جزيت الفردوس الاعلى ..فكرة رائعة
وإذ: الواو: حرف استئناف مبني على الفتح لامحل له من الإعراب .
إذ : ظرف لما مضى من الزمن مبني على السكون في محل نصب مفعول به لفعل محذوف تقديره اذكر .
قال : فعل ماض مبني على الفتح لامحل له من الإعراب .
ربك : فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره وهو مضاف والكاف ضمير مبني على الفتح في محل جر مضاف إليه .
للملائكة : اللام حرف جر مبني على الكسر لامحل له من الإعراب والملائكة :اسم مجرور باللام وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره والجار والمجرور متعلقان بالفعل قال.
إني :إن حرف مشبه بالفعل حرف توكيد ونصب ونسخ .والياء ضمير مبني على السكون في محل نصب اسم إن .
جاعل :خبر إن مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره وهو اسم فاعل .
في الأرض :جار ومجرور متعلقان بالخبرجاعل .اذا كانت بمعنى خالق لأنها في هذه الحالة تتعدى إلى مفعول واحد واذا كانت 0(جاعل) بمعنى صير الدال على التحويل فهي تتعدى إلى مفعولين ويكون الجار والمجرور في محل نصب مفعول به ثان
خليفة :مفعول به لجاعل اسم الفاعل منصوب بالفتحة الظاهرة على آخره .
فلنكمل إعراب الآية
قَالُوا أَتَجْعَلُ فِيهَا مَنْ يُفْسِدُ فِيهَا وَيَسْفِكُ الدِّمَاءَ وَنَحْنُ نُسَبِّحُ بِحَمْدِكَ وَنُقَدِّسُ لَكَ