تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة .
روائع الشعر العربي......مفتوح للمشاركة
من شعر ابن المقرئ المغرق في الصبغة والجناس قوله :
لم أستطع إنها التي انهلَّتِ *** من أدمعي بعد التي ولَّتِ
هوىً وإعراض ولا صبر لي *** فع ِالتي هيْ الأصل في علَّتي
ومقلة شهلاء مكحولة *** لله ما أشهى التي أشهلتِ
فلا تلوموا في خضوع جرى *** فذِي التي قد أوجبت ذلَّتي
لوأنصف العذال لاموا التي *** صدت ولم تهجر ولا ملَّتِ
نظرت إليك بقلب ذليل ** لأرجو به يا إلهى القبولا
لك الحمد والمجد والكبرياء ** وأنت الإله الذى لن يزولا
عبد الرحمن الداخل
أيها الراكبُ الميّممُ أرضي
إقْرَ من بعضي السلامَ لبعضي
إن جسمي كما علمتَ بأرضِ
وفؤادي مالكيه بأرضِ
ُقدِّرَ البينُ بيننا فأفترقنا
وطوى البينُ عن جفوني غمضي
قد قضى اللهُ بيننا بإفتراق
فعسى بإجتماعِنا سوف يقضي
الشافعي :
وعينُ الرِّضا عن كلَّ عيبٍ كليلـة ٌ
وَلَكِنَّ عَينَ السُّخْطِ تُبْدي المَسَاوِيَـا
امير الشعراء شوقي
خُلقنا للحياةِ وللمماتِ
ومن هذين كلُّ الحادثاتِ
ومنْ يولدْ يعش ويمتْ كأن لمْ
يَمُرّ خيالُهُ بالكائنات
ومَهْدُ المرءِ في أَيدي الروَاقي
كنعش المرءِ بينَ النائحات
وما سَلِمَ الوليدُ من اشْتكاء
فهل يخلو المعمَّرُ من أَذاة
هي الدنيا ، قتالٌ نحن فيه
مقاصدُ للحُسام وللقَناة
وكلُّ الناس مدفوعٌ إليه
كما دُفعَ الجبانُ إلى الثباتِ
نُروَّعُ ما نروَّعُ ، ثم نُرمى
بسهمٍ من يدِ المقدورِ آت
فاطمة بنت الأحجم الخزاعية
يا عينُ بكي عند كلِ صباحِ
جودى بأربعةٍ على الجراحِ
قد كنتَ لي جبلاً ألوذُ بظلِه
فتركتَني أضحى بأجردَ ضاحِ
قد كنتُ ذات حميةٍ ما عشتَ لي
أمشي البرازَ وكنتَ أنتَ جناحي
فاليوم أخضعُ للذليلِ وأتقي
منه وأدفعُ ظالمي بالراحِ
وأغضُ من بصري وأعلمُ أنه
قد بانُ حدُ فوارسي ورماحي
وإذا دعتْ قمريةٌ شجناً لها
يوماً على فننٍ دعوتُ صباحي
تُعيِّرُنا أنَّا قليلٌ عديدُنا
فقلتُ لها إنَّ الكرامَ قليلُ
وما قلًّ من كان بقاياه مثلَنا
شبابٌ تسامى للعلا وكهولُ
وما ضَرَّنا أنا قليلٌ وجارنا
عزيزٌ وجار الأكثرين ذليلُ
لنا جبلٌ يحتلُّه من نُجيرُه
مَنيعٌ يردُّ الطَّرْفَ وهو كليلُ
رَسَا أصْلُه تحتَ الثرى وسمَا به
إلى النجمِ فرعٌ لا يُنالُ طويلُ
وإنَّا لقومٌ ما نرى القتلَ سُبَّةً
إذا ما رأتْه عامرٌ وسلولُ
يُقرِّبُ حبُ الموتِ آجالَنا لنا
وتكرَهُهُ آجالُهم فَتَطولُ
وما ماتَ منا سيدٌ حتفَ أنفِه
ولا ضَلَّ منَّا حيث كان قتيلُ
تسيلُ على حدِّ الظبََّاتِ نُفوسُنا
وليست على غير السيوفِ تسيلُ
صَفَوْنَا فلم نُكَدَّرْ وأخلصَ سِرُّنا
إناثٌ أطابتْ حملَنا وفحولُ
عَلونَا إلى خيرِ الظهورِ وحطَّنا
لوقتٍ إلى خيرِ البطونِ نزولُ
فنحنُ كماءِ المزنِ ما في نصابِنا
كهامٌ ولا فينا يعد بخيلُ
إذا سيدٌ منا خلا قام سيدٌ
قؤولٌ لما قال الكرام فعولُ
وما أُخمدتْ نارٌ لنا دون طارقٍ
ولا ذمَّنا في النازلين نزيلُ
وأيامُنا مشهورةٌ في عدوِنا
لها غررٌ معلومةٌ وحجولُ
وأسيافُنا في كل غربٍ ومشرقٍ
بها من قراعِ الدار عين فلولُ
سَلي إنْ جهلتِ الناسَ عنا وعنكم
وليس سواءً عالمٌ وجهولُ
قال عبد يغوث بن وقاص الحارثيّ أسيرا قبل قتله
ألا لا تلوماني كفى اللَّومُ ما بيا
فما لكما في اللَّومِ خيرٌ ولا ليا
ألمْ تعلما أنَّ الملامةَ نفعها
قليلٌ وما لومي أخي من شماليا
فيا راكباً إمَّا عرضتَ فبلِّغنْ
ندامايَ من نجرانَ ألاَّ تلاقيا
أبا كربٍ والأيهمينِ كليهما
وقيساً بأعلى حضرموتَ اليمانيا
أحقاً عبادَ الله أن لستُ سامعاً
نشيدَ الرِّعاءِ المعزبينَ المتاليا
وتضحكُ منِّي شيخةٌ عبشميَّةٌ
كأنْ لم تري قبلي أسيراً يمانيا
وقد علمتْ عرسي مليكةُ أنَّني
أنا اللَّيثُ معدوّاً عليهِ وعاديا
وقد كنتُ نحَّارَ الجزورِ ومُعملَ ال
مطيِّ وأمضي حيثُ لا حيَّ ماضيا
وأنحرُ للشَّربِ الكرامِ مطيَّتي
وأصدعُ بينَ القينتينِ ردائيا
وكنتُ إذا ما الخيلُ شمَّصها القنا
لبيقاً بتصريفِ القناةِ بنانيا
وعاديةٍ سومَ الجرادِ وزعتها
بكرِّي وقد أنحوْ إليَّ العواليا
كأنِّي لم أركبْ جواداً ولم أقلْ
لخيليَ كرِّي نفِّسي عن رجاليا
ولم أسبأِ الزِّقَّ الرَّويَّ ولم أقلْ
لأيسارِ صدقٍ أعظموا ضوءَ ناريا
لو كنتُ من مازنٍ لم تستبحْ إبلي
بنو اللقيطة من ذهلٍ بن شيبانا
إذاً لقام بنصرى معشرٌ خشنٌ
عند الحفيظةِ إن ذو لوثةٍ لانا
قومٌ إذا الشرُّ أبدى ناجذيه لهم
طاروا إليه زرافاتٍ و وحدانا
لكنّ قومي وإن كانوا ذوي عددٍ
ليسوا من الشر في شيء وإن هانا
وَرَاعِ الشَّاةَ يَحْمِي الذِّئْبَ عَنْهَا
فَكَيْفَ إِذْا الرُعَاةُ لَهَا الذِّئَـابُ
حَسّانُ بْنُ ثَابِتٍ يَبْكِي رَسُولَ اللّهِ صَلّى اللّهُ عَلَيْهِ وَسَلّمَ
بِطَيْبَةَ رَسْمٌ لِلرّسُولِ وَمَعْهَدٌ
مُنِيرٌ وَقَدْ تَعْفُو الرّسُومُ وَتَهْمُدُ
وَلَا تَمْتَحِي الْآيَاتُ مِنْ دَارِ حُرْمَةٍ
بِهَا مِنْبَرُ الْهَادِي الّذِي كَانَ يَصْعَدُ
وَوَاضِحُ آثَارٍ وَبَاقِي مَعَالِمِ
وَرَبْعٌ لَهُ فِيهِ مُصَلّى وَمَسْجِدُ
بِهَا حُجُرَاتٌ كَانَ يَنْزِلُ وَسَطَهَا
مِنْ اللّهِ نُورٌ يُسْتَضَاءُ وَيُوقَدُ
مَعَارِفُ لَمْ تُطْمَسْ عَلَى الْعَهْدِ آيُهَا
أَتَاهَا الْبِلَى فَالْآيُ مِنْهَا تَجَدّدُ
عَرَفْت بِهَا رَسْمَ الرّسُولِ وَعَهْدَهُ
وَقَبْرًا بِهَا وَارَاهُ فِي التّرْبِ مُلْحِدُ
ظَلِلْت بِهَا أَبْكِي الرّسُولَ فَأَسْعَدَتْ
عُيُونٌ وَمِثْلَاهَا مِنْ الْجَفْنِ تُسْعَدُ
يُذَكّرْنَ آلَاءَ الرّسُولِ وَمَا أَرَى
لَهَا مُحْصِيًا نَفْسِي فَنَفْسِي تَبَلّدُ
مُفَجّعَةً قَدْ شَفّهَا فَقْدُ أَحْمَدَ
فَظَلّتْ لِآلَاءِ الرّسُولِ تُعَدّدُ
وَمَا بَلَغَتْ مِنْ كُلّ أَمْرٍ عَشِيرُهُ
وَلَكِنْ لِنَفْسِي بَعْدَ مَا قَدْ تُوجَدُ
أَطَالَتْ وُقُوفًا تَذْرِفُ الْعَيْنَ جُهْدُهَا
عَلَى طَلَلِ الّذِي فِيهِ أَحْمَدُ
فَبُورِكَتْ يَا قَبْرَ الرّسُولِ وَبُورِكَتْ
بِلَادٌ ثَوَى فِيهَا الرّشِيدُ الْمُسَدّدُ
وَبُورِكَ لَحْدٌ مِنْك ضُمّنَ طَيّبًا
عَلَيْهِ بِنَاءٌ مِنْ صَفِيحٍ مُنَضّدِ
تَهِيلُ عَلَيْهِ التّرْبَ أَيْدٍ وَأَعْيُنٍ
عَلَيْهِ وَقَدْ غَارَتْ بِذَلِكَ أَسْعُدُ
لَقَدْ غَيّبُوا حُلْمًا وَعِلْمًا وَرَحْمَةً
عَشِيّةَ عَلَوْهُ الثّرَى لَا يُوَسّدُ
وَرَاحُوا بِحُزْنِ لَيْسَ فِيهِمْ نَبِيّهُمْ
وَقَدْ وَهَنَتْ مِنْهُمْ ظُهُورٌ وَأَعْضُدُ
تَبْكِي السّمَاوَاتُ يَوْمَهُ
وَمَنْ قَدْ بَكَتْهُ الْأَرْضُ فَالنّاسُ أَكْمَدُ
وَهَلْ عَدَلَتْ يَوْمًا رَزِيّةُ هَالِكٍ
رَزِيّةَ يَوْمٍ مَاتَ فِيهِ مُحَمّدُ
تَقَطّعَ فِيهِ مَنْزِلُ الْوَحْيِ عَنْهُمْ
وَقَدْ كَانَ ذَا نُورٍ يَغُورُ وَيَنْجَدُ
يَدُلّ عَلَى الرّحْمَنِ مَنْ يَقْتَدِي بِهِ
وَيُنْقِذُ مِنْ هَوْلِ الْخَزَايَا وَيُرْشَدُ
إمَامٌ لَهُمْ يَهْدِيهِمْ الْحَقّ جَاهِدًا
مُعَلّمُ صِدْقٍ إنْ يُطِيعُوهُ يُسْعَدُوا
عَفُوّ عَنْ الزّلّاتِ يَقْبَلُ عُذْرَهُمْ
وَإِنْ يُحْسِنُوا فَاَللّهُ بِالْخَيْرِ أَجْوَدُ
وَإِنْ نَابَ أَمْرٌ لَمْ يَقُومُوا بِحَمْلِهِ
فَمِنْ عِنْدَهُ تَيْسِيرُ مَا يَتَشَدّدُ
فَبَيْنَا هُمْ فِي نِعْمَةِ اللّهِ بَيْنَهُمْ
دَلِيلٌ بِهِ نَهْجُ الطّرِيقَةِ يُقْصَدُ
عَزِيزٌ عَلَيْهِ أَنْ يَجُورُوا عَنْ الْهُدَى
حَرِيصٌ عَلَى أَنْ يَسْتَقِيمُوا وَيَهْتَدُوا
عُطُوفٌ عَلَيْهِمْ لَا يُثْنَى جَنَاحُهُ
إلَى كَنَفٍ يَحْنُو عَلَيْهِمْ وَيَمْهَدُ
فَبَيْنَا هُمْ فِي ذَلِكَ النّورِ إذْ غَدَا
إلَى نُورِهِمْ سَهْمٌ مِنْ الْمَوْتِ مُقْصِدُ
فَأَصْبَحَ مَحْمُودًا إلَى اللّهِ رَاجِعًا
يَبْكِيهِ حَقّ الْمُرْسَلَاتِ وَيُحْمَدُ
وَأَمْسَتْ بِلَادُ الْحَرَمِ وَحْشًا بِقَاعِهَا
لِغَيْبَةِ مَا كَانَتْ مِنْ الْوَحْيِ تَعْهَدُ
قِفَارًا سِوَى مَعْمُورَةِ اللّحْدِ ضَافَهَا
فَقِيدٌ يَبْكِيهِ بَلَاطٌ وَغَرْقَدُ
وَمَسْجِدُهُ فَالْمُوحِشَاتُ لِفَقْدِهِ
خَلَاءٌ لَهُ فِيهِ مَقَامٌ وَمَقْعَدُ
وَبِالْجَمْرَةِ الْكُبْرَى لَهُ ثُمّ أَوْحَشَتْ
دِيَارٌ وَعَرْصَاتٌ وَرَبْعٌ وَمَوْلِدُ
فَبَكّى رَسُولَ اللّهِ يَا عَيْنُ عَبْرَةً
وَلَا أَعْرِفَنّكِ الدّهْرَ دَمْعُك يَجْمُدُ
وَمَا لَك لَا تَبْكِينَ ذَا النّعْمَةِ الّتِي
عَلَى النّاسِ مِنْهَا سَابِغٌ يَتَغَمّدُ
فَجُودِي عَلَيْهِ بِالدّمُوعِ وَأَعْوِلِي
لِفَقْدِ الّذِي لَا مِثْلَهُ الدّهْرُ يُوجَدُ
وَمَا فَقَدَ الْمَاضُونَ مِثْلَ مُحَمّدٍ
وَلَا مِثْلُهُ حَتّى الْقِيَامَةِ يُفْقَدُ
أَعَفّ وَأَوْفَى ذِمّةً
بَعْدَ ذِمّةٍ وَأَقْرَبَ مِنْهُ نَائِلًا لَا يُنَكّدُ
وَأَبْذَلَ مِنْهُ لِلطّرِيفِ وَتَالِدٍ
إذَا ضَنّ مِعْطَاءٌ بِمَا كَانَ يُتْلَدُ
وَأَكْرَمَ صِيتًا فِي الْبُيُوتِ إذَا انْتَمَى
وَأَكْرَمَ جَدّا أَبْطَحِيّا يُسَوّدُ
وَأَمْنَعَ ذَرَوَاتٍ وَأَثْبَتَ فِي الْعُلَا
دَعَائِمُ عِزّ شَاهِقَاتٌ تُشَيّدُ
وَأَثْبَتَ فَرْعًا فِي الْفُرُوعِ وَمَنْبَتًا
وَعُودًا غَذّاهُ الْمُزْنُ فَالْعُودُ أَغْيَدُ
رَبّاهُ وَلَيَدًا فَاسْتَتَمّ تَمَامُهُ
عَلَى أَكْرَمِ الْخَيْرَاتِ رَبّ مُمَجّدُ
تَنَاهَتْ وَصَاةُ الْمُسْلِمِينَ بِكَفّهِ
فَلَا الْعِلْمُ مَحْبُوسٌ وَلَا الرّأْيُ يُفْنَدُ
أَقُولُ وَلَا يَلْقَى لِقَوْلِي عَائِبُ
مِنْ النّاسِ إلّا عَازِبُ الْعَقْلِ مُبْعَدُ
وَلَيْسَ هَوَايَ نَازِعًا عَنْ ثَنَائِهِ
لَعَلّي بِهِ فِي جَنّةِ الْخُلْدِ أُخْلَدُ
مَعَ الْمُصْطَفَى أَرْجُو بِذَاكَ جِوَارَهُ
وَفِي نَيْلِ ذَاكَ الْيَوْمِ أَسْعَى وَأَجْهَدُ
بن الرومي
عدوك من صديقك مستفاد
فلا تستكثرنَّ من الصِّحابِ
فإن الداءَ أكثرُ ما تراهُ
يحول من الطعام أو الشراب
إذا انقلبَ الصديقُ غدا عدواً
مُبيناً ، والأمورُ إلى انقلابِ
ولو كان الكثيرُ يَطيبُ كانتْ
مُصاحبةُ الكثيرِ من الصوابِ
وإنّك قلّما استكثرت إلاّ
وقعت على ذئابٍ في ثياب
وما اللُّجَجُ المِلاحُ بمُروياتٍ
وتلقى الرِّيّ في النُّطَفِ العِذابِ
فدع عنك الكثير فكم كثيرٍ
يعاب وكم قليلٍ مستطاب
وسئل شاعر عن رجل خال من كل عيب، لأنه لم يجد إنساناً كاملاً،
فقال:
مَنْ ذَا الذِي مَا سَاءَ قَطْ
وَمَنْ لَه الحُسْنَى فَقَـطْ
فسمع هاتفاً يقول:
مُحَمَّدُ الهَـادي الـذِي
عَليْـهِ جِبْـرَيلُ هَبَـطْ
نَّ أخَاكَ الْحَقُّ مَنْ كانَ مَعَكَ
ومَنْ يضرُّ نفْسَهُ لينْفَعَـكَ
ومَنْ إذا ريبُ الزّمانِ صَدَّعَكَ
شَتَّتَ فيكَ شَمْلَهُ ليَجْمَعَكَ
العتاب لا يتعارض مع الوُدِّ :
إذا ذهبَ العِـتـابُ فليسَ وُدٌّ * * * ويَبقى الوُدُّ ما بَقيَ العِـتـابُ
ولكن ليس على الصغيرة والكبيرة :
إذا عاتَـبـتَـنـي في كلِّ ذَنبٍ * * * فما فَضلُ الكريمِ على اللئيمِ