الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الغرف الصوتية
غرفة ٠٠٠٠
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
قسم العلـــوم الشرعيـــه
ركـن الفقـــه
حقوق الخادمة على مخدوميها .
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="ام مصطفى" data-source="post: 74897" data-attributes="member: 1881"><p style="text-align: center"><span style="color: purple">حقوق الخادمة على مخدوميها . </span></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p><span style="color: purple">السؤال </span><span style="color: purple">وظّفنا امرأة تخدمنا في أمور المنزل خلال اليوم لأنه في العادة لا نتواجد في البيت خلال النهار، ثم تعود إلى بيتها في الليل. إننا ندفع لها راتبها كاملاً ونطعمها مما نطعم. كما أنها تستفيد من أشياء وتسهيلات أخرى نوفرها لها. فأريد أن أعرف ما إذا كان علينا لها حقوق أخرى غير ما ذكرت لا نعرفها؟ إنها متزوجة وزوجها سائق سيارة. وهل يجب علينا أن نزودها بأشياء أخرى كالملابس وحاجيات المنزل حتى وإن كانت هي وزوجها قادرين على فعل ذلك بأنفسهم؟ وهل يجوز لها أن تأكل أو تشرب أو أن تمارس أي نشاط في منزلنا دون أخذ الإذن؟</span></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p><span style="font-family: 'Simplified Arabic'"><span style="font-size: 15px"><span style="color: purple">الجواب :</span></span></span></p><p><span style="font-family: 'Simplified Arabic'"><span style="font-size: 15px"><span style="color: purple">الحمد لله </span></span></span></p><p><span style="font-family: 'Simplified Arabic'"><span style="font-size: 15px"><span style="color: purple">أولا : </span></span></span></p><p><span style="font-family: 'Simplified Arabic'"><span style="font-size: 15px"><span style="color: purple">ندب الشرع إلى الإحسان إلى المملوك والخادم ، بأن يشركه صاحب البيت في طعامه ، وشرابه ، خاصة إذا كان هذا الخادم هو من يصنع ذلك الطعام ، أو ينقله إلى السيد ، فتقع عينه عليه . </span></span></span></p><p><span style="font-family: 'Simplified Arabic'"><span style="font-size: 15px"><span style="color: purple">روى البخاري (5460) ومسلم (1663) عن أبي هُرَيْرَةَ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: ( إِذَا أَتَى أَحَدَكُمْ خَادِمُهُ بِطَعَامِهِ، فَإِنْ لَمْ يُجْلِسْهُ مَعَهُ، فَلْيُنَاوِلْهُ أُكْلَةً أَوْ أُكْلَتَيْنِ، أَوْ لُقْمَةً أَوْ لُقْمَتَيْنِ، فَإِنَّهُ وَلِيَ حَرَّهُ وَعِلاَجَهُ ) </span></span></span></p><p><span style="font-family: 'Simplified Arabic'"><span style="font-size: 15px"><span style="color: purple">قال النووي رحمه الله :</span></span></span></p><p><span style="font-family: 'Simplified Arabic'"><span style="font-size: 15px"><span style="color: purple">" فِي هَذَا الْحَدِيثِ الْحَثُّ عَلَى مَكَارِمِ الْأَخْلَاقِ وَالْمُوَاسَاةِ فِي الطَّعَامِ ، لَا سِيَّمَا فِي حَقِّ مَنْ صَنَعَهُ أَوْ حَمَلَهُ ، لِأَنَّهُ وَلِيَ حَرَّهُ وَدُخَانَهُ ، وَتَعَلَّقَتْ بِهِ نَفْسُهُ وَشَمَّ رَائِحَتَهُ ، وَهَذَا كُلُّهُ مَحْمُولٌ عَلَى الِاسْتِحْبَابِ " انتهى . </span></span></span></p><p><span style="font-family: 'Simplified Arabic'"><span style="font-size: 15px"><span style="color: purple">وقال الحافظ رحمه الله :</span></span></span></p><p><span style="font-family: 'Simplified Arabic'"><span style="font-size: 15px"><span style="color: purple">" وَلَيْسَ فِي الْأَمْرِ فِي قَوْلِهِ فِي حَدِيثِ أَبِي ذَرٍّ ( أَطْعِمُوهُمْ مِمَّا تَطْعَمُونَ ) إِلْزَامٌ بِمُؤَاكَلَةِ الْخَادِمِ ، بَلْ فِيهِ أَنْ لَا يَسْتَأْثِرَ عَلَيْهِ بِشَيْءٍ ، بَلْ يُشْرِكَهُ فِي كُلِّ شَيْءٍ لَكِنْ بِحَسَبِ مَا يَدْفَعُ بِهِ شَرّ عينه ، وَقد نقل ابن الْمُنْذِرِ عَنْ جَمِيعِ أَهْلِ الْعِلْمِ أَنَّ الْوَاجِبَ إِطْعَامُ الْخَادِمِ مِنْ غَالِبِ الْقُوتِ الَّذِي يَأْكُلُ مِنْهُ مِثْلَهُ فِي تِلْكَ الْبَلَدِ ، وَكَذَلِكَ الْقَوْلُ فِي الْأُدْمِ وَالْكِسْوَةِ وَأَنَّ لِلسَّيِّدِ أَنْ يَسْتَأْثِرَ بِالنَّفِيسِ مِنْ ذَلِكَ ، وَإِنْ كَانَ الْأَفْضَلُ أَنْ يُشْرِكَ مَعَهُ الْخَادِمَ فِي ذَلِكَ ، وَاللَّهُ أَعْلَمُ " انتهى . </span></span></span></p><p><span style="font-family: 'Simplified Arabic'"><span style="font-size: 15px"><span style="color: purple">ثانيا : </span></span></span></p><p><span style="font-family: 'Simplified Arabic'"><span style="font-size: 15px"><span style="color: purple">العفو عنها والتجاوز عن أخطاء الخدم المعتادة : من مكارم الأخلاق ؛ وقد أمر الله عباده بالإحسان ؛ فقال : (وَأَحْسِنُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ ) البقرة/195 . </span></span></span></p><p><span style="font-family: 'Simplified Arabic'"><span style="font-size: 15px"><span style="color: purple">وقد روى أبو داود (5164) عن عَبْد اللَّهِ بْن عُمَرَ قال: جَاءَ رَجُلٌ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، كَمْ نَعْفُو عَنِ الْخَادِمِ؟ فَصَمَتَ، ثُمَّ أَعَادَ عَلَيْهِ الْكَلَامَ، فَصَمَتَ، فَلَمَّا كَانَ فِي الثَّالِثَةِ، قَالَ: ( اعْفُوا عَنْهُ فِي كُلِّ يَوْمٍ سَبْعِينَ مَرَّةً )</span></span></span></p><p><span style="font-family: 'Simplified Arabic'"><span style="font-size: 15px"><span style="color: purple">وفي رواية : أَنَّ رَجُلًا أَتَى رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللهِ، إِنَّ لِي خَادِمًا يُسِيءُ وَيَظْلِمُ أَفَأَضْرِبُهُ، قَالَ: ( تَعْفُو عَنْهُ كُلَّ يَوْمٍ سَبْعِينَ مَرَّةً ) رواه أحمد (5635) ، وصححه الألباني . </span></span></span></p><p><span style="font-family: 'Simplified Arabic'"><span style="font-size: 15px"><span style="color: purple">ومن الإحسان المندوب إليه : ما تقومون به من تزويدها بشيء من حاجيات المنزل : وهذا غير واجب عليكم أصلا ، لكن : إن فعلتم بها شيئا من ذلك إحسانا وكرما ، فهو من نافلة الخير لكم ، إن شاء الله . </span></span></span></p><p><span style="font-family: 'Simplified Arabic'"><span style="font-size: 15px"><span style="color: purple">ثالثا :</span></span></span></p><p><span style="font-family: 'Simplified Arabic'"><span style="font-size: 15px"><span style="color: purple">ليس للخادمة ممارسة نشاط غير معتاد في بيت مخدومها إلا بإذنه ، ولا أن تتصرف في حاجيات المنزل وأثاثه وترتيبه إلا بإذنه .</span></span></span></p><p><span style="font-family: 'Simplified Arabic'"><span style="font-size: 15px"><span style="color: purple">ولا أن تأخذ ، أو تعطي منه شيئا : لم يجر عرف الناس المطرد بمثله ، ولم يأذن به صاحب المنزل ؛ فإن فعل ، فقد خان الأمانة التي أوكلها إليه صاحب المنزل . </span></span></span></p><p><span style="font-family: 'Simplified Arabic'"><span style="font-size: 15px"><span style="color: purple">وليس لها عندكم أيضا حق ثابت : فوق ما تم اشتراطه لها عند العقد ، أو جرى العرف المطرد به ، في مثل تلك الحال ؛ فالمعروف عرفا ، كالمشروط شرطا . </span></span></span></p><p><span style="font-family: 'Simplified Arabic'"><span style="font-size: 15px"><span style="color: purple">وينظر للفائدة إجابة السؤال رقم (</span><a href="http://islamqa.info/ar/20869" target="_blank"><u><span style="color: purple">20869</span></u></a><span style="color: purple">) </span></span></span></p><p><span style="font-family: 'Simplified Arabic'"><span style="font-size: 15px"><span style="color: purple">والله أعلم .</span></span></span></p><p></p><p><span style="color: purple">موقع الإسلام سؤال وجواب</span></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="ام مصطفى, post: 74897, member: 1881"] [CENTER][COLOR=purple]حقوق الخادمة على مخدوميها . [/COLOR][/CENTER] [COLOR=purple][/COLOR] [COLOR=purple][/COLOR] [COLOR=purple]السؤال [/COLOR][COLOR=purple]وظّفنا امرأة تخدمنا في أمور المنزل خلال اليوم لأنه في العادة لا نتواجد في البيت خلال النهار، ثم تعود إلى بيتها في الليل. إننا ندفع لها راتبها كاملاً ونطعمها مما نطعم. كما أنها تستفيد من أشياء وتسهيلات أخرى نوفرها لها. فأريد أن أعرف ما إذا كان علينا لها حقوق أخرى غير ما ذكرت لا نعرفها؟ إنها متزوجة وزوجها سائق سيارة. وهل يجب علينا أن نزودها بأشياء أخرى كالملابس وحاجيات المنزل حتى وإن كانت هي وزوجها قادرين على فعل ذلك بأنفسهم؟ وهل يجوز لها أن تأكل أو تشرب أو أن تمارس أي نشاط في منزلنا دون أخذ الإذن؟[/COLOR] [COLOR=purple][/COLOR] [FONT=Simplified Arabic][SIZE=4][COLOR=purple]الجواب : الحمد لله أولا : ندب الشرع إلى الإحسان إلى المملوك والخادم ، بأن يشركه صاحب البيت في طعامه ، وشرابه ، خاصة إذا كان هذا الخادم هو من يصنع ذلك الطعام ، أو ينقله إلى السيد ، فتقع عينه عليه . روى البخاري (5460) ومسلم (1663) عن أبي هُرَيْرَةَ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: ( إِذَا أَتَى أَحَدَكُمْ خَادِمُهُ بِطَعَامِهِ، فَإِنْ لَمْ يُجْلِسْهُ مَعَهُ، فَلْيُنَاوِلْهُ أُكْلَةً أَوْ أُكْلَتَيْنِ، أَوْ لُقْمَةً أَوْ لُقْمَتَيْنِ، فَإِنَّهُ وَلِيَ حَرَّهُ وَعِلاَجَهُ ) [/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Simplified Arabic][SIZE=4][COLOR=purple]قال النووي رحمه الله : " فِي هَذَا الْحَدِيثِ الْحَثُّ عَلَى مَكَارِمِ الْأَخْلَاقِ وَالْمُوَاسَاةِ فِي الطَّعَامِ ، لَا سِيَّمَا فِي حَقِّ مَنْ صَنَعَهُ أَوْ حَمَلَهُ ، لِأَنَّهُ وَلِيَ حَرَّهُ وَدُخَانَهُ ، وَتَعَلَّقَتْ بِهِ نَفْسُهُ وَشَمَّ رَائِحَتَهُ ، وَهَذَا كُلُّهُ مَحْمُولٌ عَلَى الِاسْتِحْبَابِ " انتهى . [/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Simplified Arabic][SIZE=4][COLOR=purple]وقال الحافظ رحمه الله : " وَلَيْسَ فِي الْأَمْرِ فِي قَوْلِهِ فِي حَدِيثِ أَبِي ذَرٍّ ( أَطْعِمُوهُمْ مِمَّا تَطْعَمُونَ ) إِلْزَامٌ بِمُؤَاكَلَةِ الْخَادِمِ ، بَلْ فِيهِ أَنْ لَا يَسْتَأْثِرَ عَلَيْهِ بِشَيْءٍ ، بَلْ يُشْرِكَهُ فِي كُلِّ شَيْءٍ لَكِنْ بِحَسَبِ مَا يَدْفَعُ بِهِ شَرّ عينه ، وَقد نقل ابن الْمُنْذِرِ عَنْ جَمِيعِ أَهْلِ الْعِلْمِ أَنَّ الْوَاجِبَ إِطْعَامُ الْخَادِمِ مِنْ غَالِبِ الْقُوتِ الَّذِي يَأْكُلُ مِنْهُ مِثْلَهُ فِي تِلْكَ الْبَلَدِ ، وَكَذَلِكَ الْقَوْلُ فِي الْأُدْمِ وَالْكِسْوَةِ وَأَنَّ لِلسَّيِّدِ أَنْ يَسْتَأْثِرَ بِالنَّفِيسِ مِنْ ذَلِكَ ، وَإِنْ كَانَ الْأَفْضَلُ أَنْ يُشْرِكَ مَعَهُ الْخَادِمَ فِي ذَلِكَ ، وَاللَّهُ أَعْلَمُ " انتهى . [/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Simplified Arabic][SIZE=4][COLOR=purple]ثانيا : العفو عنها والتجاوز عن أخطاء الخدم المعتادة : من مكارم الأخلاق ؛ وقد أمر الله عباده بالإحسان ؛ فقال : (وَأَحْسِنُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ ) البقرة/195 . وقد روى أبو داود (5164) عن عَبْد اللَّهِ بْن عُمَرَ قال: جَاءَ رَجُلٌ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، كَمْ نَعْفُو عَنِ الْخَادِمِ؟ فَصَمَتَ، ثُمَّ أَعَادَ عَلَيْهِ الْكَلَامَ، فَصَمَتَ، فَلَمَّا كَانَ فِي الثَّالِثَةِ، قَالَ: ( اعْفُوا عَنْهُ فِي كُلِّ يَوْمٍ سَبْعِينَ مَرَّةً ) وفي رواية : أَنَّ رَجُلًا أَتَى رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللهِ، إِنَّ لِي خَادِمًا يُسِيءُ وَيَظْلِمُ أَفَأَضْرِبُهُ، قَالَ: ( تَعْفُو عَنْهُ كُلَّ يَوْمٍ سَبْعِينَ مَرَّةً ) رواه أحمد (5635) ، وصححه الألباني . [/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Simplified Arabic][SIZE=4][COLOR=purple]ومن الإحسان المندوب إليه : ما تقومون به من تزويدها بشيء من حاجيات المنزل : وهذا غير واجب عليكم أصلا ، لكن : إن فعلتم بها شيئا من ذلك إحسانا وكرما ، فهو من نافلة الخير لكم ، إن شاء الله . [/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Simplified Arabic][SIZE=4][COLOR=purple]ثالثا : ليس للخادمة ممارسة نشاط غير معتاد في بيت مخدومها إلا بإذنه ، ولا أن تتصرف في حاجيات المنزل وأثاثه وترتيبه إلا بإذنه . ولا أن تأخذ ، أو تعطي منه شيئا : لم يجر عرف الناس المطرد بمثله ، ولم يأذن به صاحب المنزل ؛ فإن فعل ، فقد خان الأمانة التي أوكلها إليه صاحب المنزل . وليس لها عندكم أيضا حق ثابت : فوق ما تم اشتراطه لها عند العقد ، أو جرى العرف المطرد به ، في مثل تلك الحال ؛ فالمعروف عرفا ، كالمشروط شرطا . [/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Simplified Arabic][SIZE=4][COLOR=purple]وينظر للفائدة إجابة السؤال رقم ([/COLOR][URL="http://islamqa.info/ar/20869"][U][COLOR=purple]20869[/COLOR][/U][/URL][COLOR=purple]) [/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Simplified Arabic][SIZE=4][COLOR=purple]والله أعلم .[/COLOR][/SIZE][/FONT] [COLOR=purple]موقع الإسلام سؤال وجواب[/COLOR] [/QUOTE]
الإسم
التحقق
اكتب معهد الماهر
رد
الرئيسية
المنتديات
قسم العلـــوم الشرعيـــه
ركـن الفقـــه
حقوق الخادمة على مخدوميها .