ابن عامر الشامي
وَعَنْ غِيبَةٍ فَغِبْ
- إنضم
- 20 ديسمبر 2010
- المشاركات
- 10,237
- النقاط
- 38
- الإقامة
- المملكة المغربية
- احفظ من كتاب الله
- بين الدفتين
- احب القراءة برواية
- رواية حفص عن عاصم
- القارئ المفضل
- سعود الشريم
- الجنس
- اخ
حروف المعاني - حرف الباء والفاء
زياد أبو رجائي
حرف الباء: الباء حرف زائدة، وغير زائدة.
الإلصاق: وهو أصل معانيها
التعدية: وباء التعدية هي القائمة مقام الهمزة، في إيصال معنى اللازم إلى المفعول به؛ وهي الداخلة على الفاعل، فتصيره مفعولاً { ذَهَبَ اللَّهُ بِنُورِهِمْ وَتَرَكَهُمْ فِي ظُلُمَاتٍ لَا يُبْصِرُونَ (البقرة:17)
الاستعانة: وباء الاستعانة هي الداخلة على آلة الفعل { أمسكت بالقلم وقطعت بالسكين وتكلمت معه بالهاتف }
السببية هي الداخلة على صالح للاستغناء به عن فاعل معداها {فَأَخْرَجَ بِهِ مِنَ الثَّمَرَاتِ رِزْقًا لَكُمْ فَلَا تَجْعَلُوا لِلَّهِ أَنْدَادًا وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ (البقرة:22)
التعليل: هي التي تصلح غالباً في موضعها (اللام) بدلا منها ويستقيم المعنى. كقوله تعالى " إنكم ظلمتم أنفسكم، باتخاذكم العجل "
المصاحبة: وهي أن يحسن في موضعها (مع).وصلاحية وقوع الحال موقعها نحو: {يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءَكُمُ الرَّسُولُ بِالْحَقِّ مِنْ رَبِّكُمْ (النسائ:170) " أي: مع الحق، أو محقاً ( الحال)
الظرفية: وهي أن يحسن في موضعها (في) بدلا منها. نحو{وَلَقَدْ نَصَرَكُمُ اللَّهُ بِبَدْرٍ وَأَنْتُمْ أَذِلَّةٌ فَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ (آل عمران:123)
المقابلة: هي الباء الداخلة على الأثمان والأعواض. نحو: اشتريت الفرس بألف
المجاوزة: وهي أن يحسن في موضعها (عن) نحو سَأَلَ سَائِلٌ بِعَذَابٍ وَاقِعٍ (المعارج:1)
الاستعلاء: وهي أن يحسن في موضعها (على) نحو {وَمِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ مَنْ إِنْ تَأْمَنْهُ بِقِنْطَارٍ يُؤَدِّهِ إِلَيْكَ(آل عمران:75)
التبعيض: وهي أن يحسن في موضعها ( من )التبعيضية نحو {يَشْرَبُ بِهَا عِبَادُ اللَّهِ يُفَجِّرُونَهَا تَفْجِيرًا (الانسان:6)
حرف الفاء :
عاطفة، وجوابية، وزائدة.
الفاء العاطفة: هي من الحروف التي تشرك في الإعراب والحكم، ومعناها التعقيب. وتفيد الترتيب
فإن عطفت مفرداً غير صفة لم تدل على السببية. نحو: قام زيد فعمرو. وإن عطفت جملة، أو صفة، دلت على السببية غالباً. نحو " فوكزه موسى، فقضى عليه "
الفاء الجوابية: فمعناها الربط، وتلازمها السببية. قال بعضهم: والترتيب أيضاً، كما ذكر في العاطفة. ثم إن هذه الفاء تكون جواباً لأمرين: أحدهما الشرط ب إن وأخوتها. والثاني ما فيه معنى الشرط نحو أما
الفاء الزائدة: فهي الداخلة على خير المبتدأ، إذا تضمن معنى الشرط. نحو: الذي يأتي فله درهم. فهذه الفاء شبيهة بفاء جواب الشرط، لأنها دخلت لتفيد التنصيص على أن الخبر مستحق بالصلة المذكورة. ولو حذفت لاحتمل كون الخبر مستحقاً بغيرها.
منقول
زياد أبو رجائي
حرف الباء: الباء حرف زائدة، وغير زائدة.
الإلصاق: وهو أصل معانيها
التعدية: وباء التعدية هي القائمة مقام الهمزة، في إيصال معنى اللازم إلى المفعول به؛ وهي الداخلة على الفاعل، فتصيره مفعولاً { ذَهَبَ اللَّهُ بِنُورِهِمْ وَتَرَكَهُمْ فِي ظُلُمَاتٍ لَا يُبْصِرُونَ (البقرة:17)
الاستعانة: وباء الاستعانة هي الداخلة على آلة الفعل { أمسكت بالقلم وقطعت بالسكين وتكلمت معه بالهاتف }
السببية هي الداخلة على صالح للاستغناء به عن فاعل معداها {فَأَخْرَجَ بِهِ مِنَ الثَّمَرَاتِ رِزْقًا لَكُمْ فَلَا تَجْعَلُوا لِلَّهِ أَنْدَادًا وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ (البقرة:22)
التعليل: هي التي تصلح غالباً في موضعها (اللام) بدلا منها ويستقيم المعنى. كقوله تعالى " إنكم ظلمتم أنفسكم، باتخاذكم العجل "
المصاحبة: وهي أن يحسن في موضعها (مع).وصلاحية وقوع الحال موقعها نحو: {يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءَكُمُ الرَّسُولُ بِالْحَقِّ مِنْ رَبِّكُمْ (النسائ:170) " أي: مع الحق، أو محقاً ( الحال)
الظرفية: وهي أن يحسن في موضعها (في) بدلا منها. نحو{وَلَقَدْ نَصَرَكُمُ اللَّهُ بِبَدْرٍ وَأَنْتُمْ أَذِلَّةٌ فَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ (آل عمران:123)
المقابلة: هي الباء الداخلة على الأثمان والأعواض. نحو: اشتريت الفرس بألف
المجاوزة: وهي أن يحسن في موضعها (عن) نحو سَأَلَ سَائِلٌ بِعَذَابٍ وَاقِعٍ (المعارج:1)
الاستعلاء: وهي أن يحسن في موضعها (على) نحو {وَمِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ مَنْ إِنْ تَأْمَنْهُ بِقِنْطَارٍ يُؤَدِّهِ إِلَيْكَ(آل عمران:75)
التبعيض: وهي أن يحسن في موضعها ( من )التبعيضية نحو {يَشْرَبُ بِهَا عِبَادُ اللَّهِ يُفَجِّرُونَهَا تَفْجِيرًا (الانسان:6)
حرف الفاء :
عاطفة، وجوابية، وزائدة.
الفاء العاطفة: هي من الحروف التي تشرك في الإعراب والحكم، ومعناها التعقيب. وتفيد الترتيب
فإن عطفت مفرداً غير صفة لم تدل على السببية. نحو: قام زيد فعمرو. وإن عطفت جملة، أو صفة، دلت على السببية غالباً. نحو " فوكزه موسى، فقضى عليه "
الفاء الجوابية: فمعناها الربط، وتلازمها السببية. قال بعضهم: والترتيب أيضاً، كما ذكر في العاطفة. ثم إن هذه الفاء تكون جواباً لأمرين: أحدهما الشرط ب إن وأخوتها. والثاني ما فيه معنى الشرط نحو أما
الفاء الزائدة: فهي الداخلة على خير المبتدأ، إذا تضمن معنى الشرط. نحو: الذي يأتي فله درهم. فهذه الفاء شبيهة بفاء جواب الشرط، لأنها دخلت لتفيد التنصيص على أن الخبر مستحق بالصلة المذكورة. ولو حذفت لاحتمل كون الخبر مستحقاً بغيرها.
منقول
يتوجب عليك
تسجيل الدخول
او
تسجيل
لروئية الموضوع