نعم، بارك الله فيك
بالنسبة للأحكام التي تبقت:
حكم راء "صراط" التفخيم مع وجود سبب الترقيق، فقد استثنيت منه لأنه جاء بعدها حرف مستعل (الطاء) وإن حال ألف (وقَبْلَ مُستعل وإن حال ألف).
أما التنوين فحكمه الإدغام في الميم إدغاما تاما بغنة كاملة.
--------------
الايــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــة:
ألمر تلك ءايات الكتاب والذي أنزل إليك من ربك الحق ولكن اكثر الناس لايومنون.
الاية-1-من سورة الرعد.
ألمر:
ألف
لام: مد لازم حرفي مثقل (لإدغام ميم اللام في ميم الميم إدغام تماثل) مقداره 6ح
ميم: مد لازم حرفي مخفف مقداره 6ح
را: مد طبيعي مع ترقيق الراء لأنه جاء قبل ألف ممال (ولا أعرف السبب بما أننا لم ندرس الإمالة بعد)
تلك: لام الاسم حكمها الإظهار، وهي منسفلة لأنه لا يوجد سبب للتغليظ
ءايات: مد بدل وحكمه الجواز، فيه ثلاثة أوجه القصر والتوسط والطول والتوسط 4ح مقدم.
الكتاب: لام التعريف حكمها الإظهار عند الكاف (ال قمرية)، مد طبيعي حال الوصل ومد عارض للسكون حال الوقف.
والذي: لام الاسم الموصول مدغمة وجوبا ولا تنفك الكلمة عنها، وحكم المد الجواز: مد جائز منفصل مقداره 6ح
أنزل: إخفاء النون عند الزاي بغنة كاملة
إليك
من ربك: تدغم النون الساكنة إدغاما خالصا بدون غنة في الراء
الحق: لام التعريف مظهرة عند الحاء، والقاف تقلقل قلقلة كبرى عند الوقف
ولكنَّ: مد طبيعي + إدغام النون إدغاما خطيا
أكثر: حكم الراء التفخيم لأنه حرف شبيه بالمستعلي ولا يوجد سبب لترقيقه.
الناس: إدغام النون إدغام خطيا- مد طبيعي
لا: مد طبيعي
يعلمون: مد طبيعي حال الوصل، ومد عارض للسكون حال الوقف وفيه 3 أوجه القصر والتوسط والطول، والطول مقدم ومقداره 6ح.
والله أعلم
جزاك الله خيرا أختي
في انتظار التصويب والإضافة إن شاء الله
بالنسبة للآيات المقترحة: قوله تعالى: (تنزيل العزيز الرحيم * لتنذر قوما ما أنذر ءاباؤهم فهم غافلون* لقد حق القول على أكثرهم فهم لا يومنون) يس