مسابقة في رواية ورش من طريق الازرق

[ابن عامر الشامي]

بارك الله فيكم
يتم الوقف على اواخر الكلام بثلاث كيفيات
الاولى وهو الاسكان وضده الحركة
وهو اصل الوقف - اي الاسكان-
ونقف بالاسكان سواء على الرحف المرفوع او المفتوح باي حركة كان الحرف
الثاني الروم
وهو اضعاف الصوت بالحركة حتى يذهب معظم صوتها فيسمعه القريب المصغي دون البعيد
بمعنى ان الروم لا يسمعه الى من هو قريب جدا من القارئ اما الشخص البعيد منه لن يتمكن من سماعه لان الروم يكون بصوت منخفض
والروم يجوز في الحرف المرفوع والمكسور
ولا يجوز في الحرف المفتوح والمنصوب.
الثالث
الاشمام
وهو ضم الشفتين بعيد اسكان الحرف اشارة الى الحرف الحرف المضوم
بمعنى ان الاشمام هو ان نضم الشفتين على هيئة القبلة وهو يرى فقط ولا يسمع
بمعنى آخر ان الاشمام ليس له صوت انما له صورة
بان تري القارئ يضم شفتيه عندما يقف على الحرف المرفوع
والضرير لا يرى الاشمام
وهذا هو الفرق بين الروم والاشمام
الاشمام لا يسمع لكنه يرى
والروم يسمع
والاسكان هو قطع الصوت راسا على الحرف

والاسكان تجوز معه ثلاثة العارض وهي القصر والتوسط والاشباع
والروم يجوز معه فقط القصر
والاشممام تجوز معه الوجوه الثلاثة القصر والتوسط والطول

نطبق هذا على كلمة (تمور)
كلمة تمور اخرها راء عليها ضمة
يجوز حال الوقف عليها الروم والاسكان والاشمام

1
الاسكان مع القصر والتوسط والطول
2
الروم مع القصر فقط حركتين
3
الاشمام مع القصر والتوسط والطول
مجموع الوجوه سبعة
ارجوا ان يكون الامر واضح

 

[طالب الماهر]

واضح جزاكم الله خيرا

 

[عبد الرحيم مفليح]

جزاكم الله خيرا

 

[ام سعد الاثرية]

نعم، بارك الله فيك
بالنسبة للأحكام التي تبقت:
حكم راء "صراط" التفخيم مع وجود سبب الترقيق، فقد استثنيت منه لأنه جاء بعدها حرف مستعل (الطاء) وإن حال ألف (وقَبْلَ مُستعل وإن حال ألف).
أما التنوين فحكمه الإدغام في الميم إدغاما تاما بغنة كاملة.


--------------


ألمر:
ألف :
لام: مد لازم حرفي مثقل (لإدغام ميم اللام في ميم الميم إدغام تماثل) مقداره 6ح
ميم: مد لازم حرفي مخفف مقداره 6ح
را: مد طبيعي حرفي مع ترقيق الراء لأنه جاء قبل ألف ممال (ولا أعرف السبب بما أننا لم ندرس الإمالة بعد)
الراء مقللة أختي وليست مرققة ولايوجد سبب وإنما هي مقللة رواية - كلمات مخصوصة -
والأصل هي الرواية، والتعليل إنما من أجل تبسيط العلم
وهكذا منه إلينا وصلا

تلك: لام الاسم حكمها الإظهار، وهي منسفلة لأنه لا يوجد سبب للتغليظ
ءايات: مد بدل وحكمه الجواز، فيه ثلاثة أوجه القصر والتوسط والطول والتوسط 4ح مقدم. +مد طبيعي وصلا عارض للسكون وقفا
الكتاب: لام التعريف حكمها الإظهار عند الكاف (ال قمرية)، مد طبيعي حال الوصل ومد عارض للسكون حال الوقف.
والذي: لام الاسم الموصول مدغمة وجوبا ولا تنفك الكلمة عنها، وحكم المد الجواز: مد جائز منفصل مقداره 6ح+ مد طبيعي وقفا
أنزل: إخفاء النون عند الزاي بغنة كاملة
إليك
من ربك: تدغم النون الساكنة إدغاما خالصا بدون غنة في الراء إدغام كامل بغير غنّة
الحق: لام التعريف مظهرة عند الحاء، والقاف تقلقل قلقلة كبرى عند الوقف
ولكنَّ: مد طبيعي + إدغام النون إدغاما خطيا
أول مرة أسمع بهذا الحكم !!؟وهو إدغام خطي !؟ الأاحكام تتبع الرسم ،فالحكم هنا نون مشددة بغنّة أكمل ما تكون ولم اعلم أحدا من العلماء أنه يقول إدغام خطي
أكثر: حكم الراء التفخيم لأنه حرف شبيه بالمستعلي ولا يوجد سبب لترقيقه.
الناس: إدغام النون إدغام خطيا نون مشددة بغنة اكمل ما تكون - مد طبيعي وصلا
لا: مد طبيعي
يعلمون: مد طبيعي حال الوصل، ومد عارض للسكون حال الوقف وفيه 3 أوجه القصر والتوسط والطول، والطول مقدم ومقداره 6ح.
ما دليل أن الطول مقدم ؟

والله أعلم
جزاك الله خيرا أختي
في انتظار التصويب والإضافة إن شاء الله

بالنسبة للآيات المقترحة: قوله تعالى: (تنزيل العزيز الرحيم * لتنذر قوما ما أنذر ءاباؤهم فهم غافلون* لقد حق القول على أكثرهم فهم لا يومنون) يس

بوركتِ أختي
حيّاكم الله اخواتي
ماشاء الله عليكم عدتم للمسابقة الطيبة
أعتذر عن انقطاعي بسبب مشاغل كثيرة والله المستعان
وفّقكم الله وبارك فيكم
​

 

[العلمي]

بوركتِ أختي
حيّاكم الله اخواتي
ماشاء الله عليكم عدتم للمسابقة الطيبة
أعتذر عن انقطاعي بسبب مشاغل كثيرة والله المستعان
وفّقكم الله وبارك فيكم
​

جزاك الله خيرا أختي أم سعد الأثرية ويسر الله عودتك.
لم أنجح في اقتباس الاقتباس، لذلك سأكتب مباشرة هنا:
--بالنسبة لحكم التنوين مع الراء واللام، درسنا أنه يسمى إدغاما خالصا بدون غنة وفيه تدغم ذات النون وصفتها.
--بالنسبة للإدغام الخطي: هو ليس حكما خاصا بالنون، وإنما يكون في كل الحروف المشددة (يعني هذه مسألة لغوية قبل أن تكون من مباحث التجويد).
هكذا درستنا أستاذتي حفظها الله، وهي قرأت على شيخها الشيخ محمد الصنهاجي، وقد ذكر هذه المسألة في كتابه (تحرير مذهب الداني في التجويد، رواية ورش طريق الأزرق) في باب الإدغام العام، حيث قال: (الإدغام الصغير قسمان: لفظي، وخطي
1-الإدغام اللفظي: وهو أن يكون الحرفان ظاهرين في الرسم، وهو من كلمة واحدة ومن كلمتين.
من كلمة واحدة، نحو: (أينما يوجهه)...................
من كلمتين نحو: (أن اضرب بعصاك).........
2- الإدغام الخطي: وهو أن يوجد في الرسم حرف واحد مشددا، ولا يوجد الحرف الساكن، وذلك نحو: (رب نجني)...)
وكونه ذكر أنه إدغام خطي لا يعني أنه لا يدغم لفظا، بل هو مدغم خطا ولفظا، ولا يجوز تفكيكه، أما ما أدغم لفظا فلا يلزم منه أن يكون مدغما خطا.

--لماذا الطول هو المقدم في المد العارض للسكون؟
قال الشيخ محمد الصنهاجي: (فيه ثلاثة أوجه لجميع القراء: الطول- التوسط - القصر- ويقدم لورش من طريق الأزرق الطول) وقال في الهامش: انظر جامع البيان

 

[ابن عامر الشامي]

العلمي
وقد ذكر هذه المسألة في كتابه (تحرير مذهب الداني في التجويد، رواية ورش طريق الأزرق)
بارك الله فيك
هل هذا مؤلف مغربي؟
وهل هذا الكتاب موجود على النت؟

--لماذا الطول هو المقدم في المد العارض للسكون؟
قال الشيخ محمد الصنهاجي: (فيه ثلاثة أوجه لجميع القراء: الطول- التوسط - القصر- ويقدم لورش من طريق الأزرق الطول) وقال في الهامش: انظر جامع البيان
قال الداني في جامع البان
([font=&quot]وإذا وقعت حروف المدّ واللّين الثلاثة قبل أواخر الكلم الموقوف عليهنّ، وسكن للوقف أو أشمت حركة المرفوع والمضموم منهنّ، وانضم ما قبل الواو وانكسر ما قبل الياء نحو والأمر يومئذ لّلّه [الانفطار: 19] وو هم يكفرون بالرّحمن [الرعد: 30] ومّن كلّ باب [الرعد: 23] وصلحا ترضاه [النحل: 19] ومتاب [الرعد: 30] ولا يأت [النحل: 76] وألم يأن [الحديد: 16] ونستعين [الفاتحة: 5] وو لا الضّآلّين [الفاتحة: 7] ومريب [هود: 62] والأمّيّن [القصص: 31] وعلّيّين [المطففين: 18] وو بئر [الحج: 45] والذّئب [يوسف: 13] ويعملون [البقرة: 16] ويتّقون [البقرة: 187] ولا يستون[التوبة: 19] والغاون [الشعراء: 94] وو من يؤت [البقرة: 269] وما أشبهه. وسواء كان حرف المدّ مثبتا «1» في الخط على اللفظ أو محذوفا منه استخفافا أو كان مبدلا من همزة ساكنة أو من غيرها، فأهل الأداء مختلفون في زيادة التمكين لحرف المدّ في ذلك:[/font] [font=&quot]- فمنهم من يزيد في تمكينه وإشباعه؛ ليتبيّن بذلك ويخرج به عن التقاء الساكنين، وهم الآخذون بالتحقيق من أصحاب عاصم وحمزة وورش، وبذلك كنت أقف على الخاقاني «2».[/font]
[font=&quot]ومنهم من يزيد في تمكينه يسيرا ولا يبالغ في إشباعه: وهم «3» الآخذون بالتوسّط وتدوير القراءة، من أصحاب نافع من غير المصريين، وأصحاب ابن كثير وأبي عمرو وابن عامر، والكسائي، وبذلك كنت أقف على أبي القاسم وأبي الفتح وأبي الحسن، وبه حدّثني الحسن بن شاكر، عن أحمد بن نصر، وهو اختياره، ومنهم من لا يزيد في تمكينه على الصيغة؛ لكون سكون ما بعده عارضا؛ إذ هو الوقف، وإذ الوقف مخصوص بالتقاء الساكنين، وهم الآخذون في مذهب المتقدّمين بالحدر والتخفيف، وكذلك كنت أرى أبا علي «5» - فإن انفتح ما قبل الياء والواو نحو الحسنيين [التوبة: 52] وصلحين [يوسف: 9] وأو دين [النساء: 11] وعليكم اليوم [يوسف: 92] ومّن فرعون [يونس: 82] ومّن خوف [قريش: 4] وما أشبهه، فعامّة أهل الأداء والنحويين لا يرون إشباع المدّ وزيادة التمكين فيهما؛ لزوال وصف «6» المدّ عنهما بتغيّر حركة الحرف الذي قبلهما.[/font]
[font=&quot]حدّثني «1» فارس بن أحمد، حدّثنا عبد الله بن أحمد عن الحسن بن داود النقار صاحب الخياط، قال: وإذا كان قبل الياء والواو فتح لم يمدّا- يعني في الوقف.[/font]
[font=&quot]وحدّثني الحسن بن علي المالكي «2»، عن أحمد بن نصر، قال: وإذا انفتح ما قبل الياء والواو سقط المدّ على كل حال، لا خلاف في ذلك بين القرّاء.[/font]
[font=&quot]قال أبو عمرو: والآخذون بالتحقيق، وإشباع التمطيط من أهل الأداء من أصحاب ورش وغيره يزيدون في تمكينهما؛ إذا كانا لا يخلوان من كل المدّ، وهو مذهب [/font][font=&quot]شيخنا أبي الحسن علي بن بشر . والآخذون بالتوسّط يمكّنونهما يسيرا.)[/font]
[font=&quot]جامع البيان 204-205[/font]

 

[العلمي]

العلمي
وقد ذكر هذه المسألة في كتابه (تحرير مذهب الداني في التجويد، رواية ورش طريق الأزرق)
بارك الله فيك
هل هذا مؤلف مغربي؟
وهل هذا الكتاب موجود على النت؟

--لماذا الطول هو المقدم في المد العارض للسكون؟
قال الشيخ محمد الصنهاجي: (فيه ثلاثة أوجه لجميع القراء: الطول- التوسط - القصر- ويقدم لورش من طريق الأزرق الطول) وقال في الهامش: انظر جامع البيان
قال الداني في جامع البان
([font=&quot]وإذا وقعت حروف المدّ واللّين الثلاثة قبل أواخر الكلم الموقوف عليهنّ، وسكن للوقف أو أشمت حركة المرفوع والمضموم منهنّ، وانضم ما قبل الواو وانكسر ما قبل الياء نحو والأمر يومئذ لّلّه [الانفطار: 19] وو هم يكفرون بالرّحمن [الرعد: 30] ومّن كلّ باب [الرعد: 23] وصلحا ترضاه [النحل: 19] ومتاب [الرعد: 30] ولا يأت [النحل: 76] وألم يأن [الحديد: 16] ونستعين [الفاتحة: 5] وو لا الضّآلّين [الفاتحة: 7] ومريب [هود: 62] والأمّيّن [القصص: 31] وعلّيّين [المطففين: 18] وو بئر [الحج: 45] والذّئب [يوسف: 13] ويعملون [البقرة: 16] ويتّقون [البقرة: 187] ولا يستون[التوبة: 19] والغاون [الشعراء: 94] وو من يؤت [البقرة: 269] وما أشبهه. وسواء كان حرف المدّ مثبتا «1» في الخط على اللفظ أو محذوفا منه استخفافا أو كان مبدلا من همزة ساكنة أو من غيرها، فأهل الأداء مختلفون في زيادة التمكين لحرف المدّ في ذلك:[/font] [font=&quot]- فمنهم من يزيد في تمكينه وإشباعه؛ ليتبيّن بذلك ويخرج به عن التقاء الساكنين، وهم الآخذون بالتحقيق من أصحاب عاصم وحمزة وورش، وبذلك كنت أقف على الخاقاني «2».[/font]
[font=&quot]ومنهم من يزيد في تمكينه يسيرا ولا يبالغ في إشباعه: وهم «3» الآخذون بالتوسّط وتدوير القراءة، من أصحاب نافع من غير المصريين، وأصحاب ابن كثير وأبي عمرو وابن عامر، والكسائي، وبذلك كنت أقف على أبي القاسم وأبي الفتح وأبي الحسن، وبه حدّثني الحسن بن شاكر، عن أحمد بن نصر، وهو اختياره، ومنهم من لا يزيد في تمكينه على الصيغة؛ لكون سكون ما بعده عارضا؛ إذ هو الوقف، وإذ الوقف مخصوص بالتقاء الساكنين، وهم الآخذون في مذهب المتقدّمين بالحدر والتخفيف، وكذلك كنت أرى أبا علي «5» - فإن انفتح ما قبل الياء والواو نحو الحسنيين [التوبة: 52] وصلحين [يوسف: 9] وأو دين [النساء: 11] وعليكم اليوم [يوسف: 92] ومّن فرعون [يونس: 82] ومّن خوف [قريش: 4] وما أشبهه، فعامّة أهل الأداء والنحويين لا يرون إشباع المدّ وزيادة التمكين فيهما؛ لزوال وصف «6» المدّ عنهما بتغيّر حركة الحرف الذي قبلهما.[/font]
[font=&quot]حدّثني «1» فارس بن أحمد، حدّثنا عبد الله بن أحمد عن الحسن بن داود النقار صاحب الخياط، قال: وإذا كان قبل الياء والواو فتح لم يمدّا- يعني في الوقف.[/font]
[font=&quot]وحدّثني الحسن بن علي المالكي «2»، عن أحمد بن نصر، قال: وإذا انفتح ما قبل الياء والواو سقط المدّ على كل حال، لا خلاف في ذلك بين القرّاء.[/font]
[font=&quot]قال أبو عمرو: والآخذون بالتحقيق، وإشباع التمطيط من أهل الأداء من أصحاب ورش وغيره يزيدون في تمكينهما؛ إذا كانا لا يخلوان من كل المدّ، وهو مذهب [/font][font=&quot]شيخنا أبي الحسن علي بن بشر . والآخذون بالتوسّط يمكّنونهما يسيرا.)[/font]
[font=&quot]جامع البيان 204-205[/font]

جزاكم الله خيرا
نعم المؤلف مغربي وهذه ترجمته
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=283923

بالنسبة للكتاب، لا أدري إن كان متوفرا على النت أم لا.
وكتاب (تحرير مذهب الداني في التجويد رواية ورش من طريق الأزرق) ألفه للمبتدئين، واقتصر فيه على مذهب الإمام الداني خاصة، لما لاحظ أن الأوجه المختلفة كانت تشكل على المبتدئين، ويبدو أن كتاب (الإبريز في تجويد الكتاب العزيز رواية ورش من طريقي الأزرق والأصبهاني) أكثر توسعا، لأنه ذكر فيه كل ما صح لديه عن ورش من الأوجه من مختلف الطرق المشهورة، خصوصا ما صح عن الأزرق.
والله أعلم

 

[ابن عامر الشامي]

بارك الله فيكم ووفقكم

 

[طالب الماهر]

جزاكم الله خيرا شيخنا الفاضل وبارك الله في الأختين بحث قيم

 

[ساعية للمعالي]

جزاكم الله خيراً شيخنا الفاضل وأخواتي الفاضلات على ما أتحفتمونا به

 

[ام اميمة]

بارك الله فيكم شيخنا الفاضل
نستفيد الكثير من هذا القسم المبارك
زادكم الله من فضله.

 

[ام اميمة]

الايــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــة:
وقال الملك ايتوني به أستخلصه لنفسي فلما كلمه قال إنك اليوم لدينا مكين اميـــــــــــــــــــــــــن
54-يوسف

 

[ام سعد الاثرية]

جزاك الله خيرا أختي أم سعد الأثرية ويسر الله عودتك.
لم أنجح في اقتباس الاقتباس، لذلك سأكتب مباشرة هنا:
--بالنسبة لحكم التنوين مع الراء واللام، درسنا أنه يسمى إدغاما خالصا بدون غنة وفيه تدغم ذات النون وصفتها.
هو المعنى نفسه: خالصا أو كاملا لكن أنا ألتزم بما قرأته عن شيختي والذي عليه أغلب القراء
--بالنسبة للإدغام الخطي: هو ليس حكما خاصا بالنون، وإنما يكون في كل الحروف المشددة (يعني هذه مسألة لغوية قبل أن تكون من مباحث التجويد).
نعم أختي لكن نحن في أحكام تجويدية وكذلك هذا ما قراته عن شيختي - نون مشددة بغنة اكمل ما تكون
هكذا درستنا أستاذتي حفظها الله، وهي قرأت على شيخها الشيخ محمد الصنهاجي، وقد ذكر هذه المسألة في كتابه (تحرير مذهب الداني في التجويد، رواية ورش طريق الأزرق) في باب الإدغام العام، حيث قال: (الإدغام الصغير قسمان: لفظي، وخطي
1-الإدغام اللفظي: وهو أن يكون الحرفان ظاهرين في الرسم، وهو من كلمة واحدة ومن كلمتين.
من كلمة واحدة، نحو: (أينما يوجهه)...................
من كلمتين نحو: (أن اضرب بعصاك).........
2- الإدغام الخطي: وهو أن يوجد في الرسم حرف واحد مشددا، ولا يوجد الحرف الساكن، وذلك نحو: (رب نجني)...)
وكونه ذكر أنه إدغام خطي لا يعني أنه لا يدغم لفظا، بل هو مدغم خطا ولفظا، ولا يجوز تفكيكه، أما ما أدغم لفظا فلا يلزم منه أن يكون مدغما خطا.

--لماذا الطول هو المقدم في المد العارض للسكون؟
قال الشيخ محمد الصنهاجي: (فيه ثلاثة أوجه لجميع القراء: الطول- التوسط - القصر- ويقدم لورش من طريق الأزرق الطول) وقال في الهامش: انظر جامع البيان

ربما هذا التقديم لهذا الشيخ لكني لم اقرؤه على شيختي فلايوجد وجه مقدم في العارض للسكون إلا من ناحية الاداء أما كتحرير فلم آخذه عنها

بارك الله فيك اختي ونفع بك
​

 

[ابن عامر الشامي]

وقال الملك ايتوني :ابدال الهمزة حال الوصل
به أستخلصه مد منفصل ستة حركات قولا واحدا
مكين امين نقل حركة الهمزة الى الساكن قبلها

الاية
كهيعص.ذكر رحمة ربك عبده زكريا.اذ نادى ربه نداء خفيا

 

[ابن عامر الشامي]

أين انتم يا أخوتي .

هيا نكمل الموضوع

 

[ساعية للمعالي]

الاية
كهيعص.ذكر رحمة ربك عبده زكريا.اذ نادى ربه نداء خفيا

شيخنا الفاضل :
سأحاول أن أجيب معكم , و أتعلم منكم
كهيعص:تقليل الهاء والياء
ذكْر: ترقيق الراء
زكرياء , نداء : إشباع المد المتصل
نادى: التقليل أو الفتح

 

[ابن عامر الشامي]

نعم اختي
بارك الله فيك
اكتبي الاية

 

[ساعية للمعالي]

((قال ءامنتم له قبل أن ءاذن لكم إنه لكبيركم الذي علمكم السحر فلأقطعن أيديكم وأرجلكم من خلاف ولأصلبنكم في جذوع النخل ولتعلمن أينا أشد عذاباً وأبقى ))

 

[فادية]

ءامنتم . مد بدل ٢.٤.٦
أن ءاذن : نقل وبدل ٢.٤.٦
لكم إنه : صلة الميم بواو وإشباع المد
إنه لكبيركم: صلة هاء الضمير بواو مع القصر وترقيق الرا في لكبيركم
السحر ترقيق الرا وصلا ووقفا
أيديكم وأرجلكم :إظهار شفوي
من خلاف :إظهار النون الساكنة
لأصلبنكم في: إظهار شفوي
عذاباًوأبقى: إدغام ناقص بغنة
أبقى : تقليل وفتح

 

[ابن عامر الشامي]

شيخنا الفاضل :
سأحاول أن أجيب معكم , و أتعلم منكم
كهيعص:تقليل الهاء والياء
ذكْر: ترقيق الراء
زكرياء , نداء : إشباع المد المتصل
نادى: التقليل أو الفتح

بارك الله فيكم اختي
صحيح ما ذكريته
ونضيف
زكريا.اذ تسهيل بين بين