- إنضم
- 26 أغسطس 2010
- المشاركات
- 3,675
- النقاط
- 38
- الإقامة
- الامارات
- احفظ من كتاب الله
- القرءان كامل
- احب القراءة برواية
- بحميع الروايات
- القارئ المفضل
- الشيخ ابراهيم الأخضر
- الجنس
- أخت
أول من دون علم القراءات
يذكر المؤرخون أن أول من قام بالتأليف في هذا العلم هوالإمام أبو عبيد القاسم بن سلام المتوفي سنة 224 هــ حيث ألف كتاب ( القراءات ) جمع فيه قراءة خمسة وعشرين قارئا قال الامام ابن الجزري لما كانت المائة الثالثة واتسع الخرق وقل الضبط تصدى بعض الأئمة لضبط مارواه من القراءات .
فكان أول إمام معتبر جمع القراءات في كتاب واحد أبو عبيد القاسم بن سلام وجعلهم خمسة وعشرين قارئا مع هؤلاء السبعة إلى أن بعضهم يذكر أن أول من نظم كتابا في القراءات السبع هو الحسين بن عثمان ابن ثابت البغدادي الضريلر المتوفى سنة 378 هـــ .
ولاتعارض بين النقلين فإن أول من جمع القراءات نثرا هو القاسم بن سلام ..وأول نظم وضع في القراءات هو تأليف الحسين بن عثمان البغدادي ثم تتابع العلماء بعد ذلك في التأليف في هذا العلم .
ومنهم على سبيل المثال لا الحصر :
أحمد بن جبير المتوفي سنة 358 هــ ألف كتابا ضمنه قراءة أئمة الأمصار الخمسة وهي مكة والمدينة المنورة والبصرة والكوفة والشام .
إسماعيل بن إسحاق المالكي المتوفي سنة سنة 310 هــ ألف كتابا في القراءات سماه الجامع جمع فيه عدد من القراءات .
الإمام محمد بن أحمد الداجوني المتوفي سنة 334 هــ ألف كتابا أسماه (القراءات الثمانية ) جمع فيه قراءات الأئمة السبعة واضاف إليهم قراءة أبو جعفر وهكذا تتابع العلماء في التأليف في هذا العلم بين منثور ومنظوم ومختصر ومطول كما نرى في المؤلفات المطبوعة في علم القراءات
يذكر المؤرخون أن أول من قام بالتأليف في هذا العلم هوالإمام أبو عبيد القاسم بن سلام المتوفي سنة 224 هــ حيث ألف كتاب ( القراءات ) جمع فيه قراءة خمسة وعشرين قارئا قال الامام ابن الجزري لما كانت المائة الثالثة واتسع الخرق وقل الضبط تصدى بعض الأئمة لضبط مارواه من القراءات .
فكان أول إمام معتبر جمع القراءات في كتاب واحد أبو عبيد القاسم بن سلام وجعلهم خمسة وعشرين قارئا مع هؤلاء السبعة إلى أن بعضهم يذكر أن أول من نظم كتابا في القراءات السبع هو الحسين بن عثمان ابن ثابت البغدادي الضريلر المتوفى سنة 378 هـــ .
ولاتعارض بين النقلين فإن أول من جمع القراءات نثرا هو القاسم بن سلام ..وأول نظم وضع في القراءات هو تأليف الحسين بن عثمان البغدادي ثم تتابع العلماء بعد ذلك في التأليف في هذا العلم .
ومنهم على سبيل المثال لا الحصر :
أحمد بن جبير المتوفي سنة 358 هــ ألف كتابا ضمنه قراءة أئمة الأمصار الخمسة وهي مكة والمدينة المنورة والبصرة والكوفة والشام .
إسماعيل بن إسحاق المالكي المتوفي سنة سنة 310 هــ ألف كتابا في القراءات سماه الجامع جمع فيه عدد من القراءات .
الإمام محمد بن أحمد الداجوني المتوفي سنة 334 هــ ألف كتابا أسماه (القراءات الثمانية ) جمع فيه قراءات الأئمة السبعة واضاف إليهم قراءة أبو جعفر وهكذا تتابع العلماء في التأليف في هذا العلم بين منثور ومنظوم ومختصر ومطول كما نرى في المؤلفات المطبوعة في علم القراءات
يتوجب عليك
تسجيل الدخول
او
تسجيل
لروئية الموضوع