ابن عامر الشامي
وَعَنْ غِيبَةٍ فَغِبْ
- إنضم
- 20 ديسمبر 2010
- المشاركات
- 10,237
- النقاط
- 38
- الإقامة
- المملكة المغربية
- احفظ من كتاب الله
- بين الدفتين
- احب القراءة برواية
- رواية حفص عن عاصم
- القارئ المفضل
- سعود الشريم
- الجنس
- اخ
و يمتنع ليعـقوب وجه واحد وهو الغنة مع المد و الوقف بالهاء و يصح سبعة أوجه :
الأول إلى الرابع : (1) عدم الغنة مع القصر بلا هاء وقفا للجمهور ، (2) ومع الهاء ليعـقوب من التذكرة ومفردة الداني والمستنير و لرويس من طريق القاضي عن النخاس من كتابي أبي العز و لروح من تلخيص أبي معشر على ما وجدنا فيه ومن غاية ابن مهران على ما في النشر من ذكره عدم الغنة في أحد الوجهين ، (3) ومع المد بلا هاء من المبهج والتذكار وغاية أبي العلاء ، ومع الهاء من مفردة ابن الفحام ، والخامس والسادس والسابع : (5) الغنة بلا هاء مع القصر ليعـقوب من المصباح و لرويس من غاية ابن مهران ، (6) ومع الهاء ليعـقوب من المصباح و لروح من غاية ابن مهران ، (7) ومع المد بلا هاء ليعـقوب من الكامل .
وذكر الأستاذ التوسط مع الياء من طريق العلوي عن النقاش و قراءة الداني على الفارسي عن النقاش ومن طريق المطوعي عن الصوري فقط مع أن هذا الوجه أيضا من طريق السعيدي و ابن العلاف والطبري والرقي ومن طريق النهرواني و الواعظ سوى إرشاد أبي العز ومن طريق الزبيري سوى المصباح ومن طريق الحمامي سوى المستنير و المصباح و كتابي أبي العز ثمانيتهم عن النقاش ، ولم يكن في الإرشاد التوسط من طريق الأخفش بل الطول فقط ، و ذكر القصر بلا هاء ليعـقوب من التجريد و الكافي ولم يكن فيهما قراءة يعـقوب بل فيهما القراءات السبع فقط ، وخص الشيخ و الأستاذ المد بلا هاء برواية رويس ولا وجه لتخصيصهما بل هو ليعـقوب بكماله ، و ذكر القباقيبي في منظومته لمصطلح الإشارات في القراءات الست لابن القاصح المد من طريق أبي العز وتبعه الشيخ الأستاذ وهو سهو لأنا رأينا الإرشاد و الكفاية لأبي العز ذكر القصر فقط كما في النشر و يحتمل أن أبا العز ذكر المد في غير هذين الكتابين لأن له الإرشادان سوى الكفاية الصغير و الكبير كما في البستان لابن الجندي ، وكذا يظهر من النشر في أكثر المواضع ، وما رأينا الإرشاد الكبير ، فيرتفع السؤال عنهم ، ولكن القرآن لايقرأ بالإحتمال فلا نأخذ من طريق أبي العز إلا بالقصر ، وتقدم مفصلا أن لابن الفحام المد من المفردة خلاف ما في النشر ( خلاف النشر )، وذكر الشيخ عدم الهاء من مفردة ابن الفحام وهو سهو لأنا رأينا في المفردة ذكر هاء السكت فقط ، وأما طريق الأهوازي وابن شريح وصاحب الكنز فليست من طريق الطيبة .
وذكر الأستاذ التفخيم في طهرا للأزرق من تلخيص أبي معشر وهو سهو لأنه لم يكن في تلخيصه طريق الأزرق بل في كتابه المسمى بسوق العروس .
نهاية التنسيق
الأول إلى الرابع : (1) عدم الغنة مع القصر بلا هاء وقفا للجمهور ، (2) ومع الهاء ليعـقوب من التذكرة ومفردة الداني والمستنير و لرويس من طريق القاضي عن النخاس من كتابي أبي العز و لروح من تلخيص أبي معشر على ما وجدنا فيه ومن غاية ابن مهران على ما في النشر من ذكره عدم الغنة في أحد الوجهين ، (3) ومع المد بلا هاء من المبهج والتذكار وغاية أبي العلاء ، ومع الهاء من مفردة ابن الفحام ، والخامس والسادس والسابع : (5) الغنة بلا هاء مع القصر ليعـقوب من المصباح و لرويس من غاية ابن مهران ، (6) ومع الهاء ليعـقوب من المصباح و لروح من غاية ابن مهران ، (7) ومع المد بلا هاء ليعـقوب من الكامل .
وذكر الأستاذ التوسط مع الياء من طريق العلوي عن النقاش و قراءة الداني على الفارسي عن النقاش ومن طريق المطوعي عن الصوري فقط مع أن هذا الوجه أيضا من طريق السعيدي و ابن العلاف والطبري والرقي ومن طريق النهرواني و الواعظ سوى إرشاد أبي العز ومن طريق الزبيري سوى المصباح ومن طريق الحمامي سوى المستنير و المصباح و كتابي أبي العز ثمانيتهم عن النقاش ، ولم يكن في الإرشاد التوسط من طريق الأخفش بل الطول فقط ، و ذكر القصر بلا هاء ليعـقوب من التجريد و الكافي ولم يكن فيهما قراءة يعـقوب بل فيهما القراءات السبع فقط ، وخص الشيخ و الأستاذ المد بلا هاء برواية رويس ولا وجه لتخصيصهما بل هو ليعـقوب بكماله ، و ذكر القباقيبي في منظومته لمصطلح الإشارات في القراءات الست لابن القاصح المد من طريق أبي العز وتبعه الشيخ الأستاذ وهو سهو لأنا رأينا الإرشاد و الكفاية لأبي العز ذكر القصر فقط كما في النشر و يحتمل أن أبا العز ذكر المد في غير هذين الكتابين لأن له الإرشادان سوى الكفاية الصغير و الكبير كما في البستان لابن الجندي ، وكذا يظهر من النشر في أكثر المواضع ، وما رأينا الإرشاد الكبير ، فيرتفع السؤال عنهم ، ولكن القرآن لايقرأ بالإحتمال فلا نأخذ من طريق أبي العز إلا بالقصر ، وتقدم مفصلا أن لابن الفحام المد من المفردة خلاف ما في النشر ( خلاف النشر )، وذكر الشيخ عدم الهاء من مفردة ابن الفحام وهو سهو لأنا رأينا في المفردة ذكر هاء السكت فقط ، وأما طريق الأهوازي وابن شريح وصاحب الكنز فليست من طريق الطيبة .
وذكر الأستاذ التفخيم في طهرا للأزرق من تلخيص أبي معشر وهو سهو لأنه لم يكن في تلخيصه طريق الأزرق بل في كتابه المسمى بسوق العروس .
نهاية التنسيق