ام عمرو
استشارية أسرية
- إنضم
- 26 يناير 2011
- المشاركات
- 27
- النقاط
- 1
- الإقامة
- جدة
- احفظ من كتاب الله
- 20 جزء
- احب القراءة برواية
- حفص
- القارئ المفضل
- عبد الباسط والمنشاوى وماهر المعيقلى
- الجنس
- اخت
بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم
حبيباتى هذا الموضوع سيكون موضوع متجدد
اطرح فيه لكل اخت مقبلة على الزواج بعض النصائح المهمة
التى تكون بالنسبة لها زاد مهم تحتاج اليه حتى تخوض غمار هذه الحياة على علم وبصيرة
واولى هذه النصائح هى
فهم الشريك أساس الزواج الناجح
خلق الله الإنسان ذكراً وأنثى، لكنه جعل بينهما فروقاً في الشكل الخارجي: أي الجسدي، والداخلي: أي الذهني.
ومنح كل واحد منهما قدرات ومهارات محددة، أثّرت في نظرتهما إلى مسائل الحياة اليومية، وجعلتهما يختلفان كثيراً في طريقة تعاملهما مع المشكلات التي تعترضهما.
كيف يمكن لهذين الكائنين أن يتعايشا بسلام ووئام تحت سقف واحد؟
اعلمى أن «الإنسان هو عبارة عن مجموعة من الأسرار، فإذا نجحت في اكتشافها وفهمها، تمكنت من التعامل معه بسهولة، وضََمنْت التعايش معه بشكل يخلو من المشاجرات والخلافات المعقدة».
أن «طريقة تفكير المرأة تختلف عن تفكير الرجل».
مثالاً بسيطاً على ذلك، أنه «عندما تفكر الفتاة في الزواج، تقول في قرارة نفسها، متى أتزوج وأصبح حرة، فأسافر معه وأخرج كل يوم من دون أن اقلق من مراقبة أهلي.
أما الرجل عندما يفكر في الزواج، فيقول: متى أتزوج وأستقر في البيت وتصبح لدي زوجة تعتني بي وتهتم بشؤوني»؟
هذا الاختلاف في التفكير «يؤدي حتماً إلى حدوث تصادم بين الرجل والمرأة، لاسيما عندما يعيشان في منزل واحد».
لكن هذا لا يعني أن التعايش بينهما أمر مستحيل.
أن «نجاح الزواج أو الشراكة بين الرجل والمرأة أمر ممكن ويعتمد على مدى فهم الزوج أو الزوجة طريقة تفكير شريكه».
أن «إتيكيت الزواج يقتصر على أمر أساسي لا غير، وهو فهم الآخر وتقبُّل اختلافه، لاسيما من قِبل الرجل».
إذ أن «على الرجل أن يبذل مجهوداً إضافياً في هذه المسألة، فيتنازل قليلاً عن بعض الأشياء لمصلحة زوجته».
مثالاً حول كيفية اختلاف طريقة التعامل مع المشكلة ذاتها بين الرجل والمرأة،: «عندما تقع المرأة في مشكلة، فإن ما يريحها هو معرفة أن ثمة شخصاً يتعاطف معها.
بمعنى آخر، هي تحتاج إلى من يواسيها عندما تذكر معاناتها. وترغب في سماع كلمات مثل، «أنت على حق، والله يعينك...».
في المقابل، فإن الرجل في حال عانى مشكلة ما وجاءت زوجته لتواسيه، فإنه في أغلبية الأوقات ينزعج ويتضايق.
لماذا؟ لأن الرجل عندما يكون في مشكلة، فإنه يبحث عن حلّ وليس عمن يواسيه.
وهو لا يرغب في سماع الحلّ، إلا عندما يعلن عن مشكلته».
فكيف يجب التصرف في هذه الحال؟
مثالاً آخر عن رجل لا يفهم زوجته، و كيف أن «الخلاف ممكن أن ينشأ بينهما بسرعة»،
فيقول: «عادت الزوجة من عملها وهي مستاءة من تصرف المديرة المسؤولة عنها
، فأخذت تشتكي لزوجها، وتخبره بأن هذه المديرة قد أرهقتها بالعمل، فيرد الزوج: «اتركي العمل»،
فتجيبه الزوجة: «كيف أترك العمل؟ إنه مصدر رزقي؟».
وتعبر عن استيائها منه.
ثم تتابع الزوجة شاكية: «لم يتسن لي الوقت لأتصل بأمي من كثرة الأعمال»،
فيجيبها الزوج: «أمك تعرف وضعك.» ويسكت.
أما هي فيزداد استياؤها.
لقد أعطاها الرجل حلاً، بدلاً من مواساتها والتعاطف معها، فسبب لها مزيداً من الانزعاج».
لنرَ الآن مثالاًَ عن رجل يفهم امرأته وكيف يتصرف معها:«تعود الزوجة من عملها إلى المنزل شاكية من تصرف مديرتها،
فيقول لها زوجها: «الله يكون في عونك يا حبيبتي. أنا أعرف تماماً أنك تبذلين جهداً كبيراً في العمل. في الحقيقة، وظيفتك صعبة».
هنا، تشعر المرأة بالارتياح والفرح، وتتابع شكواها فتقول: «من كثرة الأعمال، لم يتسن لي الوقت لأتصل بوالدتي.
فيجيبها الزوج المتفهم: «أنا وأمك مقدران وضعك جداً، ليس من السهل القيام بما تفعلينه...».
وكلما أعطته مشكلة، تعاطف معها أكثر، فيكون رد فعلها باحتضان زوجها والقول له إنها من دونه لا تعرف كيف تعيش أو تتصرف».
التصرف المثالي ماذا عن المرأة التي لا تفهم زوجها، وما هو التصرف المثالي الذي يجب أن تعتمده عندما ترى أنه في مشكلة؟
«أنت وزوجك مدعوان إلى حفل زفاف» و «أثناء توجهكما إلى المكان المنشود، لاحظت أنه ضلّ طريقه.
إذن نحن أمام مشكلة، لكن زوجك لم يعلن عنها بعد.
فإذا سارعت وأعطيته حلاً، سينزعج جداً وقد يبدأ في الصراخ.
من الأفضل هنا أن تحافظي على سكوتك، وتتركيه يتصرف على هواه.
لكن، في حال أعلن أنه ضلّ الطريق، يمكنك ساعتها أن تقدمي له الحل،
بأن تقولي له: ما رايك لو نتصل بالجماعة ليرشدونا؟».
الذهاب إلى السوق •
لماذا يكره الرجل مرافقة زوجته إلى السوق؟
وكيف يمكن لنا أن نحل مشكلة الخلاف التي تنشأ بين الرجال وزوجاتهم بسبب عملية التسوّق؟
يرجع الأمر إلى «اختلاف النظرة إلى السوق بين الرجل والمرأة، ففي الوقت الذي ينظر الرجل إلى السوق على أساس أنها مكان لشراء الأغراض فقط،
فإن المرأة تعتبرها فرصة للتنزه وشراء حاجاتها».
و إن «الرجل، عندما يتوجه إلى السوق لشراء نظارة أو عباءة مثلاً فإنه يوقف سيارته في أقرب مكان من المتجر.
وإذا لم يجد مكاناً قريباً فإنه يوقف سيارته في شكل مخالف، لكي يكون قريباً من المحل، ثم ينزل ويدخل المتجر ويشتري ما يحتاج إليه، ليعود بسرعة إلى سيارته.
وهذا التصرف، هو من طبيعة الرجل».
«في المقابل، عندما تتوجه المرأة إلى السوق، فإنها توقف سيارتها في أول مكان شاغر تعثر عليه.
ثم تنزل وتبدأ مشوارها، فتدخل متجراً، ثم تخرج منه لتدخل محلاً آخر.
وعندما تجد ما يعجبها، فإنها لا تشتريه فوراً، بل تسعى إلى رؤية غيره لربما أعجبها شيء آخر، وهكذا دواليك.
قد يطول مشوارها ساعات، في حين يصاب الرجل الذي يرافقها بالحنق».
فقد بينت الدراسات العلمية، أن «الرجل لا يتحمل أن يسير مع زوجته في السوق لأكثر من 30 دقيقة، بعدها يبدأ في التململ.
من هنا، يستحسن للمرأة أن تترك زوجها في المنزل وأن تتوجه بمفردها إلى السوق لشراء ما تحتاج إليه، وتترك له مهمة الاعتناء بالأطفال إلى حين عودتها.
وعليها ألا تستاء من تصرف زوجها، إذ من طبيعته ألا يتحمل اللف والدوران في الأسواق».
اعتذار الرجل •
لماذا يرفض الرجل الاعتذار إلى زوجته عندما يكون مخطئاً؟
وكيف على المرأة التصرف في حال كانت هي المذنبة؟
في البداية، نشير إلى أن «الرجل الشرقي عندما يخطئ، فإنه نادراً ما يعتذر بشكل مباشر إلى زوجته.
قد يجلب لها هدية، أو يبتسم لها ويحاول الاعتراف لها بخطئه بشكل غير مباشر، لكنه لن يقول لها يوماً: «أنا أعتذر».
هنا على المرأة أن تتفهم زوجها وتقدر تصرفه، فهذا هو أسلوبه في الاعتذار.
كما عليها ألا تطيل من زعلها منه، وتسارع إلى قبول تودده إليها من جديد.
أما هي، فعليها أن تعتذر بالأسلوب ذاته الذي يتبعه الزوج في مثل هذه المواقف،
فيمكن أن ترتدي له ثياباً جميلة أو تجهز له طعامه المفضل وتبتسم له، فتصله الرسالة بوضوح».
حبيباتى هذا الموضوع سيكون موضوع متجدد
اطرح فيه لكل اخت مقبلة على الزواج بعض النصائح المهمة
التى تكون بالنسبة لها زاد مهم تحتاج اليه حتى تخوض غمار هذه الحياة على علم وبصيرة
واولى هذه النصائح هى
فهم الشريك أساس الزواج الناجح
خلق الله الإنسان ذكراً وأنثى، لكنه جعل بينهما فروقاً في الشكل الخارجي: أي الجسدي، والداخلي: أي الذهني.
ومنح كل واحد منهما قدرات ومهارات محددة، أثّرت في نظرتهما إلى مسائل الحياة اليومية، وجعلتهما يختلفان كثيراً في طريقة تعاملهما مع المشكلات التي تعترضهما.
كيف يمكن لهذين الكائنين أن يتعايشا بسلام ووئام تحت سقف واحد؟
اعلمى أن «الإنسان هو عبارة عن مجموعة من الأسرار، فإذا نجحت في اكتشافها وفهمها، تمكنت من التعامل معه بسهولة، وضََمنْت التعايش معه بشكل يخلو من المشاجرات والخلافات المعقدة».
أن «طريقة تفكير المرأة تختلف عن تفكير الرجل».
مثالاً بسيطاً على ذلك، أنه «عندما تفكر الفتاة في الزواج، تقول في قرارة نفسها، متى أتزوج وأصبح حرة، فأسافر معه وأخرج كل يوم من دون أن اقلق من مراقبة أهلي.
أما الرجل عندما يفكر في الزواج، فيقول: متى أتزوج وأستقر في البيت وتصبح لدي زوجة تعتني بي وتهتم بشؤوني»؟
هذا الاختلاف في التفكير «يؤدي حتماً إلى حدوث تصادم بين الرجل والمرأة، لاسيما عندما يعيشان في منزل واحد».
لكن هذا لا يعني أن التعايش بينهما أمر مستحيل.
أن «نجاح الزواج أو الشراكة بين الرجل والمرأة أمر ممكن ويعتمد على مدى فهم الزوج أو الزوجة طريقة تفكير شريكه».
أن «إتيكيت الزواج يقتصر على أمر أساسي لا غير، وهو فهم الآخر وتقبُّل اختلافه، لاسيما من قِبل الرجل».
إذ أن «على الرجل أن يبذل مجهوداً إضافياً في هذه المسألة، فيتنازل قليلاً عن بعض الأشياء لمصلحة زوجته».
مثالاً حول كيفية اختلاف طريقة التعامل مع المشكلة ذاتها بين الرجل والمرأة،: «عندما تقع المرأة في مشكلة، فإن ما يريحها هو معرفة أن ثمة شخصاً يتعاطف معها.
بمعنى آخر، هي تحتاج إلى من يواسيها عندما تذكر معاناتها. وترغب في سماع كلمات مثل، «أنت على حق، والله يعينك...».
في المقابل، فإن الرجل في حال عانى مشكلة ما وجاءت زوجته لتواسيه، فإنه في أغلبية الأوقات ينزعج ويتضايق.
لماذا؟ لأن الرجل عندما يكون في مشكلة، فإنه يبحث عن حلّ وليس عمن يواسيه.
وهو لا يرغب في سماع الحلّ، إلا عندما يعلن عن مشكلته».
فكيف يجب التصرف في هذه الحال؟
مثالاً آخر عن رجل لا يفهم زوجته، و كيف أن «الخلاف ممكن أن ينشأ بينهما بسرعة»،
فيقول: «عادت الزوجة من عملها وهي مستاءة من تصرف المديرة المسؤولة عنها
، فأخذت تشتكي لزوجها، وتخبره بأن هذه المديرة قد أرهقتها بالعمل، فيرد الزوج: «اتركي العمل»،
فتجيبه الزوجة: «كيف أترك العمل؟ إنه مصدر رزقي؟».
وتعبر عن استيائها منه.
ثم تتابع الزوجة شاكية: «لم يتسن لي الوقت لأتصل بأمي من كثرة الأعمال»،
فيجيبها الزوج: «أمك تعرف وضعك.» ويسكت.
أما هي فيزداد استياؤها.
لقد أعطاها الرجل حلاً، بدلاً من مواساتها والتعاطف معها، فسبب لها مزيداً من الانزعاج».
لنرَ الآن مثالاًَ عن رجل يفهم امرأته وكيف يتصرف معها:«تعود الزوجة من عملها إلى المنزل شاكية من تصرف مديرتها،
فيقول لها زوجها: «الله يكون في عونك يا حبيبتي. أنا أعرف تماماً أنك تبذلين جهداً كبيراً في العمل. في الحقيقة، وظيفتك صعبة».
هنا، تشعر المرأة بالارتياح والفرح، وتتابع شكواها فتقول: «من كثرة الأعمال، لم يتسن لي الوقت لأتصل بوالدتي.
فيجيبها الزوج المتفهم: «أنا وأمك مقدران وضعك جداً، ليس من السهل القيام بما تفعلينه...».
وكلما أعطته مشكلة، تعاطف معها أكثر، فيكون رد فعلها باحتضان زوجها والقول له إنها من دونه لا تعرف كيف تعيش أو تتصرف».
التصرف المثالي ماذا عن المرأة التي لا تفهم زوجها، وما هو التصرف المثالي الذي يجب أن تعتمده عندما ترى أنه في مشكلة؟
«أنت وزوجك مدعوان إلى حفل زفاف» و «أثناء توجهكما إلى المكان المنشود، لاحظت أنه ضلّ طريقه.
إذن نحن أمام مشكلة، لكن زوجك لم يعلن عنها بعد.
فإذا سارعت وأعطيته حلاً، سينزعج جداً وقد يبدأ في الصراخ.
من الأفضل هنا أن تحافظي على سكوتك، وتتركيه يتصرف على هواه.
لكن، في حال أعلن أنه ضلّ الطريق، يمكنك ساعتها أن تقدمي له الحل،
بأن تقولي له: ما رايك لو نتصل بالجماعة ليرشدونا؟».
الذهاب إلى السوق •
لماذا يكره الرجل مرافقة زوجته إلى السوق؟
وكيف يمكن لنا أن نحل مشكلة الخلاف التي تنشأ بين الرجال وزوجاتهم بسبب عملية التسوّق؟
يرجع الأمر إلى «اختلاف النظرة إلى السوق بين الرجل والمرأة، ففي الوقت الذي ينظر الرجل إلى السوق على أساس أنها مكان لشراء الأغراض فقط،
فإن المرأة تعتبرها فرصة للتنزه وشراء حاجاتها».
و إن «الرجل، عندما يتوجه إلى السوق لشراء نظارة أو عباءة مثلاً فإنه يوقف سيارته في أقرب مكان من المتجر.
وإذا لم يجد مكاناً قريباً فإنه يوقف سيارته في شكل مخالف، لكي يكون قريباً من المحل، ثم ينزل ويدخل المتجر ويشتري ما يحتاج إليه، ليعود بسرعة إلى سيارته.
وهذا التصرف، هو من طبيعة الرجل».
«في المقابل، عندما تتوجه المرأة إلى السوق، فإنها توقف سيارتها في أول مكان شاغر تعثر عليه.
ثم تنزل وتبدأ مشوارها، فتدخل متجراً، ثم تخرج منه لتدخل محلاً آخر.
وعندما تجد ما يعجبها، فإنها لا تشتريه فوراً، بل تسعى إلى رؤية غيره لربما أعجبها شيء آخر، وهكذا دواليك.
قد يطول مشوارها ساعات، في حين يصاب الرجل الذي يرافقها بالحنق».
فقد بينت الدراسات العلمية، أن «الرجل لا يتحمل أن يسير مع زوجته في السوق لأكثر من 30 دقيقة، بعدها يبدأ في التململ.
من هنا، يستحسن للمرأة أن تترك زوجها في المنزل وأن تتوجه بمفردها إلى السوق لشراء ما تحتاج إليه، وتترك له مهمة الاعتناء بالأطفال إلى حين عودتها.
وعليها ألا تستاء من تصرف زوجها، إذ من طبيعته ألا يتحمل اللف والدوران في الأسواق».
اعتذار الرجل •
لماذا يرفض الرجل الاعتذار إلى زوجته عندما يكون مخطئاً؟
وكيف على المرأة التصرف في حال كانت هي المذنبة؟
في البداية، نشير إلى أن «الرجل الشرقي عندما يخطئ، فإنه نادراً ما يعتذر بشكل مباشر إلى زوجته.
قد يجلب لها هدية، أو يبتسم لها ويحاول الاعتراف لها بخطئه بشكل غير مباشر، لكنه لن يقول لها يوماً: «أنا أعتذر».
هنا على المرأة أن تتفهم زوجها وتقدر تصرفه، فهذا هو أسلوبه في الاعتذار.
كما عليها ألا تطيل من زعلها منه، وتسارع إلى قبول تودده إليها من جديد.
أما هي، فعليها أن تعتذر بالأسلوب ذاته الذي يتبعه الزوج في مثل هذه المواقف،
فيمكن أن ترتدي له ثياباً جميلة أو تجهز له طعامه المفضل وتبتسم له، فتصله الرسالة بوضوح».
يتوجب عليك
تسجيل الدخول
او
تسجيل
لروئية الموضوع