نتائج البحث

عبد الغني النابلسي : وأمّـر ما لاقيتُ مِنْ أَلـَمِ النَّوى *** قـُرْبُ الحَبِيبِ وما إليه وصـول كالعِيس في البيّداء يقتلها الظـَّما *** والمـَاء فوق ظُهُورهـا مَحْمُـول وانشد شطر البيت الأول : وَمِنْ الْعَجَائِبِ وَالْعَجَائِبُ جَمَّة

عدي بن زيد : عَنِ المَرْء لا تَسَلْ وسَلْ عَن قَرِينـه *** فكُلُّ قَرِيـن بالمُقـارن يَقْتـَدِي

التجمع ينتج التفريقا ... إن العاقل يقتصر في أعوانه بحسب حاجته إليهم . فلن يخلو الاستكثار من تنافرٍ يقع به الخلل، أو اتفاقٍ يستأكل به العمل ، وليكن أعوانك وفق أعمالك ، فإنه : أنظم للشمل ، وأجمع للعمل ، وأبلغ في الاجتهاد ، وأبعث على النصح . وفي هذا الزمان مهما أمكن للعاقل أن يقل من المعارف ،...

عنترة بن شداد العبسي : إِنَّ الأفَـاعي وَإِنْ لانَتْ ملامِسُهـا *** عند التقلبِ في أنيابـِهـا العَطَـبُ

بشار بن برد : إِذا كنْتَ في كُلّ الأمُـوْرِِ مُعَاتِبـاً *** صَدِيقـكَ لمْ تلقَ الذي لا تُعَاتبـهْ فعِـشْ وَاحِداً ، أو صِلْ أخاكَ فإِنه *** مُقَـارفُ ذَنْـبٍ مرةً ، ومُجَانِبـهْ وإِنْ أنتَ لمْ تَشْربْ مِراراً على القّذى *** ظَمئْتَ وأيُّ الناسِ تَصْفُو مَشَارِبهْ وما الشَكْلُ إِلا حُسْنُ...

هناك أبيات تحرك المشاعر.. ولقد هزتني القصيدة الوعظية التي وعظ بها سابق البربري الخليفة الخامس عمر بن عبد العزيز.. وهي طويلة وإليك ثلاثة أبيات منها هي حسبك: والعلم يجلي العمى عن قلب صاحبه** كما يجلي سواد الظلمة القمر والذكر فيه حياة للقلوب كما ** يحيي البلاد إذا ماماتت المطر لا ينفع الذكر قلبا...

لا تحسبن المجد تمرا انت آكله *** لن تبلغ المجد حتى تلعق الصبر

مَن يأخذِ العلمَ عن شيخِ يَكنْ ** مِن الزيغِ والتحريفِ في حَرَمِ ومَنْ يَكُ آخِذًا للعِلمِ عن صُحُفِ** فعِلْمه عند أهلِ العِلمِ كالعَدَمِ

يقول الشافعي لسانَك لا تذكر به عورةَ امرئ ... فكلُّك عوراتٌ وللناس ألسن وعينك إن أبدت إليك معايبًا ... فصنها وقل : ياعين للناس أعين

لنفسي أبكي لست أبكي لغيرها ... لنفسي من نفسي عن الناس شاغل

والدعاوي ما لم يقيموا عليها ... بينات أصحابها أدعياء

ولو لم يعظً في الناس من هو مذنب ... فمن يعظُ العاصين بعد محمد

يا راحلين إلى البيت العتيق لقد ... سرتم جسومًا وسرنا نحن أرواحا إنا أقمنا على عذر نكابده ... ومن أقام على عذر كمن راحا

ترى الرجل النحيف فتزدريه ... وفي أثوابه أسد هصور ويعجبك الطرير فتبتليه ... فيخلف ظنك الرجل الطرير (1) لقد عظم البعير بغير لبَّ ... فلم يسغن بالعِظَم البعير بُغاث (2) الطير أكثرها فراخًا ... وأم الصقر مِقلاةُ نزور (3) (1) الرجل الطرير : ذو طرة وهيئة حسنة, وجميل الوجه . العين (7/404), النهاية...

ياخادم الجسم كم تشقى بخدمته *** أتعبت نفسك فيما فيه خسران أقبل على النفس فاستكمل فضائلها *** فأنت بالروح لا بالجسم إنسان

لا يعجبنّ مضيِمًا (1) حسنُ بِزَّته (2) *** وهل يروق دفينًا جودةُ الكفنِ (1) مضيم : أي مظلوم. (2) البِزَة : الهيئة. المصباح المنير (1/48).

رأيت في الإصابة للحافظ أن هذه الأبيات مروية عن الصلصال بن الدلهمس . قال ابن حبان له صحبة . وقال المرزباني يقال إنه أنشد النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - شعرا . وذكر بن الجوزي أن الصلصال قدم مع بني تميم وأن النبي _ صلى الله عليه وآله وسلم _ أوصاهم بشيء ، فقال قيس بن عاصم : وددت لو كان هذا...

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته إذا كنت أرسلت الاختبار للإيميل الذي وضعناه، النتائج ترسل على الايميلات ويعلن عنها في حينها إن شاء الله تعالى.. وفقك ربي سبحانه لما يحب ويرضى

أبو الفرج الساوي يرثي فرخ الدولة آل بويه : هي الدُنْـيَا تَقُولُ بملء فِيِهـا * حَذارِ حَذارِ من بَطْشِي وفَتْكِـي فلا يَغْررْكم حُسْنُ ابْتِسَامِـي * فَقَوْلِي مُضْحِكٌ والفِعْلُ مُبْكـي

الشافعي : تعمدْني بنصحِكَ في انفـرادي * وَجِّنْبني النصيحـةَ في الجماعـةْ فإِن النصـحَ بين الناسِ نـوعٌ * من التوبيخِ لا أرضى استماعَـهْ وإِن خالفتني ، وعصيتَ قولـي * فلا تجـزعْ إِذا لم تُعْـطِ طاعـهْ