عفت سيد
عضو نشيط
- إنضم
- 8 يناير 2013
- المشاركات
- 30
- النقاط
- 6
- الإقامة
- القاهرة
- احفظ من كتاب الله
- خمسة عشر ولله الحمد
- احب القراءة برواية
- حفص عن عاصم
- القارئ المفضل
- الشيخ محمود خليل الحصري
- الجنس
- أخت
حل الواجب الأول
السؤال الأول :-
إسناد الرواية التي أقرأ بها : حفص عن عاصم
السؤال الثاني :-
فضل تلاوة القرآن الكريم :
هو من أعظم العبادات عند الله سبحانه وتعالى وقد أمر الله سبحانه وتعالى بها في قوله " فاقرءوا ما تيسر من القرءان "
كما أمر بها الرسول صلى الله عليه وسلم حيث قال " اقرؤوا القرآن فإنه يأتي يوم القيامة شفيعاً لإصحابه "
وعن عثمان بن عفان رضى الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " خيركم من تعلم القرآن وعلمه "
وعن أم المؤمنين عائشة ضى الله عنها قالت : قال رسول الله ضلى الله عليه وسلم " الذي يقرأ القرءان وهو ماهر به مع السفرة الكرام البررة ، والذي يقرأ القرءان وهو يتتعتع فيه وهو عليه شاق ، له أجران "
وعن ابن مسعود ضى الله عنه قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : " من قرأ حرفاً من كتاب الله فله حسنه والحسنه بعشر أمثالها "
السؤال الثالث :-
كيف وصل إلينا القرءان الكريم :
- كتابة القرءان في عهد النبوه :
كان الرسول صلى الله عليه وسلم يأمر بكتابة القرآن ، وقد كُتب القرآن كله على عهد رسول الله في الصحف والألواح والعُسُب والرقاع واللخاف والأكتاف والأضلاع والأقتاب ، وقد تكفل الله بحفظه بطريقتين (حفظه في الصدور) - (حفظه في السطور) فكان الرسول صلى الله عليه وسلم يدعو الصحابه رضوان الله عليهم ليكتبوا ما نزل من القرءان فور نزوله وهؤلاء سُمُوا بكتاب الوحي منهم "أبو بكر الصديق وعمر بن الخطاب وعثمان بن عفان وعلى بن أبي طالب ومعاوية بن أبي سفيان وخالد بن الوليد وأبي بن كعب وزيد بن ثابت"
- كتابة القرءان في عهد أبي بكر الصديق رضى الله عنه :
قام ابو بكر الصديق بعد مقتل كثير من حفاظ القرءان في حروب الرده بجمع القرءان مواقفة لما أشار به عليه عمر بن الخطاب وانتدب زيد بن ثابت لمهمة كتبابته وجمعه في مكان واحد
- تدوين القرءان في عهد عثمان بن عفان رضى الله عنه :
في سنة خمس وعشرين من الهجرة رأى حذيفه بن اليمان كثرة اختلاف المسلمين في وجوه القرءان فذهب إلى عثمان وقال له أدرك هذه الأمة قبل أن يختلفوا اختلاف اليهود والنصارى ، فجمع عثمان أعلام الصحابة واستقروا على نسخ مصاحف يرسل كل مصحف منها إلى كل مصر من اللأمصار وقام بهذه المهمة كل من:
من المدينة : زيد بن ثابت
ومن قريش : عبدالله بن الزبير ، وسعد بن العاص ، وعبد الرحمن بن الحارث بن هشام
- المصحف الإمام والمصحف العثمانية :
والمصحف الإمام هو المصحف الذي أمر عثمان بكتابة نسخ منه ووزعها على الأمصار وعددها ستة "البصري والكوفي والشامي والمكي والمدني العام والمدني الخاص ... وزيد على الستة فى قول اليمني والبحريني ليكونوا ثمانية في بعض الأقول .
السؤال الرابع :-
المقصود بالأحرف السبعه :
قد اختلف كثير من العلماء في المراد بالأحرف السبعه اختلافاً كثيراً والذي يرجحه المحققون من العلماء مذهب الإمام أبي فضل الرازي وهو :
المراد بهذه الأحرف : الأوجه التي يقع بها التغاير والإختلاف وهي لا تخرج عن سبعه
- الأول :- إختلاف الأسماء في الإفراد والتثنيه والجمع والتذكير والتأنيث .
- الثاني :- إختلاف تصريف الأفعال من ماضي ومضارع وأمر .
- الثالث :- إختلاف وجوه الإعراب .
- الرابع :- الإختلاف بالنقص والزياده .
- الخامس :- الإختلاف بالتقديم والتأخير .
- السادس :- الإختلاف بالإبدال .
- السابع :- الإختلاف في اللهجات .
السؤال الأول :-
إسناد الرواية التي أقرأ بها : حفص عن عاصم
السؤال الثاني :-
فضل تلاوة القرآن الكريم :
هو من أعظم العبادات عند الله سبحانه وتعالى وقد أمر الله سبحانه وتعالى بها في قوله " فاقرءوا ما تيسر من القرءان "
كما أمر بها الرسول صلى الله عليه وسلم حيث قال " اقرؤوا القرآن فإنه يأتي يوم القيامة شفيعاً لإصحابه "
وعن عثمان بن عفان رضى الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " خيركم من تعلم القرآن وعلمه "
وعن أم المؤمنين عائشة ضى الله عنها قالت : قال رسول الله ضلى الله عليه وسلم " الذي يقرأ القرءان وهو ماهر به مع السفرة الكرام البررة ، والذي يقرأ القرءان وهو يتتعتع فيه وهو عليه شاق ، له أجران "
وعن ابن مسعود ضى الله عنه قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : " من قرأ حرفاً من كتاب الله فله حسنه والحسنه بعشر أمثالها "
السؤال الثالث :-
كيف وصل إلينا القرءان الكريم :
- كتابة القرءان في عهد النبوه :
كان الرسول صلى الله عليه وسلم يأمر بكتابة القرآن ، وقد كُتب القرآن كله على عهد رسول الله في الصحف والألواح والعُسُب والرقاع واللخاف والأكتاف والأضلاع والأقتاب ، وقد تكفل الله بحفظه بطريقتين (حفظه في الصدور) - (حفظه في السطور) فكان الرسول صلى الله عليه وسلم يدعو الصحابه رضوان الله عليهم ليكتبوا ما نزل من القرءان فور نزوله وهؤلاء سُمُوا بكتاب الوحي منهم "أبو بكر الصديق وعمر بن الخطاب وعثمان بن عفان وعلى بن أبي طالب ومعاوية بن أبي سفيان وخالد بن الوليد وأبي بن كعب وزيد بن ثابت"
- كتابة القرءان في عهد أبي بكر الصديق رضى الله عنه :
قام ابو بكر الصديق بعد مقتل كثير من حفاظ القرءان في حروب الرده بجمع القرءان مواقفة لما أشار به عليه عمر بن الخطاب وانتدب زيد بن ثابت لمهمة كتبابته وجمعه في مكان واحد
- تدوين القرءان في عهد عثمان بن عفان رضى الله عنه :
في سنة خمس وعشرين من الهجرة رأى حذيفه بن اليمان كثرة اختلاف المسلمين في وجوه القرءان فذهب إلى عثمان وقال له أدرك هذه الأمة قبل أن يختلفوا اختلاف اليهود والنصارى ، فجمع عثمان أعلام الصحابة واستقروا على نسخ مصاحف يرسل كل مصحف منها إلى كل مصر من اللأمصار وقام بهذه المهمة كل من:
من المدينة : زيد بن ثابت
ومن قريش : عبدالله بن الزبير ، وسعد بن العاص ، وعبد الرحمن بن الحارث بن هشام
- المصحف الإمام والمصحف العثمانية :
والمصحف الإمام هو المصحف الذي أمر عثمان بكتابة نسخ منه ووزعها على الأمصار وعددها ستة "البصري والكوفي والشامي والمكي والمدني العام والمدني الخاص ... وزيد على الستة فى قول اليمني والبحريني ليكونوا ثمانية في بعض الأقول .
السؤال الرابع :-
المقصود بالأحرف السبعه :
قد اختلف كثير من العلماء في المراد بالأحرف السبعه اختلافاً كثيراً والذي يرجحه المحققون من العلماء مذهب الإمام أبي فضل الرازي وهو :
المراد بهذه الأحرف : الأوجه التي يقع بها التغاير والإختلاف وهي لا تخرج عن سبعه
- الأول :- إختلاف الأسماء في الإفراد والتثنيه والجمع والتذكير والتأنيث .
- الثاني :- إختلاف تصريف الأفعال من ماضي ومضارع وأمر .
- الثالث :- إختلاف وجوه الإعراب .
- الرابع :- الإختلاف بالنقص والزياده .
- الخامس :- الإختلاف بالتقديم والتأخير .
- السادس :- الإختلاف بالإبدال .
- السابع :- الإختلاف في اللهجات .
يتوجب عليك
تسجيل الدخول
او
تسجيل
لروئية الموضوع