ابن عامر الشامي
وَعَنْ غِيبَةٍ فَغِبْ
- إنضم
- 20 ديسمبر 2010
- المشاركات
- 10,237
- النقاط
- 38
- الإقامة
- المملكة المغربية
- احفظ من كتاب الله
- بين الدفتين
- احب القراءة برواية
- رواية حفص عن عاصم
- القارئ المفضل
- سعود الشريم
- الجنس
- اخ
[FONT="]وابلغ مثال علي ذلك هو ماكان بعد مقتل الحسن والحسين ابان عهد عهد معاويه ومن خلفه يزيد ابنه وما حدث للبقيه الباقيه من ال البيت فكان من بنو الحسين ابنه الاوحد الذي منه اتت الذريه الحسينيه سيدنا علي زين العابدين المعروف بالسجاد الذي كان صغيرا مريضا فترك دون قتل وبقيت معه السيده زينب اخت الحسنين وعمه سيدنا علي زين العابدين وارتحلوا الي المدينه المنوره وبقوا بها فلما كان الناس في الحج يذهبون لزيارتها محبه في ال بيت رسول الله اثار ذلك حفيظه يزيد ابن معاويه وتأليب الاوجاع عليه خشي انقلاب الامه عليه فاشار اليه اهل الشام بترحيلها الي مصر وقد كان[/FONT] [FONT="][/FONT]
[FONT="]ثم ايام ابو الحجاج الثقفي ارتحل بنو سيدي موسي الكاظم الي المغرب فرا من القتل والاضطهاد[/FONT] [FONT="][/FONT]
[FONT="]ثم حتي انتهت الجزيره العربيه الي ما الت اليه الاحوال الان[/FONT]
[FONT="]وزاد الطيب بله ان ارتضي حكام الامه اتفاقيه 1936( سايكس- بيكو) وتقسم العالم العربي الي دول ودويلات وامارات وانتهي عصر الخلافه الاسلاميه بسقوط الدوله العثمانيه واحتلال العرب بالعديد من الدول الصليبيه التي قطعت اوصال الامه ووضعت فيها الدويله الخبيثه الوليده للصهيونيه لتكون فاصلا بين عرب اسيا وعرب افريقيا وارتضي الحكام هذه القسمه الضيظي وتفتت الدوله الاسلاميه الي ما نحن علبه الان لارضاء طمع الحكام من جهه ومن جهه اخري انتصارا للدول الصليبيه التي تحمي كيانات معينه بها[/FONT]
[FONT="]ومن لم يرض من الباقين من ا لحكام العرب بالسيطره السياسيه علي الحكم من قبل الروم نال العصا ومن رضي فله الجزره[/FONT].[FONT="][/FONT]
[FONT="]وهو مايفسر هذا الواقع المشئوم للدول العربيه والاسلاميه وعلاقتها الدوليه ببلاد الغرب[/FONT]
[FONT="]ومن هنا يتبين لنا ان ابعاد الذريه المحمديه عن الساحه وتعطيل فريضه الجهاد كان سببا مباشرا في الضعف العربي علي المستوي العام[/FONT].[FONT="][/FONT]
[FONT="]اضف الي ذلك رغبه الحكام في البقاء علي عروشهم جعلهم يستعينون بالغرب تاره وبافقاد الذريه المباركه انسابها تاره اخري لخدمه المشروع الصيبي سواء فقهوا ذلك ام لم يفقهوه فتحت تحت كل المسميات يتم محو الانساب بالطعن في البقيه الباقيه الظاهره من ال البيت[/FONT] [FONT="][/FONT]
[FONT="]المعروفه نسبا ورغم انقطاع الكثير من الافرع في مجال الانساب الا ان من المؤكد ان هناك عوده لينتصر الامر علي يد ال البيت مره اخري في عهد المهدي المنتظر[/FONT]
[FONT="] [/FONT]
[FONT="]حياة ابن زاكور وشخصيته العلمية [/FONT]
[FONT="]ولد أبو عبد الله محمد بن قاسم بن محمد بن عبد الواحد بن أحمد ابن زاكور الفاسي بمدينة فاس، في سنة غير معلومة من بداية الربع الأخير من القرن الحادي عشر، كما استنتج الأستاذ عبد الله كنون([1]). وعلى الرغم من انعدام المعلومات الدقيقة عن أسرته ومستواها الاجتماعي والثقافي، وسكوت كل المصادر التي ترجمت له أو أشارت لجوانب من حياته بما فيها مؤلفاته عن مرحلة تكوينه الأولي، فإننا نستطيع التصور بأن أسرته قد اهتمت بتربيته وتعليمه منذ نعومة أظفاره. ويبدو أن قدراته العقلية الممتازة وذكاءه المفرط قد ساعداه على حفظ القرآن وبعض المتون العلمية الضرورية، كألفية بن مالك، والأجرومية، ومنظومة ابن عاشر، ورسالة القيرواني وغيرها في سن مبكرة، الشيء الذي أهله لحضور مجالس بعض الشيوخ الكبار في مدينة فاس، وأمثال سيدي عبد القادر الفاسي([2])(1007-1091 هـ) الذي كان يتردد على مجلسه العلمي منذ صباه قصد التبرك به والاستفادة من دروسه، كما نفهم من قوله : "فأما البحر الزاخر والطود الشامخ الراسي، الحبر الماهر : مولانا أبو محمد سيدي عبد القادر الفاسي رضي الله عنه وأرضاه، وبديم المغفرة والرضوان أسقاه، فقد كنت أجلس لسماعه متبركا، أيام كنت في أحلام الصبا مرتبكا، وأزور مجلسه العالي، وجيد نجابتي غير حالي، وأتيمن في ابتداء في ابتداء المتون بخط يده الميمون، أسأل الله عليه من شآبيب الرحمة كل هتون"([3]).[/FONT]
[FONT="]وإذا علمنا أن وفاة الشيخ المذكور قد كانت حدود سنة 1091 هـ ندرك أن سنه كانت حينذاك لا تتجاوز الثانية عشر على أكثر تقدير "وهي السن المقدرة لنجابة الأولاد الذين يفرغون من حفظ القرآن ويعكفون على قراءة المتون العلمية"([4]). ولم يكد يتجاوز هذه السن إلا بقليل حتى بدأت بشائر نبوغه تلوح في أفق الإبداع الفني، وبدأ نضجه الفكري يكتمل شيئا فشيئا، إذ وجدناه ينظم الشعر الجيد منذ سنة 1092 هـ([5])، ويقدم على التأليف منذ سنة 1095 هـ([6]). وقد تألق له ذلك بفضل كده واجتهاده، وحرصه الشديد على أخذ العلم من أفواه أشهر علماء عصره، وملازمة حلقات دروسهم، والارتواء من مختلف علومهم بشغف منقطع النظير، سواء في فاس أم في تطوان أم في الجزائر. لذلك لا نستغرب إذا وجدنا من يقول عنه : "إنه كان يحفظ عدة تآليف منها : تلخيص المفتاح، وجمع الجوامع لابن السبكي، ومختصر خليل، وكافية ابن مالك وتسهيله، وكافية ابن الحاجب"([7]). هذا بالإضافة إلى إحرازه على عدة إجازات([8]) علمية موثقة من طرف شيوخه الذين يشهدون له فيها بالإتقان لكثير من الكتب العلمية الأخرى والتفوق فيها، وهي شهادات أهلته باستحقاق لتصدر مجالس التدريس في فاس منذ شبابه وهذا ما يؤكده تلميذه ابن الطيب العلمي في قوله عنه : "جلس للإقراء في شبابه، فأتى بيت التدريس من بابه، وتأسى في الصلاح بأربابه، ولم يصب لربوبه ولأربابه، فتكلم في المذهب، وذهب في التحقيق كل مذهب، وأوجز ما شاء وأسهب، وطاول في الفروع ابن القاسم وأشهب، وخاض في المعقول فبهر العقول، ووقف التحقيق عندما يقول، وتصدر في السيرة، وأحكم القرآن وتفسيره، وحرر حرز أمانيه وتيسيره، ونجا في الرواية من الغواية، وألف في الأصول ما لم يزل به بين الأقران يصول، وقام للعروض بالنوافل والفروض، ففك منه الدوائر، واختار المراقبة فبرئ من المعاقبة"([9]).[/FONT]
[FONT="]فهذه الشهادة الصريحة، ذات الدلالات العميقة والقوية على مدى تنوع ثقافة الرجل وشموليتها، وعلى مدى تضلعه في مختلف العلوم والفنون، وخاصة في مجالي اللغة والأدب وما يتعلق بهما من بلاغة وعروض. وقد تجلت مظاهر هذه الثقافة الموسوعية عنده، وهذا الميل الواضح إلى علوم اللغة والأدب في إنتاجه الغني ومضامين معظم مؤلفاته الجيدة، سواء من حيث الموضوعات أو من حيث طريقة التأليف، ومعالجة مختلف القضايا الفكرية والفنية.[/FONT]
http://www.qoranona.com/vbq/#_ftnref1([1]) انظر ذكريات مشاهير رجال المغرب (ابن زاكور) ص. 6، والمنتخب من شعر ابن زاكور/9.
http://www.qoranona.com/vbq/#_ftnref2([2]) انظر ترجمته بتفصيل في نشر المثاني 2/270-279 (تحقيق : محمد حجي، وأحمد التوفيق)، والتقاط الدرر/217 والأعلام 4/41.
http://www.qoranona.com/vbq/#_ftnref3([3]) انظر نشر أزهار البستان/87.
http://www.qoranona.com/vbq/#_ftnref4([4]) انظر المنتخب من شعر ابن زاكور/9، ومشاهير رجال المغرب (ابن زاكو)/6.
http://www.qoranona.com/vbq/#_ftnref5([5]) انظر ديوانه/130 (تح. العربي الحمداني).
http://www.qoranona.com/vbq/#_ftnref6([6]) أول تآليفه هو كتابه : نشر أزهار البستان فيمن أجازني بالجزائر وتطوان. جاء في خاتمته : "وكان الفراغ من تسويده صبيحة يوم الخميس سابع عشر جمادى الآخرة من سنة خمس وتسعين وألف ...".
http://www.qoranona.com/vbq/#_ftnref7([7]) انظر نشر المثاني : 2/186 (ط. الحجرية).
http://www.qoranona.com/vbq/#_ftnref8([8]) انظر نشر أزهار البستان/9، 22، 40 وأماكن أخرى، والأنيس المطرب/23-25.
http://www.qoranona.com/vbq/#_ftnref9([9]) انظر الأنيس المطرب/19.
[FONT="]ثم ايام ابو الحجاج الثقفي ارتحل بنو سيدي موسي الكاظم الي المغرب فرا من القتل والاضطهاد[/FONT] [FONT="][/FONT]
[FONT="]ثم حتي انتهت الجزيره العربيه الي ما الت اليه الاحوال الان[/FONT]
[FONT="]وزاد الطيب بله ان ارتضي حكام الامه اتفاقيه 1936( سايكس- بيكو) وتقسم العالم العربي الي دول ودويلات وامارات وانتهي عصر الخلافه الاسلاميه بسقوط الدوله العثمانيه واحتلال العرب بالعديد من الدول الصليبيه التي قطعت اوصال الامه ووضعت فيها الدويله الخبيثه الوليده للصهيونيه لتكون فاصلا بين عرب اسيا وعرب افريقيا وارتضي الحكام هذه القسمه الضيظي وتفتت الدوله الاسلاميه الي ما نحن علبه الان لارضاء طمع الحكام من جهه ومن جهه اخري انتصارا للدول الصليبيه التي تحمي كيانات معينه بها[/FONT]
[FONT="]ومن لم يرض من الباقين من ا لحكام العرب بالسيطره السياسيه علي الحكم من قبل الروم نال العصا ومن رضي فله الجزره[/FONT].[FONT="][/FONT]
[FONT="]وهو مايفسر هذا الواقع المشئوم للدول العربيه والاسلاميه وعلاقتها الدوليه ببلاد الغرب[/FONT]
[FONT="]ومن هنا يتبين لنا ان ابعاد الذريه المحمديه عن الساحه وتعطيل فريضه الجهاد كان سببا مباشرا في الضعف العربي علي المستوي العام[/FONT].[FONT="][/FONT]
[FONT="]اضف الي ذلك رغبه الحكام في البقاء علي عروشهم جعلهم يستعينون بالغرب تاره وبافقاد الذريه المباركه انسابها تاره اخري لخدمه المشروع الصيبي سواء فقهوا ذلك ام لم يفقهوه فتحت تحت كل المسميات يتم محو الانساب بالطعن في البقيه الباقيه الظاهره من ال البيت[/FONT] [FONT="][/FONT]
[FONT="]المعروفه نسبا ورغم انقطاع الكثير من الافرع في مجال الانساب الا ان من المؤكد ان هناك عوده لينتصر الامر علي يد ال البيت مره اخري في عهد المهدي المنتظر[/FONT]
[FONT="] [/FONT]
[FONT="]حياة ابن زاكور وشخصيته العلمية [/FONT]
[FONT="]ولد أبو عبد الله محمد بن قاسم بن محمد بن عبد الواحد بن أحمد ابن زاكور الفاسي بمدينة فاس، في سنة غير معلومة من بداية الربع الأخير من القرن الحادي عشر، كما استنتج الأستاذ عبد الله كنون([1]). وعلى الرغم من انعدام المعلومات الدقيقة عن أسرته ومستواها الاجتماعي والثقافي، وسكوت كل المصادر التي ترجمت له أو أشارت لجوانب من حياته بما فيها مؤلفاته عن مرحلة تكوينه الأولي، فإننا نستطيع التصور بأن أسرته قد اهتمت بتربيته وتعليمه منذ نعومة أظفاره. ويبدو أن قدراته العقلية الممتازة وذكاءه المفرط قد ساعداه على حفظ القرآن وبعض المتون العلمية الضرورية، كألفية بن مالك، والأجرومية، ومنظومة ابن عاشر، ورسالة القيرواني وغيرها في سن مبكرة، الشيء الذي أهله لحضور مجالس بعض الشيوخ الكبار في مدينة فاس، وأمثال سيدي عبد القادر الفاسي([2])(1007-1091 هـ) الذي كان يتردد على مجلسه العلمي منذ صباه قصد التبرك به والاستفادة من دروسه، كما نفهم من قوله : "فأما البحر الزاخر والطود الشامخ الراسي، الحبر الماهر : مولانا أبو محمد سيدي عبد القادر الفاسي رضي الله عنه وأرضاه، وبديم المغفرة والرضوان أسقاه، فقد كنت أجلس لسماعه متبركا، أيام كنت في أحلام الصبا مرتبكا، وأزور مجلسه العالي، وجيد نجابتي غير حالي، وأتيمن في ابتداء في ابتداء المتون بخط يده الميمون، أسأل الله عليه من شآبيب الرحمة كل هتون"([3]).[/FONT]
[FONT="]وإذا علمنا أن وفاة الشيخ المذكور قد كانت حدود سنة 1091 هـ ندرك أن سنه كانت حينذاك لا تتجاوز الثانية عشر على أكثر تقدير "وهي السن المقدرة لنجابة الأولاد الذين يفرغون من حفظ القرآن ويعكفون على قراءة المتون العلمية"([4]). ولم يكد يتجاوز هذه السن إلا بقليل حتى بدأت بشائر نبوغه تلوح في أفق الإبداع الفني، وبدأ نضجه الفكري يكتمل شيئا فشيئا، إذ وجدناه ينظم الشعر الجيد منذ سنة 1092 هـ([5])، ويقدم على التأليف منذ سنة 1095 هـ([6]). وقد تألق له ذلك بفضل كده واجتهاده، وحرصه الشديد على أخذ العلم من أفواه أشهر علماء عصره، وملازمة حلقات دروسهم، والارتواء من مختلف علومهم بشغف منقطع النظير، سواء في فاس أم في تطوان أم في الجزائر. لذلك لا نستغرب إذا وجدنا من يقول عنه : "إنه كان يحفظ عدة تآليف منها : تلخيص المفتاح، وجمع الجوامع لابن السبكي، ومختصر خليل، وكافية ابن مالك وتسهيله، وكافية ابن الحاجب"([7]). هذا بالإضافة إلى إحرازه على عدة إجازات([8]) علمية موثقة من طرف شيوخه الذين يشهدون له فيها بالإتقان لكثير من الكتب العلمية الأخرى والتفوق فيها، وهي شهادات أهلته باستحقاق لتصدر مجالس التدريس في فاس منذ شبابه وهذا ما يؤكده تلميذه ابن الطيب العلمي في قوله عنه : "جلس للإقراء في شبابه، فأتى بيت التدريس من بابه، وتأسى في الصلاح بأربابه، ولم يصب لربوبه ولأربابه، فتكلم في المذهب، وذهب في التحقيق كل مذهب، وأوجز ما شاء وأسهب، وطاول في الفروع ابن القاسم وأشهب، وخاض في المعقول فبهر العقول، ووقف التحقيق عندما يقول، وتصدر في السيرة، وأحكم القرآن وتفسيره، وحرر حرز أمانيه وتيسيره، ونجا في الرواية من الغواية، وألف في الأصول ما لم يزل به بين الأقران يصول، وقام للعروض بالنوافل والفروض، ففك منه الدوائر، واختار المراقبة فبرئ من المعاقبة"([9]).[/FONT]
[FONT="]فهذه الشهادة الصريحة، ذات الدلالات العميقة والقوية على مدى تنوع ثقافة الرجل وشموليتها، وعلى مدى تضلعه في مختلف العلوم والفنون، وخاصة في مجالي اللغة والأدب وما يتعلق بهما من بلاغة وعروض. وقد تجلت مظاهر هذه الثقافة الموسوعية عنده، وهذا الميل الواضح إلى علوم اللغة والأدب في إنتاجه الغني ومضامين معظم مؤلفاته الجيدة، سواء من حيث الموضوعات أو من حيث طريقة التأليف، ومعالجة مختلف القضايا الفكرية والفنية.[/FONT]
http://www.qoranona.com/vbq/#_ftnref1([1]) انظر ذكريات مشاهير رجال المغرب (ابن زاكور) ص. 6، والمنتخب من شعر ابن زاكور/9.
http://www.qoranona.com/vbq/#_ftnref2([2]) انظر ترجمته بتفصيل في نشر المثاني 2/270-279 (تحقيق : محمد حجي، وأحمد التوفيق)، والتقاط الدرر/217 والأعلام 4/41.
http://www.qoranona.com/vbq/#_ftnref3([3]) انظر نشر أزهار البستان/87.
http://www.qoranona.com/vbq/#_ftnref4([4]) انظر المنتخب من شعر ابن زاكور/9، ومشاهير رجال المغرب (ابن زاكو)/6.
http://www.qoranona.com/vbq/#_ftnref5([5]) انظر ديوانه/130 (تح. العربي الحمداني).
http://www.qoranona.com/vbq/#_ftnref6([6]) أول تآليفه هو كتابه : نشر أزهار البستان فيمن أجازني بالجزائر وتطوان. جاء في خاتمته : "وكان الفراغ من تسويده صبيحة يوم الخميس سابع عشر جمادى الآخرة من سنة خمس وتسعين وألف ...".
http://www.qoranona.com/vbq/#_ftnref7([7]) انظر نشر المثاني : 2/186 (ط. الحجرية).
http://www.qoranona.com/vbq/#_ftnref8([8]) انظر نشر أزهار البستان/9، 22، 40 وأماكن أخرى، والأنيس المطرب/23-25.
http://www.qoranona.com/vbq/#_ftnref9([9]) انظر الأنيس المطرب/19.