَمِلْ مُتَحَمِّلَا.
وَذُوْ مُضْمَرٍ أَيْضا لِحَرْفَيْ رَأَى أَمِلْ،
وَخُذْهُ وَأَقْرِئْ بِهْ رُفِعْتَ إِلَى العُلَا.
وَإِضْجَاعَ رَا كُلِّ الفَوَاتِحِ فَاحْفَظَنْ،
وَهَا يَا لَدَى مَرْيَمْ وَهَا تَحْتُ مَيِّلَا.
وَفِي طَا بِإِضْجَاعٍ وَيَا مَيِّلَنْ بِهَا،
وَذَاكَ لَدَى يَاسِيْنَ فَافْهَمْ وَأَعْمِلَا.
وَحَاءَ لَدَى حَا مِيْمَ أَضْجِعْهُ يَا أُخَيّ،
وَفَتْحً بِبَاقِيْ البَابِ فَاعْلَمْ لِتَعْمَلَا.
بَابُ يَاءَاتِ الإِضَافَةِ.
وَأُمِّيْ وَأَجْرِيْ سَكِّنَنَّ لَهُ كَذَا،
مَعِيْ كُلَّهَا أَيْضاً وَبَيْتِيْ لَهُ انْجَلَى.
وَلِيْ دِيْنِ أَيْضاً فَاعْلَمَنَّ وَخُذْ لَهُ،
وَلِيْ نَعْجَةٌ مَا كَانَ لِيْ قُلْ لَهُ اعْتَلَى.
وَوَجْهِيْ بِتَسْكِيْنٍ وَطَاهَا وَلِيْ يَدِيْ،
بِإِسْكَانِهِ اليَا فَادْرِيَنَّ وَأَعْمِلَا.
وَعَنْهُ بِعَهْدِيْ الظَّالِمِيْنَ بِفَتحِ يَا،
وَمِنْ بَعْدِيَ الصَّفِّ افْتَحَنَّ وَهلِّلَا.
وَفِي يَا عِبَادِ الزُّخْرُفِ افْتَحْ لِيَائِهَا،
وَفِي الوَقْفِ أَسْكِنْهَا لَدَيْهِ تُجَمَّلَا.
بَابُ يَاءَاتِ الزَّوَائِدِ.
وَآتَانِ نَمْلٍ فَحْذِفِ اليَاءَ إِنْ تَصِلْ،
وَفِي الوَقْفِ أَيْضاً فَاحْذِفَنَّ تَكَمَّلَا.
بَابُ فَرْشِ الحُرُوْفِ، سُوْرَةُ البَقَرَةِ.
وَفِي هُزُواً فَاهْمِزْ كَمَا كُفُواً لَهُ،
لَدَى الوَاوِ قُلْ عُرْباً لَدَيْهِ فَتَنْبُلَا.
وَحَيْثُ أَتَى خُطْوَاتِ فَالطَّاءُ سَاكِنَهْ،
وَرَا جُرُفٍ أَيْضاً فَكُنْ مُتَأَمِّلَا.
وَجُزْءً وَجُزءٌ ضَمُّ لِسْكَانِ قَدْ بَدَا،
وَنُذْراً كَذَا فَاضْمُمْ لَدَى السَّاكِنِ انْجَلَى.
وَنُكْراً لَدَى السَّاكِنْ فَضُمَّ لَهُ وَقُلْ،
لَدَى تَعْمَلُوْنَ الغَيْبُ فِي الثَّانِ وَاعْقِلَى.
لِجِبْرِيْلَ فَتْحُ الجِيْمِ وَالرَّا وَبَعْدَهَا،
وَعَى هَمْزَةً مَكْسُوْرَةً يَا احْذِفَنْ وَلَا.
بِكُلٍّ وَمِيْكَائِيْلَ فَاقْرَأْ بِهِ وَأَمْ،
يَقُوْلُوْنَ ثُمَّ اقْصُرْ رَؤُوْفٌ بِهِ تَلَا.
وَفِي البِرَّ أَنْ فَارْفَعْ مُوصٍّ كَذَا اقْرَأَنْ،
بُيُوْتِ بِكَسْرِ البَا وَكَيْفَ تَنَزَّلَا.
وَغَيْنَ الغُيُوْبِ اكْسِرْ عِيُوْناً كَذَا خُذَنْ،
وَفِي العُرْفِ قُلْ أَيْضاً شِيُوْخاً فَكَمِّلَا.
وَفِي تُكْمِلُوا كَافاً بِفَتْحٍ وَشَدِّدَنْ،
بِمِيْمٍ وَيَطَّهَّرْنَ قَدْرُهْ مَعاً تَلَا.
بِإِسْكَانِهِ دَالَاً وَصِيَّةٌ اقْرَأَنْ،
وَيَبْصُطُ ثَانِيْ بَسْطَةً صَادُهُ اعْتَلَى.
وَعَنْهُ فَقُلْ بِالصَّادِ فِي أَمْ هُمُ المُسَي،
طِرُوْنَ نِعِمَّا أَخْفِ فِي العَيْنِ فِي كِلَا.
وَقَدْ قِيْلَ إِسْكَانٌ يُكَفِّرُ نُوْنَهُ،
وَقُلْ فَأْذَنُوا بِالمَدِّ وَاكْسِرْ مُكَمَّلَا.
سُوْرَةُ آلِ عِمْرَانَ.
وَرُضْوَانٌ اقْرَأْ غَيْرَ ثَانِ العُقُوْدِ قُلْ،
وَفِي بَلَدٍ مَيْتٍ مَعَ المَيْتِ قَدْ تَلَا.
وَمَا لَمْ يَمُتْ ثَقِّلْ لَدَيْهِ وَلِلْمَلَا،
وَضَعْتُ لَهُ اقْرَأْ جَوِّدَنَّ فَتَكْمُلَا.
وَفِي زَكَرِيَّا كُلّاً الهَمْزُ أَوَّلاً،
بِنَصْبٍ وَنُوْنٌ فِي يُوَفِّيْهِمُ انْجَلَى.
وَتَبْغُوْنَ عَنْهُ تُرْجَعُوْنَ وَحَجُّ قُل،
وَمَا تَفْعَلُوا لَنْ تُكْفَرُوْهُ كَذَا تَلَا.
وَقَرْحٌ بِضَمِّ القَافِ وَالقَرْحُ فَاعْلَمَنْ،
وخَاطِبْ لَهُ مَا يَجْمَعُوْنَ مُسَلْسَلَا.
وَلَا تَكْتُمُوْنَهْ غَيِّبَنَّ لَهُ بِهِ،
وَقَبْلُ بِغَيْبٍ أَجْرِيَنَّ لَهُ انْقُلَا.
سُوْرَةُ النِّسَاءِ.
سَيَصْلَوْنَ فَاضْمُمْ يَا وَيُوْصَى بِهَا فَقُلْ،
وَفِي الكُلِّ فَافْتَحْ يَا مُبَيِّنَةٍ عَلَا.
كَجَمْعٍ أُحِلَّ افْتَحْ بِضَمٍّ وَحَا افْتَحَنْ،
وَأَحْصَنَّ عَنْهُ اقْرَأْ يَكُنْ بَيْنَكُمْ جَلَا.
وَفِي يَدْخُلُوْنَ اضْمُمْ لِيَا خَاءً افْتَحَنْ،
وَفِي مَرْيَمٍ غَافِرْ مَعاً قَدْ تَجَمَّلَا.
وَقُلْ سَوْفَ يُؤْتِيْهِمْ بِنُوْنٍ فَخُذْ بِهِ،
وَأَتْقِنْ لِهَذَا ثُمَّ أَعْمِلْ وَعَوِّلَا.
سُوْرَةُ المَائِدَةِ.
مَعاً عَنْهُ قُلْ شَنْآنُ ثُمَّ اخْفِضَنْ لَهُْ،
وَأَرْجُلَكُمْ وَاقْرَأْ رِسَالَاتِهِ كِلَا.
وَعَقَّتُّمُ التَّخْفِيْفَ فِي القَافِ ثُمَّ ضُمّ،
بِتَاءِ اسْتَحَقَّ اكْسِرْ لِحَاءٍ تُفَضَّلَا.
وَفِيْ الأَوْلَيَانِ الأَوَّلِيْنَ لَهُ خُذَنْ،
وَأَعْمِلْ بِهِ أَيْضاً وَكُنْ مُتَعَمِّلَا.
سُوْرَةُ الأَنْعَامِ وَالأَعْرَافِ.
وَيُصْرَفْ بِفَتْحِ اليَاءِ والرَّاءَ فَاكْسِرَنْ،
وَفِتْنَتَهُمْ فَاقْرَأْ نُكَذِّبُ قَدْ تَلَا.
وَفِي وَنَكُوْنَ ارْفَعْ وَلَا يَعْقِلُوْنَ خُذْ،
لَدَيْهَا وَفِي الأَعْرَافِ وَجْهاً مُجَمَّلَا.
وَقَبْلَ سَبِيْلُ المُجْرِمِيْنَ فَذَكِّرَنْ،
مَعاً خُفْيَةً كَسْرٌ بِضَمٍّ تَعَدَّلَا.
لِتُنْذِرَ غَيِّبْ عَنْهُ بَيْنَكُمُ ارْفَعَنْ،
وَكَسْرَنَّهَا خُلْفٌ بِهَمْزٍ تُقُبِّلَا.
مُنَزَّلٌ الإِسْكَانُ فِي النُّوْنِ خَفِّفَنْ،
بِزَايٍ وَحَرَّمْ ضُمَّ وَاكْسِرْ وَقَدْ جَلَا.
وَرَا حَرَجاً فَاكْسِرْ وَيَصَّاعَدُ اقْرَأَنْ،
وَنَحْشُرُ مَعْ ثَانٍ بِيُوْنُسَ قَدْ تَلَا.
وَفِي فَوْقِ فَاطِرْ قُلْ يَقُوْلُ كَذَا بِهَا،
بِنُوْنٍ لَهُ اعْرِفْ وَاقْرَأَنْ بِهْ لِتَجْمُلَا.
وَفِي يَحْشُرُ الفُرْقَانِ بِالنُّوْنِ قَدْ وَضَحْ،
مَكَانَاتِ مَدَّ النُّوْنَ فِي الكُلِّ مُعْمِلَا.
وَإِنْ يَكُنَنِّثْ ثُمَّ ذَالَ تَذَكَّرُوْ،
نَ ثَقِّلْ بِكُلٍّ يَعْلَمُوْنَ فَرَتِّلَا.
بِرَابِعِهِ فَاعْرِفْ يُغَشِّيْ لَهُ اقْرَأَنْ،
كَمَا فَوْقِ إِبْرَاهِيْمَ تَلْقَفُ قَدْ تَلَا.
بِفَتْحٍ لِلَامٍ ثُمَّ تَشْدِيْدِ قَافِهَا،
بِكُلٍّ لَهُ اقْرَأْ يَعْرُشُوْنَ مَعاً وِلَا.
وَمِيْمَ ابْنَ أُمَّ اكْسِرْ مَعاً مَعْذِرَهْ فَقُلْ،
بِرَفْعٍ لَهُ اعْلَمْ رَتِّلَنْ حَائِزَ العُلَا.
وَقُلْ بَيْئَسٍ خُلْفاً لَهُ شِرْكاً انْقُلَنْ،
لَدَى شُرَكَاءَ اقْرَأْ لَهُ يُمْسِكُوْنَ لَا.
سُوْرَةُ الأَنْفَالِ.
وَمُوْهِنُ بِالتَّنْوِيْنِ كَيْدِ بنَصْبِهِ،
وَبَعْدُ وَإِنَّ اللَّهَ مَنْ حَيِيَ انْجَلَى.
وَفِي يَحْسَبَنَّ الغَيْبَ خَاطِب بِهِ وَخُذْ،
وَلِلسَّلْمِ فَاكْسِرْ سِيْنَهُ مَعاً اعْتَلَى.
سُوْرَةُ التَّوْبَةِ.
عَشِيْرَتُكُمْ بِالجَمْعِ أَعْمِلْ يَضِلُّ قُلْ،
صَلَاتَكَ فَاجْمَعْهَا كَهُوْدَ أَخَا العُلَا.
وَفِي التَّاءِ فَاكْسِر هَاهُنَا ثُمَّ فِي تَقَطْ،
طَعَ اضْمُمْ بِتَا وَاقْرَأْ تَزِيْغُ مُؤَمِّلَا.
سُوْرَةُ يُوْنُسَ وَهُوْدٍ عَلَيْهِمَا السَّلَامُ.
يُفَصِّلُ فِي الأُوْلَى بِنُوْنٍ فَقَدْ ظَهَرْ،
مَتَاعَ بِرَفْعٍ يَا أَخِيْ فَتَأَمَّلَا.
وَيَا لَا يَهِدِّيْ اكْسِرْ نُنَجِّ كَذَا خُذَنْ،
لَدَيْهِ وَيَجْعَلْ نُوْنُهُ قَدْ تَعَمَّلَا.
وَمِنْ كُلٍّ التَّنْوِيْنُ كَالمُؤْمِنُوْنَ قُلْ،
بِحَذْفٍ فَعَمِيَتْ فَاقْرَأَنَّ بِهِ وَلَا.
ثَمُوْداً مَعَ الفُرْقَانِ وَالعَنْكَبُوْتِ جَا،
وَيَعْقُوْبَ رَفْعا قُلْ وَقُلْ سَعِدُوا سَلَا.
وَإِنْ كُلّاً التَّخْفِيْفَ فِي النُّوْنِ قَدْ حَكَوا،
وَيُرْجَعُ فِيْهِ الفَتْحُ وَالكَسْرُ أُعْمِلَا.
وَغَيَّبَ عَمَّا تَعْمَلُوْنَ هُنَا وَآ،
خِرَ النَّمْلِ فَاعْلَمْ عَنْهُ لَا تَكُ غَافِلَا.
سُوْرَةُ يُوْسُفَ عَلَيْهِ السَّلَامُ.
وَفِيْ يَا بُنَيَّ اكْسِرْ هُنَا ثُمَّ مَا بَقِيْ،
وَدَأْباً وَحِفْظاً قُلْ لِفِتْيَتِهِ تَلَا.
وَقَبْلَ إِلَيْهِمْ حَيْثُ جَا مَعْ إِلَيْهِ خُذْ،
فَعَنْهُ فَقُلْ يُوْحَى بَدَا فَادْرِ وَاقْبَلَا.
وَمِنْ سُوْرَةِ الرَّعْدِ إِلَى سُوْرَةِ النَّحْلِ.
وَزَرْعٌ نَخِيْلٌ غَيْرُ صِنْوَانُ نَوَّلَا،
لَدَى رَفْعِهَا خَفْضٌ لَدَيْهِ تَعَقَّلَا.
وَهَلْ تَسْتَوِيْ ذَكِّرْ لَهُ ثُمَّ يُوْقِدُوا،
نَ خَاطِبْ كَذَا وَانْطِقْ تُنَزَّلُ قَدْ جَلَا.
وَبَعْدُ بِرَفْعٍ قُلْ قَدَرْنَا فَقُلْ بِهَا،
وَنَمْلٍ كَذَا أَيْضاً لَهُ قَدْ تَكَمَّلَا.

سُوْرَةُ النَّحْلِ وَالإِسْرَاءِ وَالكَهْفِ.
وَفِي وَالنُّجُوْمُ انْصِبْ لِرَفْعٍ وَبَعْدُ قُلْ،
بِكَسْرٍ وَيُنْبِتْ قُلْهُ بِالنُّوْنِ تَفْضُلَا.
وَفِي نُوْنِ نُسْقِيْكُمْ مَعاً فَافْتَحَنْ وَيَجْ،
حَدُوْنَ خِطَابٌ قُلْهُ أُفِّ فَأَسْجِلَا.
وَفِي لِيَسُوءُوا قَصْرَ هَمْزٍ وَفَتْحَهُ،
بِحَرْفَيْهِ بِالقُسْطَاسِ رَتِّلْ لَهُ وَلَا.
تَقُوْلُوْنَ فِي الأُوْلَى تُسَبِّحُ ذَكِّرَنْ،
وَسَكِّنْ لَهُ جِيْماً بِرَجْلِكَ وَاكْمُلَا.
خِلَافَكَ فَافْتَحْ مَعْ سُكُوْنٍ وَقَصْرِهِ،
وَمِنْ لَدْنِهِ لِلضَّمِّ أَسْكِنْ لَهُ حُلَى.
مُشِمّاً وَكَسْرَ النُّوْنِ وَالهَاءِ فَاعْلَمَنْ،
بِوَرْقِكُمُ الرَّا سَكِّنَنَّ تَقَبَّلَا.
لِمَهْلِكِهِمْ لَامٌ بِفَتْحٍ كَنَمْلِهَا،
وَنُوْنَ لَدُنِّيْ خَفِّفَنَّ مُوَصَّلَا.
وَسَكِّنْ وَأَشْمِمْ ضَمَّةَ الدَّالِ صَادِقاً،
فَجَوِّدْ وَأَقْرِئْ بِهْ وَكُنْ مُتَهَلِّلَا.
وَفِي حَمِئَهْ فَامْدُدْ وَيَا بَعْدَ مِيْمِهِ،
جَزَاءً بِرَفْعٍ ثُمَّ تَنْوِيْنَ نَهْمِلَا.
وَسِيْناً لَدَى السَّدَّيْنِ سَدّاً بِكُلِّهِ،
فَضُمَّ وَفِي الصُّدْفَيْنِ فَانْطِقْ بِهِ اعْمَلَا.
لَدَى لَفْظِ آتُوْنِيْ فَقُلْ وَصْلُ هَمْزِهِ،
وَفِي الثَّانِ قُلْ أَيْضاً بِخُلْفٍ تَجَمَّلَا.
وَفِي أَدْخِلُوا فِي الطَّوْلِ عَنْهُ بِهِ فَصِلْ،
لِهَمْزٍ وَخَا فَاضْمُمْ لَهُ مُتَبَذِّلَا.
وَمِنْ سُوْرَةِ مَرْيَمَ إِلَى سُوْرَةِ الحَجِّ.
عِتِيّاً جِثِياً قُلْ صِلِيّاً فَضُمَّ مَا،
يَجِيْ أَوَّلاً فِيْهِنَّ نِسياً كَذَا تَلَا.
وَمِتُّمْ وَمِتْنَا مِتُّ فَاضْمُمْ لِكَسْرِهَا،
وَمَنْ تَحْتَهَا فَاقْرَأْ تَسَاقَطْ فَثَقِّلَا.
بِسِيْنٍ بِهِ اعْلَمْ يَنْفَطِرْنَ هُنَا كَذَا،
لَدَى مَوْضِعِ الشُّوْرَى فَيَسْحَتَكُمْ تَلَا.
وبَعْدُ بِإِنْ ثَقِّلْ بِنُوْنٍ كَذَا افْتَحَنْ،
حَمَلْنَا لَهُ تُرْضَى بِآخِرِهَا اعْمَلَا.
وَأَنَّكَ لَا فَاكْسِرْ لِهَمْزٍ وَيَأْتِهِمْ،
وَقُلْ قُلْ بِأُوْلَاهَا وَآخِرِهَا انْجَلَى.
وَقُلْ أَوَ لَوْ فِي الزُّخْرُفِ اقْرَأْ وَخُذْ بِهِ،
لِتُحْصِنَكُمْ نُوْنٌ وَحِرْمٌ فَرَتِّلَا.
وَثَانِيَ نُنْجِيْ احْذِفْ وَجِيْماً فَشَدِّدَنْ،
وَلِلْكُتُبِ افْرِدْ عَنْهُ لَا تَكُ مُهْمِلَا.
كَمَا مَوْضِعِ التَّحْرِيْمِ فِي بَيِّنَتْ فَقُلْ،
بِفَاطِرِهَا جَمْعاً فَخُذْهُ فَتَأْصُلَا.
وَفِي ثَمَارَاتٍ عَنْهُ فِي فُصِّلَتْ سَرَى،
بِتَوْحِيْدِهِ فَارْوِهْ وَكُنْ مُتَعَقِّلَا.
سُوْرَةُ الحَجِّ وَالمُؤْمِنُوْنَ.
لَهُ اقْرَأْ وَرَتِّلْ وَلْيُوَفُّوا نُذُوْرَهُمْ،
وَعَنْهُ سَوَاءً رَفْعُهُ قَدْ تَكَمَّلَا.
وَفِي الجَاثِيَهْ أَيْضاً وَفِي تَا يُقَاتَلُو،
نَ فَاكْسِرْ وَقُلْ تَدْعُوْنَ أَوَّلَ نِنْجَلَى.
وَلُقْمَانَ قُلْ أَيضاً وَعَظماً فَقُلْ لَهُ،
مَعَ العَظْمَ أَيْضا مَنْزِلاً قَدْ تُحُمِّلَا.
وَعَالِمِ رَفْعُ الخَفْضِ عَنْهُ وَخَفْضَهُ،
بِرِجْزٍ أَلِيْمٌ قُلْ مَعاً فَتُنَبَّلَا.
وَمِنْ سُوْرَةِ النُّوْرِ إِلَى سُوْرَةِ القَصَصِ.
وَفِي الخَامِسَهْ لُخْرَى بِرَفْعٍ تُحُمِّلَتْ،
وَأَرْبَعُ لُوْلَى رَفْعَهَا انْصِبْ لَهُ وِلَا.
وَغَيْرَ أُولِيْ فَاقْرَأَ وَدُرِّيءٌ انْطِقَنْ،
يُسَبَّحُ لُوْلَى تُوْقَدُ انْطِقْ مُكَمِّلَا.
كَمَا اسْتُخْلِفَ انْطِقْ بِهْ وَقُلْ وَلَيُبْدِلَنْ،
نَهُمْ جَمِّلَنْ صَوْتَكْ بِهَا وَلَقَدْ حَلَا.
وَثَانِيْ ثَلَاثَ اقْرَأْ وَيَجْعَلْ بِرَفْعِهِ،
وَمَا قَبْلَ صَرْفاً غَيِّبَنَّ بِهِ قُلَا.
يُضَاعَفْ وَيَخْلُدْ رَفْعُ جَزْمٍ وَوَحِّدَنْ،
بِمَا قَبْلَ قُرَّهْ قُلْ وَيَلْقَوْنَ قَدْ عَلَا.
وَفِي كِسَفاً أَسْكِنْ بِسِيْنٍ كَمَا سَبَأْ،
وَقُلْ نَزَّلَ انْصِبْ رَفْعَ مَا بَعْدُ فِي كِلَا.
وَتُخْفُوْنَ غَيِّبْ تُعْلِنُوْنَ فَغَيِّبَنْ،
أَتَوْهُ بِمَدٍّ ضُمَّ فِي التَّا مُحَصِّلَا.
وَمِنْ سُوْرَةِ القَصَصِ إِلَى سُوْرَةِ ص.
وَفِي الرَّهْبِ فَاضْمُمْ عَنْهُ فِي الرَّاءِ ثُمَّ قُلْ،
لَدَى خَسَفَ اضْمُمْ وَاكْسِرَنَّ مُحَصَّلَا.
يَرَوا كَيْفَ خَاطِبْ قُلْ مَوَدَّةَ نَوِّنَنْ،
وَبَيْنِكُمُ انْصِبْ عَنْهُ مُنْجُوْكَ رَتِّلَا.
وَقُلْ آيَةٌ مِنْ رَبِّهِ ثُمَّ يُرْجَعُوْ،
نَ فِيمَا هُنَا أَيْضاً وَفِي الرُّوْمِ يُجْتَلَى.
وَلِلْعَالَمِيْنَ اقْرَأْ وَضُعْفٍ ثَلَاثَةٌ،
بِفَتْحٍ لِضَمٍّ ثُمَّ آثَارِ أَعْمِلَا.
بِتَوْحِيْدِهِ فِيْهَا وَيَتَّخِذَ ارْفَعَنْ،
وَقُلْ نِعْمَةً عَنْهُ لَدَيْهِ تَهَلَّلَا.
لَدَى الوَصْلِ فَمْدُدْ فِي الظُّنُوْنَ وَفِي الرَّسُوْ،
لَ ثُمَّ السَّبِيْلَ اذْكُرْ مَقَامَ بِهِ تَلَا.
وَفِي الرِّيْحَ رَفْعاً صِفْ مَسَاكِنِهِمْ أَتَا،
لَدَيْهِ يُجَازَى يَا أَخِيْ فَتَعَمَّلَا.
وَبَعْدُ بِرَفْعٍ ثُمَّ وَاوَ التَّنَاوُشُ اهْ،
مِزَنَّ وَتَنْزِيْلَ ارْفَعَنَّ لَهُ اعْدِلَا.
وَخَفِّفْ فَعَزَّزْنَا وَمَا عَمِلَتْ قُرِيْ،
وَحَرْفَ الكَوَاكِبْ فَانْصِبَنْ يَسْمَعُوْنَ لَا.
فَخُذْهُ وَعَنْهُ اللَّهَ رَفْعٌ وَرَبَّ رَبّ،
بِرَفْعٍ لَهُ أَيْضاً بِذَيْنِ تَوَصَّلَا.
وَمِنْ سُوْرَةِ ص إِلَى سُوْرَةِ الحَدِيْدِ.
وَغَسَّاقٌ التَّخْفِيْفَ فِي السِّيْنِ كَالنَّبَأْ،
مَفَازَتِ فَاْجمَعْ عَنْهُ يَظْهَرَ فَانْقُلَا.
وَبَعْدُ بِرَفْعٍ قُل فَأَطَّلِعُ اقْرَأَنْ،
وَقُلْ عَنْهُ أَرْنَا يَفْعَلُوْنَ كَذَا تَلَا.
يُنَشَّأُ يَا فَافْتَحْ وَسَكِّنْ بِنُوْنِهِ،
وَشِيْناً فَخَفِّفْ جَاءَنَا الهَمْزَ مُدَّ لَا.
أَسَاوِرَةٌ فَانْقُلْ وَمَا تَشْتَهِي ثَبَتْ،
وَتَغْلِيْ وَخَاطِبْ يُؤْمِنُوْنَ مُعَلَّلَا.
وَفِي نَتَقَبَّلْ يَا وَضُمَّ بِهَا وَجُدْ،
وَبَعْدُ بِرَفْعٍ بَعْدُ بِاليَا وضُمَّ لَا.
وَقُلْ قَاتَلُوا أَيْضاً وَأَسْرَارَهُمْ بَدَا،
وَنَبْلُوَ يَاءٌ قَبْلُ فِعْلَانِ يَا كِلَا.
نَقُوْلُ بِيَاءٍ مِثْلَمَا لَاماً ارْفَعَنْ،
وَبِالخُلْفِ شِيْنَ المُنْشَآتُ اكْسِرَنْ حَلَا.
وَمِنْ سُوْرَةِ الحَدِيْدِ إِلَى آخِرِ القُرْآنِ المَجِيْدِ.
وَمَا نَزَّلَ اقْرَأْ ثُمَّ صَادَيْنِ خَفِّفَنْ،
وَضَمَّ انْشُزُوا فَاكْسِرْ مَعاً عَنْهُ قَدْ جَلَا.
وَنُوْرِهْ بِنَصْبٍ نَوِّنَنَّ مُتِمُّ لَهْ،
قَرَا بَالِغٌ وَانْصِبْ لَهُ أَمْرِهِ وِلَا.
وَفَوْقَ التَّغَابُنْ تَعْمَلُوْنَ فَغَيِّبَنْ،
وَضُمَّ نَصُوْحاً نَصْبِ نِقْرَأْهُ وَانْقُلَا.
وَنَزَّاعةً فَارْفَعْ شَهَادَاتِ وَحِّدَنْ،
مَعَ الوَاوِ فَاكْسِر أَنَّ عَنْهُ وَقَدْ عَلَا.
وَعَنْ كُلِّهِمْ أَنَّ المَسَاجِدَ فَتْحُهُ،
لِعَطْفٍ وَتَعْلِيْلٍ فَحَصِّلْ لِتَنْهَلَا.
وَرَبُّ بِخَفْضِ الرَّفْعِ عَنْهُ تَحَمَّلُوا،
وَوَالرُّجْزَ كَسْرَ الضَّمِّ عَنْهُ خُذُوا وَلَا.
وَهَمْزَةَ أَدْبَرْ فَاحْذِفَنَّ وَدَالُهُ،
بِفَتْحٍ وَقَبْلُ الذَّالَ فَافْتَحْ وَمُدَّ لَا.
وَيُمْنَى لَهُ أَنِّثْ سَلَاسِلَ نَوِّنَن،
وَكِلْتَا قَوَارِيراً وَوَقْفاً سَلَاسِلَا.
بِمَدٍّ قَوَارِيْراً بِثَانٍ فَقُلْ كَذَا،
وَخُضْرٍ جِمَالَاتٌ بِهِ قَدْ تَنَزَّلَا.
وَنَاخِرَةً بِالمَدِّ خَفِّفْ بِسُعِّرَتْ،
وَفِي فَكِهِيْنَ امْدُدْ وَتُصْلَى تَنَقَّلَا.
وَفِي عَمَدٍ فَاضْمُمْ بِعَيْنٍ وَمِيْمِهِ،
وَتَمَّ بِفَضْلِ اللَّهِ يُسْراً فَحَمْدِلَا.​
يتوجب عليك تسجيل الدخول او تسجيل لروئية الموضوع
 

ام عمران

وعجلت إليك رب لترضى
إنضم
23 ديسمبر 2010
المشاركات
3,403
النقاط
36
عندما اطلعت على بعضاً من اصول رواية شعبة أعجبتني كثيراً

أعتقد اني أستطيع تعلمها بعد رواية قالون إن شاء الله

أكرمكم الله ونفع بكم
 

ابن عامر الشامي

وَعَنْ غِيبَةٍ فَغِبْ
إنضم
20 ديسمبر 2010
المشاركات
10,237
النقاط
38
الإقامة
المملكة المغربية
احفظ من كتاب الله
بين الدفتين
احب القراءة برواية
رواية حفص عن عاصم
القارئ المفضل
سعود الشريم
الجنس
اخ
نعم صحيح ان شاء الله ستتعلمينها
سهل الله عليك ووفقك
 

تسابيح ساجدة

لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
إنضم
16 أكتوبر 2010
المشاركات
8,111
النقاط
38
الإقامة
المعهد
احفظ من كتاب الله
اللهم إجعلنا من العاملين به... آمين
احب القراءة برواية
حفص
القارئ المفضل
هم كُثر ,,,
الجنس
أخت
باركـ الله عز وجل فيكم شيخنا الفاضل
ونفع بكم جل وعلا وكتب اجركم جل شأنه
وجزاكم سبحانه وتعالى الفردوس الاعلى

 

ابن عامر الشامي

وَعَنْ غِيبَةٍ فَغِبْ
إنضم
20 ديسمبر 2010
المشاركات
10,237
النقاط
38
الإقامة
المملكة المغربية
احفظ من كتاب الله
بين الدفتين
احب القراءة برواية
رواية حفص عن عاصم
القارئ المفضل
سعود الشريم
الجنس
اخ
باركـ الله عز وجل فيكم شيخنا الفاضل
ونفع بكم جل وعلا وكتب اجركم جل شأنه
وجزاكم سبحانه وتعالى الفردوس الاعلى


جزاكم الله خيرا
 
إنضم
23 يونيو 2011
المشاركات
2,069
النقاط
38
الإقامة
مصر
احفظ من كتاب الله
القرآن كاملا
احب القراءة برواية
حفص
القارئ المفضل
الشيخ محمود خليل الحصري
الجنس
أخ
بارك الله فيكم وفي قلمكم
143_p1891.gif

وفي طرحكم المبارك ....
143_p1891.gif

ورزقكم الله رضاه والجنة
وألبسكم لباس التقوى والعافية
143_p1891.gif
 

آلداعي

عضو مميز
إنضم
24 نوفمبر 2011
المشاركات
3,316
النقاط
38
الإقامة
||خير بقاع الأرض||
الموقع الالكتروني
www.qoranona.net
احفظ من كتاب الله
احب القراءة برواية
ツ ورش ツ
القارئ المفضل
كل من تلى كتاب الله بتدبر وخشوع
الجنس
||داعي إلى الله||
جزاكم الله خيرا ونفع بكم
 
أعلى