ابن عامر الشامي
وَعَنْ غِيبَةٍ فَغِبْ
- إنضم
- 20 ديسمبر 2010
- المشاركات
- 10,237
- النقاط
- 38
- الإقامة
- المملكة المغربية
- احفظ من كتاب الله
- بين الدفتين
- احب القراءة برواية
- رواية حفص عن عاصم
- القارئ المفضل
- سعود الشريم
- الجنس
- اخ
[font="]ضريح سيدي ملوك بن عامر بن أعمر بن عامر الهامل المكنى بأبي السباع: ويوجد بمنطقة أموال ببلاد قبيلة أمتوكة بإقليم شيشاوة، ويعد أحد رجال الخنيك. وهو ولي صالح مجاهد، قدم من وادي نون رفقة عائلته في إطار الحركة الجهادية ضد الغزاة البرتغاليين، فنزل بمنطقة أمسكسلان التي كانت وقتئذ مركز إشعاع رجراجي، فطفق يحرض الشياظمة على الجهاد ويشاركهم فيه، ويدعوهم إليه. ثم التحق به ابنه مبارك بن ملوك الذي خلفه وراءه في مدرسة الشيخ أسعيد أعبد المنعم في حاحا، وذلك في النصف الأول من القرن الحادي عشر الهجري. (ابن بكار السباعي، الأنس والإمتاع، ط2، ص.219-220/ ابن المأمون السباعي، الإبداع والإتباع، ص.121).[/font][font="][/font]
[font="]ضريح سيدي مبارك بن ملوك السباعي (ابن المتقدم): ويوجد بمنطقة أموال ببلاد قبيلة أمتوكة بإقليم شيشاوة، ويعد أحد رجال الخنيك. وهو ولي صالح ذو كرامات باهرات. التحق بأبيه سيدي ملوك في أمسكسلان مع جماعة من رفاقه بعد أن أنهوا دراستهم بمدرسة الشيخ سعيد أعبد النعيم بحاحا، وانخرطوا في الدعوة إلى الجهاد والمشاركة فيه. أهداه القائد حمو الشاين الشيظمي الموردي جميع أملاكه منطقة أمسكسلان، وتضمنت هذه الأملاك أراضي وبئرا وبنايات وعين ماء، وتم تحديد ذلك في الرسم المؤرخ بعام 1051ه/1641م، وحدث ذلك الإهداء بعد كرامة حصلت له هناك. تولى التقديم في آخر حياته بزاوية الخنيك إلى أن توفي ودفن بمقبرتها، وقبته هناك مزارة عظيمة معروفة، يلتقي فيها أبناؤه وحفدته في موسم الخنيك السنوي، وبخاصة منهم أهل زاوية أموال التي كان من أكبر شيوخها سيدي عبد القادر بن مبارك بن ملوك منذ القرن العاشر الهجري/ السادس عشر الميلادي. (ابن بكار السباعي، الأنس والإمتاع، ط2، ص.220-221/ ابن المأمون السباعي، الإبداع والإتباع، ص.121).[/font][font="][/font]
[font="]ضريح سيدي عبد الرحمن بن مسعود السباعي (من أولاد عبد الرحمن الغازي): ويوجد ببلاد قبيلة أمتوكة بإقليم شيشاوة. (ابن بكار السباعي، الأنس والإمتاع، ط2، ص.317).[/font][font="][/font]
[font="]ضريح لالة زهرة بنت أعمر السباعية: ويوجد ببلاد قبيلة أمتوكة بإقليم شيشاوة. (ابن بكار السباعي، الأنس والإمتاع، ط2، ص.317).[/font][font="][/font]
[font="]أضرحة العلماء والصلحاء السباعيين بمدينة مراكش:[/font][font="][/font]
[font="]ضريح أبي الفضل سيدي غانم بن سعيد الهلالي السباعي: ويوجد بمراكش قرب ضريح الولي أبي العباس السبتي أحد رجالات مراكش السبعة. يعد من أشهر الأولياء بمراكش أخذ عن الشيخ العارف الأكمل سيدي عبد الله بن ساسي العزوزي السباعي دفين حوز مراكش، من أشهر تلاميذه الشريف سيدي أحمد بن الحسين. وروضته مزارة شهيرة في جامع تقام فيه صلاة الجمعة ونسبت الحارة إليه، فسميت بحومة سيدي غانم. أما وفاته رحمه الله فتكون آخر المائة العاشرة الهجرية. (ابن المؤقت، السعادة الأبدية، ص.110).[/font][font="][/font]
[font="]ضريح سيدي مبارك بن أعلي بن الشيخ المختار الدميسي السباعي: ويوجد بمقبرة الحارة بباب دكالة بمراكش وهو مزارة عظيمة معروفة، من كراماته شفاء مرض السعال الديكي. هو أحد أبرز شيوخ الفقيه سيدي عبد المعطي بن أحمد السباعي، قدم من الصحراء إلى مراكش وكان سيد قومه الدميسات إحدى بطون قبيلة أولاد أبي السباع، فعلم به السلطان مولاي عبد الرحمن بن هشام العلوي (ت. 1276ه/1859م) فأكرم وفادته، ورفع مكانته، وكان يجالسه، وأولاه عناية خاصة إثر إصابته بمرض عضال توفي على إثره بمراكش سنة 1284ه. (الطعارجي المراكشي، الإعلام، ج3، 1975، ص.281).[/font][font="][/font]
[font="]ضريح سيدي محمد بن إبراهيم الحاجي السباعي المعروف ب(التكرور): ويوجد بحومة القصور بمراكش بداخل ضريح الولي أبي محمد الغزواني أحد رجالات مراكش السبعة، وهو شيخ الجماعة بمراكش في زمنه انتهت إليه رئاسة الفتوى بها. (ابن بكار السباعي، الأنس والإمتاع، ط2، ص.177-180/ ابن المأمون السباعي، الإبداع والإتباع، ص.89).[/font][font="][/font]
[font="]ضريح سيدي مبارك بن ملوك السباعي (ابن المتقدم): ويوجد بمنطقة أموال ببلاد قبيلة أمتوكة بإقليم شيشاوة، ويعد أحد رجال الخنيك. وهو ولي صالح ذو كرامات باهرات. التحق بأبيه سيدي ملوك في أمسكسلان مع جماعة من رفاقه بعد أن أنهوا دراستهم بمدرسة الشيخ سعيد أعبد النعيم بحاحا، وانخرطوا في الدعوة إلى الجهاد والمشاركة فيه. أهداه القائد حمو الشاين الشيظمي الموردي جميع أملاكه منطقة أمسكسلان، وتضمنت هذه الأملاك أراضي وبئرا وبنايات وعين ماء، وتم تحديد ذلك في الرسم المؤرخ بعام 1051ه/1641م، وحدث ذلك الإهداء بعد كرامة حصلت له هناك. تولى التقديم في آخر حياته بزاوية الخنيك إلى أن توفي ودفن بمقبرتها، وقبته هناك مزارة عظيمة معروفة، يلتقي فيها أبناؤه وحفدته في موسم الخنيك السنوي، وبخاصة منهم أهل زاوية أموال التي كان من أكبر شيوخها سيدي عبد القادر بن مبارك بن ملوك منذ القرن العاشر الهجري/ السادس عشر الميلادي. (ابن بكار السباعي، الأنس والإمتاع، ط2، ص.220-221/ ابن المأمون السباعي، الإبداع والإتباع، ص.121).[/font][font="][/font]
[font="]ضريح سيدي عبد الرحمن بن مسعود السباعي (من أولاد عبد الرحمن الغازي): ويوجد ببلاد قبيلة أمتوكة بإقليم شيشاوة. (ابن بكار السباعي، الأنس والإمتاع، ط2، ص.317).[/font][font="][/font]
[font="]ضريح لالة زهرة بنت أعمر السباعية: ويوجد ببلاد قبيلة أمتوكة بإقليم شيشاوة. (ابن بكار السباعي، الأنس والإمتاع، ط2، ص.317).[/font][font="][/font]
[font="]أضرحة العلماء والصلحاء السباعيين بمدينة مراكش:[/font][font="][/font]
[font="]ضريح أبي الفضل سيدي غانم بن سعيد الهلالي السباعي: ويوجد بمراكش قرب ضريح الولي أبي العباس السبتي أحد رجالات مراكش السبعة. يعد من أشهر الأولياء بمراكش أخذ عن الشيخ العارف الأكمل سيدي عبد الله بن ساسي العزوزي السباعي دفين حوز مراكش، من أشهر تلاميذه الشريف سيدي أحمد بن الحسين. وروضته مزارة شهيرة في جامع تقام فيه صلاة الجمعة ونسبت الحارة إليه، فسميت بحومة سيدي غانم. أما وفاته رحمه الله فتكون آخر المائة العاشرة الهجرية. (ابن المؤقت، السعادة الأبدية، ص.110).[/font][font="][/font]
[font="]ضريح سيدي مبارك بن أعلي بن الشيخ المختار الدميسي السباعي: ويوجد بمقبرة الحارة بباب دكالة بمراكش وهو مزارة عظيمة معروفة، من كراماته شفاء مرض السعال الديكي. هو أحد أبرز شيوخ الفقيه سيدي عبد المعطي بن أحمد السباعي، قدم من الصحراء إلى مراكش وكان سيد قومه الدميسات إحدى بطون قبيلة أولاد أبي السباع، فعلم به السلطان مولاي عبد الرحمن بن هشام العلوي (ت. 1276ه/1859م) فأكرم وفادته، ورفع مكانته، وكان يجالسه، وأولاه عناية خاصة إثر إصابته بمرض عضال توفي على إثره بمراكش سنة 1284ه. (الطعارجي المراكشي، الإعلام، ج3، 1975، ص.281).[/font][font="][/font]
[font="]ضريح سيدي محمد بن إبراهيم الحاجي السباعي المعروف ب(التكرور): ويوجد بحومة القصور بمراكش بداخل ضريح الولي أبي محمد الغزواني أحد رجالات مراكش السبعة، وهو شيخ الجماعة بمراكش في زمنه انتهت إليه رئاسة الفتوى بها. (ابن بكار السباعي، الأنس والإمتاع، ط2، ص.177-180/ ابن المأمون السباعي، الإبداع والإتباع، ص.89).[/font][font="][/font]