نتائج البحث

امرؤ القيس في وصف الفرس: مِكـرّ مِفَـرٍّ مُقبـلٍ مُدْبـرٍ معـاً * كَجُلمودِ صَخْر حَطَّه السَّيلُ من عـلِ

مُلَيل بن دِهقانَة التَّغْلِبِيّ ، الاصمعي ، وحكاه أبو بكر بن الأنبياري عن أبيه عن أحمد بن عبيد عن امرأة من الأعراب ،،، لعَمْـرُكَ ما الرَّزِيَّة فَقْدَ مـالٍ * ولا شـاةٌ تَمُـوتُ ولا بَعِيـرُ ولكـنّ الرَّزِيـَّة فَقـْدُ فــذ * يمُـوتُ لِمَـوْتِهِ خَلْقٌ كَثِيـرُ وروي بألفاظ : ( فقد حر ) ، و(...

عاتبتُ قلْبـِي لمَّا رَأَيّتُ جِسْمِيّ نَحِيــلا * فلام قلْبِي طرْفِي ، وقال :كنت الرسول فَأَلّزَمَ القْلبَ طَرْفِي : بلْ كُنْتَ أنتَ الدَلِيلا * فُقْلتُ : كُفْا َجَمِيّعاً تَرَكْتُمـَانِي قَتِيّـلا

ابن رشيق القيرواني : ومما يزهـدني في أرض أندلـس * سمـاع مقتـدر فيها ومعتضـد ألقاب ممكلة في غير موضعهـا * كالهر يحكي انتفاخًا صولة الأسـد

قصيدة السراج المنير للدكتور ناصر مسفر الزهراني. تعجب الخلق من دمعي ومن ألمي *** وما دروا أن حبي صغته بدمي أستغفر الله ما ليلى بفاتنتي *** ولا سعاد ولا الجيران في أضم لكن قلبي بنار الشوق مضطرم *** أف لقلب جمود غير مضطرم منحت حبي خير الناس قاطبة *** برغم من أنفه لا زال في الرغم...

المتنبي : كفى بك داءً أن ترَى الموْتَ شافيا * وحسَْبُ المنَايا أن يَكنً أمانيا

قال أبي فهر محمود محمد شاكر - رحمه الله تعالى - كل حي سيموت * ليس في الدنيا ثبوتْ . حركات سوف تفنى * ثم يتلوها خفوتْ . وكلام ليس يحلو * بعده إلا السكوتْ . أيها السادر قل لي * أين ذاك الجبروتْ . كنت مطبوعًا على النطق * فما هذا الصموتْ ؟! ليت شعري * أهمود ما أراه أم قنوطْ ؟! أين أملاك لهم * في...

حينما بلغ الإمام البخاري نعي الإمام الدارمي , أطرق قليلا وبكى ثم قال : إن تبق تفجع بالأحبة كلهم ...... وفناء نفسك لا أبا لك أفجع ولم يسمعوه ينشد شعرا قبلها إلا ما كان في الأحاديث .

ضحكت فقالوا : ألا تحتشم * * * بكيت فقالوا: ألا تبتسـم بسمت فقالوا : يرائي بـها * * * عبست فقالوا: بدا ما كتم صمت فقالوا: كليل اللسان * * * نطقت فقالوا : كثير الكلم حلمت فقالوا: صنيع الجبان * * * ولو كان مقتدراً لانتـقـم بسلت فقالوا: لطيش بـه * * * وما كان مجترئاً لو حكــم يقولون: شذ إذ قلـت...

المتنبي : على قدرِ أهـلِ العزمِ تأتيْ العزائـمُ * وتأتيْ على قدرِ الكرامِ المكـارمُ وتعظمُ في عينِ الصغيـرِ صغارُهـا * وتصغرُ في عينِ العظيـمِ العظـائمُ

إِذا عــاشَ الفَتى ستينَ عامًا * فَنِصفُ العُمرِ تَمحَقُهُ اللَيالي وَنِصفُ النِصفِ يَذهَبُ لَيسَ يَدري * لِغَفلَتِهِ يَمينًا مِن شِمالِ وَثُلثُ النِصفِ آمـالٌ وَحِرصٌ * وَشُغلٌ بِالمَكاسِبِ وَالعيالِ وَباقي العُمرِ أَسقــامٌ وَشَيبٌ * وَهَمٌّ بِاِرتِحــالٍ وَاِنتِقالِ فَحُبُّ المَرءِ طــولَ...

أصبحت ضيف الله في دار الرضا * وعلـى الكـريم كـرامـة الضيفان تعفو الملوك حين النزول بساحتهم * فكيــف النـزول بسـاحة الرحمن يـا مـن إذا وقـف المسيء ببـابـه * ستـر القبيـح وجازى بالإحسان وأنا المسيء وقد عصيتك سيـدي * تعفــو وتصفــح للعبيـد الجاني لم تـنتـقصنـى إن أسأت وزدتـنـي * حتـى كـأن إساءتي...

أيا عبدُ كم يـراك اللهُ عاصيــا * حريصًا على الدنيا ، وللموت ناسيا أنسيت لقاء الله، واللحد، والثـرى * ويوماً عبوسًا تشيب منه النواصي لو أن المرء لم يلبس ثياباً من التقى * تجرد عريانـًا ولو كـان كاسيـا ولو أن الدنيــا تدوم لأهلهــا * لكـان رسول الله حيـًا وباقيـا ولكنهــا تفنى ويفنى نعيمهــا *...

الحطيئة : من يفعـلِ الخيرَ لا يعدم جوازيـهُ * لا يذهبُ العرفُ بين الله والـناسِ

كان ( الحُطَيئة ) جاور ( الزِّبْرِقان بن بَدْر ) ، وكان سيد قومه ، فلم يحمد جواره ، فتحول عنه إلى ( بغيضٍ ) ؛ فأكرم جواره ، فهجا الحطيئة الزِّبْرِقان ، ومدح بغيضاً ، وكان من هجائه للزبرقان : دعَ المَكـارِمَ لا تَرْحل لبُغْيتهـا * واقعُدْ فإنَّكَ أنتَ الطَاعـمُ الكاسـي فاستعدَى عليه عمرَ بنَ...

قال المتنبي : وَلَمْ أَرَى فِي عُُيُوب الْنَاسِ عَيبـَا * كَنَقْصِ الْقَـادِرِينَ عَلـَى الَتمَـام

المتنبي : ومن يَكُ ذا فـمٍ مـرٍ مـريـضٍ * يجـدْ مـراً به المـاءَ الـزلالا

قال المتنبي : وإذا أتَتْكَ مَذَمّتـي مِنْ نَاقـصٍ * فَهْيَ الشَهادَةُ لي بأنيّ كامِــل

أمور يضحك السفهـاء منهـا * ويبكي من عواقبهـا اللبيـب

ولو صدقوا وما في الإرض نهـر * لأجـرينا السمـاء لهم عيونـا