قطوف شعرية

[آلداعي]

قد كنت أشفق من دمعي على بصري .....فاليوم كل عزيز بعدكم هانا

 

[آلداعي]

أنا الذي نظر الأعمى الى أدبي وأسمعت كلماتي من به صمم

 

[آلداعي]

من لي بتربية النساء فانها في الشرق علة ذلك الاخفاق

 

[آلداعي]

يبدوا أن القاف يلاحقني وقد قيل أن القاف =يدل على المفاجأة التي تحدث صوتا=قال عمروبن معدي كرب الزبيدي =قوم إذا لبسوا الدرو = ع تنمروا حلقا وقدا = كل امرىءيجري إلى = يوم الهياج بما ااستعدا =

 

[آلداعي]

دم الصحابة معجون بتربتها قد خلدتها في الدنيا الأسانيد مفدي زكريا

 

[آلداعي]

أنل قدمّي ظهر الأرض إنّي رأيت الأرض أثبت منك ظهرا

 

[آلداعي]

أظن أن الحرف التالي هو الدال .هذا لحبيب القلب عمر فرحات ...دم للخليل بوده ..ما خير ود لا يدوم .........واعرف لجارك حقه..والحق يعرفه الكريم

 

[آلداعي]

وهذا للأستاذة الكريمة المكرمة وجدان .....أتتهن المصيبة غافلات ..فدمع الحزن في دمع الدلال .....ولوكان النساء كمن فقدنا..لفضلت النساء على الرجال.....وما التأ نيث لاسم الشمس عيب ....وما التذكير فخر للهلال..........هدية

 

[آلداعي]

قالت امرأة تشكو ابنها وزوجته .... قالت له عرسه يوما لتسمعني ....مهلا فإن لنا في أمنا أربا .......ولو رأتني في نار مسعرة....ثم استطاعت لزادت فوقها حطبا.......

 

[آلداعي]

بنتم وبنا فما ابتلت جوانحنا شوقا اليكم ولا جفت مآقينا

 

[آلداعي]

قال الحصين بن الحمام المري وهو من الشعراء المقلين ..نفلق هاما من رجال أعزة ...علينا وهم كانو أعق وأظلما

 

[آلداعي]

مكر مفر مقبل مدبرمعا كجلمود صخر حطه اليل من عل

 

[آلداعي]

لمْ أؤاخذكَ بالجفاءِ لأني ** وَاثِقٌ مِنْكَ بِالوَفَاءِ الصّحِيحِ
فجميلُ العدوِّ غيرُ جميلٍ ** و قبيحُ الصديقِ غيرُ قبيحِ​

 

[آلداعي]

حضرت رحلي الهموم فوجـ ***ـهت إلى أبيض المدائن عنسي
أتسلى عن الحظوظ و آسى *** لمحل من آل ساسان درس
أذكرتنيهم الخطوب التوالي *** و لقد تذكر الخطوب و تنسي

 

[آلداعي]

يُمَثِّلُ ذو العَقْلِ في نَفْسِهِ ** مَصَائِبَهُ قَبْلَ أَنْ تَنْزِلا
فإن نزلت بغتة ً لم يرعِ ** لِمَا كانَ في نِفْسِهِ مَثَّلا
رَأَى الأَمْرَ يُفْضِي إلى آخرٍ** فَصَيَّـــــرَ آخِرَهُ أَوّلاَ
وَذُو الجَهْلِ يأْمَنُ أَيَّامَهُ ** وَيَنْسى مَصَارِعَ مَنْ قَدْ خَلا
فإن بدهته صروف الزمان ** بِبَعْضِ مَصَائِبِهِ أَعْوَلا
ولو قدم الحزم في نفسه ** لعلمه الصبر عند البلا​

 

[آلداعي]

قال أبو اسحاق الألبيري يوصي ابنه
لَئِن رَفَعَ الغَنيُّ لِواءَ مالٍ لَأَنتَ لِواءَ عِلمِكَ قَد رَفَعتا
وَإِن جَلَسَ الغَنيُّ عَلى الحَشايا لَأَنتَ عَلى الكَواكِبِ قَد جَلَستا
وَإِن رَكِبَ الجِيادَ مُسَوَّماتٍ لَأَنتَ مَناهِجَ التَقوى رَكِبتا
هُوَ العَضبُ المُهَنَّدُ لَيسَ يَنبو تُصيبُ بِهِ مَقاتِلَ ضَرَبتا
وَكَنزاً لا تَخافُ عَلَيهِ لِصّاً خَفيفَ الحَملِ يوجَدُ حَيثُ كُنتا
يَزيدُ بِكَثرَةِ الإِنفاقِ مِنهُ وَينقُصُ أَن بِهِ كَفّاً شَدَدتا
جَعَلتَ المالَ فَوقَ العِلمِ جَهلاً لَعَمرُكَ في القَضيَّةِ ماعَدَلتا
وَبَينَهُما بِنَصِّ الوَحيِ بَونٌ سَتَعلَمُهُ إِذا طَهَ قَرَأتا

 

[آلداعي]

تأرجَحَتْ بي على وَهْن ٍهَوادِجُهـا ******سَكرى مِن الشـَّوق ِوالإحساس ِبالخجَل
ِ
لأنـَّني ، يَومَها ، أحسـَستُ يا أبَـتي *****أنـِّي عَصَيتُ نِداءَ الشـِّعر ِفي الرَّجُل

 

[آلداعي]

ليت الغمام الذي عندي صواعقه يزيلهن الى من عنده الديم

 

[آلداعي]

مرضت وما بي علة أشتكي لها *** ولكن صروف الدهر حلن لحاليا
أرى كالحات الخطب يغشين أمتي *** فيخفضنها من شامخات الرواسيا
أصاب النوى بالبين أهل مودتي *** فبعد ازدهار العز صاروا مواليا
أيا وطني هذا الفراق متى ترى*** يوافي تدانينا لنمحوا التجافيا​

 

[آلداعي]

يا من هواه أعزه وأذلنـــي
كيف السبيل إلى وصالـك دلني؟

تركتني حيران صبّا هائمــا
أرعى النجوم وأنت في نوم هني