أم أحمد و عبد الرحمان
عضو مميز
- إنضم
- 3 يونيو 2012
- المشاركات
- 2,918
- النقاط
- 38
- الإقامة
- تونس الخضراء
- احفظ من كتاب الله
- الحمد لله
- احب القراءة برواية
- قالون
- القارئ المفضل
- الحذيفي / أبو عبد الله
- الجنس
- أخت
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
كفى يانفس ماكان كفاك هوى وعصيانَ
كفاك ففي الحشى صوت من الإشفاق نادانَ
أما آن المآب بلى بلى يانفس قد آنَ
خطوت خطاكِ مخطئةً فسرت الدرب حيرانَ
فؤادي يشتكي ذنبي ويشكو منك ماكانَ
أعيدي للحمى قلبي وعودي عودي الآنَ
تجاذبني هوى وهدىً وقلبي بعد مالانَ
كأني ماسمعت وما رأيت الهدي إذ بانَ
كأني صخرة فمتى يلين الصخر إيمانَ
أرى آلام أمتنا كسقف الليل يغشانَ
وأمضى مغضياً طرفي وراء النفس هيمانَ
نسيت همومها فمتى اعيش الهم إنسانَ
أيا نفسي خبا نفسي بضيق الصدر أحزانَ
ظننت سعادتي لهواً يزيح الهم سلوانَ
فلم أجد سوى همٍ ولو أضحكت احيانَ
يسافر بالهوى قلبي بدور اللهو نشوانَ
فتوقفه محطات تهز عراه إيمانَ
ألا فأرجع وارجع ما مضى بالقرب أزمانَ
سياط التوب تزجرني فاحني الرأس إذعانَ
واطرق والحشا يغلي بماأسرفت نيرانَ
أصيح بتوبتي ندما كفى يانفس ماكان
أخواني وأخواتي ...
((قال بعض الصالحين: " إنه لتمرُّ على القلب ساعات إن كان أهل الجنة في مثلها إنهم لفي عيش طيب "، إنها ساعات صفاء القلب وإشراقه وسعادته بقربه من ربه، عند قيامه بطاعته، ومثوله بين يديه، وبعده عن المعاصي والسيئات، تلك الساعات التي من مرَّ بها وتأملها، علم حقيقة الإيمان، وأنه يزيد بالطاعات حتى لا تتسع الدنيا بأكملها لصاحبه، ويضعف بالمعاصي والسيئات حتى تضيق على العاصي دنياه، وتنقلب حياته تعاسة وشقاءً .))
لايخفى عليكم جميعاً أن الايمان يزيد ويقل في قلوبنا فتارةٍ يزيد وتارة ٍ يقل ...
فما السبيل لزيادته واستشعارحلاوته ؟؟؟
أخواني وأخواتي ...
مادعاني لكتابة هذا الموضوع ألا رغبة في تذوق هذه الحلاوة واستشعارها أنا وأنتم ...
فلنتعاون إخوتي ...لتزيد هممنا ويزيد إيماننا ..
لنجعل من هذه المساحة منبراً للتذكير ولزيادة الهمم ...لسمو ورفعة النفس التي أرهقتها الهموم والذنوب ..
نذكر فيها كل ماهو مفيد ...كل ما يقربنا من الله تعالى ...
أيه + حديث+ قول + نصيحه + تجربة شخصية ....وهكذا ...
فان المؤمن قليل بنفسه كثير بأخيه والله تعالى امرنا ان نتعاون على البر والتقوى ....
فلنتعاون ...إخوتي ..
قبل أن يتداركنا يوم لايفيد فيه الندم ...
فلنبادر ..مادام للعمر بقيه ...
كفى يانفس ماكان كفاك هوى وعصيانَ
كفاك ففي الحشى صوت من الإشفاق نادانَ
أما آن المآب بلى بلى يانفس قد آنَ
خطوت خطاكِ مخطئةً فسرت الدرب حيرانَ
فؤادي يشتكي ذنبي ويشكو منك ماكانَ
أعيدي للحمى قلبي وعودي عودي الآنَ
تجاذبني هوى وهدىً وقلبي بعد مالانَ
كأني ماسمعت وما رأيت الهدي إذ بانَ
كأني صخرة فمتى يلين الصخر إيمانَ
أرى آلام أمتنا كسقف الليل يغشانَ
وأمضى مغضياً طرفي وراء النفس هيمانَ
نسيت همومها فمتى اعيش الهم إنسانَ
أيا نفسي خبا نفسي بضيق الصدر أحزانَ
ظننت سعادتي لهواً يزيح الهم سلوانَ
فلم أجد سوى همٍ ولو أضحكت احيانَ
يسافر بالهوى قلبي بدور اللهو نشوانَ
فتوقفه محطات تهز عراه إيمانَ
ألا فأرجع وارجع ما مضى بالقرب أزمانَ
سياط التوب تزجرني فاحني الرأس إذعانَ
واطرق والحشا يغلي بماأسرفت نيرانَ
أصيح بتوبتي ندما كفى يانفس ماكان
أخواني وأخواتي ...
((قال بعض الصالحين: " إنه لتمرُّ على القلب ساعات إن كان أهل الجنة في مثلها إنهم لفي عيش طيب "، إنها ساعات صفاء القلب وإشراقه وسعادته بقربه من ربه، عند قيامه بطاعته، ومثوله بين يديه، وبعده عن المعاصي والسيئات، تلك الساعات التي من مرَّ بها وتأملها، علم حقيقة الإيمان، وأنه يزيد بالطاعات حتى لا تتسع الدنيا بأكملها لصاحبه، ويضعف بالمعاصي والسيئات حتى تضيق على العاصي دنياه، وتنقلب حياته تعاسة وشقاءً .))
لايخفى عليكم جميعاً أن الايمان يزيد ويقل في قلوبنا فتارةٍ يزيد وتارة ٍ يقل ...
فما السبيل لزيادته واستشعارحلاوته ؟؟؟
أخواني وأخواتي ...
مادعاني لكتابة هذا الموضوع ألا رغبة في تذوق هذه الحلاوة واستشعارها أنا وأنتم ...
فلنتعاون إخوتي ...لتزيد هممنا ويزيد إيماننا ..
لنجعل من هذه المساحة منبراً للتذكير ولزيادة الهمم ...لسمو ورفعة النفس التي أرهقتها الهموم والذنوب ..
نذكر فيها كل ماهو مفيد ...كل ما يقربنا من الله تعالى ...
أيه + حديث+ قول + نصيحه + تجربة شخصية ....وهكذا ...
فان المؤمن قليل بنفسه كثير بأخيه والله تعالى امرنا ان نتعاون على البر والتقوى ....
فلنتعاون ...إخوتي ..
قبل أن يتداركنا يوم لايفيد فيه الندم ...
فلنبادر ..مادام للعمر بقيه ...
يتوجب عليك
تسجيل الدخول
او
تسجيل
لروئية الموضوع