الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الغرف الصوتية
غرفة ٠٠٠٠
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
قسم القرآن و القراءات و التجويد
روضة علم رسم القرآن الكريم والفواصل
(حداثة القرآن : إشكال الرسم العثماني وضرورة تنميط الكتابة القرآنية) لعبدالجليل الكور
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="ابن عامر الشامي" data-source="post: 42286" data-attributes="member: 329"><p>هذه مقالة بعنوان (حداثةُ ﭐلقرآن: إشكالُ ﭐلرسم ﭐلعثماني وضرورةُ تنميط ﭐلكتابة ﭐلقرآنية ) للباحث عبد الجليل الكور ، منشورة بموقع الملتقى الفكري للإبداع . وقد قدم لها الموقع بقوله (ملاحظة:إن نشر هذا المقال لا يعني تبني هيئة تحرير الموقع ما يدعو إليه الكاتب، إنما ينشر في سياق ما ينشره الموقع من أفكار تستحق النقاش والحوار) . </p><p>وقد رأيتُ بعد قراءتها نقلها للزملاء في ملتقى القراءات والتجويد ورسم المصحف وضبطه ليطلعوا عليه أولاً ، ويعرفوا ما يستجد من دعوات حول إعادة كتابة القرآن بغير الرسم العثماني ثم ليناقشوا ما ورد فيها ثانياً باعتبارهم المعنيين بببيان الصواب في مثل هذه المسائل . وهذا نص المقالة ..</p><p></p><p></p><p></p><p>حداثةُ ﭐلقرآن: إشكالُ ﭐلرسم ﭐلعثماني وضرورةُ تنميط ﭐلكتابة ﭐلقرآنية </p><p></p><p>للباحث عبد الجليل الكور</p><p></p><p>فِي ﭐلِاعْتِقَادِ ﭐلشَّائِعِ أَنَّ ﭐلْحَرْفَ ﭐلْعَرَبِيَّ تَوْقِيفِيٌّ مُقَدَّسٌ، وَبِذَالِكَـ فَلَا يَجِبُ مَسُّهُ بِأَيِّ تَغْيِيرٍ. [وَرَغْمَ أَنَّ] هَذَا ﭐلسَّبَبَ ﭐلْأَوَّلَ قَلِيلُ ﭐلْوُجُودِ فِي أَذْهَانِ بَعْضِ ﭐلْمُثَقَّفِيـنَ [فَإِنَّ]، تَأْثِيرَهُ ﭐلْخَفِيَّ مَا زَالَ يَفْعَلُ فِعْلَهُ بِـﭑلنِّسْبَةِ إِلَى ﭐلْقُرْآنِ ﭐلْكَرِيمِ.»</p><p>(أَحْمَدْ ﭐلْأَخْضَرْ غَزَالْ) [1]</p><p></p><p>ما أكثر ﭐلمشكلَات في حياة ﭐلمسلمين، سواء على مستوى واقع ﭐلحياة ﭐلمادية (ﭐلفقر، ﭐلجهل، ﭐلمرض، ﭐلتمزق ﭐلمذهبي، ﭐلِاستبداد ﭐلسياسي، ﭐلظلم ﭐلِاجتماعي، إلخ.) أو على مستوى واقع ﭐلحياة ﭐلثقافية (وضع قيم ﭐلتراث، حقيقة ﭐلشريعة، كيفية ﭐلتجديد، ﭐلدعوة وﭐلدولة، إلخ.). ومن ﭐلمؤكد أن هذه ﭐلمشكلَات، في تعددها وتعقدها، ليست كلُّها حقيقيةً وبالقدر نفسه من ﭐلْأهمية. إذ أن معظمها ليس، على ﭐلْأقل فيما ﭐتخذه من تشكلَات محلية وخاصة، سوى مُشكلَات زائفة.</p><p></p><p>ولعل واحدة من تلكـ ﭐلمشكلَات ﭐلكبرى إنما هي ﭐللتي تتعلق بالكيفية ﭐللتي دُوِّن بها رسم "ﭐلقرآن ﭐلكريم" في أثناء جمعه ﭐلنهائي (حوالي 647م) على عهد ﭐلخليفة ﭐلراشد عثمان بن عفان، رضي ﭐلله عنه (35هـ/655م). وتُعَدُّ "مشكلةً كبرى" في ﭐلواقع، لِأن أي "تجديد" أو "تحديث" حقيقي في حياة ﭐلمسلمين لَا يمكن قيامه إلَّا على أساس قراءة حديثة ومُجَدِّدَة للنص ﭐلمؤسِّس ﭐللذي هو "ﭐلقرآن ﭐلكريم"[2].</p><p></p><p>وثمة مشكلة في "ﭐلرسم ﭐلعثماني" للمصحف، ليس فقط لِأن ألفاظ "ﭐلقرآن" رُسمت -خطيا وإملائيا- في ﭐلْأصل بواسطة ﭐلحروف ﭐلصوامت بدون نُقَط ولَا حركات (مما يجعل كل كلمة قابلة للقراءة على أكثر من نحو)[3]، وإنما أيضا لِأن ﭐلمصحف "ﭐلعثماني" ﭐشتمل على جملة من ﭐلْألفاظ ﭐللتي كُتبت بأشكال مختلفة بين آية وأخرى (نعمة/نعمت، رحمة/رحمت، يدعو/يدع، يأتي/يأت، يكون/يكن، إلخ.) على نحو يَحُول دون ترسيخ ﭐلِاتساق ﭐلكتابي للنص ﭐلقرآني. وفي ﭐلمدى ﭐللذي تم فيه هذا ﭐلتدوين ﭐلنهائي للقرآن ﭐلكريم بواسطة لجنة من ﭐلصحابة ترأسها زيد بن ثابت –رضي ﭐللَّاهُ عنه-، فإن ﭐلسؤال يُطرح ليس فقط عن درجة إتقان هؤلَاء ﭐلصحابة -رضي ﭐللَّاهُ عنهم- لِرُسوم ﭐلكتابة، بل كذالكـ -وبشكل أساسي- عن مدى ﭐتفاقهم على طريقة محددة في رسم ﭐلْألفاظ ﭐلمُؤلِّفة لِآي "ﭐلذكر ﭐلحكيم". ومن ثم، يُمكن طرح ﭐلسؤال ﭐلمهم وﭐلخطير عن طبيعة "ﭐلرسم ﭐلعثماني" كما دُوِّن به "ﭐلقرآن ﭐلكريم" وكما تلقاه به ﭐلناس منذئذ إلى ﭐلْآن: هل هذا ﭐلرسم توقيف من ﭐللَّاهِ –عز وجل- على ﭐلنحو ﭐللذي يجعله جزءًا لَا يتجزأ من ﭐلوحي ﭐلقرآني ﭐلمقدس؟ أم أنه ليس سوى "ﭐتفاق" و"ﭐصطلَاح" بين ﭐلجماعة ﭐللتي أُوكِل لها أمر جمع ﭐلمصحف، وبالتالي قد يُمكن أن يُستبدل به "ﭐتفاق" أو "ﭐصطلَاح" آخر إذا دعت ﭐلضرورة إليه؟</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="ابن عامر الشامي, post: 42286, member: 329"] هذه مقالة بعنوان (حداثةُ ﭐلقرآن: إشكالُ ﭐلرسم ﭐلعثماني وضرورةُ تنميط ﭐلكتابة ﭐلقرآنية ) للباحث عبد الجليل الكور ، منشورة بموقع الملتقى الفكري للإبداع . وقد قدم لها الموقع بقوله (ملاحظة:إن نشر هذا المقال لا يعني تبني هيئة تحرير الموقع ما يدعو إليه الكاتب، إنما ينشر في سياق ما ينشره الموقع من أفكار تستحق النقاش والحوار) . وقد رأيتُ بعد قراءتها نقلها للزملاء في ملتقى القراءات والتجويد ورسم المصحف وضبطه ليطلعوا عليه أولاً ، ويعرفوا ما يستجد من دعوات حول إعادة كتابة القرآن بغير الرسم العثماني ثم ليناقشوا ما ورد فيها ثانياً باعتبارهم المعنيين بببيان الصواب في مثل هذه المسائل . وهذا نص المقالة .. حداثةُ ﭐلقرآن: إشكالُ ﭐلرسم ﭐلعثماني وضرورةُ تنميط ﭐلكتابة ﭐلقرآنية للباحث عبد الجليل الكور فِي ﭐلِاعْتِقَادِ ﭐلشَّائِعِ أَنَّ ﭐلْحَرْفَ ﭐلْعَرَبِيَّ تَوْقِيفِيٌّ مُقَدَّسٌ، وَبِذَالِكَـ فَلَا يَجِبُ مَسُّهُ بِأَيِّ تَغْيِيرٍ. [وَرَغْمَ أَنَّ] هَذَا ﭐلسَّبَبَ ﭐلْأَوَّلَ قَلِيلُ ﭐلْوُجُودِ فِي أَذْهَانِ بَعْضِ ﭐلْمُثَقَّفِيـنَ [فَإِنَّ]، تَأْثِيرَهُ ﭐلْخَفِيَّ مَا زَالَ يَفْعَلُ فِعْلَهُ بِـﭑلنِّسْبَةِ إِلَى ﭐلْقُرْآنِ ﭐلْكَرِيمِ.» (أَحْمَدْ ﭐلْأَخْضَرْ غَزَالْ) [1] ما أكثر ﭐلمشكلَات في حياة ﭐلمسلمين، سواء على مستوى واقع ﭐلحياة ﭐلمادية (ﭐلفقر، ﭐلجهل، ﭐلمرض، ﭐلتمزق ﭐلمذهبي، ﭐلِاستبداد ﭐلسياسي، ﭐلظلم ﭐلِاجتماعي، إلخ.) أو على مستوى واقع ﭐلحياة ﭐلثقافية (وضع قيم ﭐلتراث، حقيقة ﭐلشريعة، كيفية ﭐلتجديد، ﭐلدعوة وﭐلدولة، إلخ.). ومن ﭐلمؤكد أن هذه ﭐلمشكلَات، في تعددها وتعقدها، ليست كلُّها حقيقيةً وبالقدر نفسه من ﭐلْأهمية. إذ أن معظمها ليس، على ﭐلْأقل فيما ﭐتخذه من تشكلَات محلية وخاصة، سوى مُشكلَات زائفة. ولعل واحدة من تلكـ ﭐلمشكلَات ﭐلكبرى إنما هي ﭐللتي تتعلق بالكيفية ﭐللتي دُوِّن بها رسم "ﭐلقرآن ﭐلكريم" في أثناء جمعه ﭐلنهائي (حوالي 647م) على عهد ﭐلخليفة ﭐلراشد عثمان بن عفان، رضي ﭐلله عنه (35هـ/655م). وتُعَدُّ "مشكلةً كبرى" في ﭐلواقع، لِأن أي "تجديد" أو "تحديث" حقيقي في حياة ﭐلمسلمين لَا يمكن قيامه إلَّا على أساس قراءة حديثة ومُجَدِّدَة للنص ﭐلمؤسِّس ﭐللذي هو "ﭐلقرآن ﭐلكريم"[2]. وثمة مشكلة في "ﭐلرسم ﭐلعثماني" للمصحف، ليس فقط لِأن ألفاظ "ﭐلقرآن" رُسمت -خطيا وإملائيا- في ﭐلْأصل بواسطة ﭐلحروف ﭐلصوامت بدون نُقَط ولَا حركات (مما يجعل كل كلمة قابلة للقراءة على أكثر من نحو)[3]، وإنما أيضا لِأن ﭐلمصحف "ﭐلعثماني" ﭐشتمل على جملة من ﭐلْألفاظ ﭐللتي كُتبت بأشكال مختلفة بين آية وأخرى (نعمة/نعمت، رحمة/رحمت، يدعو/يدع، يأتي/يأت، يكون/يكن، إلخ.) على نحو يَحُول دون ترسيخ ﭐلِاتساق ﭐلكتابي للنص ﭐلقرآني. وفي ﭐلمدى ﭐللذي تم فيه هذا ﭐلتدوين ﭐلنهائي للقرآن ﭐلكريم بواسطة لجنة من ﭐلصحابة ترأسها زيد بن ثابت –رضي ﭐللَّاهُ عنه-، فإن ﭐلسؤال يُطرح ليس فقط عن درجة إتقان هؤلَاء ﭐلصحابة -رضي ﭐللَّاهُ عنهم- لِرُسوم ﭐلكتابة، بل كذالكـ -وبشكل أساسي- عن مدى ﭐتفاقهم على طريقة محددة في رسم ﭐلْألفاظ ﭐلمُؤلِّفة لِآي "ﭐلذكر ﭐلحكيم". ومن ثم، يُمكن طرح ﭐلسؤال ﭐلمهم وﭐلخطير عن طبيعة "ﭐلرسم ﭐلعثماني" كما دُوِّن به "ﭐلقرآن ﭐلكريم" وكما تلقاه به ﭐلناس منذئذ إلى ﭐلْآن: هل هذا ﭐلرسم توقيف من ﭐللَّاهِ –عز وجل- على ﭐلنحو ﭐللذي يجعله جزءًا لَا يتجزأ من ﭐلوحي ﭐلقرآني ﭐلمقدس؟ أم أنه ليس سوى "ﭐتفاق" و"ﭐصطلَاح" بين ﭐلجماعة ﭐللتي أُوكِل لها أمر جمع ﭐلمصحف، وبالتالي قد يُمكن أن يُستبدل به "ﭐتفاق" أو "ﭐصطلَاح" آخر إذا دعت ﭐلضرورة إليه؟ [/QUOTE]
الإسم
التحقق
اكتب معهد الماهر
رد
الرئيسية
المنتديات
قسم القرآن و القراءات و التجويد
روضة علم رسم القرآن الكريم والفواصل
(حداثة القرآن : إشكال الرسم العثماني وضرورة تنميط الكتابة القرآنية) لعبدالجليل الكور