ومن
القصيدة العمرية
لحافظ إبراهيم :
يَا رَافِعاً رَاية الشُورَى وحَارسُهـا *** جَزَاك ربُك خَيّراً عَنْ مُحِبيهــا
رَأْي الجَمَاعَةِ لا تَشْقى البِـلاد به *** رَغْم َالخِلافِ وَرَأْي الفْردِ يُشْقِيهـا
إنْ جَاَعَ فِي شِدّة قَوْمٌ شَرَكْتَهمُ *** فِي الجُوعِ حَتَى تَنْجَلِي عَنْهم غَوَاشِيها...