1 ـ
أذكري الأية التى وردت في ذكر هذه المرأة رضوان اللله عليها وفي اي سورة وردت ؟
هي آسيا بنت مزاحم زوجة فرعون والتي ذكرها الله تعالي في القرآن فقال:
"وَضَرَبَ اللَّهُ مَثَلا لِّلَّذِينَ آمَنُوا اِمْرَأَةَ فِرْعَوْنَ إِذْ قَالَتْ رَبِّ ابْنِ لِى عِندَكَ بَيْتًا فِى الْجَنَّةِ وَنَجِّنِى مِن فِرْعَوْنَ وَعَمَلِهِ وَنَجِّنِى مِنَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ" [التحريم: 11]
وصدق رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم ( حين قال: "كمل من الرجال كثير، ولم يكمل من النساء إلا............................................... )
"حديث أبي موسى الأشعري رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( كمل من الرجال كثير ولم يكمل من النساء غير مريم بنت عمران وآسية امرأة فرعون وإن فضل عائشة على النساء كفضل الثريد على سائر الطعام ) صحيح البخاري
" اختلف العلماء حول هذا الحديث ".
قال الزيلعي :
( عن النبي صلى الله عليه وسلم قال :
" كمل من الرجال كثير ولم يكمل من النساء إلا أربعة ، آسية بنت مزاحم امرأة فرعون ومريم ابنة عمران وخديجة بنت خويلد وفاطمة بنت محمد . وفضل عائشة على النساء كفضل الثريد على سائر الطعام " .
2ـ يقول النبي -صلى الله عليه وسلَّم- مخاطباً أولياء أمور النساء: (لَا تَمْنَعُوا إِمَاءَ اللَّهِ مَسَاجِدَ الله) ومن هنا فإن المرأة إذا أرادت أن تصلي مع الرجال في المسجد وتشهد الخير معهم فلا بأس بذلك، لكن لا بد أن تلتزم الآداب التي لا بد منها .
فما هي الآداب التي يجب على المرأة الذاهبة للمسجد التأدب بها ؟
* على المرأة المسلمة ألا تتطيب وتتعطر إذا قصدت المسجد، فهذا أمر منهي عنه لما فيه من الفتنة.
* وعليها ألا تزاحم الرجال، فإن ذلك سبب للفتنة وطريق للمعصية.
* وعليها ألا تأتي إلى المسجد إلا مع محرم؛ فإن بعض النساء تأتي ومعها سائق، والخلوة بالأجنبي محرمة، فتكون قد حرصت على نافلة فارتكبت محرماً والعياذ بالله.
* وعلى المرأة المسلمة إذا حضرت إلى المسجد ألا تنشغل بالحديث مع أخواتها، والسلام عليهن، ففي ذلك صرف للقلوب عن الذكر وقطع للخشوع، وتشويش على الناس.
* وعليها ألا تحضر أطفالها الصغار إلى المسجد، فيتحول إلى روضة للأطفال، ويسبب ذلك إزعاجاً للمصلين، وإيذاءهم والتشويش عليهم، وربما تلطيخ المسجد بالنجاسات.
أذكري الأية التى وردت في ذكر هذه المرأة رضوان اللله عليها وفي اي سورة وردت ؟
هي آسيا بنت مزاحم زوجة فرعون والتي ذكرها الله تعالي في القرآن فقال:
"وَضَرَبَ اللَّهُ مَثَلا لِّلَّذِينَ آمَنُوا اِمْرَأَةَ فِرْعَوْنَ إِذْ قَالَتْ رَبِّ ابْنِ لِى عِندَكَ بَيْتًا فِى الْجَنَّةِ وَنَجِّنِى مِن فِرْعَوْنَ وَعَمَلِهِ وَنَجِّنِى مِنَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ" [التحريم: 11]
وصدق رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم ( حين قال: "كمل من الرجال كثير، ولم يكمل من النساء إلا............................................... )
"حديث أبي موسى الأشعري رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( كمل من الرجال كثير ولم يكمل من النساء غير مريم بنت عمران وآسية امرأة فرعون وإن فضل عائشة على النساء كفضل الثريد على سائر الطعام ) صحيح البخاري
" اختلف العلماء حول هذا الحديث ".
قال الزيلعي :
( عن النبي صلى الله عليه وسلم قال :
" كمل من الرجال كثير ولم يكمل من النساء إلا أربعة ، آسية بنت مزاحم امرأة فرعون ومريم ابنة عمران وخديجة بنت خويلد وفاطمة بنت محمد . وفضل عائشة على النساء كفضل الثريد على سائر الطعام " .
2ـ يقول النبي -صلى الله عليه وسلَّم- مخاطباً أولياء أمور النساء: (لَا تَمْنَعُوا إِمَاءَ اللَّهِ مَسَاجِدَ الله) ومن هنا فإن المرأة إذا أرادت أن تصلي مع الرجال في المسجد وتشهد الخير معهم فلا بأس بذلك، لكن لا بد أن تلتزم الآداب التي لا بد منها .
فما هي الآداب التي يجب على المرأة الذاهبة للمسجد التأدب بها ؟
* على المرأة المسلمة ألا تتطيب وتتعطر إذا قصدت المسجد، فهذا أمر منهي عنه لما فيه من الفتنة.
* وعليها ألا تزاحم الرجال، فإن ذلك سبب للفتنة وطريق للمعصية.
* وعليها ألا تأتي إلى المسجد إلا مع محرم؛ فإن بعض النساء تأتي ومعها سائق، والخلوة بالأجنبي محرمة، فتكون قد حرصت على نافلة فارتكبت محرماً والعياذ بالله.
* وعلى المرأة المسلمة إذا حضرت إلى المسجد ألا تنشغل بالحديث مع أخواتها، والسلام عليهن، ففي ذلك صرف للقلوب عن الذكر وقطع للخشوع، وتشويش على الناس.
* وعليها ألا تحضر أطفالها الصغار إلى المسجد، فيتحول إلى روضة للأطفال، ويسبب ذلك إزعاجاً للمصلين، وإيذاءهم والتشويش عليهم، وربما تلطيخ المسجد بالنجاسات.