ابن عامر الشامي
وَعَنْ غِيبَةٍ فَغِبْ
- إنضم
- 20 ديسمبر 2010
- المشاركات
- 10,237
- النقاط
- 38
- الإقامة
- المملكة المغربية
- احفظ من كتاب الله
- بين الدفتين
- احب القراءة برواية
- رواية حفص عن عاصم
- القارئ المفضل
- سعود الشريم
- الجنس
- اخ
[font="] هذه ساعة بها زال غمي وبها قد تنورت كل نفــــس[/font][font="][/font]
[font="] لم أقل ليلة لأني أراهـــا قد تبدى بجمعنا نور شمس[/font][font="][/font]
[font="] ومدحه العلامة سكيرج بقصائد كثيرة قال في مطلع إحداها :[/font][font="][/font]
[font="] انظر إلى شمسنا في أفقنا طلعت أنوارها بين كل الخلق قد لمعت[/font][font="][/font]
[font="] وقال في مطلع قصيدة أخرى :[/font][font="][/font]
[font="] أسائل عن أهل العلا والمكارم وأهل التقى والمجد بين العوالم[/font][font="][/font]
[font="]توفي رحمه الله بالمدينة المنورة عند فجر يوم الاثنين 22 جمادى الثانية عام 1342هـ، انظر ترجمته في رياض السلوان للعلامة سكيرج ص 17، وفي قدم الرسوخ لنفس المؤلف رقم الترجمة 12.[/font][font="][/font]
[font="]11. العلامة سيدي أحمد بن محمد الرهوني، فقيه، جليل، مؤرخ، أديب، تلقى العلم عن جماعة من العلماء، منهم سيدي أحمد بن الخياط، وسيدي محمد بن جعفر الكتاني، وسيدي محمد فتحا بن قاسم القادري، وسيدي أحمد بن الجيلالي الأمغاري، وسيدي محمد الصنهاجي التجاني، وسيدي المهدي الوزاني، وسيدي عبد العزيز بناني وغيرهم. وهو من أعلام الطريقة الأحمدية التجانية بتطوان، ومن مصنفاته كتاب عمدة الراوين في تاريخ تطاوين، في عشرة أجزاء، وقد شغل مناصب ووظائف سامية، حيث عين وزيرا للعدلية بالمنطقة الخليفية، وأثناء ذلك أسند إليه قضاء مدينة تطوان، ثم أعفي من الوزارة، ثم رد إليها، ثم أعفي ثانيا، وعين خليفة لرئيس المجلس الأعلى للتعليم الإسلامي بالمنطقة المذكورة، ثم ترقى رئيسا لهذا المجلس إلى أن توفي يوم الاثنين 13 ربيع الثاني عام 1373هـ، ودفن بالزاوية العيساوية بحومة العيون بتطوان. انظر ترجمته في قدم الرسوخ للعلامة سكيرج رقم الترجمة 47، وفي تاريخ تطوان لمحمد داود ج 1 ص 50-58، وفي الأعلام للزركلي ج 1 ص 253.[/font][font="][/font]
[font="]12. أحمد بن محمد بن إبراهيم بن أبي بكر بن خلكان البرمكي الإربلي ، مؤرخ، أديب، ولد في إربل بالقرب من الموصل على شاطئ الدجلة الشرقي عام 608هـ، وكانت وفاته بدمشق عام 681هـ، ومن مصنفاته : وفيات الأعيان وأنباء الزمان، في علم التراجم، أنظر ترجمته في النجوم الزاهرة لابن تغري بردي ج 7 ص 353، وفي فوات الوفيات لابن شاكر الكتبي ج 1 ص 55، وفي الأعلام للزركلي ج 1 ص 220.[/font][font="][/font]
[font="]13. أبو العباس أحمد بن محمد بن أبي بكر بن عبد المالك القسطلاني القتيبي المصري، الإمام العالم العلامة الحجة المحدث المسند، ولد بالقاهرة عام 851هـ، وبها أخذ العلم عن جماعة من الأفاضل منهم : العلامة الحافظ الشاوري، والحافظ السخاوي، وغيرها من الأكابر، وله مصنفات منها : إرشاد الساري لشرح صحيح البخاري، في عشرة أجزاء، والمواهب اللدنية في المنح المحمدية، في السيرة النبوية العطرة، ومنهاج الإبتهاج لشرح مسلم بن الحجاج، في ثمانية أجزاء، ونفائس الأنفاس في الصحبة واللباس، في علم التصوف، ولطائف الإشارات في علم القراءات، والكنز، في علم التجويد، واختصار الضوء اللامع لشيخه السخاوي، والروض الزاهر في مناقب الشيخ عبد القادر، وغير ذلك من الكتب والتقاييد الأخرى. وكانت وفاته رحمه الله بموطنه بالقاهرة عام 923هـ، انظر ترجمته في فهرس الفهارس لعبد الحي الكتاني ص 967-970، رقم الترجمة 546، وفي الكواكب السائرة لنجم الدين الغزي ج 1 ص 126، وفي الضوء اللامع للسخاوي ج 2 ص 103، وفي الخطط التوفيقية لمبارك ج 6 ص 11، وفي النور السافر لابن العيدروس ص 113، وفي الفكر السامي للحجوي ج 2 ص 420 رقم الترجمة 913، وفي الأعلام للزركلي ج 1 ص 232، وفي البدر الطالع للشوكاني ج 1 ص 102.[/font][font="][/font]
[font="] لم أقل ليلة لأني أراهـــا قد تبدى بجمعنا نور شمس[/font][font="][/font]
[font="] ومدحه العلامة سكيرج بقصائد كثيرة قال في مطلع إحداها :[/font][font="][/font]
[font="] انظر إلى شمسنا في أفقنا طلعت أنوارها بين كل الخلق قد لمعت[/font][font="][/font]
[font="] وقال في مطلع قصيدة أخرى :[/font][font="][/font]
[font="] أسائل عن أهل العلا والمكارم وأهل التقى والمجد بين العوالم[/font][font="][/font]
[font="]توفي رحمه الله بالمدينة المنورة عند فجر يوم الاثنين 22 جمادى الثانية عام 1342هـ، انظر ترجمته في رياض السلوان للعلامة سكيرج ص 17، وفي قدم الرسوخ لنفس المؤلف رقم الترجمة 12.[/font][font="][/font]
[font="]11. العلامة سيدي أحمد بن محمد الرهوني، فقيه، جليل، مؤرخ، أديب، تلقى العلم عن جماعة من العلماء، منهم سيدي أحمد بن الخياط، وسيدي محمد بن جعفر الكتاني، وسيدي محمد فتحا بن قاسم القادري، وسيدي أحمد بن الجيلالي الأمغاري، وسيدي محمد الصنهاجي التجاني، وسيدي المهدي الوزاني، وسيدي عبد العزيز بناني وغيرهم. وهو من أعلام الطريقة الأحمدية التجانية بتطوان، ومن مصنفاته كتاب عمدة الراوين في تاريخ تطاوين، في عشرة أجزاء، وقد شغل مناصب ووظائف سامية، حيث عين وزيرا للعدلية بالمنطقة الخليفية، وأثناء ذلك أسند إليه قضاء مدينة تطوان، ثم أعفي من الوزارة، ثم رد إليها، ثم أعفي ثانيا، وعين خليفة لرئيس المجلس الأعلى للتعليم الإسلامي بالمنطقة المذكورة، ثم ترقى رئيسا لهذا المجلس إلى أن توفي يوم الاثنين 13 ربيع الثاني عام 1373هـ، ودفن بالزاوية العيساوية بحومة العيون بتطوان. انظر ترجمته في قدم الرسوخ للعلامة سكيرج رقم الترجمة 47، وفي تاريخ تطوان لمحمد داود ج 1 ص 50-58، وفي الأعلام للزركلي ج 1 ص 253.[/font][font="][/font]
[font="]12. أحمد بن محمد بن إبراهيم بن أبي بكر بن خلكان البرمكي الإربلي ، مؤرخ، أديب، ولد في إربل بالقرب من الموصل على شاطئ الدجلة الشرقي عام 608هـ، وكانت وفاته بدمشق عام 681هـ، ومن مصنفاته : وفيات الأعيان وأنباء الزمان، في علم التراجم، أنظر ترجمته في النجوم الزاهرة لابن تغري بردي ج 7 ص 353، وفي فوات الوفيات لابن شاكر الكتبي ج 1 ص 55، وفي الأعلام للزركلي ج 1 ص 220.[/font][font="][/font]
[font="]13. أبو العباس أحمد بن محمد بن أبي بكر بن عبد المالك القسطلاني القتيبي المصري، الإمام العالم العلامة الحجة المحدث المسند، ولد بالقاهرة عام 851هـ، وبها أخذ العلم عن جماعة من الأفاضل منهم : العلامة الحافظ الشاوري، والحافظ السخاوي، وغيرها من الأكابر، وله مصنفات منها : إرشاد الساري لشرح صحيح البخاري، في عشرة أجزاء، والمواهب اللدنية في المنح المحمدية، في السيرة النبوية العطرة، ومنهاج الإبتهاج لشرح مسلم بن الحجاج، في ثمانية أجزاء، ونفائس الأنفاس في الصحبة واللباس، في علم التصوف، ولطائف الإشارات في علم القراءات، والكنز، في علم التجويد، واختصار الضوء اللامع لشيخه السخاوي، والروض الزاهر في مناقب الشيخ عبد القادر، وغير ذلك من الكتب والتقاييد الأخرى. وكانت وفاته رحمه الله بموطنه بالقاهرة عام 923هـ، انظر ترجمته في فهرس الفهارس لعبد الحي الكتاني ص 967-970، رقم الترجمة 546، وفي الكواكب السائرة لنجم الدين الغزي ج 1 ص 126، وفي الضوء اللامع للسخاوي ج 2 ص 103، وفي الخطط التوفيقية لمبارك ج 6 ص 11، وفي النور السافر لابن العيدروس ص 113، وفي الفكر السامي للحجوي ج 2 ص 420 رقم الترجمة 913، وفي الأعلام للزركلي ج 1 ص 232، وفي البدر الطالع للشوكاني ج 1 ص 102.[/font][font="][/font]